ماسبب سرقه الجيوب والهايلكسات تكفون الحل

[ناقل الخير]

يااخوان لي اقل من اسبوع وكل يوم اوشبه يومي نسمع سرقه جيب سرقه هايلكس من امام احد البيوت سوا من منتدى مكشات اواحد المنتديات الاخرى سؤال يطرح نفسه لماذا التركيز على الجيوب اوالشاصات خاصه في الاشهر الاخيرة الربيعيه وسرقتها من امام البيت والله انها مصيبه صار الواحد اذا نام والجيب متوقف قدام البيت مجازفه نحن اصحاب البيوت التي ليس عندنا مدخل للسياره وش الحل والمصيبه ان راحت السياره يعني تخلف الله انا انسرقت هايلكس الوالد وله اكثر من تسعه اشهر وعلى وجهه حسبي الله على من تتطاول ايديهم على حلال خلق الله وش ذنب المسكين شاريها من عرق جبينه وتروح بارده مبرده الله يرد كل من سرق له شي ويصبر اصحاب الجيوب المسروقه ويعجل ربي بالقضاء عليهم يارب اللهم رد حلالي وحلال المسلمين بس انصح اخواني بان يستخدموا قفل الدراكسون اللي بالمحلات الزينه ينباع انه بعد الله اذا السياره قير عايدي ماحد يفتحه الى بمفتاح اللي معاك خاص بالقفل ويستخدمونه الاجانب بكثره انا اللي نصحني فلبيني ساكن جاري ويقول انه يحمي السياره عن الحرامييه وينحط على الكلتش ويوصل القفل بالدركسون يصير الجيب ماتقدر تعشق على الكلتش ولا تتحكم باطاره الجميع يتهاون فيه رغم رخصه مايتعدا خمسين ريال

[هاوي البر]

تعطيل الحدود ادى الى تفشي السرقات
لو ان كل من سرق قطعة يده وعلقت في ساحة القصاص واعلان عن ذلك في التلفزيون ووسائل الاعلام لشفت كيف تنعدم السرقات
قال الله تعالى : (ولكم في القصاص حياة يا أؤلي الألباب)
تامل كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى
وتأملوا أيها الإخوة، تأملوا قول الله عزَّ وجل:+وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ" [البقرة:179]، حيث جعل سبحانه القصاص سبباً لحياة الأمة؛ لأنه يرتدع به كل من يريد القتل، فإذا علم الإنسان أنه مقتول إذا قتل فإنه سوف يرتدع؛ ولهذا جعل الله القصاص حياة، وتأملوا هذا التعبير في قوله تعالى: +وَلَكُمْ فِي الْقِصَاص"[البقرة:179] وتأملوا قوله:+كُتِبَ عليكم الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى"[البقرة:178] حيث تدل الآيتان على أنه يفعل بالقاتل كما فعل، فإذا قتل القاتل بالسيف قتلناه بالسيف، وإذا قتل بالرصاص قتلناه بالرصاص، وإذا قتل بحجر قتلناه بحجر؛ ولهذا لما اعتدى اليهودي على جارية من الأنصار فرَضَّ رأسها بين حجرين حتى هلكت أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يرضَّ رأس اليهودي بين حجرين؛ لأن هذا هو القصاص التام، أما حماية الدين الإسلامي للمال فإن الله - تعالى - حمى المال بما رتب على السارق من العقوبة حيث قال الله تعالى:+وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ"[المائدة:38] .
فإذا سرق الإنسان مالاً يبلغ نصاب السرقة ونصاب السرقة قدره ربع دينار فإنه تقطع يده اليمنى من مفصل الكف إذا تمت الشروط، بل إن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قطع امرأة كانت تستعير المتاع فتجحده فأمر النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أن تقطع يدها، ففي الصحيحين «أن امرأة من بني مخزوم كانت تستعير المتاع فتجحده فأمر النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بقطع يدها فأهمَّ قريشاً شأنها فكلَّمه أسامة بن زيد فيها فقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم:أتشفع في حدٍّ من حدود الله ؟ ثم قام فخطب الناس وقال: إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وايم الله - وهذا قسم - لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها»(7).

[سفير الصمان]

الحل تنفيذ حكم الله في هؤلاء المجرمين

[راع الصقلاويه]

تعطيل الحدود ادى الى تفشي السرقات
لو ان كل من سرق قطعة يده وعلقت في ساحة القصاص واعلان عن ذلك في التلفزيون ووسائل الاعلام لشفت كيف تنعدم السرقات
قال الله تعالى : (ولكم في القصاص حياة يا أؤلي الألباب)
تامل كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى
وتأملوا أيها الإخوة، تأملوا قول الله عزَّ وجل:+وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ" [البقرة:179]، حيث جعل سبحانه القصاص سبباً لحياة الأمة؛ لأنه يرتدع به كل من يريد القتل، فإذا علم الإنسان أنه مقتول إذا قتل فإنه سوف يرتدع؛ ولهذا جعل الله القصاص حياة، وتأملوا هذا التعبير في قوله تعالى: +وَلَكُمْ فِي الْقِصَاص"[البقرة:179] وتأملوا قوله:+كُتِبَ عليكم الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى"[البقرة:178] حيث تدل الآيتان على أنه يفعل بالقاتل كما فعل، فإذا قتل القاتل بالسيف قتلناه بالسيف، وإذا قتل بالرصاص قتلناه بالرصاص، وإذا قتل بحجر قتلناه بحجر؛ ولهذا لما اعتدى اليهودي على جارية من الأنصار فرَضَّ رأسها بين حجرين حتى هلكت أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يرضَّ رأس اليهودي بين حجرين؛ لأن هذا هو القصاص التام، أما حماية الدين الإسلامي للمال فإن الله - تعالى - حمى المال بما رتب على السارق من العقوبة حيث قال الله تعالى:+وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ"[المائدة:38] .
فإذا سرق الإنسان مالاً يبلغ نصاب السرقة ونصاب السرقة قدره ربع دينار فإنه تقطع يده اليمنى من مفصل الكف إذا تمت الشروط، بل إن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قطع امرأة كانت تستعير المتاع فتجحده فأمر النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أن تقطع يدها، ففي الصحيحين «أن امرأة من بني مخزوم كانت تستعير المتاع فتجحده فأمر النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بقطع يدها فأهمَّ قريشاً شأنها فكلَّمه أسامة بن زيد فيها فقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم:أتشفع في حدٍّ من حدود الله ؟ ثم قام فخطب الناس وقال: إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وايم الله - وهذا قسم - لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها»(7).


بارك الله فيك , لكن أنت تطلب المستحيل

لأنه لو تم تطبيق حد القطع على السارق

كان أكثر قضاتنا تلقاهم بلا يدين , وكان

أكثر شرطتنا تلقاهم بلا يدين ولارجلين .

مصيبتنا وانا اخوك من الدشير اللي

يتخرج من المتوسط بالواسطه ويسجل

جندي بالشرطه , عملاً بقول القائل :

إقرب من الخوف تامن .

وقضاتنا يعتبرون أن السيارة المسروقة

ليست في حرز لذلك لايقطع بسرقتها

هذا إذا مسكوا اللي سارقها .

[فيافي شقراء]

احبتى حنا في زمان ضيعت فيه الامانه
وقل فيه الوازع الديني وان الله ليزع بالسلطان
مالايزع بالقران واوصى نفسى واياكم بلورد
وكثرة الدعاء اسال الله ان يحفضنا واياكم
من كل شر امين