المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ((وجه الشبه بين الجزيرة و المسفهل))



*القبطان*
04/07/2004, 02:34 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الاعزاء هذا التحقيق تم نقله من جريدة الجزيرة
عندما قرئت الموضوع ضننت ان من كتب الموضوع استاذنا ((المسفهل)) .. وما زلت اعتقد ذالك
وحبيت انكم تستفيدون من الموضوع
هذا موضوع الاستاذ المسفهل
[[/color]((رحلتي إلى مُـتَـالع وعـيـنـه الخـرارة)) (http://www.mekshat.com/vb/showthread.php?threadid=20362)[/align]


هذا ما نقل من جريدة الجزير
ربيعها يستمر إلى أواخر الصيف
شلالات إمَّرة (جبال متالع) بالقصيم تخلب الألباب جمالاً
سحرها وجمالها وآثارها العريقة سجلتها قصائد الشعراء


* تقرير - عبدالعزيز بن محمد السحيباني - - البدائع
في عالية القصيم (جنوب غرب) مواقع سياحية وأثرية رائعة معتدلة الأجواء حتى في فصل الصيف، بفضل ارتفاع هذه المنطقة من نجد، ويستمر الربيع فيها مكسوة ببساط أخضر حتى بدايات فصل الصيف، فهي مشهورة بأنها (مراعي صيفية) عند أهالي نجد.. من هذه المواقع السياحية ما تعارف الناس عليه باسم (أمّره) الواقعة على بعد حوالي 40 كم جنوب غرب القصيم، وحوالي 10 كم إلى الشمال من (دخْنة).. وهي موقع جبلي ممتد، ويرى من بعيد، ويقع الى الجنوب من (أمْره).. جبل خزاز التاريخي الذي دارت عليه رحى يوم من أيام العرب المشهورة (يوم خزاز) الذين يقول فيه عمرو بن كلثوم (شاعر تغلب):
ونحن غداة أوقد في خزازى
رفدنا فوق رفد الرَّافدينا..
السياحة خارج المدن
تلك الوهاد والرّي التي يعبق فيها التاريخ منذ آلاف السنين.. لا تزال شامخة شاهدة على تاريخ مجيد.. هذه الأماكن يجب أن تتحول إلى مواقع سياحية ترعاها الهيئة العليا للسياحة.. وأن تقام فيها بعض أنشطة الصيف السياحية.. نظراً لجمال منظرها وسعة أرجائها وتكوينها الطبيعي من الصخور ووجود الأشجار فيها.. نظراً لأن (السياحة) صفة غير متوفرة في المدن، فما معنى ان تقام (أنشطة سياحية ترفيهية) داخل المدن.
ففي الواقع، فإن السياحة هي (سيحان في الأرض) وتمتع بالطبيعة والمناظر الخلابة.. وهي ما تتوفر بالنسبة لمنطقة القصيم وتحديداً كمثل هذه المواقع في جنوبها الغربي مثل (طخفة).. وأمره نظراً لقربها من مدن القصيم ووجود أشجار ظليلة فيها وتوفّر أماكن واسعة وسطها.
إنه من المناسب إقامة بعض أنشطة الصيف السياحة في جبالها وشعابها ووهادها.. كالجري وسباق الخيل والفروسية وتسلق الجبال، والألعاب النارية التي يمكن إطلاقها من قمم الجبال بعيداً عن المدن حيث إن هذه الالعاب سبب لإزعاج الساكنين بالقرب منها.. وربما تسقط على الشوارع أو المحلات أو المساكن المجاورة.
إنَّ (أمرة).. موقع سياحي متميز يتمتع بالمناظر الخلابة كبحيرات المياه التي تستمر في فصل الصيف، ومن الممكن زيادتها ووضع بحيرة كبيرة بالقرب منها.. وكذلك الشجيرات الظليلة والشلالات التي يمكن ضخ المياه إليها أيضاً وجعلها منتزهاً صيفياً طبيعياً.
(أمرة) أم هضب متالع..
حين تسير بين جبال أمرة وشعابها ووهادها.. ترى مجاري ضخمة للسيول (تلاع) تسقط مياهها من أعالي جبالها، وربما كان هذا السبب في تسميتها ب(متالع).. ولكن للأستاذ الآثاري الباحث عبدالله بن محمد الشايع رأي آخر حول مسمى (أمره).. حيث يقول: إن هذا الجبل الذي تعارفنا على أن اسمه (أمره) ما هو إلا (هضب متالع) الذي ورد في أشعار العرب.. وان (أمره) هو منزل الحاج البصري الواقع بالقرب منها، حيث غلبت تسميته على هضب متالع.
ويقول في بحث له ضمن (نظرات في مفاهيم البلدان).. وقد حقق الشايع تحقيقاً مطوَّلا عن جبل (أمره) ويقول في مقدمة بحثه بعنوان (الجبل المتخفي بعباءة جارته 246-1 ما نصه: (متالع، جبل من أشهر الأعلام بنجد، أكثر المؤرخون في وصفه، وحن الشعراء إلى أيام حياتهم في ربوعه، فعند ماضاقت نفس الشاعر: صدقه بن نافع العميلي الباهلي، وهو بحران الجزيرة، استعاد بذاكرته مرابع الصبا فتذكر أياماً قضاها حول متالع فأنشد قصيدته التي منها هذان البيتان:


وهل ترجعنَّ أيامنا بمتالع

وشربٍ بأوشال لهن ظلالُ

وبيضٌ كأمثال المها يستبيننا

بقيل وما مع قيلهن فعالُ

عندما يقرأ القارئ هذين البيتين مع ما قرأ من أوصاف لهذا الجبل نعته بأنه جبل أحمر عظيم يسرح به خياله مع الشاعر فيصعد شعله من تلاع هذا الجبل فيتصور الماء النازل يترقرق منساباً بين الأشجار والصخور، كلما اختفى الماء عنه بينها ظهر له من ناحية أخرى، وهذه هي الأوشال التي أشار إليها الشاعر يستمر جريانها وخريرها مادام المطر ينزل بين حين وآخر، ولا تجف تلك الأوشال إلا بعد انقطاع الأمطار مدة طويلة ونضوب مصادر المياه في الأغاني).
وبعد أن أورد الشايع أقوال الباحثين والبلدانيين والجغرافيين كالشيخ محمد بن ناصر العبودي وابن بليهيد.. ساق رأياً حصيفاً ووجيهاً جدا يجعل من منزل (امرة) الذي هو عبارة عن آبار يغطى اسمه على جبل (متالع) المتعارف عليه باسم أمره لدينا.. فيقول في 1-282: (إن حجاج البصرة إذا صدروا من منزل رامة، وهم في طريقهم إلى مكة يتطلعون الى المنزل التالي ، وهو (أمرة)، ولما كانت أمرة مورد ماء حوله أكمات صغيرة لا ترى من بعد، فإنهم يتطلعون إلى أكبر جبل بجوارها وأكبر علم باتجاه امرة قريباً منها هو (متالع) الذي يشاهدونه حالما يصدرون من رامة فيشيرون إليه بقولهم: هذه امرة، وكذلك عندما يعود الحجاج من مكة المكرمة بعد قضاء مناسك حجهم ويصدرون من منزل (طخفة) فكأني بالمخدَّرات (الفتيات) في هوادجهن، وقد سئمن طول الطريق يسألن مرشدي القافلة : هل امرة بعيدة ؟ فيشيرون إلى الجبل الأحمر الكبير أمامهم (متالع) هذه امرة بمحاذاة هذا (الجبل).
ويضيف (ولكل ما تقدم يمكنني أن أقول: إنه حان الوقت لطرح نقاب امرة ليبدو وجهها الحقيقي الذي أخفته عن الناس ردحاً من الزمن لنتمكن من إزاحتها إلى مكانها الطبيعي جنوبا من هضب متالع بقدر ثلاثة أميال لتحل مكان مايسمى حاليا ب(الركا) فهناك آبارها وآثارها القديمة، ولكي يتمكن أي باحث من تطبيق النصوص الواردة بشأنها بعد نقلها إلى مكانها الصحيح دون حدوث أي تعارض بين تلك النصوص، واذا أردنا أن نطبق عليها النصوص القديمة فلن نجد نصا واحداً يتعارض مع الإجراء الذي اتخذناه بشأنها) انتهى
ويقول في موضع آخر (بإزاحتنا امَّرة إلى جهة الجنوب عن موقع متالع لاشك انها ذهبت، وهي تجرجر عباءتها من خلفها بحيث انحسرت عن جبل متالع الذي غطته فترة من الزمن، فأصبحنا نشاهده هضباً أحمر كبيراً يقع شرقاً من جبل سواج وبلدة الشبيكية، وغرباً من جبلي خزاز وكير وشمالاً من منزل امره المسمى حاليا (الركا) وجنوبا من (الخشيبي)، وهذا بلاشك موضعه الصحيح الذي وصفه لنا الأقدمون)، ويوضح أن (أمره) هي منزل الحج البصري ويصف موضع امرة قائلا: (وموقع امرة الآن واضح، فما على من يقصدها إلا ان يسلك الطريق الخارج من بلدة دخنة.. إلى (الشبيكية) وعندما يقرب من جبل الستار (الريوض.. الذي ينفذ الطريق مع ثنية منه يتعرج طريق فرعي باتجاه الشمال قاصداً قربه (الدحلة) بعد السير في هذا الطريق الفرعي ثلاثة أكيال تقريبا يتوقف ويثجن ببصره الى القيلة على الدرجة (210) اي باتجاه الغرب مع ميل الى الجنوب حينئذ سيشاهد آبار (إمّرة) وآثارها أمامه بجوار الطريق) انتهى.. ولاشكَّ أن هذا تحديد دقيق من باحث ميداني لمنزل (أمرة).
الزيارة الميدانية
في صباح يوم الخميس 29-4-2004م توجهت من محافظة البدائع قاصداً امرة (متالع حسب تحقيق الشايع).. متجها مع الطريق المسفلت المار عبر محافظة الرس ثم اتجه الطريق الحجازي نحو (دخنة) وقبل الوصول الى (دخنة) وما بين (خزاز) وكير ينعطف الطريق أو يتفرع باتجاه (الشبيكية)، وبعد مسافة حوالي 15 كيلومترا يتفرع الطريق نحو بلدة (الدحلة) الواقعة في سفح جبل (امرة) او (متالع)..
وعبر هذا الطريق رأيت الأرض خضراء رغم أننا في أواخر فصل الربيع وعهدنا بنباتات الربيع، إنها قد أصبحت هشيماً تذروه الرياح في هذا الوقت من كل عام.. مما يؤكد أن هذه المنطقة تعتبر من المناطق ذات الربيع المتأخر او (الربيع الصيفي).. واتجهت عبر هذه الوصلة إلى بلدة (الدحلة) الواقعة الى الجنوب من هذا الجبل، وكان الجو لطيفاً يميل إلى الاعتدال كثيراً.. وبدت جبال (خزاز) وكير وسواجاً وكثبان رامة تتراءى من بعيد تلوح في الأفق، وكأن التاريخ يعيد نفسه مع قوافل الحجاج التي تعاقبت مارة ما بين خزاز و(متالع). وعبر جبل (إمرة) أو (متالع) بدت قمم سامقة شامخة وصخور صلدة واقفة كالجدران أو المباني.. تتخللها تلاع للمياه تنحدر من قمم الجبل عندئذ أدركت سبب تسمية هذا الجبل ب(متالع).
كانت قطعان الإبل تمر عبر رياض من العشب الأخضر بألوانها البهيجة الحمراء والبيضاء والصفراء وبأشكال متناغمة مع ألوان الجبال والسهول صعدت إلى أحد الجبال فرأيت بحيرة من المياه العذبة المنسابة من قمة الجبل .
وقد كونت بحيرة طبيعية تنعكس على صفحتها صورة بديعة للنخيل الواقعة على جنباتها - وما بين هذه الجبال تبدو خضرة يانعة تملأها أشجار ظليلة من (أشجار الطلح) السامقة التي نبتت بين الرعان والشفايا وملأت الشعاب وأحاطت بجميع الجبال بفضل الله ثم بفضل مياه الأمطار التي تناسب من أعالي الجبال وعبر الصخور الملساء.
وبعد جولة عبر الجبال المتفرقة في مساحة واسعة تقرب من 5كم * 3كم.
كان هناك شلال من المياه العذبة المنسابة من أعالي الجبل وفي الجهة الشمالية الغربية تقريبا من هذه الجبال.. وبعد الصعود إلى الأعلى كان هناك متكون من المياه تنساب منه هذه المياه العذبة الباردة الصافية منه عبر أشجار ظليلة وعبر مجموعة من النخيل نبتت على هذه المياه.. وهذا ما يسمى ب(الوشل).. كانت هذه المياه تنساب بخرير، وكأنه قصيدة أزلية تذكر بشعراء العرب الذين مرّوا عبر هذه التلال والجبال القابعة وسط الصحراء.
وعلى هذا فإن من المفترض أن يتم تنظيم تجمعات سياحية في هذا الجبل، وأن يتم تسميته باسمه الصحيح (متالع) وأن يتم وضع لوحة حمراء تدل عليه يكتب عليها متالع (إمَّرة).. احياء لاسمها الذي غاب في غياهب الزمن

((رابط التحقيق))

*القبطان*
04/07/2004, 02:38 AM
((رابط التحقيق)) (http://www.al-jazirah.com/)

ابو شكاع
04/07/2004, 03:31 AM
فعلا اخوي انا شاهدت التقرير على عجل في الجريدة

وقلت وش لون ؟

قعدت اشوف الصور لقيت صور ما حطهن الشقردي في موضوعه خصوصا صور الابل


هنا صار امامي تفسيرين

اما ان الشقردي زود صاحب الموضوع بالصور والمعلومات مثلا

او ان الصدفة هنا هي ما حدث هنا من حيث نزول موضوع في مكشات ومن ثم في الجزيرة في وقت متقارب

شكرا لك ولاهنت

بــح ــر الــكــرم
08/07/2004, 06:18 PM
ويمكن المسفهل ماخداً أسمه منها

الدرع العربي
22/05/2007, 11:48 PM
وقد سلم الأستاذ محمد العبودي بهذا الرأي ولم يرد أن يبين استسلامه لهذا الرأي فقد قال في كتيبه المسمى "أماكن قديمة العمارة في منطقة القصيم"ط 1424 في مطبعة النرجس بالرياض ما نصه:
"ومتالع جبل واقع في غرب القصيم أقرب القرى المعمورة المشهورة إليه دخنة حيث تقع إلى الشرق منه وإن كانت بعيدة عنه" ص 55

beddo
26/05/2007, 11:50 AM
ياأخي مرجعهم واحد وهو كلام الشيخ الشايع ولهذا حصل الالتباس

beddo
26/05/2007, 11:53 AM
ولكن ياأخ الدرع العربي لعله لايخفاك ان الشيخ العبودي يرى ان متالع هو ام سنون وهذه لاتبعد عن دخنة كثير ولهذا جرى التنويه

نافخ نفيخه
26/05/2007, 08:39 PM
:p ويمكن المسفهل ماخداً أسمه منها:p

beddo
27/05/2007, 10:02 AM
لعل السبب في هذا الاختلاف نص الاصمعي الذي اشار الى ان متالع تقع الى غربه صحراء المنتهبة ووادي الدااث قبلة منه وكل من ام سنون

وامرة (متالع قديما) تقع المواضع المذكورة غرب عنها وقبلة على التوالي ولهذا فلا غضاضة على من اختار أحدهما _اعتمادا على النص-

ليكون متالعا .

الدرع العربي
27/05/2007, 03:44 PM
بل نعرف كل شيء حوله
تحقيق الشايع لإمرة ومتالع لا ينكره إلا مكابر
ثم إن تحقيق الشيخ الجنيدل لوادي هرمول الذي رد به على العبودي وأورده في كتابه بلاد العرب حين يعارضه العبودي فإنما يمشي ضد التيار
على صاحب معجم بلاد القصيم أن يعيد النظر في المصيقر وفي عمودان وفي خب العوشز وغيرها
عليه أن يخرج جبلة وأضاخ والربذة والجثوم وواردات ونفي وحليت ومنية من كتابه والقصيم في غنى عمن يفصل له ثوب XXL

الحجاج1111
28/05/2007, 01:47 AM
وين الرابط بس شى طيب

beddo
28/05/2007, 08:56 AM
الاخ الدرع العربي السلام عليكم حنانيك فأنالااقصد تغليب جانب على جانب وانما أقصد ان مثل هذا الخطا_ان صحت تسميته خطا_ مما لايستشنع خصوصا اذا اخذنا أسبقية الشيخ العبودي في بحثه لهذا الموضوع في الاعتبار وكماقال الشاعرابن مالك يمدح ابن معطي _تراه مهوب راعي الشعراء_:

وهو بسبق حائز تفضيلا مستوجبا ثنائي الجميلا

انما الخطا الشنيع الخطا المنهجي مثل الخطا الذي عند بعضهم في حساب مسافة اليوم والليلة ولذلك فهو يخطيء في المواضع التي حددهاالاقدمون باليوم والليلة

الدرع العربي
28/05/2007, 10:10 AM
ابن مالك ناظم وليس شاعرا
ألهى المسلمين بحفظ ألفيته وكأن النحو العربي لا يمكن فهمه إلا من خلال ذلك النظم السخيف السخيف السخيف
أنا لا أعتذر من أحد حول رؤيتي تجاه ألفية ابن مالك أوغيره
إن النظم إفساد للذائقة الشعرية واستخفاف بلغة العرب

beddo
28/05/2007, 01:34 PM
الاخ الدرع العربي السلام عليكم وهل الشعر الا النظم الم تسمع الى قول القئل:

وكم علمته نظم القوافي فلما اشتد ساعده رماني

الدرع العربي
30/05/2007, 04:32 PM
يا أستاذي
القوافي عندما تكون في آخر كل بيت فإنها تنتظم
ألا ترى إلى كلمة النظيم في جولاتك فهي تأتي إما آبارا متتالية أو سلسلة جبيلات متتالية أو مثل ذلك
شكرا

beddo
03/06/2007, 08:41 AM
الاخ الدرع العربي وهل الشعر الا القوافي فهو بدونها سواليف ولذلك فلا مانع من اطلاق الجزء على الكل فيقال منظوم ومنثور ويقصد

به الشعر والنثر أما خزازى فهي بين بالس وحلب في ديار الشام بقرب بطن خساف وهي واردة في شعر عدي بن _اظنه رقاع اوكلمة نحوها_

وعدي هذا شامي

الدرع العربي
07/06/2007, 05:36 PM
عدي بن الرقاع العاملي القضاعي إن تحدث عن جبل خزازى في الشام فهو جبل منقول اسمه من جزيرة العرب إلى هناك..
خزازى نقل اسمه التغلبيون إلى جهات منعج ولكن استيلاء المضريين على مواطن إخوانهم ربيعة جعلهم يسمونه خزاز استثقالا للمد الذي ربما كان صفة من صفات لغة ربيعة
أما خزازى الحقيقي فهو بقرب جبل الأوشال الذي ذكره الصمة القشيري وهو جبل القهر المسمى الآن القهرة.. ولا يمكن تطبيق هذه الصفة على جبل ثهلان كما طبقها ابن بليهد لأن التحقيق ليس بالحدس والتخمين والفزعة.. ورحم الله ابن بليهد فقد بذل جهودا لا تنكر..

beddo
09/06/2007, 10:18 AM
الاخ الدرع العربي السلام عليكم وقد يكون الاسم مشتق من الخز حيث أشار نصر في معرض كلامه عن أران وهي تسمية

لحران انها كانت مشهورة قديما بصناعة الخز أ.ه وهي ليست بعيدة عن الاماكن التي سبقت الاشارة اليها.

وقد قال الافوه بن صلاح الاودي بعد معركة خزازى:

كان الفخار يمانيا متقحطنا
وأراه أصبح شاميا متنزرا

أبو سهيل
11/06/2007, 09:12 AM
سبحان الله .. يحيي العظام وهي رميم !!
لم يحلوا النقاش حول الموضوع إلا بعد ثلاث سنوات خلت من طرحه !!
لعل اللبس حصل من أخونا القبطان فلم يوضح وجه الشبه الذي يعنيه ؟؟
إن كان اتهام لأخونا المسفهل فما عهدنا عليه إلاّ الصدق والأمانة وحاشاه ذلك !!
وإن كان يرى أن محقق الجزيرة سطى على تحقيق المسفهل فأين الدليل ؟؟
لقد أثار القبطان الموضوع دون تحديد الهدف منه !!
أما وجه الشبه فقد يكون بسبب أن المصدر واحد !!
ولماذا لا يكون المسفهل صاحب التحقيق في الجزيرة باسمه الصحيح ؟؟
وإن لم يكن كذلك فليس مستغرب على الصحافة الأخذ من الأنترنت بحكم أنها مصدر مفتوح للجميع أما ترك الموضوع جزافاً هكذا ففيه لمز لأخونا المسفهل يجب أن نرفضه .

راع الابل
11/06/2007, 09:34 AM
يا جماعة الموضوع عفا عنه الزمن فلماذا البحث بالماضي القديم


نحن المسلمين لنا المستقبل في الدنيا واالاخره فل نعمل لمستقبلنا ولي اخرتنا

صدق الشاعر

الغرب يصنع طائرات وصواريخ .... الشرق الاوسط ضاع نفطه بلاشي
حطوا لهم في صفحة العلم تاريخ .... وحنا بماضينا نعيد النقاشي

امل من الادارة الانتباه لمثل هذه المواضع القديمه والتي يعلق عليها الاخوان بدون معرفة التاريخ

الشكر

beddo
11/06/2007, 12:55 PM
المسفهل يابو سهيل جزاه الله خير يستمتع بتربية الابل الان