عاشق الصحراء
22/03/2002, 05:19 PM
شايب اثرم قال هذه القصة التي حدثت له في والوقت القديم ايام (ا لسرق و النهب) على ايام القوافل التي تذهب الى العراق لاحضار المؤن من أطعمه مثل التمّن و غيره..
و كان هذا الشايب من الحنشل (قطاع الطريق) الذين يستولون على بضائع القاوافل.. و قد تاب الى الله و لكن
بعد ان حصلت له هذه الحادثة :
كيف صار اثرما , لقد اتفق هو و اثنين من قطاع الطرق على الشر (عصابة حنشل) ولكنهم لا يملكون اي اسلحة او اكل . لقد كان هذا الشخص وقتها يملك سرعة الحصان لان ركب ارجله لم تكن طبيعيه انما كانت
مرنه لدرجة انه لا يفتر او يتعب .
قال لرفيقي الشر عندما نجد قافلة فسوف ناتيهم في الليل انتما الفتو النظر من الشرق و عندما يهرعون اصحاب
القافلة لطردكم اهجم انا من الغرب و اسرق ما خف و غلي و انهزم في الظلام و اتحدّى ابن امّه يلحقني لان سرعتي تنقذني . المهم طبقو الخطه واقترب من القافله و اختفى بانتظار زميليه و لكن فجأة اذا صوت خطوات
تقترب اليه فبتعد قليلا ... و لكن الخطوات اتجهت مباشرة اليه فخاف و ابتعد.. و لكن الخطوات اخذت تتجه اليه
بسرعه , فأخذ هو يركض ..فركض هذا الشيئ و رائه ... فأيقن ان هذا الشيئ ناويه,, فعض هذا الحنشولي
طرف شليله و حط رجله و هو ما سرق شيء ( بس الّي به بلاء لا يستريح) و قام هذا السارق (الله لا يبلانا ) يقمز الشجرة و الشجرتين جميع مرة واحدة و الشيئ الذي يلاحقه واطين ماطاه (يعني مطارده لصيقة) ,
المهم شاف السارق ما فيه فايدة راح جاب ابو طبلونه و صار ما ينوش الارض من السرعه... :)
ما درى الاّ يوم مسكه هذا الشيئ مع الغارب و علّقه عن الارض و شاله الى القافله و رفس في بطنه شوي
لين عرف ان الله حق وربطه في عمود بجنب خوياه الثنين.... قالهم يا القشران وش اللي جابكم قالو له اللي جابك . يوم جاء الصبح اللي هكالرجال الطويل الابيض الي تدل لهجته انه من القصيم ( هؤ الليى طرده بالليل و صاده مثل ما يصيد الذيب الارنب)
قال هذا الرجل للحنشل يالله احفرو لكم ثلاث جفر و دفنهم ما خلى الا رؤوسهم ظاهرة. و مشت القافله و تركوهم
في الخلاء لا يستطيعون الحراك. وفي الليل اتاهم ذئب كبير فبدأ باحد السارقين فحفر له قليلا فأفترسه و اكل كبده ثم بعد فترة حفر للثاني قليلا و قبل ان يستطيع الدفاع عن نفسه افترسه و اكل كبدته امام مرأى و منظر قائل القصه( بالطبع الدور على خوينا ) ثم حفر عن الثالث (قائل القصه) و قبل ان يستطيع تحريك يده شعر الذئب
بالشبعه فوضع مؤخرة جسمه في الحفره اللتي حفرها للثالث و نام.... اخذ الرجال يفكر كيف يتخلص من هالورطه التي وقع بها ..لاحظ ان الذئب يحرك ذيله يمنة و يسره مار بذيله من امام فم الرجل و في الحال عرف
الحل......... اطبق الرجل باسنانه على ذيل الذئب بكل قوته التي يملكها فطمر الذئب من هول الالم و شدته لدرجة
ان الرجل خرج معه من الجفره... و بالتالي استطاع ان يطرد الذئب عنه و لكن ...... و لكن ...................... انقلعت سنّه الاماميه , صار ....اثرما , لكنه تاب و عاد الى الله...... و اسفين على الاطاله
و كان هذا الشايب من الحنشل (قطاع الطريق) الذين يستولون على بضائع القاوافل.. و قد تاب الى الله و لكن
بعد ان حصلت له هذه الحادثة :
كيف صار اثرما , لقد اتفق هو و اثنين من قطاع الطرق على الشر (عصابة حنشل) ولكنهم لا يملكون اي اسلحة او اكل . لقد كان هذا الشخص وقتها يملك سرعة الحصان لان ركب ارجله لم تكن طبيعيه انما كانت
مرنه لدرجة انه لا يفتر او يتعب .
قال لرفيقي الشر عندما نجد قافلة فسوف ناتيهم في الليل انتما الفتو النظر من الشرق و عندما يهرعون اصحاب
القافلة لطردكم اهجم انا من الغرب و اسرق ما خف و غلي و انهزم في الظلام و اتحدّى ابن امّه يلحقني لان سرعتي تنقذني . المهم طبقو الخطه واقترب من القافله و اختفى بانتظار زميليه و لكن فجأة اذا صوت خطوات
تقترب اليه فبتعد قليلا ... و لكن الخطوات اتجهت مباشرة اليه فخاف و ابتعد.. و لكن الخطوات اخذت تتجه اليه
بسرعه , فأخذ هو يركض ..فركض هذا الشيئ و رائه ... فأيقن ان هذا الشيئ ناويه,, فعض هذا الحنشولي
طرف شليله و حط رجله و هو ما سرق شيء ( بس الّي به بلاء لا يستريح) و قام هذا السارق (الله لا يبلانا ) يقمز الشجرة و الشجرتين جميع مرة واحدة و الشيئ الذي يلاحقه واطين ماطاه (يعني مطارده لصيقة) ,
المهم شاف السارق ما فيه فايدة راح جاب ابو طبلونه و صار ما ينوش الارض من السرعه... :)
ما درى الاّ يوم مسكه هذا الشيئ مع الغارب و علّقه عن الارض و شاله الى القافله و رفس في بطنه شوي
لين عرف ان الله حق وربطه في عمود بجنب خوياه الثنين.... قالهم يا القشران وش اللي جابكم قالو له اللي جابك . يوم جاء الصبح اللي هكالرجال الطويل الابيض الي تدل لهجته انه من القصيم ( هؤ الليى طرده بالليل و صاده مثل ما يصيد الذيب الارنب)
قال هذا الرجل للحنشل يالله احفرو لكم ثلاث جفر و دفنهم ما خلى الا رؤوسهم ظاهرة. و مشت القافله و تركوهم
في الخلاء لا يستطيعون الحراك. وفي الليل اتاهم ذئب كبير فبدأ باحد السارقين فحفر له قليلا فأفترسه و اكل كبده ثم بعد فترة حفر للثاني قليلا و قبل ان يستطيع الدفاع عن نفسه افترسه و اكل كبدته امام مرأى و منظر قائل القصه( بالطبع الدور على خوينا ) ثم حفر عن الثالث (قائل القصه) و قبل ان يستطيع تحريك يده شعر الذئب
بالشبعه فوضع مؤخرة جسمه في الحفره اللتي حفرها للثالث و نام.... اخذ الرجال يفكر كيف يتخلص من هالورطه التي وقع بها ..لاحظ ان الذئب يحرك ذيله يمنة و يسره مار بذيله من امام فم الرجل و في الحال عرف
الحل......... اطبق الرجل باسنانه على ذيل الذئب بكل قوته التي يملكها فطمر الذئب من هول الالم و شدته لدرجة
ان الرجل خرج معه من الجفره... و بالتالي استطاع ان يطرد الذئب عنه و لكن ...... و لكن ...................... انقلعت سنّه الاماميه , صار ....اثرما , لكنه تاب و عاد الى الله...... و اسفين على الاطاله