المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل صحيح ماحصل عندما تكونت السحب في جده؟؟



عازف القارات
07/12/2009, 03:25 AM
هل صحيح ماحصل عندما تكونت السحب
في جده اليومين الماظيه
شغلوا عليها طيارات الاستمطار في البحر
من اجل تمطر بالبحر خوفا على اهل جده من كارثه اخرى وخوفا من بحيرة المسك

ولماذا الرادارت متعطله

:( :mad:

( الزاهر )
07/12/2009, 03:34 AM
الله وأعلم ......................

مراسل الخير
07/12/2009, 03:38 AM
لا أعتقد هذا ألشيئ.

henyh
07/12/2009, 04:05 AM
كلام فاضي كله فبركه
بس يفكرو يقلدو الصين
ولاحيقدرو

مشعل جده
07/12/2009, 04:32 AM
لا ياخوي الكلام الي ذكرته غير صحيح

لافي طيارات استمطار ولا هم يحزنون

محتري السيل
07/12/2009, 04:38 AM
أشك بأن ماتسبب في الكارثة هي طائرات الأستمطار

لأن الكمية كانت مهيبة وفق المستوى العادي

مشتاق للمطر 2
07/12/2009, 04:41 AM
الله أعلم

.

eleas
07/12/2009, 04:47 AM
الله أعلـــــــــــم

البحر المائج
07/12/2009, 05:44 AM
ماقدروا يفرقون الماء من الشوارع ويصرفونه فكيف ابيفرقون سحب مثل الجبال
؟هذه حصله فالدول المتقدمة اما عندنا فلا مثل مايقول المثل .اللي
تعود على النوم على الطاولة ماتصحيه قهوة النسكافة.

اسطنبول
07/12/2009, 05:55 AM
هذه اشاعات خيانه جده حسبي الله عليهم وهو نعم الحسيب اطفال ونساء راحت بسبب الجشع اللي فيهم

المغرز
07/12/2009, 06:31 AM
الله اعلم
وين جااااااااااااااااك الخبر منه؟؟؟؟؟
عندك معلووووووووووومه لاااااااااااتبخل علينا بها؟؟؟؟
ومع السلاااااااااااااااااااااااااامه

عازف القارات
08/12/2009, 01:52 AM
الموضوع يتكون من خبرين من صحيفة الحياة


«متخصصون» يهاجمون برنامج «تفريق السحب» ... ويطالبون بالتفرغ لتحديد مسببات «الكارثة»


استياء شعبي «متزايد» من «أمانة جدة»... وجدل حول «تفريق» السحب






«متخصصون» يهاجمون برنامج «تفريق السحب» ... ويطالبون بالتفرغ لتحديد مسببات «الكارثة»
الإثنين, 07 ديسيمبر 2009

http://ksa.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1260127417943852700.jpg
100.jpg (http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/83895)
الصين استخدمتها في الأولمبياد... وروسيا في مناسباتها الخاصة (http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/83894)


Related Nodes:

جدة - فهد الغامدي



هاجم بيئيون مختصون في الشريعة المطالبات الخاصة بضرورة الاتجاه إلى استخدام برنامج تفريق السحب لدرء مخاطر السيول في المناطق التي تعاني من ضعف شبكات التصريف، وقالوا لـ «الحياة» يجب التفرغ لمعرفة أسباب الكارثة وإيجاد الحلول التي تجنبنا هذه الكوارث، إضافة إلى معالجة ما هو على الأرض، بدلا من المطالبة بأمور أقل أهمية.
في المقابل أكدت مصادر مطلعة في الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة، على أن فكرة استخدام برنامج تفريق السحب لم تطرح للنقاش في الوقت الحالي، لكن الرئاسة عكفت على درسه خلال فترة ماضية خصوصاً في موسم الحج.
وعلى رغم أن عضو هيئة كبار العلماء الدكتور علي الحكمي أكد في تصريحات صحافية سابقة جواز استخدم طريقة تفريق السحب ومنع تكونها خصوصاً في الأماكن التي من الممكن أن يشكل هطول الأمطار خطراً كبيرًا على قاطنيها، إلا أن المختصين عادوا ليؤكدوا على عدم منطقية هذا البرنامج، وأضافوا لا يستطيع أحد تفريق السحب لمنع نزول الأمطار ولا يوجد مستند علمي لذلك، إضافةً إلى أن هناك منخفضاً جوياً توجد به سحب وأمطار لايمكن تفريقها.
وهنا يعلق أستاذ علم البيئة في كلية علوم البحار بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور علي عشقي لـ «الحياة» قائلاً: موضوع تفريق السحب هو موضوع غير منطقي، وشدد على أنه لو كانت هذه الطريقة صحيحة لاستخدمت في الدول الكبرى التي تتعرض للكثير من الكوارث الجوية، وجنبت مدنها من هذه الكوارث والفيضانات. مطالباً بضرورة التفرغ إلى الحقائق التي تجنبنا هذه الكوارث والمشاكل ومعالجة ما هو على الأرض.
وعاد عشقي متسائلاً هل الأمطار والطبيعة هي التي بنت بحيرة الصرف الصحي؟ أو هي التي بنت المخططات في مجاري السيول؟ لافتاً إلى أنه يجب علينا عدم رمي أخطائنا على الطبيعة، ولدينا مشاكل يجب مواجهتها ومعالجتها والبحث عن حلولها.
من جهته، قال الخبير البيئي المهندس محمد حبيب بخاري لـ«الحياة»: «إن استخدام طريقة تفريق السيول هو منع لأوامر الله»، موضحاً أن الأمطار في جدة لديها وقت معين من السنة تبدأ من واحد نوفمبر إلى 10 ديسمبر وفي هذا الوقت جدير أن تتخذ جميع الاحتياطات اللازمة ولو لم تكن هناك أمطار، ففي هذا الوقت لابد من فتح مجاري السيول والتأكد من صلاحيتها وسلامتها حتى لا تحدث أمور كوارثية بدلاً من منع الأمطار وتفريق السحب.
وأشار إلى أن ما حصل في جدة من كارثة هو من بعض ضعاف النفوس من المسؤولين ورجال الأعمال، لأن هناك نهياً نبوياً صريحاً من السكن في بطون الأودية وهو ما أدى إلى وقوع الكارثة التي راح ضحيتها العديد من الأبرياء الذين لا يعلمون أنهم يسكنون في بطن واد لأنهم ضحية سماسرة لا هم لهم إلا الكسب حتى ولو على حساب الأبرياء، مضيفاً أن مدينة جدة تخترقها 16 وادياً من الشرق إلى الغرب، وأن أمانة جدة عمدت إلى إغلاق مجرى السيل الكبير.
يدوره، أكد أستاذ الأنظمة في جامعة الملك عبدالعزيز الخبير في مجمع الفقه الإسلامي الدكتور حسن محمد سفر أن تحريك الساكن أو تسكين المتحرك هو من خصائص الله وعندما تتكون السحب لايمكن أن تسحب أو تمنع أو ترسل إلى مكان آخر . مضيفاً أن يكون العلم الحديث قد توصل إلى بعض الغطاءات أو الابتكارات حتى لا تنزل الأمطار على أي موقع ولا نستطيع أن نتأكد منها أو من مدى صحتها وجدواها .
الأرصاد تتوقع هطول الأمطار اليوم
أوضحت الأرصاد وحماية البيئة أن السماء لاتزال غائمة إلى غائمة جزئياً اليوم الإثنين ونهار الغد على غرب ووسط السعودية مع فرصة لهطول أمطار على شرق وأجزاء منها تشمل مدينة الرياض والدمام ، وتقل فرصة هطول الأمطار تدريجياً على محافظة جده نهار غد مع بقاء السماء غائمة جزئياً في حين لا تزال الفرصة مهيأة لهطول الأمطار على مكة المكرمة والطائف وتظهر السحب الركامية على المرتفعات الجنوبية الغربية في فترة ما بعد الظهيرة، ولازالت الفرصة مهيأة لتكون الضباب على وسط وشرق وشمال السعودية خلال ساعات الليل والصباح الباكر.
المصدر

صحيفة الحياة (http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/83896)






موضوع اخر


استياء شعبي «متزايد» من «أمانة جدة»... وجدل حول «تفريق» السحب
الإثنين
, 07 ديسيمبر 2009

http://ksa.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1260134353254247600.jpg
رجال الإنقاذ ومتطوعون يرفعون جثة تم العثور عليها أمس. (أحمد طاحون) (http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/84021)


Related Nodes:

جدة – منى المنجومي وفهد الغامدي وبدر محفوظ



أعرب عدد من سكان جدة عن استيائهم الشديد من بطء وتيرة إعادة الأوضاع إلى نصابها في أعقاب الأمطار الغزيرة والفيضانات، التي أحدثت دماراً واسع النطاق الشهر الماضي. وواصلت لجنة التحقيق وتقصي الحقائق لمعرفة أسباب «فاجعة جدة»، التي أدت إلى مقتل 116 شخصاً، أعمالها لليوم الثاني على التوالي، لكن مصادر محلية توقعت أن يستغرق عمل اللجنة طويلاً، «لأنها لا تحقق في مشكلة وليدة اللحظة، بل مضت عليها سنوات عدة».
وشن وزير الإعلام السعودي الأسبق الدكتور محمد عبده يماني، هجوماً حاداً على القيادات الإدارية المتعاقبة على أمانة جدة، واتهمهم بـ«التسويف والفساد وعدم خشية الله»، وكشف أن بحيرة الصرف الصحي (المسك) أُنشئت لحل المشكلة في 4 سنوات، وقال إن الفساد أبقاها 30 عاماً.
وعلى رغم المخاوف من أمطار وسيول، تشهد جدة سجالاً بين مؤيدين ومعارضين لوسائل علمية بـ«تفريق» السحب في السماء.
وتوقعت مصلحة الأرصاد السعودية هطول أمطار في جدة اليوم وغداً. ولم يدل أي من أعضاء لجنة التحقيق وتقصي الحقائق، التي أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بتشكيلها لتحديد الجهات المتسببة في الظروف، التي أدت إلى وفاة عشرات المواطنين والمقيمين بأية تصريحات عقب ثاني اجتماع للجنة أمس (الأحد). وعلى رغم تعهد رئيسها أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بالفراغ من التحقيق في أسرع وقت ممكن، فإن مصادر عدة متخصصة في الشأن البلدي توقّعت أن يستغرق التحقيق أطول مما هو مأمول بسبب قدم المشكلة وتشعب أطرافها، خصوصاً أن اللجنة ستحقق مع أجهزة حكومية عدة تعاقب على إدارتها موظفون على مدى عقود.
بيد أن خبراء آخرين رأوا أن قرار خادم الحرمين الملزم لأية جهة حكومية أو أي شخص «كائناً من كان» بالمثول أمام اللجنة والرد على أسئلتها، سيتيح لها تسريع أعمالها والتوصل الى توصيات ملائمة. وشن وزير الإعلام الأسبق الدكتور محمد عبده يماني، هجوماً حاداً على أمانة جدة، وقال لـ«الحياة» إن «التسويف والسرقة» هما سبب الكارثة. وأوضح أن بحيرة «المسك» وجدت كحل موقت لمدة لا تزيد على أربع سنوات، «إلا أن التسويف أدى إلى بقائها بؤرة للفساد إلى ما يقارب 30 عاماً».
وأكد يماني أن شبكات الصرف الصحي وتصريف المياه خططت قبل أكثر من 30 عاماً، واعتمدت لها موازنات، «مبالغ كبيرة على مدى 30 عاماً. ولكن بكل أسف بعض تلك المشاريع حُجب، وبعضها سُرق، ولم يخش الله مسؤولون تولوا مناصب قيادية في جدة، فأنشأوا شبكة صرف لا تحتوي على أنابيب». وشدد يماني على أن أولئك «هم المسؤولون عن كارثة جدة وعن الأرواح التي أزهقت، بسبب خيانتهم للأمانة وقتها». وامتد السجال إلى خبراء البيئة وعلماء الدين، الذين هاجموا الدعوات إلى تفريق السحب في سمائها لمنع الأمطار، بدعوى تجنيب المدينة المكلومة سيولاً أخرى. وقال بعض هؤلاء إن الفكرة «غير منطقية»، ولو كانت سليمة لاستخدمت في الدول الكبرى التي تتعرض بانتظام للأعاصير والفيضانات. وقال أستاذ البيئة في جامعة الملك عبدالعزيزعلي عشقي: «هل الأمطار والطبيعة هي التي بنت بحيرة الصرف الصحي؟ أم هي التي بنت المخططات السكنية على مجاري السيول؟»، ورأى خبير المياه حبيب بخاري أن تفريق السحب «هو منع لأمر الله». وقال إن أمطار جدة معروف عنها أنها تهطل خلال الفترة من أول تشرين الثاني (نوفمبر) حتى 10 كانون الأول (ديسمبر) كل عام، وتساءل: «لماذا لا تفتح المصارف ويتم التأكد من صلاحيتها قبل ذلك بوقت كاف، حتى لا تقع كوارث؟».
واتهم بخاري «ضعاف النفوس من المسؤولين ورجال الأعمال» بأنهم سبب ما حدث في جدة، وقال إن هناك نهياً واضحاً من النبي محمد (ص) عن السكن في بطون الأودية، وهو ما اعتبر أنه أدى إلى وقوع الفاجعة. وأضاف أن أمانة جدة تدرك جيداً أن مدينتها يخترقها 16 وادياً من الشرق إلى الغرب، ومع هذا عمدت إلى إغلاق مجرى السيل الكبير.


نفس المصدر


صحيفة الحياة (http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/84020)


منقول من موضوع اخونا

KAM83 (http://www.mekshat.com/vb/member.php?u=139515) http://www.mekshat.com/vb/images/statusicon/user_online.gif