المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لاتلهينا الطيور .....



مغرم مقناص
24/11/2009, 01:39 AM
http://www.b7r11.com/tkber.swf (http://www.b7r11.com/tkber.swf)



لاتنسون هذه السنه جزاكم الله خيرا

برج المعيدي
24/11/2009, 01:44 AM
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وكل عام والجميع بخير

الشين
24/11/2009, 01:47 AM
جزاك الله خيرا و إحسانا, طيب من طيب أصلك

ولد مساكن
24/11/2009, 01:57 AM
جزاك الله خير و بارك الله فيك

@قرناص@
24/11/2009, 05:39 AM
جزاك الله خير

رجم 2
24/11/2009, 08:24 AM
الله يزاك خبر

شامان 28
24/11/2009, 08:44 AM
جزاك الله خير

القنـاص2008
24/11/2009, 09:07 AM
جزاك الله الف خير

صاحب نوماس
24/11/2009, 09:49 AM
الله يجزاك الجنة

ابوسعد 3
24/11/2009, 01:36 PM
يعطيك العافيه ..

عزوتي وايل
24/11/2009, 02:59 PM
جزاك الله خير والله أنك صادق وان شاء الله أنها ماتلهي أحد عن التهليل والتكبير

عسى رب العالمين أن يرحمنا وان يغيثنا في هذه الايام المباركه

الهواوي 502
24/11/2009, 03:53 PM
جزاك الله خير

المغتر2
24/11/2009, 04:45 PM
الله يجزيك خير
ومشكوووووووووووور

ناااادرالوجود
24/11/2009, 04:51 PM
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وكل عام والجميع بخير

هواي داورد
24/11/2009, 06:16 PM
الله اكبر الله اكبر الله اكبر

لا إله إلى الله

الله الله اكبر ولله الحمد

عاشق الفتك 20
24/11/2009, 06:48 PM
جزاك الله خير
وبيض الله وجهك

سديراوي 13
24/11/2009, 06:52 PM
اثابك الله

buainain
24/11/2009, 07:07 PM
جزاك الله خير

أبوالحارث
24/11/2009, 07:30 PM
بارك الله فيك والله يجمعنا علا البر والتقوا

دمع المزن
24/11/2009, 08:58 PM
جزاكـ الله خير
وباركـ الله فيكـ
وان اشاء الله لن تلهينا الطير

قرناس شماالي
24/11/2009, 08:58 PM
الله يزاك خير وكل عام ونتم بخير

حر الجوف
25/11/2009, 01:12 AM
جزاك الله خير

مغرم مقناص
25/11/2009, 01:41 AM
الله يجمعنا وأياكم في الفردوس الأعلى ويجعلنا من الذاكرين

الصبيحي22
15/04/2010, 03:46 PM
بارك الله فيك

يدوي الشرق
15/04/2010, 04:09 PM
جزاك الله خير

مراد منصور
17/04/2010, 01:53 AM
شكرا على الموضوع و تقبل مروري.

الصبيحي22
06/05/2010, 08:33 AM
الله يجعلك من اهل السنه وتحشرمعهم

عتيج الصوف
06/05/2010, 10:35 AM
جزاك الله الف خير

الله الله الله
لا اله الا الله


الله الله
ولله الحمد

محب العقاب
06/05/2010, 10:39 AM
جزاك الله خير

الصارم1
06/05/2010, 10:41 AM
بيض الله وجهك

الطبشي
06/05/2010, 11:13 AM
الله يجزاك خير ويبارك فيك0

الكايد 123
06/05/2010, 06:14 PM
يعطيك العافيه

القناص j
06/05/2010, 06:31 PM
جزاك الله خير


وفي ميزان حسناتك والله يحفضك

راعي عزام 123
06/05/2010, 10:16 PM
جزاك الله خير وبيض الله وجهك

السكب 001
06/05/2010, 11:13 PM
جزاك الله الف خير

دعاس
06/05/2010, 11:17 PM
جزاك الله خير

@السيف@
07/05/2010, 09:04 AM
بيض الله وجهك

مغرم مقناص
07/11/2010, 01:50 PM
سبحان الله الحي الذي لايموت


قد مر عام لهذا الموضوع


لذلك نعيده عليكم واسئل الله أن نعيده كل عام ونحن وأياكم بخير



اليوم 1-12-1431هــ يبدأ التكبير فيـه افضل أيام الدنيـا



فضل أيام العشر الاوائل من ذو الحجة


أن الله سبحانه وتعالى أقسم بها في كتابه الكريم فقال عز وجل :
{ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ }
( سورة الفجر : الآيتان 1 -2 ).
ولاشك أن قسمُ الله تعالى بها يُنبئُ عن شرفها وفضلها .


1) أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله تعالى منها في غيرها؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيام أعظم عند الله ، ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التكبير والتهليل والتحميد " ( رواه أحمد ، مج 2 ، ص 131 ، الحديث رقم 6154 ).

2) أن فيها ( يوم عرفة ) ، وهو يومٌ عظيم يُعد من مفاخر الإسلام ، وله فضائل عظيمة ، لأنه يوم مغفرة الذنوب والتجاوز عنها ، ويوم العتق من النار ، ويوم المُباهاة فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-أنها قالت : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما من يومٍ أكثر من أن يُعتق الله عز وجل فيع عبداً من النار ، من يوم عرفة ، وإنه ليدنو ثم يُباهي بهم الملائكة ، فيقول : ما أراد هؤلاء ؟ " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 3288 ، ص 568 ).

3) أنها أفضل من الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان ؛ لما أورده شيخ الإسلام ابن تيمية وقد سئل عن عشر ذي الحجة والعشر الأواخر من رمضان أيهما أفضل ؟ فأجاب : " أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام العشر من رمضان ، والليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة " ( ابن تيمية ، ................... ) .

4) أن هذه الأيام المباركات تُعد مناسبةً سنويةً مُتكررة تجتمع فيها أُمهات العبادات كما أشار إلى ذلك ابن حجر بقوله : " والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أُمهات العبادة فيه ، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج ، ولا يتأتى ذلك في غيره " ( فتح الباري ، .......................) .




((( بعض العبادات و الطاعات المستحب فعلها في الأيام العشر )))



1) الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى ودعائه وتلاوة القرآن الكريم لقوله تبارك و تعالى : { وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ } ( سورة الحج : الآية 28).
ولما حث عليه الهدي النبوي من الإكثار من ذكر الله تعالى في هذه الأيام على وجه الخصوص ؛ فقد روي عن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيام أعظم عند الله ، ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر ، فأكثروا فيهن من التكبير ، والتهليل ، والتحميد " ( أحمد ، مج 2 ، ص 131 ، الحديث رقم 6154 ) .


2) الإكثار من صلاة النوافل لكونها من أفضل القُربات إلى الله تعالى إذ إن " النوافل تجبر ما نقص من الفرائض ، وهي من أسباب محبة الله لعبده وإجابة دعائه ، ومن أسباب رفع الدرجات ومحو السيئات وزيادة الحسنات " ( عبد الله بن جار الله ، 1410هـ ، ص 181 ) .
وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على الإكثار منها قولاً وعملاً ، وهو ما يؤكده الحديث الذي روي عن ثوبان رضي الله عنه أنه قال : سألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " عليك بكثرة السجود لله ؛ فإنّك لا تسجد لله سجدةً إلا رفعك الله بها درجةً ، وحطَّ عنك بها خطيئةً " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 1093 ، ص 202).

3) ذبح الأضاحي لأنها من العبادات المشروعة التي يتقرب بها المسلم إلى الله تعالى في يوم النحر أو خلال أيام التشريق ، عندما يذبح القُربان من الغنم أو البقر أو الإبل ، ثم يأكل من أُضحيته ويُهدي ويتصدق ، وفي ذلك كثيرٌ من معاني البذل والتضحية والفداء ، والاقتداء بهدي النبوة المُبارك .

4) الإكثار من الصدقات المادية والمعنوية : لما فيها من التقرب إلى الله تعالى وابتغاء الأجر والثواب منه سبحانه عن طريق البذل والعطاء والإحسان للآخرين ، قال تعالى : { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ } ( سورة الحديد :الآية 11) . ولما يترتب على ذلك من تأكيد الروابط الاجتماعية في المجتمع المسلم من خلال تفقد أحوال الفقراء والمساكين واليتامى والمُحتاجين وسد حاجتهم . ثم لأن في الصدقة أجرٌ عظيم وإن كانت معنويةً وغير مادية فقد ورد في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " على كل مُسلمٍ صدقة " . فقالوا : يا نبي الله ! فمن لم يجد ؟ قال : " يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق " . قالوا : فإن لم يجد ؟ قال : " يُعين ذا الحاجة الملهوف " . قالوا : فإن لم يجد ؟ قال : " فليعمل بالمعروف وليُمسك عن الشر فإنها له صدقةٌ " ( رواه البخاري ، الحديث رقم 1445 ، ص 233 ) .

5) الصيام لكونه من أفضل العبادات الصالحة التي على المسلم أن يحرص عليها لعظيم أجرها وجزيل ثوابها ، ولما روي عن صيام النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام المُباركة ؛ فقد روي عن هُنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسعَ ذي الحجة ، ويوم عاشوراء ، وثلاثة أيامٍ من كُلِ شهر ، أول اثنين من الشهر والخميس " ( رواه أبو داود ، الحديث رقم 2437 ، ص 370 ) .
وليس هذا فحسب فالصيام من العبادات التي يُتقرب بها العباد إلى الله تعالى والتي لها أجرٌ عظيم فقد روي عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال : " يُكفِّر السنة الماضية والباقية " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 2747 ، ص 477 ) .


6) قيام الليل لكونه من العبادات التي حث النبي صلى الله عليه وسلم على المُحافظة عليها من غير إيجاب ، ولأنها من العبادات التي تُستثمر في المناسبات على وجه الخصوص كليالي شهر رمضان المُبارك ، وليالي الأيام العشر ونحوها. ثم لأن قيام الليل من صفات عباد الرحمن الذين قال فيهم الحق سبحانه : { وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً } ( سورة الفرقان :الآية 64) . لأنهم يستثمرون ليلهم في التفرغ لعبادة الله تعالى مُصلين مُتهجدين ذاكرين مُستغفرين يسألون الله تعالى من فضله ، ويستعيذونه من عذابه .

7) أداء العمرة لما لها من الأجر العظيم ولاسيما في أشهر الحج حيث إن عُمرة النبي صلى الله عليه وسلم كانت في أشهر الحج ، ولما ورد في الحث على الإكثار منها والمُتابعة بينها فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " العُمرةُ إلى العُمرةِ كفارةٌ لما بينهما " ( رواه البُخاري ، الحديث رقم 1773 ، ص 285 ) .

8) التوبة والإنابة إلى الله تعالى إذ إن مما يُشرع في هذه الأيام المباركة أن يُسارع الإنسان إلى التوبة الصادقة وطلب المغفرة من الله تعالى ، وأن يُقلع عن الذنوب والمعاصي والآثام ، ويتوب إلى الله تعالى منها طمعاً فيما عند الله سبحانه وتحقيقاً لقوله تعالى : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } ( سورة النور : من الآية 31 ) .
ولأن التوبة الصادقة تعمل على تكفير السيئات ودخول الجنة بإذن الله تعالى لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له .

قرناس شماالي
07/11/2010, 02:18 PM
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وكل عام والجميع بخير

عاشق الوعل170
07/11/2010, 02:19 PM
جزاك الله الف خير وجعلها في موازين حسانتك

ابو عرب 1
07/11/2010, 02:40 PM
الله يجزاك خير
ويوفقك

المري المسكون
07/11/2010, 02:50 PM
جزاك الله خير

هاووي الطير
07/11/2010, 02:51 PM
الله يجزااكـ الف خير

مغرم مقناص
09/11/2010, 06:12 AM
اللــــــــــــه أكبر اللــــــــــه أكبر أللـــــــــــه أكبر



لا آله الا اللــــــــــــــه




اللـــــــــــه أكبر الله أكبر


وللـــــــــــه الحمد