حفرلوجيا
29/02/2004, 03:38 PM
سلام يالربع
نشرت جريدة الوطن السعودية نقلا عن مراسلها بالقريات خبرا مؤسفا عن (( افتراس ذئاب لطفل في الخامسة من عمره في محمية الحرة بعد أن تركته عائلته وانشغلت بالتنزه وجمع الكمأة "الفقع" ونسوا طفلهم الصغير ولم يتذكره أحد إلا عندما بدأت الأسرة تجمع حاجياتها للمغادرة. وعندما اكتشفت الأسرة اختفاء الطفل بدأ الأب بالبحث عنه ولكن دون جدوى وبدأ عندها الخوف ينتشر في العائلة خوفا على مصير الطفل، وبادر الأب بإبلاغ جوالة المحمية والجهات الأمنية باختفاء طفله واستمر البحث بقية اليوم والليل بطوله دون العثور على أثر له.
وأخيرا عثر الأب على آثار لابنه وبدأ بتتبعها أملا في أن يجده ولكن البحث انتهى به إلى ملابس طفله وهي غارقة في الدماء مع آثار واضحة لذئاب حولها ما قاد إلى الاستنتاج بأن الذئاب قد افترست الطفل )).
والخبر ضمن تحقيق مطول ومصور في الصحيفة عن التنزه بمحمية الحرة بعد سماح هيئة حماية الحياة الفطرية بدخولها لفترة محدودة.. ( حسبما ذكرت الصحيفة ) .. على العنوان التالي :
تزايد إقبال المواطنين على الرغم من افتراس طفل
محمية "الحرة"... متعة التنزه بين الذئاب والثعابين (http://www.alwatan.com.sa/daily/2004-02-29/socity/socity03.htm)
وسلامتكم
نشرت جريدة الوطن السعودية نقلا عن مراسلها بالقريات خبرا مؤسفا عن (( افتراس ذئاب لطفل في الخامسة من عمره في محمية الحرة بعد أن تركته عائلته وانشغلت بالتنزه وجمع الكمأة "الفقع" ونسوا طفلهم الصغير ولم يتذكره أحد إلا عندما بدأت الأسرة تجمع حاجياتها للمغادرة. وعندما اكتشفت الأسرة اختفاء الطفل بدأ الأب بالبحث عنه ولكن دون جدوى وبدأ عندها الخوف ينتشر في العائلة خوفا على مصير الطفل، وبادر الأب بإبلاغ جوالة المحمية والجهات الأمنية باختفاء طفله واستمر البحث بقية اليوم والليل بطوله دون العثور على أثر له.
وأخيرا عثر الأب على آثار لابنه وبدأ بتتبعها أملا في أن يجده ولكن البحث انتهى به إلى ملابس طفله وهي غارقة في الدماء مع آثار واضحة لذئاب حولها ما قاد إلى الاستنتاج بأن الذئاب قد افترست الطفل )).
والخبر ضمن تحقيق مطول ومصور في الصحيفة عن التنزه بمحمية الحرة بعد سماح هيئة حماية الحياة الفطرية بدخولها لفترة محدودة.. ( حسبما ذكرت الصحيفة ) .. على العنوان التالي :
تزايد إقبال المواطنين على الرغم من افتراس طفل
محمية "الحرة"... متعة التنزه بين الذئاب والثعابين (http://www.alwatan.com.sa/daily/2004-02-29/socity/socity03.htm)
وسلامتكم