د. كيف
28/09/2008, 05:22 AM
http://www.almogheerah.org/vb/images/smilies/226.gif
مساكم الله بالخير والمسرات
جايب لكم اليوم أبيات من الشاعر : حماد بن كليب آل مغيرة
وهي عبارة عن قصة وقصيدة فيقول
من المعلوم أن لكل قصيدة قصة تبعث في النفس قريحة الشعر
ففي يوماً مضى بلغ المرض مبلغه فلم أستطع الحراك وأنخفظ صوت النداء بسبب إلتهاب الحلق و العطش
وكان بقربي طاوله فبدأت بالضرب عليها ليأتي من يسمع الصوت ولكن لا حياة لمن تنادي
فأصبح الكون من حولي اصم لا يرد على النداء ولا تسمع شيء.....
لا أريد أن تطول عليكم وإليكم القصيده المتواضعه:.
وسأبدا بالشرح أولاً بخلاف المعهود
ففي البيت الاول : وصف لحالي أنا ذاك
والبيت الثاني إلى الأخير : تشبه قصتي المذكور بقصة من لم يستطع الحراك وهو في البر ويمرون من حوله قومه
فينادي بصوته المنخفظ من شدة العطش ويشر بيده وصار يضرب الحجر بعضها ببعض ليسمعوه
ولكن القدر الذي قدره الله له منذو أن خلقه أن القوم لا يسمعون ندائه مثل ما حل بي
الـــقـــصـــيـــده
أون ونـينـن يـسمـعـه كـل موجـود ..... مير الصمم ياسامـع الـقـول بالـكـون
ونين ضميانن من الـكسر مـقعـود ..... في وسط وادي حوله القوم يمشون
صوته شحيح ورافـع اليد بالـهون ..... وغدا على ضرب الحجر لجل يوعون
مير الـقـدر قدر من كـان مخـلـوق ..... وقفوا على وقع الحـجر منه يمـشون
ياحالي يالي شابهت حال مكروب ..... كرب عظيـم تــذرف الـدمـع الـعـيــون
ــــــــــــــــــــــ
ودمتم سالمين
مساكم الله بالخير والمسرات
جايب لكم اليوم أبيات من الشاعر : حماد بن كليب آل مغيرة
وهي عبارة عن قصة وقصيدة فيقول
من المعلوم أن لكل قصيدة قصة تبعث في النفس قريحة الشعر
ففي يوماً مضى بلغ المرض مبلغه فلم أستطع الحراك وأنخفظ صوت النداء بسبب إلتهاب الحلق و العطش
وكان بقربي طاوله فبدأت بالضرب عليها ليأتي من يسمع الصوت ولكن لا حياة لمن تنادي
فأصبح الكون من حولي اصم لا يرد على النداء ولا تسمع شيء.....
لا أريد أن تطول عليكم وإليكم القصيده المتواضعه:.
وسأبدا بالشرح أولاً بخلاف المعهود
ففي البيت الاول : وصف لحالي أنا ذاك
والبيت الثاني إلى الأخير : تشبه قصتي المذكور بقصة من لم يستطع الحراك وهو في البر ويمرون من حوله قومه
فينادي بصوته المنخفظ من شدة العطش ويشر بيده وصار يضرب الحجر بعضها ببعض ليسمعوه
ولكن القدر الذي قدره الله له منذو أن خلقه أن القوم لا يسمعون ندائه مثل ما حل بي
الـــقـــصـــيـــده
أون ونـينـن يـسمـعـه كـل موجـود ..... مير الصمم ياسامـع الـقـول بالـكـون
ونين ضميانن من الـكسر مـقعـود ..... في وسط وادي حوله القوم يمشون
صوته شحيح ورافـع اليد بالـهون ..... وغدا على ضرب الحجر لجل يوعون
مير الـقـدر قدر من كـان مخـلـوق ..... وقفوا على وقع الحـجر منه يمـشون
ياحالي يالي شابهت حال مكروب ..... كرب عظيـم تــذرف الـدمـع الـعـيــون
ــــــــــــــــــــــ
ودمتم سالمين