ابوسيف الغامدي
04/11/2008, 03:03 PM
حياكم الله يالنشاما وبيض الله وجيهكم جميع
كنت أسمع عن ولع الطيور ولم أكن أشعر بحماس من ينقل لي عشقها ولكن هي الأيام حتى شعرت بحب يجرني
لهذه الهواية الجميله والتي يكفي فيها رمز العزه والرجوله والنخوه
لاأخفيكم إنني من هواة البر والمقناص ولكن الطيور كانت أخر شي يمكن التفكير فيه ليس لسبب معين ولكن لعدم معرفتي بها في الطرح والتشبيك والهدد وغيرها من الأمور الآخرى التي لاتخفى على مثلكم وشرواكم
أحد الزملاء المصاحب لي دائما في رحلاتي كان عكسي تماما يحب الطيور وطرحها وقد طرح العديد منها ولكنها من نوع الشواهين الجبيله بحكم طبيعة بئتنا في منطقة الباحه
دارت الأيام وبدأ صاحبي يحدثني عن هجرة الطيور وقصص الطرح على الساحل متضمنه العديد من القصص الجميله والتي لاتخلوا من مواقف محرجه ومضحكه ورائعه ومؤلمه في ذلك العالم العجيب
توكلت على الله قلت أجرب نفسي من يدري فالأرزاق بيد الله عزوجل وشريت لي عدة الطيور وهي الأساسيه في
في طرح الطيور مثل الشباك والوكر والدس والبراقع والسبوق وأخذ حمامتين وواحده سمان بري
وأتجهت للساحل من يوم الثلاثاء من الفجر وحتى المغرب وأعود للراحه في شقه قمت بإستأجارها للراحه والإستحمام والنوم
حقيقه لم أشاهد أي يطير يحوم خلال فتره المقناص رغم إن المكان يجوبه العديد من الصقاره وقد مر عي أحد هؤلاء وأنا أضبط الشاي ومستأنس عاد أخوكم مسوي فيها صقار هههههههه
وسبحان الله عندما سلم علي رحبت بالرجال وكنت أتمنى أن يقلط ويتفضل يشرب الشاي وحاولت معه لكن الرجال شكله ماهو فاضي للجلسه ماشاء الله عليه سألني ورديت عليه وأبتسم وكانت الوداع بيني وبين أو صقار أقابله في رحلات من هذا النوع طبعاً أنا جالس والحمام مشبك وبيني وبينه مسافه لاتقل عن مئتا متر تقريباً ولا أستطيع مشاهدته إلا عن طريق الدربيل
ثلاث أيام من أحلى أيام العمر تمر علي وأنا بالمقناص ولم أشعر بحلاوة أو لذه تماثلها
وقلت لعل الله يرزقنا في الأيام والسنين القادمه ويرزقكم كذلك
وحقيقة لاأستغني عن المداخلات والتوجيهات والنصح من مثلكم وشرواكم
أخوكم/ ابوسيف الغامدي
كنت أسمع عن ولع الطيور ولم أكن أشعر بحماس من ينقل لي عشقها ولكن هي الأيام حتى شعرت بحب يجرني
لهذه الهواية الجميله والتي يكفي فيها رمز العزه والرجوله والنخوه
لاأخفيكم إنني من هواة البر والمقناص ولكن الطيور كانت أخر شي يمكن التفكير فيه ليس لسبب معين ولكن لعدم معرفتي بها في الطرح والتشبيك والهدد وغيرها من الأمور الآخرى التي لاتخفى على مثلكم وشرواكم
أحد الزملاء المصاحب لي دائما في رحلاتي كان عكسي تماما يحب الطيور وطرحها وقد طرح العديد منها ولكنها من نوع الشواهين الجبيله بحكم طبيعة بئتنا في منطقة الباحه
دارت الأيام وبدأ صاحبي يحدثني عن هجرة الطيور وقصص الطرح على الساحل متضمنه العديد من القصص الجميله والتي لاتخلوا من مواقف محرجه ومضحكه ورائعه ومؤلمه في ذلك العالم العجيب
توكلت على الله قلت أجرب نفسي من يدري فالأرزاق بيد الله عزوجل وشريت لي عدة الطيور وهي الأساسيه في
في طرح الطيور مثل الشباك والوكر والدس والبراقع والسبوق وأخذ حمامتين وواحده سمان بري
وأتجهت للساحل من يوم الثلاثاء من الفجر وحتى المغرب وأعود للراحه في شقه قمت بإستأجارها للراحه والإستحمام والنوم
حقيقه لم أشاهد أي يطير يحوم خلال فتره المقناص رغم إن المكان يجوبه العديد من الصقاره وقد مر عي أحد هؤلاء وأنا أضبط الشاي ومستأنس عاد أخوكم مسوي فيها صقار هههههههه
وسبحان الله عندما سلم علي رحبت بالرجال وكنت أتمنى أن يقلط ويتفضل يشرب الشاي وحاولت معه لكن الرجال شكله ماهو فاضي للجلسه ماشاء الله عليه سألني ورديت عليه وأبتسم وكانت الوداع بيني وبين أو صقار أقابله في رحلات من هذا النوع طبعاً أنا جالس والحمام مشبك وبيني وبينه مسافه لاتقل عن مئتا متر تقريباً ولا أستطيع مشاهدته إلا عن طريق الدربيل
ثلاث أيام من أحلى أيام العمر تمر علي وأنا بالمقناص ولم أشعر بحلاوة أو لذه تماثلها
وقلت لعل الله يرزقنا في الأيام والسنين القادمه ويرزقكم كذلك
وحقيقة لاأستغني عن المداخلات والتوجيهات والنصح من مثلكم وشرواكم
أخوكم/ ابوسيف الغامدي