حرت الحره
24/12/2008, 06:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله الذي جعل لكل شيء سبب.
كان الأولون يتحرون مواسم الأمطار
وإذا جاء الموسم بدأوا يستبشرون من هبوب الرياح
الرطبة التي يأتي بعدها المطر عاده ومن دفئ يسبق الأمطار .
هذه حدودهم مايستشعرونه من الرياح والحراره ورؤية السحب والبروق ودخول الوقت للمواسم
1:يرون السحب الثقيله والبروق الكثيفه فيتوقعون بحور من الامطار فلا يهطل الاّ القليل
2:تستمر الرياح الرطبه فتره فيرجون المطر فلا يمطروا
لأن الله لم يشاء أن ينزل المطر.
أما الآن
سخـر الله للناس العلم فتعلموا وعلموا أن الله جعل لكل شي سبب .أن المطر لا ينزل الاّ بتوفرعدت شروط.منها. فسخر الله لهم أدوات يعرفون بها.[ الرياح+الضغط+الحراره+الرطوبه]
وكل ذلك بعد مشيئة الله وحده.
فتابعوا الاسباب ليستبشروا ويبشرونا بحاله تلوح في الافق أسبابها.
فتقرب الحاله وتبدأ ولاكن لم ينزل المطر. الاسباب متوفره ومسببها لم يأمر بنزول المطر الله سبحانه يعلم مالانعلم ولهُ حكمه من ذلك.
عند أذن يبدأ التذمر واللوم والعتاب للمحلل لما لم تصدق التوقعات مع أنها صدقت في المرات السابقه و يقولون أنها من علم الغيب وينسئ أن المحلل ما هو الاّ بشر مجتهد ينظر الى الأسباب المتوفره من.
الرطوبه
والرياح المناسبة
والضغط المناسب
والحراره المناسبة.
وأتجاه السحب.
والغيب ان يجزم الشخص بنزول المطر. وهذا لا يجوز لأنه إدعاء من علم الغيب
لأننا ننظر للأسباب فقط ونراى أن الفرصه مواتيه فقط ولا ندري عن مسببها ماذا أراد سبحانه وتعالى.
لا أريد الاطالة وما أحببت قوله أننا في هذا المنتدى لم نجتمع الاّ لنتابع أخر الاخبار عن التوقعات ومتابعة الاسباب التي جعلها الله علامه لقرب وقوع المطر بعد أمره والتباشر بيننا بالامطار والخير.
ولنعلم أن[التوقعات تظل في واقعها توقعات]
وهذه خاطره فقط أريد منها التذكير والنصح واعذروني على مايبدر من أخطاء
سبحان الله الذي جعل لكل شيء سبب.
كان الأولون يتحرون مواسم الأمطار
وإذا جاء الموسم بدأوا يستبشرون من هبوب الرياح
الرطبة التي يأتي بعدها المطر عاده ومن دفئ يسبق الأمطار .
هذه حدودهم مايستشعرونه من الرياح والحراره ورؤية السحب والبروق ودخول الوقت للمواسم
1:يرون السحب الثقيله والبروق الكثيفه فيتوقعون بحور من الامطار فلا يهطل الاّ القليل
2:تستمر الرياح الرطبه فتره فيرجون المطر فلا يمطروا
لأن الله لم يشاء أن ينزل المطر.
أما الآن
سخـر الله للناس العلم فتعلموا وعلموا أن الله جعل لكل شي سبب .أن المطر لا ينزل الاّ بتوفرعدت شروط.منها. فسخر الله لهم أدوات يعرفون بها.[ الرياح+الضغط+الحراره+الرطوبه]
وكل ذلك بعد مشيئة الله وحده.
فتابعوا الاسباب ليستبشروا ويبشرونا بحاله تلوح في الافق أسبابها.
فتقرب الحاله وتبدأ ولاكن لم ينزل المطر. الاسباب متوفره ومسببها لم يأمر بنزول المطر الله سبحانه يعلم مالانعلم ولهُ حكمه من ذلك.
عند أذن يبدأ التذمر واللوم والعتاب للمحلل لما لم تصدق التوقعات مع أنها صدقت في المرات السابقه و يقولون أنها من علم الغيب وينسئ أن المحلل ما هو الاّ بشر مجتهد ينظر الى الأسباب المتوفره من.
الرطوبه
والرياح المناسبة
والضغط المناسب
والحراره المناسبة.
وأتجاه السحب.
والغيب ان يجزم الشخص بنزول المطر. وهذا لا يجوز لأنه إدعاء من علم الغيب
لأننا ننظر للأسباب فقط ونراى أن الفرصه مواتيه فقط ولا ندري عن مسببها ماذا أراد سبحانه وتعالى.
لا أريد الاطالة وما أحببت قوله أننا في هذا المنتدى لم نجتمع الاّ لنتابع أخر الاخبار عن التوقعات ومتابعة الاسباب التي جعلها الله علامه لقرب وقوع المطر بعد أمره والتباشر بيننا بالامطار والخير.
ولنعلم أن[التوقعات تظل في واقعها توقعات]
وهذه خاطره فقط أريد منها التذكير والنصح واعذروني على مايبدر من أخطاء