المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عالم مسلم يكشف خطأ التقويم الميلادي..وان خط قرينتش غير دقيق



صبي الحزم
29/09/2008, 05:00 AM
الخبر من الجزيرة نت ويمكن قديم شوي
لكن مهم

http://www5.0zz0.com/2008/07/19/14/575346872.jpg

دعا العالم الفلكي الجزائري لوط بوناطيرو إلى تطبيق خط مكة- المدينة بدلا من خط غرينتش "الوهمي" معلما زمنيا. وأكد أن خط مكة-المدينة أصح علميا من غرينتش بناء على حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف.

وكشف بوناطيرو في مقابلة مع الجزيرة نت عن العديد من اختراعاته التي بهرت المهتمين في الداخل والخارج خاصة البنايات الإسلامية الذكية المضادة للكوارث الطبيعية والساعة الكونية التي تعمل بنظام الـ24 ساعة بدل الـ12 ساعة الحالية ويبدأ يومها من غروب الشمس وينتهي بغروب شمس اليوم التالي.

تجدر الإشارة إلى أن بوناطيرو حائز على دكتوراه دولة في علم الفلك وتقنيات الفضاء ويعمل حاليا أستاذا محاضرا بجامعة البليدة الجزائرية وباحثا في مركز أبحاث الفلك ببوزريعة، ومستشارا في وزارتي البيئة والتعليم العالي وله العديد من الاختراعات. وفيما يلي نص مقابلته مع الجزيرة نت.


ما الأساس الذي استندت إليه في اختراع الساعة الكونية الافتراضية؟
http://www5.0zz0.com/2008/07/19/14/204721297.jpg

لوط بوناطيرو: للزمن قيمته في الحضارة العربية الإسلامية والعلماء المسلمون وضعوا الزمن في مرتبة علم الميقات. والحضارة الغربية تمتلك زمنا متغيرا مثل كل المتغيرات. وأول آلة أنجزت في التاريخ لقياس الزمن هي ما يسمى بالإسطرلاب من إنجاز المسلمين.

قرون فيما بعد ظهرت ساعة هارون الرشيد التي أهداها لشارلمان وتطورت مع مضي الوقت حتى بلغت الشكل الذي نعرفه الآن أي ما يمثل المرحلة الثانية في شكل الساعة.

أعتبر وبكل تواضع أن اختراعي للساعة الكونية يمثل المرحلة التاريخية الثالثة في عمر أدوات قياس الزمن. هذه الساعة بها نظام 24 ساعة بدلا من 12 ساعة, تحترم الحركة الحقيقية للشمس وتعطينا مدة الشفق الأحمر بعد الغروب.

من أهم ملامح الساعة الكونية أن اليوم يبدأ من غروب الشمس إلى غروب شمس اليوم التالي، بدلا من النظام الغربي المعمول به حاليا حيث يبدأ اليوم بعد منتصف الليل.

ومن شأنها أن تتحول إلى بوصلة تحدد لنا الموقع اعتمادا على نظام الستالايت وتعطينا معلومات فلكية مثل طول الليل والنهار، وموقع الشمس والقمر في الأبراج كما تحدد لنا الفصول.

ويمكن اعتبارها أول ساعة منشطة في العالم، بمعنى أننا كنا نقرأ الوقت بالأرقام وأصبحنا نرى الزمن ينقضي أمام أعيننا، فهي نسخة من الطبيعة، وبهذا نتصالح مع الطبيعة التي قاطعناها منذ عهود. ولا حاجة لنا لزيادة الوقت أو إنقاصه.


هل تطمحون في تطبيقها عالميا؟


لوط بوناطيرو: نعم فهي في طور التطبيق، وقراءة الساعة الكونية شبيه بالساعة العادية وبإمكان الناس التعود عليها والدليل أن أوروبا غيرت العملة إلى اليورو بين عشية وضحاها.

ورغم صعوبة تطبيق الفكرة في البداية فإنه مع مرور الوقت سيصبح الأمر سهلا ونحن لا يهمنا إقناع الغرب بأكثر مما يهمنا المسلمون لأننا لا نطبق الشعائر الإسلامية في وقت واحد، وقد نبهنا الله إلى الاعتماد على التقويم القمري بقوله جل جلاله "هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب".

من هذا المنطلق استعملت الشمس لليوم والقمر للشهر وخط مكة-المدينة معلما زمنيا، وهذا الاختراع مجاز باعتراف عالمي كما أن هذا المشروع ساري التطبيق منذ 10 سنوات، وأنا أنجز الرزنامة استنادا لخط مكة-المدينة.

وفي كل سنة أثبت حديث الرسول "يوم صومكم يوم نحركم" فضل هذه الطريقة العلمية، كما أن القنوات الفضائية تستعمل دون أن تدرك توقيت مكة وتوقيت غرينتش فهذا يعني أننا نطبق هذا التقويم ولكن دون إدراك منا.


تقول إن التقويم العالمي الحالي للزمن لا يخضع لأي مقياس علمي كيف توصلت إلى هذه الحقيقة؟

لوط بوناطيرو: الغرب يعتمد على التقويم الشمسي واختار العالم غرينتش خطا وهميا معلما للزمن دون الاعتماد على حسابات علمية وأتحدى أي عالم يقول إن ذلك الخط علمي دقيق.

إن الغرب يدرك جيدا أن غرينتش خط وهمي، في السابق كل الحضارات كانت تعتمد على التقويم القمري، الصين والهند والمسلمون واليهود ثم تحول إلى شمسي- قمري لأغراض فلاحيه بهدف مسايرة الفصول ومن هنا بدأ الخلل.

ليصبح بعد ذلك شمسيا ولجأ هذا التقويم إلى الترقيعات لعلاج ما يشوبه من قصور، إذ يضاف يوم لشهر فبراير كل أربع سنوات، ومن غير المنطقي أن تكون القاعدة الحسابية مختلفة عن الشمس بـ24 ساعة في ظرف 4 سنوات.

وأيضا فكرة زيادة ساعة فصلية كل ستة أشهر لبدء العمل مبكرا، لهذا أسميته بالترقيعات كونه لا يخضع للمقاييس العلمية، والدليل أيضا التخوف الذي حدث في الماضي من أن تتوقف أجهزة الإعلام الآلي بحلول عام 2000، في حين التقويم القمري الخاضع لخط مكة-المدينة منظم إلى الأبد دون الحاجة إلى إدخال تعديلات، وهذا بحد ذاته إنجاز علمي.

هل التقويم القمري أكثر صحة من التقويم الشمسي؟

لوط بوناطيرو: التقويم القمري عكس تقاويم الأمم الأخرى عنده كل المزايا، غير أنه يفتقد إلى المعلم صفر في الأرض ولا يمكننا اتباع خط غرينتش، لأن نظام التوقيت الغربي يجعل من منتصف الليل بداية اليوم الجديد، أما نحن فالبداية تكون مع غروب الشمس.

"
لوط
بوناطيرو:
اختيار خط مكة-المدينة معلما للزمن بدلا من خط غرينتش نتاج حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف. كما يبدأ
الحساب الهجري من هجرة الرسول من مكة إلى المدينة وبعد النتائج التي توصلنا إليها يمكن القول
إن حادثة الهجرة يجب أن تؤخذ
ببعدها الزمني والمكاني
"

وقد اخترنا خط مكة-المدينة معلما للزمن بدلا من خط غرينتش الوهمي. هذا الاختيار نتاج حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف، ووجدنا أن اقتران الشمس والقمر في مستوى واحد هو بداية الشهر القمري ومعدل الالتقاء منذ قرن ونصف القرن يتم في خط مكة-المدينة.

يبدأ الحساب الهجري من هجرة الرسول من مكة إلى المدينة، وبعد النتائج التي توصلنا إليها يمكن القول إن حادثة الهجرة يجب أن تؤخذ ببعدها الزمني والمكاني.

وبما أن العلم أثبت أن حركة الشمس والقمر منتظمة من تلقاء نفسها في خط مكة-المدينة يجب علينا اتخاذ هذا الخط معلما زمنيا على سطح الكرة الأرضية بدلا من خط غرينتش الوهمي.

بمجرد أن يقع الاقتران قبل خط مكة-المدينة يكون اليوم الموالي هو بداية شهر جديد، أما إذا وقع بعد الزوال فيكون الشهر الجديد بعد الغد وبهذه الطريقة الرزنامة تنتظم من تلقاء نفسها والأمر نفسه بالنسبة للسنوات سيكون هناك سنة عادية وسنة كبيسة وهذا هو سر البحث

كل سنة تختلف دول العالم الإسلامي في رصد هلال رمضان هل هناك حل لهذه المعضلة؟

لوط بوناطيرو: فيما يخص الرؤية ستكون مكملة للحسابات التي قمنا بها بمجرد التأكد من دخول الشهر الكريم في مكة نبدأ المراقبة عالميا بعد غروب الشمس في مكة، وبهذا نتخلى عن الرؤية المحلية التي سببت هذه الاختلافات، لذلك يجب الاستعانة بالحسابات الفلكية والرؤية تكون زيادة اطمئنان.



ما المقصود بالبناءات الإسلامية الذكية؟
http://www5.0zz0.com/2008/07/19/15/757478954.jpg

لوط بوناطيرو: هي امتداد لنمط البناء الإسلامي تعتمد على الأشكال الهندسية ويجب مراعاة ثلاثة عناصر أساسية اختيار المكان، طريقة البناء والمواد المستعملة وأخيرا الشكل المتوازن وأضفت لهذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر الفيزيائية مثل توازن الكتلة في كل الاتجاهات يجعل البنيان يشد بعضه بعضا.

ويشمل هذا المشروع البناءات الفردية العمارة والحي والمدينة. وقد اتضح بعد بحث معمق أن الشكل يشارك في تعزيز سلامة البناية منها الأشكال الدائرية وتلاقي البنايات خاصة إذا توفر عنصر توزيع الكتلة المبنية بصفة منتظمة.

وقد ركزنا كثيرا على عنصر الشكل ونشير هنا إلى أنه مهمل عالميا، والاهتمام بهذا الجانب يساعدنا على مقاومة الكوارث الطبيعية الفيضانات والحرائق والزلازل والصواعق كل هذه الأمور أخذت بعين الاعتبار.

واستعمال نمط جديد في البناء حيث يكون الشكل دائريا يوجد بها توازن الكتلة في كل الاتجاهات من شأنها جعل مركز ثقل البناية في الوسط، حتى إذا ما اهتزت البناية لن يكون هناك تأثير كبير والأمر نفسه للفيضانات حيث إن البناء الدائري يسمح بسريان الماء وعدم احتجازه وينطبق الوضع أيضا على الحمم والبراكين واعتماد الشكل عنصرا فعالا في تعزيز البنايات لمقاومة الظواهر الطبيعية يعتبر اختراعا جديدا على المستوى العالمي.

وأضفت عمد حديدي منصوب في أعلى البناية إلى غاية الأرض لامتصاص الشحنة الكهربائية القوية الناتجة عن الصواعق. وهذه البناءات تعطي عنصرا جديدا في الراحة والسلامة يشمل هذا المشروع البناءات الفردية، والعمارة، الحي والمدينة.

وبفضل تقنية البناء نمنع دخول الحرارة أو البرودة إلى الداخل وكل السكنات تحظى بأشعة الشمس طول اليوم وفي كل الحالات من شأن هذه الطريقة اقتصاد الطاقة وإعادة الاعتبار للعنصر البيئي، إذ لا يخلو المشروع من مساحات خضراء.


ما عدد الجوائز التي نلتها عن هذه الإنجازات القيمة؟

لوط بوناطيرو: حصلت سنة 2005 على ميدالية من صالون الابتكارات في لندن عن الساعة الكونية الافتراضية ونلت عن نفس الاختراع جائزة العام 2006 في الدورة الـ55 لصالون البحث العلمي والتكنولوجيات الجديدة والابتكارات ببلجيكا. وأيضا جائزة في الملتقى الأول لعلم الفلك بالإمارات العربية.

أما عن البنايات الإسلامية الذكية فحصدت جائزتين من صالون الابتكارات في لندن، الجائزة الأولى عن الشكل والثانية عن احترام المشروع للمقاييس البيئية وميدالية فضية من الدورة الـ55 لصالون البحث العلمي ببلجيكا فضلا عن تكريمات أخرى داخل الوطن منها رسالة ذهبية من رئيس الحكومة عبد العزيز بلخادم.
المصدر: الجزيرة

__________________

جمعان 22
29/09/2008, 05:08 AM
التاريخ الميلادي

اجل شهر فيه 31 يوم ...... تاريخ ماهو طبيعي ..واضح جدا

ولكنه جيد لمعرفة اوقات الشتاء والصيف

ابوحنين
29/09/2008, 11:49 AM
نتمنى ان نكون على خط مكة والمدينة
لا قرنتش

صبي الحزم
01/10/2008, 04:41 AM
وهو الذي قال ان العيد الثلاثاء

berth 2007
01/10/2008, 02:24 PM
الله يجزاك خير ياصبي الحزم وسلمت يمينك على هذا الموضوع

البعد البؤري
01/10/2008, 05:36 PM
الخبر من الجزيرة نت ويمكن قديم شوي
لكن مهم

http://www5.0zz0.com/2008/07/19/14/575346872.jpg

دعا العالم الفلكي الجزائري لوط بوناطيرو إلى تطبيق خط مكة- المدينة بدلا من خط غرينتش "الوهمي" معلما زمنيا. وأكد أن خط مكة-المدينة أصح علميا من غرينتش بناء على حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف.

وكشف بوناطيرو في مقابلة مع الجزيرة نت عن العديد من اختراعاته التي بهرت المهتمين في الداخل والخارج خاصة البنايات الإسلامية الذكية المضادة للكوارث الطبيعية والساعة الكونية التي تعمل بنظام الـ24 ساعة بدل الـ12 ساعة الحالية ويبدأ يومها من غروب الشمس وينتهي بغروب شمس اليوم التالي.

تجدر الإشارة إلى أن بوناطيرو حائز على دكتوراه دولة في علم الفلك وتقنيات الفضاء ويعمل حاليا أستاذا محاضرا بجامعة البليدة الجزائرية وباحثا في مركز أبحاث الفلك ببوزريعة، ومستشارا في وزارتي البيئة والتعليم العالي وله العديد من الاختراعات. وفيما يلي نص مقابلته مع الجزيرة نت.


ما الأساس الذي استندت إليه في اختراع الساعة الكونية الافتراضية؟
http://www5.0zz0.com/2008/07/19/14/204721297.jpg

لوط بوناطيرو: للزمن قيمته في الحضارة العربية الإسلامية والعلماء المسلمون وضعوا الزمن في مرتبة علم الميقات. والحضارة الغربية تمتلك زمنا متغيرا مثل كل المتغيرات. وأول آلة أنجزت في التاريخ لقياس الزمن هي ما يسمى بالإسطرلاب من إنجاز المسلمين.

قرون فيما بعد ظهرت ساعة هارون الرشيد التي أهداها لشارلمان وتطورت مع مضي الوقت حتى بلغت الشكل الذي نعرفه الآن أي ما يمثل المرحلة الثانية في شكل الساعة.

أعتبر وبكل تواضع أن اختراعي للساعة الكونية يمثل المرحلة التاريخية الثالثة في عمر أدوات قياس الزمن. هذه الساعة بها نظام 24 ساعة بدلا من 12 ساعة, تحترم الحركة الحقيقية للشمس وتعطينا مدة الشفق الأحمر بعد الغروب.

من أهم ملامح الساعة الكونية أن اليوم يبدأ من غروب الشمس إلى غروب شمس اليوم التالي، بدلا من النظام الغربي المعمول به حاليا حيث يبدأ اليوم بعد منتصف الليل.

ومن شأنها أن تتحول إلى بوصلة تحدد لنا الموقع اعتمادا على نظام الستالايت وتعطينا معلومات فلكية مثل طول الليل والنهار، وموقع الشمس والقمر في الأبراج كما تحدد لنا الفصول.

ويمكن اعتبارها أول ساعة منشطة في العالم، بمعنى أننا كنا نقرأ الوقت بالأرقام وأصبحنا نرى الزمن ينقضي أمام أعيننا، فهي نسخة من الطبيعة، وبهذا نتصالح مع الطبيعة التي قاطعناها منذ عهود. ولا حاجة لنا لزيادة الوقت أو إنقاصه.


هل تطمحون في تطبيقها عالميا؟


لوط بوناطيرو: نعم فهي في طور التطبيق، وقراءة الساعة الكونية شبيه بالساعة العادية وبإمكان الناس التعود عليها والدليل أن أوروبا غيرت العملة إلى اليورو بين عشية وضحاها.

ورغم صعوبة تطبيق الفكرة في البداية فإنه مع مرور الوقت سيصبح الأمر سهلا ونحن لا يهمنا إقناع الغرب بأكثر مما يهمنا المسلمون لأننا لا نطبق الشعائر الإسلامية في وقت واحد، وقد نبهنا الله إلى الاعتماد على التقويم القمري بقوله جل جلاله "هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب".

من هذا المنطلق استعملت الشمس لليوم والقمر للشهر وخط مكة-المدينة معلما زمنيا، وهذا الاختراع مجاز باعتراف عالمي كما أن هذا المشروع ساري التطبيق منذ 10 سنوات، وأنا أنجز الرزنامة استنادا لخط مكة-المدينة.

وفي كل سنة أثبت حديث الرسول "يوم صومكم يوم نحركم" فضل هذه الطريقة العلمية، كما أن القنوات الفضائية تستعمل دون أن تدرك توقيت مكة وتوقيت غرينتش فهذا يعني أننا نطبق هذا التقويم ولكن دون إدراك منا.


تقول إن التقويم العالمي الحالي للزمن لا يخضع لأي مقياس علمي كيف توصلت إلى هذه الحقيقة؟

لوط بوناطيرو: الغرب يعتمد على التقويم الشمسي واختار العالم غرينتش خطا وهميا معلما للزمن دون الاعتماد على حسابات علمية وأتحدى أي عالم يقول إن ذلك الخط علمي دقيق.

إن الغرب يدرك جيدا أن غرينتش خط وهمي، في السابق كل الحضارات كانت تعتمد على التقويم القمري، الصين والهند والمسلمون واليهود ثم تحول إلى شمسي- قمري لأغراض فلاحيه بهدف مسايرة الفصول ومن هنا بدأ الخلل.

ليصبح بعد ذلك شمسيا ولجأ هذا التقويم إلى الترقيعات لعلاج ما يشوبه من قصور، إذ يضاف يوم لشهر فبراير كل أربع سنوات، ومن غير المنطقي أن تكون القاعدة الحسابية مختلفة عن الشمس بـ24 ساعة في ظرف 4 سنوات.

وأيضا فكرة زيادة ساعة فصلية كل ستة أشهر لبدء العمل مبكرا، لهذا أسميته بالترقيعات كونه لا يخضع للمقاييس العلمية، والدليل أيضا التخوف الذي حدث في الماضي من أن تتوقف أجهزة الإعلام الآلي بحلول عام 2000، في حين التقويم القمري الخاضع لخط مكة-المدينة منظم إلى الأبد دون الحاجة إلى إدخال تعديلات، وهذا بحد ذاته إنجاز علمي.

هل التقويم القمري أكثر صحة من التقويم الشمسي؟

لوط بوناطيرو: التقويم القمري عكس تقاويم الأمم الأخرى عنده كل المزايا، غير أنه يفتقد إلى المعلم صفر في الأرض ولا يمكننا اتباع خط غرينتش، لأن نظام التوقيت الغربي يجعل من منتصف الليل بداية اليوم الجديد، أما نحن فالبداية تكون مع غروب الشمس.

"
لوط
بوناطيرو:
اختيار خط مكة-المدينة معلما للزمن بدلا من خط غرينتش نتاج حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف. كما يبدأ
الحساب الهجري من هجرة الرسول من مكة إلى المدينة وبعد النتائج التي توصلنا إليها يمكن القول
إن حادثة الهجرة يجب أن تؤخذ
ببعدها الزمني والمكاني
"

وقد اخترنا خط مكة-المدينة معلما للزمن بدلا من خط غرينتش الوهمي. هذا الاختيار نتاج حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف، ووجدنا أن اقتران الشمس والقمر في مستوى واحد هو بداية الشهر القمري ومعدل الالتقاء منذ قرن ونصف القرن يتم في خط مكة-المدينة.

يبدأ الحساب الهجري من هجرة الرسول من مكة إلى المدينة، وبعد النتائج التي توصلنا إليها يمكن القول إن حادثة الهجرة يجب أن تؤخذ ببعدها الزمني والمكاني.

وبما أن العلم أثبت أن حركة الشمس والقمر منتظمة من تلقاء نفسها في خط مكة-المدينة يجب علينا اتخاذ هذا الخط معلما زمنيا على سطح الكرة الأرضية بدلا من خط غرينتش الوهمي.

بمجرد أن يقع الاقتران قبل خط مكة-المدينة يكون اليوم الموالي هو بداية شهر جديد، أما إذا وقع بعد الزوال فيكون الشهر الجديد بعد الغد وبهذه الطريقة الرزنامة تنتظم من تلقاء نفسها والأمر نفسه بالنسبة للسنوات سيكون هناك سنة عادية وسنة كبيسة وهذا هو سر البحث

كل سنة تختلف دول العالم الإسلامي في رصد هلال رمضان هل هناك حل لهذه المعضلة؟

لوط بوناطيرو: فيما يخص الرؤية ستكون مكملة للحسابات التي قمنا بها بمجرد التأكد من دخول الشهر الكريم في مكة نبدأ المراقبة عالميا بعد غروب الشمس في مكة، وبهذا نتخلى عن الرؤية المحلية التي سببت هذه الاختلافات، لذلك يجب الاستعانة بالحسابات الفلكية والرؤية تكون زيادة اطمئنان.



ما المقصود بالبناءات الإسلامية الذكية؟
http://www5.0zz0.com/2008/07/19/15/757478954.jpg

لوط بوناطيرو: هي امتداد لنمط البناء الإسلامي تعتمد على الأشكال الهندسية ويجب مراعاة ثلاثة عناصر أساسية اختيار المكان، طريقة البناء والمواد المستعملة وأخيرا الشكل المتوازن وأضفت لهذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر الفيزيائية مثل توازن الكتلة في كل الاتجاهات يجعل البنيان يشد بعضه بعضا.

ويشمل هذا المشروع البناءات الفردية العمارة والحي والمدينة. وقد اتضح بعد بحث معمق أن الشكل يشارك في تعزيز سلامة البناية منها الأشكال الدائرية وتلاقي البنايات خاصة إذا توفر عنصر توزيع الكتلة المبنية بصفة منتظمة.

وقد ركزنا كثيرا على عنصر الشكل ونشير هنا إلى أنه مهمل عالميا، والاهتمام بهذا الجانب يساعدنا على مقاومة الكوارث الطبيعية الفيضانات والحرائق والزلازل والصواعق كل هذه الأمور أخذت بعين الاعتبار.

واستعمال نمط جديد في البناء حيث يكون الشكل دائريا يوجد بها توازن الكتلة في كل الاتجاهات من شأنها جعل مركز ثقل البناية في الوسط، حتى إذا ما اهتزت البناية لن يكون هناك تأثير كبير والأمر نفسه للفيضانات حيث إن البناء الدائري يسمح بسريان الماء وعدم احتجازه وينطبق الوضع أيضا على الحمم والبراكين واعتماد الشكل عنصرا فعالا في تعزيز البنايات لمقاومة الظواهر الطبيعية يعتبر اختراعا جديدا على المستوى العالمي.

وأضفت عمد حديدي منصوب في أعلى البناية إلى غاية الأرض لامتصاص الشحنة الكهربائية القوية الناتجة عن الصواعق. وهذه البناءات تعطي عنصرا جديدا في الراحة والسلامة يشمل هذا المشروع البناءات الفردية، والعمارة، الحي والمدينة.

وبفضل تقنية البناء نمنع دخول الحرارة أو البرودة إلى الداخل وكل السكنات تحظى بأشعة الشمس طول اليوم وفي كل الحالات من شأن هذه الطريقة اقتصاد الطاقة وإعادة الاعتبار للعنصر البيئي، إذ لا يخلو المشروع من مساحات خضراء.


ما عدد الجوائز التي نلتها عن هذه الإنجازات القيمة؟

لوط بوناطيرو: حصلت سنة 2005 على ميدالية من صالون الابتكارات في لندن عن الساعة الكونية الافتراضية ونلت عن نفس الاختراع جائزة العام 2006 في الدورة الـ55 لصالون البحث العلمي والتكنولوجيات الجديدة والابتكارات ببلجيكا. وأيضا جائزة في الملتقى الأول لعلم الفلك بالإمارات العربية.

أما عن البنايات الإسلامية الذكية فحصدت جائزتين من صالون الابتكارات في لندن، الجائزة الأولى عن الشكل والثانية عن احترام المشروع للمقاييس البيئية وميدالية فضية من الدورة الـ55 لصالون البحث العلمي ببلجيكا فضلا عن تكريمات أخرى داخل الوطن منها رسالة ذهبية من رئيس الحكومة عبد العزيز بلخادم.
المصدر: الجزيرة

__________________


شكرا لك أخي على هذه المعلومات ولو أن العنوان في مبالغة وتضليل ولكن لاباس واريد منك خدمة إن استطعت

هلا أعطيتني معلومات عن الشخص ولأي جامعة أو منظمة علمية ينتمي وإن حصل بريده الإلكتروني ورقم هاتفه ويكون على الخاص. وشكرا

صبي الحزم
03/10/2008, 07:46 AM
تشرفت بتعقيبك اخي البعد البؤري...

وليس هناك تضليل ولا مبالغة يااستاذي...
بل قرات للعالم الجزائري تصريحات اخرى يؤكد ما نقلته..
اقرأ قوله((أنا لا أعتبرالتقويم الشمسي تقويما البتّة، لأنّه تقويم قائم على "الترقيعات"، ألا ترون أنّهم يُضيفون يوما لشهر فيفري كلّ أربع سنوات ويحتجّون بالقول إن الشّمس سبقتهم! لا يُمكن أن تكون في هذا الوجود ساعة متأخّرة بيوم كامل كل أربع سنوات ونحن لسنا بحاجة إلى ساعة متأخّرة. هذا بالنسبة للتّرقيع الذي يقومون به كل أربع سنوات. كما أنّ هناك ترقيعا ثانيا يقومون به كل أربعة قرون، وقد أضافوا بموجبه يوما كاملا لفيفري في 1998 ثمّ أعادوها في 2002، دائما بحجّة أن الشّمس سبقتهم، هذا بالإضافة إلى ترقيع ثالث يقومون به كل 3333 سنة، حيث يُنقِصون يوما من فيفري! هذا هو تقويمهم الذي نتّبعهم فيه، إنّه تقويم لا يُساير الحركة الحقيقية للكواكب. لقد مسّوا بالسّاعة وبالتّالي باليوم، نحن الآن نسير بساعة زيادة عن الشّمس، وخذ فرنسا كمثال على ذلك، حيث تزيد ساعة في توقيتها الوطني كل ستة أشهر ‬هذا ‬ليس ‬علما، ‬هذا "‬بريكولاج ‬علمي ‬وكل ‬العلماء ‬يقولون ‬بذلك‬ على هذا الأساس، لا يمكن أن نعتبر الشّمس وحدها معيارا لقياس الزّمن، ثمّ إنّي أقول بكلام بسيط جدّا يفهمه كلّ النّاس، إنّه من غير الممكن النّظر إلى الشمس مدّة طويلة لقياس الزّمن لأنّها ضوء والضّوء يعمي، بينما بإمكاننا النظر إلى القمر لأنّ القمر نور والنّور لا ‬يعمي، ‬إنّه ‬بإمكان ‬الأمي ‬أن ‬يحسب ‬الزّمن ‬بواسطة ‬القمر ‬بينما ‬لا ‬يمكنه ‬ذلك ‬بواسطة ‬الشمس))


جريدة الكوادر الجزائرية
http://www.elkawader-dz.com/home/index.php

هدير الموج
03/10/2008, 08:35 PM
تسلم على المعلومات القيمه

دمت بحفظ الرحمن

كل عام وانت بخير

القومانيي
04/10/2008, 12:42 AM
تشرفت بتعقيبك اخي البعد البؤري...

وليس هناك تضليل ولا مبالغة يااستاذي...
بل قرات للعالم الجزائري تصريحات اخرى يؤكد ما نقلته..
اقرأ قوله((أنا لا أعتبرالتقويم الشمسي تقويما البتّة، لأنّه تقويم قائم على "الترقيعات"، ألا ترون أنّهم يُضيفون يوما لشهر فيفري كلّ أربع سنوات ويحتجّون بالقول إن الشّمس سبقتهم! لا يُمكن أن تكون في هذا الوجود ساعة متأخّرة بيوم كامل كل أربع سنوات ونحن لسنا بحاجة إلى ساعة متأخّرة. هذا بالنسبة للتّرقيع الذي يقومون به كل أربع سنوات. كما أنّ هناك ترقيعا ثانيا يقومون به كل أربعة قرون، وقد أضافوا بموجبه يوما كاملا لفيفري في 1998 ثمّ أعادوها في 2002، دائما بحجّة أن الشّمس سبقتهم، هذا بالإضافة إلى ترقيع ثالث يقومون به كل 3333 سنة، حيث يُنقِصون يوما من فيفري! هذا هو تقويمهم الذي نتّبعهم فيه، إنّه تقويم لا يُساير الحركة الحقيقية للكواكب. لقد مسّوا بالسّاعة وبالتّالي باليوم، نحن الآن نسير بساعة زيادة عن الشّمس، وخذ فرنسا كمثال على ذلك، حيث تزيد ساعة في توقيتها الوطني كل ستة أشهر ‬هذا ‬ليس ‬علما، ‬هذا "‬بريكولاج ‬علمي ‬وكل ‬العلماء ‬يقولون ‬بذلك‬ على هذا الأساس، لا يمكن أن نعتبر الشّمس وحدها معيارا لقياس الزّمن، ثمّ إنّي أقول بكلام بسيط جدّا يفهمه كلّ النّاس، إنّه من غير الممكن النّظر إلى الشمس مدّة طويلة لقياس الزّمن لأنّها ضوء والضّوء يعمي، بينما بإمكاننا النظر إلى القمر لأنّ القمر نور والنّور لا ‬يعمي، ‬إنّه ‬بإمكان ‬الأمي ‬أن ‬يحسب ‬الزّمن ‬بواسطة ‬القمر ‬بينما ‬لا ‬يمكنه ‬ذلك ‬بواسطة ‬الشمس))


جريدة الكوادر الجزائرية
http://www.elkawader-dz.com/home/index.php




كلام اكثر من رائع


بالفعل بمجرد نظرة سريعة الى القمر تستطيع ان تحدد انت تقريبا في اي يوم من الشهر في اوله او اخره وللمتمرسين قد يحدد اليوم بدقة ,,, اضف الى ان الشهر القمري يصحح نفسه كل 29 يوم تقريبا



شكرا لك ونتمنى المساهمه في تبني افكاره ودراساته من الجهات المختصه في الوطن

ابو هشام
04/10/2008, 10:53 AM
اراء هذا العالم ليست بالضروره صحيحه

خط التوقيت هو خط وهمي سواء مر في مكه أو في لندن
يعني لايمكن أن نمسك بهذا الخط بأيدينا ايا كان مكان تواجده.

الخط لاعلاقه له بالصح والخطأ وانما له علاقه بالسياسه والقوه العسكريه. الخط كان يمر في باريس عندما كانت فرنسا أقوى من بريطانيا ولكن بعد أن أختلف ميزان القوى أجبرت بريطانيا العالم على نقل الخط الى أراضيها.

تغيير الخط الآن يعني تغيير بلايين المعادلات الرياضيه والتواريخ القديمه لكي يتم التمكن من حساب الفتره الزمنيه التي مرت من حدث في الماضي.


نقطه مهمه يجب أيضا أن نعرف ماهو المقابل لهذا الخط من الجهه الأخرى وهو ما يسمى بخط التاريخ الدولي وأين سيمر خط التاريخ الدولي الجديد وهذا لم يتعرض له العالم المذكور على الرغم من أهمية الموضوع

البعد البؤري
04/10/2008, 12:16 PM
تشرفت بتعقيبك اخي البعد البؤري...

وليس هناك تضليل ولا مبالغة يااستاذي...
بل قرات للعالم الجزائري تصريحات اخرى يؤكد ما نقلته..
اقرأ قوله((أنا لا أعتبرالتقويم الشمسي تقويما البتّة، لأنّه تقويم قائم على "الترقيعات"، ألا ترون أنّهم يُضيفون يوما لشهر فيفري كلّ أربع سنوات ويحتجّون بالقول إن الشّمس سبقتهم! لا يُمكن أن تكون في هذا الوجود ساعة متأخّرة بيوم كامل كل أربع سنوات ونحن لسنا بحاجة إلى ساعة متأخّرة. هذا بالنسبة للتّرقيع الذي يقومون به كل أربع سنوات. كما أنّ هناك ترقيعا ثانيا يقومون به كل أربعة قرون، وقد أضافوا بموجبه يوما كاملا لفيفري في 1998 ثمّ أعادوها في 2002، دائما بحجّة أن الشّمس سبقتهم، هذا بالإضافة إلى ترقيع ثالث يقومون به كل 3333 سنة، حيث يُنقِصون يوما من فيفري! هذا هو تقويمهم الذي نتّبعهم فيه، إنّه تقويم لا يُساير الحركة الحقيقية للكواكب. لقد مسّوا بالسّاعة وبالتّالي باليوم، نحن الآن نسير بساعة زيادة عن الشّمس، وخذ فرنسا كمثال على ذلك، حيث تزيد ساعة في توقيتها الوطني كل ستة أشهر ‬هذا ‬ليس ‬علما، ‬هذا "‬بريكولاج ‬علمي ‬وكل ‬العلماء ‬يقولون ‬بذلك‬ على هذا الأساس، لا يمكن أن نعتبر الشّمس وحدها معيارا لقياس الزّمن، ثمّ إنّي أقول بكلام بسيط جدّا يفهمه كلّ النّاس، إنّه من غير الممكن النّظر إلى الشمس مدّة طويلة لقياس الزّمن لأنّها ضوء والضّوء يعمي، بينما بإمكاننا النظر إلى القمر لأنّ القمر نور والنّور لا ‬يعمي، ‬إنّه ‬بإمكان ‬الأمي ‬أن ‬يحسب ‬الزّمن ‬بواسطة ‬القمر ‬بينما ‬لا ‬يمكنه ‬ذلك ‬بواسطة ‬الشمس))


جريدة الكوادر الجزائرية
http://www.elkawader-dz.com/home/index.php

حياك الله أخي العزيز

أولا لا بد أن نعرف حقيقة مهمة وهي أن الاعتبار بوقت اقتران القمر والشمس لحساب السنة القمرية أدق بكثير من الاعتماد على الشمس لحساب الأشهر.

الأمر الثاني أن معرف العامي لايام الشهر بواسطة القمر من السهولة بمكان ولا يستطيع معرف ذلك بالشمس وهذا ما ذكره الدكتور في آخر كلامه.

ثالثا معرفة العامي لأوقات النهار تكون بالشمس ولا يستطيع بأي حال أن يعرف أوقات اليوم بالقمر لأن القمر ليس بظاهر في النهار دائما وحتى ظهوره مع الشمس تصعب رؤيته عند أغلب الناس.

الأمر الأخير فيما يختص بالتاريخ الميلادي وخط قرينتش: أما التاريخ الميلادي ففيه نسبة خطأ لكن لا نقول كما في العنوان عالم مسلم يكتشف خطأ. هذا الخطأ مكتشف من قديم الزمان ولذلك وضعت له التصحيحات وهي زيادة يوم في السنة الكبيسة ولكن التصحيح غير كامل حتى الان

أما بالنسبة لخط قرينتش فهو خط وهمييعادل الصفر بعد تقسيم الكرة الأرضية إلى 180 منطقة متساوية طولا وبني عليها اختلاف المواقيت بين الدول باختلاف تقريبي لشروق وغروب الشمس وهو لا يعني شيئا إلا مجرد اتفاق عالمي على الوقت. وهذا خطأ آخر في العنوان.

أخيرا نأمل أن يستطيع العالم صنع ساعة قمرية حيث عند كل اقتران تتغير الساعة للشهر الذي يليه بدون اعتبار لعدد الأيام لأن اليوم ليس 24 ساعة تماما. بل أقل بقليل. والعلم بكافة حضارته لم يستطع تحديد أشياء بسيطة مثل الكسور غير المنتهية فربما يأتي زمن وتحل هذه لمشكلة ومن ثم يصحح وقت اليوم ووقت السنة

نسناس الغروب
04/10/2008, 12:55 PM
لنا الحق كعرب ان نفخر بمثل هذا العالم الذي

حاول وبحث وأبدع وخرج بنظريات واكتشافات مستقلة

ولم يكن تابعا كغيره

شكرا لك أخي صبي ( رجل ) الحزم

فقد نقلت لنا ما هو مفيد ومقنع للغاية

ابو هشام
04/10/2008, 01:31 PM
صدقوني ايها الأحباب أن هذا الرجل ليس عالما وإذا أردتم الدخول في نقاش علمي خطوه بخطوه أنا مستعد بشرط عدم الزعل

صحيح لدينا تعطش للعلم الحقيقي ولكن يجب أن تكون لدينا المقدره على التمييز

صبي الحزم
11/10/2008, 12:08 PM
تشرفنا بتعقيباتكم القيمة والتي اثرت الموضوع...

والاخ الذي يقول بصحة قرينتش وانه لافرق بينه وبين مكة..

اقول :
ان خط قرينتش يخلتف بمقدار 8,5 درجة عن الشمال المغناطيسي ومن ثم ليس هو الخط الصحيح الذي يجب ان يعتمد عليه العالم في توقيته...
ومكة هي المدينة الصحيحة لحساب التوقيت العالمي لتطابق الشمال المغناطيسي مع الحقيقي

صبي الحزم
11/10/2008, 12:14 PM
والاخ ابو هشام::

احنا مش ادك!!

ابوشجاع911
11/10/2008, 02:39 PM
نقل موفق جدا اخي صبي الحزم
بارك الله في جهودك ويكفي اننا تعرفنا على اسم هذا العالم الفذ من هذا الموضوع بالرغم من اننا لم نسمع به من قبل
اما الاخ ابوهشام ارجو منه تهدئة اللعب شوي ولاتحقر الناس فانت زعمت انه ليس بعالم من اول رد لك وهو يحمل العديد من الشهادات ويعمل في المجال الاكاديمي كما جاء في الخبر
واما قولك ان خط التوقيت العالمي هو خط وهمي ولايخضع للصح والخطأ وانما يخضع للقوة العسكرية كما تقول
فانا اقول هنا مربط الفرس فلماذا لايكون خط التوقيت العالمي خاضعا لاسس علميه دقيقة ويكون حقيقيا لا وهميا وان الله قد خلقه وقدره ويحتاج الى من يكتشفه ويثبته بالبراهين والادلة العلمية الصحيحة وهذه مهمة العلماء وقد تكون منهم يابوهشام فارنا همتك
اما ان نقول انه خط وهمي وغير صحيح فهذا كلام الغرب وقد لايكون صحيحا الى الابد
اما نحن المسلمين فاننا نؤمن بان كل شئ في هذا الكون قد خلقه الله عز وجل في احسن تقدير ولايوجد اي مجال للخطأ في خلق الله تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
علمه من علمه وجهله من جهله