سالم عقيلي
29/10/2009, 06:20 PM
هذه القصيده لها مناسبه وهي كان الشاعر رحمه الله يذهبون من الجزيره بسوريا باغنام للتجاره الى فلسطين في ايم زمان وقبل احتلال الاسرائيلي واثناء وجودهم في فلسطين قام الغزوا الاسرائلي وجلسوا هناك مدت ستة شهور حتى ضن اهلهم انهم قتلوا هناك بالحرب وبعد فتره ذهبوا الى اهلهم واوصاهم التاجر الفلسطيني بالمشي باليل وفي النهار يقومون بالاختفاء من عين الجيوش وقال يرحمه الله هذه الابيات
يابوا كما كرب خفيفات الاكوار
وانا علي سنوعهن بالسراتي
اجيبهن مع خايعن يغدي الابصار
يوم الردي يرغب لقبع العباتي
هبيت ياحزم زمى دون عبار
ماتقطعه غير الذلول الفتاتي
صبح الثلاث مصبحات ورى الطار
وامراحهن لازم مقر الشراتي
يابوي انا من يمكم لهب نار
عفت التجار وعفت باقي حياتي
ان جابنا الله جيناك ياظبي الاقفار
ياعين خشفن جفلتها الرماتي
يابوا كما كرب خفيفات الاكوار
وانا علي سنوعهن بالسراتي
اجيبهن مع خايعن يغدي الابصار
يوم الردي يرغب لقبع العباتي
هبيت ياحزم زمى دون عبار
ماتقطعه غير الذلول الفتاتي
صبح الثلاث مصبحات ورى الطار
وامراحهن لازم مقر الشراتي
يابوي انا من يمكم لهب نار
عفت التجار وعفت باقي حياتي
ان جابنا الله جيناك ياظبي الاقفار
ياعين خشفن جفلتها الرماتي