حفرلوجيا
16/01/2004, 11:46 AM
سلام يالربع
لفت انتباهي في عدد جريدة الجزيرة اليوم الجمعة تعدد أخبار طريفة قد تقع في إهتمام المكشاتيين .. بعضها يحمل دلالات اجتماعية عميقة .. ومنها خبر يتضمن معلومة أظن أنها جديدة ..
الأول : عن أب أخذ مجموعة من الأبناء لصحراء حائل محاولا تعليمهم وإحياء ( الرجم ) وكيف كان يستدل به.
الثاني : من شقراء مواطن يكشف عن حالة غريبة تتمثل في ناقة تلد توأمين.
الثالث : تصريح للفلكي ( الزعاق ) يوضح اننا يفترض ان نكون في عام 2008 وليس 2004 .
على أي حال هاكم الأخبار بروابطها :
أطفال يعيدون «الماجلان» الصحراوي!! (http://www.al-jazirah.com.sa/155869/hi14d.htm)
* إعداد - فهد صالح الضبعان:
«الماجلان البدوي» هذا الحجر المعانق للسماء الذي يهتدي به المسافرون القدماء على الطريق المراد السير معه، هذا «الماجلان» الذي يطلق عليه داخل النفود «البنية» والذي قال عنها الشاعر:
«يا حمام على الغابه ينوحي يزعج الصوت في عالي (البنيه)»
وفي الصحراء يسمى «الرجم» الذي قال عنه المرحوم بإذن الله الشاعر محمد الاحمد السديري:
«يقول من عدا على راس عالي (رجم) طويل يدهله كل قرناس»
البنيه والرجم والتي دخل عالمها في عالم النسيان بعد ان تطور العلم وقالت الاقمار الصناعية كلمتها والماجلان هذه الاجهزة التي يحملها الصغير والكبير والتي ربما في يوم ما تخون صاحبها اما بخلل فني أو ضياع أو اهتزاز موجات قمر اما ماجلان البادية فانه صامد في وجه التعرية والتجاهل والنسيان وسيقف الموجود منها شامخا مهما طال الزمن أو قصر، في بادرة تعتبر الأولى واحياء لتاريخ الأجداد والآباء ولرفع معنويات هذا الشامخ المنسي قام محمد بن عيسى الدبيان بالخروج بأبنائه وأبناء أشقائه إلى أحد المواقع القريبة من حائل وشرح لهم كيفية بناء هذا الرجم وكيفية الاستفادة منه وفتح المجال لهم عملياً بتشييد واحد منها.
«ناقة» تضع «توأماً» في حالة نادرة (http://www.al-jazirah.com.sa/155869/hi1d.htm)
http://www.mekshat.com/pix/upload/images3/hi[1].jpg
شقراء محمد عبدالله الحميضي:
فوجئ المواطن خالد بن عبدالله الصويلح بأن إحدى «خلفاته» قد وضعت له «توأماً» في حالة نادرة قل ان تحدث حيث جرت العادة ان تلد الناقة «حواراً» واحداً ورغم ان التوأم فارقا الحياة بعد ولادتهما بساعة تقريبا الا انه يؤكد ورغم اهتمامه بالابل انه لم يشاهد مثل هذه الحالة من قبل ويؤكد ان حمل الناقة كان عادياً وطبيعياً ولم يلحظ عليها شيئاً حتى ولدت قبل موعدها بشهر تقريبا دون الحاجة الى طبيب بيطري حيث كانت ولادتها طبيعية. وبسؤاله: هل سبق ان انجبت احدى النياق توأماً وكان ذلك طبيعياً؟ قال انه حتى الآن من المستحيل ان تنجب الناقة اثنين وأن يستمرا على قيد الحياة مع امهما لفترة طويلة ويعتبر أصحاب الجمال ذلك حالة غير عادية وغريبة لم تكن موجودة في الماضي ولا في الحاضر، وتكون الولادة بالحالات التالية:
** اما ان يموت الاثنان بعد الولادة بقليل كما حصل في هذه الحالة.
** ان تموت الام ثم يموت بعدها الاثنان.
** ان يموت احدهما ويعيش الآخر مع امه
مولد المسيح يربك التقويم الميلادي (http://www.al-jazirah.com.sa/155869/lp8d.htm)
بريدة محمد الحنايا:
أربك التقويم الميلادي الذي أُرخ في بداية العصر الميلادي أي مع ميلاد المسيح عليه السلام الذي اعتبر منذ سنة 754 رومانية المؤرخين في معرفة التواريخ التي سجلت وعمل بها..
وبيّن الفلكي خالد بن صالح الزعاق ان السنة الحقيقية لمولد المسيح عليه السلام أسبق مما تقدم بأربع سنوات أي في عام 750 رومانية، لافتا إلى ان هذا الخطأ مقداره أربع سنوات، موضحا ان المسيح عليه السلام ولد قبل 2008 سنة.
وأكد الفلكي خالد بن صالح الزعاق اننا الآن في بداية عام 2008م وليس في سنة 2004 ميلادية كما هو السائد.
وقال الزعاق في تصريح خص به «الجزيرة»: إن التقويم الميلادي ويسمى التقويم الغريغوري نسبة إلى البابا غريغور الثالث عشر الذي قام بإجراء تعديلات على التقويم اليوناني مقربه أكثر ما يكون من الدقة.
وذكر الفلكي الزعاق ان المؤرخين الذين أسسوا التقويم الميلادي في القرن السابع قد أخطأوا في التقدير، مشيرا ان كشف النقاب عن هذا الخطأ فيما بعد لم يشأ المؤرخون ان يصححوا السنة لما في ذلك من إرباك في التواريخ التي سجلت وعمل بها.
وشرح الزعاق ان شهور السنة الميلادية كانت تبدأ بشهر مارس الذي تلا ميلاد المسيح ويظهر اثر ذلك في شهر سبتمبر معناه السابع وليس التاسع كما نفعل الآن وكذا اكتوبر معناه الثامن ونوفمبر التاسع وديسمبر معناه العاشر
وسلامتكم
لفت انتباهي في عدد جريدة الجزيرة اليوم الجمعة تعدد أخبار طريفة قد تقع في إهتمام المكشاتيين .. بعضها يحمل دلالات اجتماعية عميقة .. ومنها خبر يتضمن معلومة أظن أنها جديدة ..
الأول : عن أب أخذ مجموعة من الأبناء لصحراء حائل محاولا تعليمهم وإحياء ( الرجم ) وكيف كان يستدل به.
الثاني : من شقراء مواطن يكشف عن حالة غريبة تتمثل في ناقة تلد توأمين.
الثالث : تصريح للفلكي ( الزعاق ) يوضح اننا يفترض ان نكون في عام 2008 وليس 2004 .
على أي حال هاكم الأخبار بروابطها :
أطفال يعيدون «الماجلان» الصحراوي!! (http://www.al-jazirah.com.sa/155869/hi14d.htm)
* إعداد - فهد صالح الضبعان:
«الماجلان البدوي» هذا الحجر المعانق للسماء الذي يهتدي به المسافرون القدماء على الطريق المراد السير معه، هذا «الماجلان» الذي يطلق عليه داخل النفود «البنية» والذي قال عنها الشاعر:
«يا حمام على الغابه ينوحي يزعج الصوت في عالي (البنيه)»
وفي الصحراء يسمى «الرجم» الذي قال عنه المرحوم بإذن الله الشاعر محمد الاحمد السديري:
«يقول من عدا على راس عالي (رجم) طويل يدهله كل قرناس»
البنيه والرجم والتي دخل عالمها في عالم النسيان بعد ان تطور العلم وقالت الاقمار الصناعية كلمتها والماجلان هذه الاجهزة التي يحملها الصغير والكبير والتي ربما في يوم ما تخون صاحبها اما بخلل فني أو ضياع أو اهتزاز موجات قمر اما ماجلان البادية فانه صامد في وجه التعرية والتجاهل والنسيان وسيقف الموجود منها شامخا مهما طال الزمن أو قصر، في بادرة تعتبر الأولى واحياء لتاريخ الأجداد والآباء ولرفع معنويات هذا الشامخ المنسي قام محمد بن عيسى الدبيان بالخروج بأبنائه وأبناء أشقائه إلى أحد المواقع القريبة من حائل وشرح لهم كيفية بناء هذا الرجم وكيفية الاستفادة منه وفتح المجال لهم عملياً بتشييد واحد منها.
«ناقة» تضع «توأماً» في حالة نادرة (http://www.al-jazirah.com.sa/155869/hi1d.htm)
http://www.mekshat.com/pix/upload/images3/hi[1].jpg
شقراء محمد عبدالله الحميضي:
فوجئ المواطن خالد بن عبدالله الصويلح بأن إحدى «خلفاته» قد وضعت له «توأماً» في حالة نادرة قل ان تحدث حيث جرت العادة ان تلد الناقة «حواراً» واحداً ورغم ان التوأم فارقا الحياة بعد ولادتهما بساعة تقريبا الا انه يؤكد ورغم اهتمامه بالابل انه لم يشاهد مثل هذه الحالة من قبل ويؤكد ان حمل الناقة كان عادياً وطبيعياً ولم يلحظ عليها شيئاً حتى ولدت قبل موعدها بشهر تقريبا دون الحاجة الى طبيب بيطري حيث كانت ولادتها طبيعية. وبسؤاله: هل سبق ان انجبت احدى النياق توأماً وكان ذلك طبيعياً؟ قال انه حتى الآن من المستحيل ان تنجب الناقة اثنين وأن يستمرا على قيد الحياة مع امهما لفترة طويلة ويعتبر أصحاب الجمال ذلك حالة غير عادية وغريبة لم تكن موجودة في الماضي ولا في الحاضر، وتكون الولادة بالحالات التالية:
** اما ان يموت الاثنان بعد الولادة بقليل كما حصل في هذه الحالة.
** ان تموت الام ثم يموت بعدها الاثنان.
** ان يموت احدهما ويعيش الآخر مع امه
مولد المسيح يربك التقويم الميلادي (http://www.al-jazirah.com.sa/155869/lp8d.htm)
بريدة محمد الحنايا:
أربك التقويم الميلادي الذي أُرخ في بداية العصر الميلادي أي مع ميلاد المسيح عليه السلام الذي اعتبر منذ سنة 754 رومانية المؤرخين في معرفة التواريخ التي سجلت وعمل بها..
وبيّن الفلكي خالد بن صالح الزعاق ان السنة الحقيقية لمولد المسيح عليه السلام أسبق مما تقدم بأربع سنوات أي في عام 750 رومانية، لافتا إلى ان هذا الخطأ مقداره أربع سنوات، موضحا ان المسيح عليه السلام ولد قبل 2008 سنة.
وأكد الفلكي خالد بن صالح الزعاق اننا الآن في بداية عام 2008م وليس في سنة 2004 ميلادية كما هو السائد.
وقال الزعاق في تصريح خص به «الجزيرة»: إن التقويم الميلادي ويسمى التقويم الغريغوري نسبة إلى البابا غريغور الثالث عشر الذي قام بإجراء تعديلات على التقويم اليوناني مقربه أكثر ما يكون من الدقة.
وذكر الفلكي الزعاق ان المؤرخين الذين أسسوا التقويم الميلادي في القرن السابع قد أخطأوا في التقدير، مشيرا ان كشف النقاب عن هذا الخطأ فيما بعد لم يشأ المؤرخون ان يصححوا السنة لما في ذلك من إرباك في التواريخ التي سجلت وعمل بها.
وشرح الزعاق ان شهور السنة الميلادية كانت تبدأ بشهر مارس الذي تلا ميلاد المسيح ويظهر اثر ذلك في شهر سبتمبر معناه السابع وليس التاسع كما نفعل الآن وكذا اكتوبر معناه الثامن ونوفمبر التاسع وديسمبر معناه العاشر
وسلامتكم