المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللغز جديد ( العارض )......[اللغز محلول].....[بواسطة ابوماجد-الزعيم]



العارض
26/09/2009, 11:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







وش هي فتاتن وصفها صار مشهور
عندي وعندك والجماعة هذولــــــيك


اعطت خبر من بين الاخصام مستور
الله عطاها والدلايل تنبيـــــــــــــــــك








وأرجو ان ينال على إعجاب الجميع وسلامتكم

ابو اسامه 2
26/09/2009, 11:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








وش هي فتاتن وصفها صار مشهور
عندي وعندك والجماعة هذولــــــيك


اعطت خبر من بين الاخصام مستور
الله عطاها والدلايل تنبيـــــــــــــــــك









وأرجو ان ينال على إعجاب الجميع وسلامتكم



هلا بك يا العارض وصح لسانك

وش رايك في رسالة الجوال

او رسالة البريد

تحياتي لك

وضح النقى
26/09/2009, 11:32 PM
صح لسانك
ممكن تكون الإشاعة حقت الكسور

العارض
26/09/2009, 11:34 PM
صحت أبدانكم جميعا

حياكم الله وبياكم اخواني ( أبو اسامه - وضح النقى )

رمعاتن طيبه من وجيهن أطيب

مالكم لوا

وبارك الله فيكم

راع الأوله 1
26/09/2009, 11:38 PM
حياك الله العارض
وش رايك بقناة الجزيرة
او
هذه الخيمة
تحية طيبه

فهد الهلالي
26/09/2009, 11:39 PM
هلابك اخوي العارض وكل عام وانت بخير
مشتاقين لك والى الغازك المتميزه
بارك الله فيك عندي رمعه
ماتكون الاعاده البطيئه في المباريات على شاشه التلفزيون
رمعه طويله صح
ادري اني اشغلتك بها
تقبل تحياتي

ابو ماجد 2
26/09/2009, 11:40 PM
صح لسانك وكل عام وانت بخير ولو انها متأخره
ممكن حذام
إذا قالت حذام فصدقوها *** فإن القول ما قالت حذام


قائل هذا البيت لجيم بن مصعب [ صعب ] بن علي بن بكر بن وائل، والد حنيفة وعجل ابني سحيم، وحذامِ امرأته، سميت حَذام لأن ضرتها حذمت يدها بشفرة، فصبت عليها حذام جمرا فبرشت، فسميت البرشاء [ في لونها نُقط مختلفة ] وهي حذام بنت الريان بن خسر بن تميم.

وسببه : أن عاطس بن الجلاح الحميري صار إلى قومها في جموع فاقتتلوا، ثم رجع الحميري إلى معسكره وهرب قومُها، فساروا ليلتهم ويومهم إلى الغد، ونزلوا الليلة الثانية، فلما أصبح الحميري ورأى جلاءهم اتبعهم، فانتبه القطا من وقع دوابهم، فمرت على قوم حذامِ قِطَعا قِطعا، فخرجت حذامِ إلى قومها فقالت:

ألا يا قومنا ارتحلوا وسيروا *** فلو ترك القطا ليلا لناما

فقال زوجها:

إذا قالت حذام فصدقوها *** فإن القول ما قالت حذامِ

فارتحلوا حتى اعتصموا بالجبل، ويئس منهم أصحاب عاطس فرجعوا.

فهد الهلالي
26/09/2009, 11:43 PM
او كميرا سباق الخيل اللي تصور الخيل المتقدمه بالدقه والتفاصيل تلتقط الصور وتجتمع اللجنه على مطابقه الصوره
تحياتي

ابو اسامه 2
26/09/2009, 11:45 PM
طيب ما يمكن تكون يا العارض

زرقاء اليمامه


التي كانت مشهوره بحدة البصر بين قومها ورأت جيوش قادمه الى قومهما وحذرتهم الا انهم لم يسمعوا كلامها فلما حل ما حل بقومها قالوا ليتنا صدقنا زرقاء اليمامه فسمع بها قادة الجيش وامروا بقلع عينيها وماتت بعد ذلك

تحياتي لك

ابو ماجد 2
26/09/2009, 11:46 PM
رمعه اخرى يالغالي تقل اوفق
ممكن القصواء ناقة الرسول
والخصومه على من يستضيفه
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول دعوها فانها ماموره
وكان مبركها هو بناء المسجد النبوي وبيته صلى الله عليه وسلم

العارض
26/09/2009, 11:51 PM
أخواني ( راعي الاوله - أبو ماجد - أبو أسامه - الشيخ مسكين )

حياكم الله وبياكم أجمعين

أعتذر عن الانقطاع بسبب ضروف العمل وان جالي فرصة دخلت من الجوال فقط لأتابع الالغاز التي اطرحها

بيض الله وجيهكم على الرمعات

مالكم لوا

وبارك الله فيكم أجمعين

ابو ماجد 2
26/09/2009, 11:56 PM
طيب بقرة بني اسرائيل واعطت خبر عن القاتل بع ماحتدمت الخصومه بمن يكون القاتل

بحار seas
27/09/2009, 12:03 AM
حياك الله اخوي العارض وكل عام وانت بخير ..

يمكن تكون طائرة ( الشبح ) ..

العارض
27/09/2009, 12:05 AM
طيب بقرة بني اسرائيل واعطت خبر عن القاتل بع ماحتدمت الخصومه بمن يكون القاتل


بيض الله وجهك يبو ماجد 2

صح لسانك وبارك الله فيك

الحل ( بقرة بني إسرائيل )

مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في ذبح بقرة و لاحظوا سلوكهم مع من يهديهم للسراط المستقيم أوليسوا هم من طلبوا مشورته إذن فلم لا يعملون بما قال و قد علموا حق المعرفة أن الله أوحى له بذلك إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.
لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة . إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين . وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها . وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم . نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة . ساعتها قالوا له: "الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى فما بالك معنا نحن العرب المسلمون . أوليس غدروا بنبيهم الكريم و عصوا أمره فما الذي يمنعهم من غدرنا

العارض
27/09/2009, 12:06 AM
حياك الله اخوي العارض وكل عام وانت بخير ..

يمكن تكون طائرة ( الشبح ) ..


بارك الله فيك

والحل عند اخونا أبو ماجد 2