بن عواض
09/11/2008, 03:14 PM
الاولــــــــــــــــــــــــــــــه يالله يالله يالله
يـامـن عـطـى مـــده ولا مـــن عـطــواه
يـاجــيــدٍ كــــــل الــخــلايــق تـــرجـــاه
ياخـالـقـي رافـعـلـك الـطــرف والـنــون
طـالـبــك تـغـفـرلــي ذنـــــوب ٍ عـلــيــه
شــي سـبـب لسـنـي وشــي مــن يـديـه
جـنـيــتــهــا يالله تــــهــــون عـــلـــيـــه
وتكتـب لـي التوبـة مــع مــن يتـوبـون
والـثـانـيـة طـالـبــك يـاعـالــم الــشــان
طالـبـك تهـديـنـي عـلــى دربـالاحـسـان
لامــن حـصـى ذنـبــي بـكـفـة ومـيــزان
وتـرجــح الاحـســان لاجـــوا بـيـزنـون
والـثـالـثـة طــالــب عــلـــي الـجــلالــي
طـالـبــك يــامــولاي تـلـطــف بـحـالــي
لامــا فـرقــت أهـلــي وجـمـلـة عـيـالـي
وامـسـيـت للـخـالـق مـقـبـل ومـسـنـون
والــمــوت حــــق ولا مـعـانــا تـنــكــار
مرسـل مــن الرحـمـن سـاطـي وجـبـار
لامــا حـصـل وقـتـه فــلا عــاد مـعــذار
يالله تـسـهـل مـيـتــة الـعـبــد بـالـهــون
تغـفـر ذنــوب العـبـد لا امـسـى لـحـالـه
حــطــوه فــــي لــحــد ثـقـيـلـه رمــالــه
لاعـد حسـب لاهـلـه ولاا زكــى عيـالـه
ولاعــد يـحـس لـلـي لــروده ينـوحـون
وفـــــــارق الــدنــيـــا ولام الــقــرابـــة
وامـسـى صديـقـه يلتـفـت فـــي ثـيـابـه
ويــقــول واوجــــدي لـسـقــم غــدابـــه
راح المسـيـر وكـــل الامـــة يـسـيـرون
هـــذا جـــوابٍ مـــن ضـمـيـري بـنـيـتـه
بـنـيـت هـــذا الـقـيـل يــــوم احتـسـيـتـه
هـــرجٍ صـحـيـح ولا جـوابــي غـبـيـتـه
وافـطـن اهــل الفـكـر والـلـي يـخـافـون
والــلــي بـيـعـمــل بــهـــذي الـتـمـاثـيـل
يسمـع جوابـي يـوم رديـت فــي القـيـل
يـلـزم سبـيـلـه لا عـلــى نـفـسـه يـعـيـل
الـلـي يـقـع مايـظـبـط الـعـقـل مـجـنـون
والا سـفـيــه ورايــــح فــــي الـغـوايــة
ويقـول يـا كــم مــن يخـلـق الله كمـايـة
رغـبــان فـــي الـدنـيـا أبـاخــذ هـوايــة
وحبلـهـا يـطـوى وهــم مـــا يحـيـطـون
واتسمعوا فـي ذا القيـل ياجمـع الامـات
هــذا الأمــل غــر الــذي قبـلـكـم فـــات
كــم مــن شـديـد بعافـيـة بعـدهـا مـــات
وامسى إهابه وراح في الأرض مدفون
واقــوا علـيـه اثنـيـن شـافــوا حـسـابـه
وان كـــان مـاهــوا صـالــحٍ واعــذابــه
لـوكــان مـايـقــرا قــــرا فــــي كـتـابــه
وشـــاف مـاســواه بـالـعـيـن والــنــون
واخـتـم بـذكـر الله عــدد نــور الانــوار
وأعــداد مــن لـبــى لبـيـتـه ومـــن زار
قبـر الرسـول الـلـي شفـيـع مــن الـنـار
صلـوا علـى المخـتـار يالـلـي تصـلـون
يـامـن عـطـى مـــده ولا مـــن عـطــواه
يـاجــيــدٍ كــــــل الــخــلايــق تـــرجـــاه
ياخـالـقـي رافـعـلـك الـطــرف والـنــون
طـالـبــك تـغـفـرلــي ذنـــــوب ٍ عـلــيــه
شــي سـبـب لسـنـي وشــي مــن يـديـه
جـنـيــتــهــا يالله تــــهــــون عـــلـــيـــه
وتكتـب لـي التوبـة مــع مــن يتـوبـون
والـثـانـيـة طـالـبــك يـاعـالــم الــشــان
طالـبـك تهـديـنـي عـلــى دربـالاحـسـان
لامــن حـصـى ذنـبــي بـكـفـة ومـيــزان
وتـرجــح الاحـســان لاجـــوا بـيـزنـون
والـثـالـثـة طــالــب عــلـــي الـجــلالــي
طـالـبــك يــامــولاي تـلـطــف بـحـالــي
لامــا فـرقــت أهـلــي وجـمـلـة عـيـالـي
وامـسـيـت للـخـالـق مـقـبـل ومـسـنـون
والــمــوت حــــق ولا مـعـانــا تـنــكــار
مرسـل مــن الرحـمـن سـاطـي وجـبـار
لامــا حـصـل وقـتـه فــلا عــاد مـعــذار
يالله تـسـهـل مـيـتــة الـعـبــد بـالـهــون
تغـفـر ذنــوب العـبـد لا امـسـى لـحـالـه
حــطــوه فــــي لــحــد ثـقـيـلـه رمــالــه
لاعـد حسـب لاهـلـه ولاا زكــى عيـالـه
ولاعــد يـحـس لـلـي لــروده ينـوحـون
وفـــــــارق الــدنــيـــا ولام الــقــرابـــة
وامـسـى صديـقـه يلتـفـت فـــي ثـيـابـه
ويــقــول واوجــــدي لـسـقــم غــدابـــه
راح المسـيـر وكـــل الامـــة يـسـيـرون
هـــذا جـــوابٍ مـــن ضـمـيـري بـنـيـتـه
بـنـيـت هـــذا الـقـيـل يــــوم احتـسـيـتـه
هـــرجٍ صـحـيـح ولا جـوابــي غـبـيـتـه
وافـطـن اهــل الفـكـر والـلـي يـخـافـون
والــلــي بـيـعـمــل بــهـــذي الـتـمـاثـيـل
يسمـع جوابـي يـوم رديـت فــي القـيـل
يـلـزم سبـيـلـه لا عـلــى نـفـسـه يـعـيـل
الـلـي يـقـع مايـظـبـط الـعـقـل مـجـنـون
والا سـفـيــه ورايــــح فــــي الـغـوايــة
ويقـول يـا كــم مــن يخـلـق الله كمـايـة
رغـبــان فـــي الـدنـيـا أبـاخــذ هـوايــة
وحبلـهـا يـطـوى وهــم مـــا يحـيـطـون
واتسمعوا فـي ذا القيـل ياجمـع الامـات
هــذا الأمــل غــر الــذي قبـلـكـم فـــات
كــم مــن شـديـد بعافـيـة بعـدهـا مـــات
وامسى إهابه وراح في الأرض مدفون
واقــوا علـيـه اثنـيـن شـافــوا حـسـابـه
وان كـــان مـاهــوا صـالــحٍ واعــذابــه
لـوكــان مـايـقــرا قــــرا فــــي كـتـابــه
وشـــاف مـاســواه بـالـعـيـن والــنــون
واخـتـم بـذكـر الله عــدد نــور الانــوار
وأعــداد مــن لـبــى لبـيـتـه ومـــن زار
قبـر الرسـول الـلـي شفـيـع مــن الـنـار
صلـوا علـى المخـتـار يالـلـي تصـلـون