خالد البدائع
13/12/2009, 05:25 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المسلم لاخيه المسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا فمن حق المسلم على اخيه المسلم الدعاء له بضهر الغيب و مشاركته مايعتليه من مرض و بلاء بغض النضر عن الجنسيه أو اللون او الحسب و النسب , مجيب الرحمن هو شخص مسلم يعمل صيدلانيآ في محافضتي اللتي اسكن بها و اعرفه حق المعرفه و لديه اخلاق و نصيحه عندما يصرف الدواء و بدون مبالغه انه في بعض الاحيان يقرض من هم في حاجة الدواء الى ان تتوفر لديهم الماده , ففي زيارتي لاحد المراكز التجاريه لدينا لاحضت قصاصه من جريده هنديه و فيها صورته و صورة شخص اخر بجانبه و بعد ماطلبت من احد العمال ان يترجم المقال فقال لي هذا الصيدلاني اللذي يعمل بصيدلية الفهد و قد اصيب بسرطان الدم اجارنا الله و اياكم منه و هذه صورته قبل المرض و الصوره الاخرى بعد المرض و هو الان بين الحياة و الموت و قد صرف 42 الف ريال على علاجه بالهند بدون فائده , فا أقل القليل أن تدعو له بالشفاء فلعل منكم ماهو مستجاب دعاؤه و آسف على الإطاله و هذا مقطع توضيحي لصورة اخينا مجيب الرحمن و بآخر المقطع صوره المكان اللذي كان يعمل به
http://file15.9q9q.net/Download/27797337/34---1633---1635---1640--004.mp4.html
المسلم لاخيه المسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا فمن حق المسلم على اخيه المسلم الدعاء له بضهر الغيب و مشاركته مايعتليه من مرض و بلاء بغض النضر عن الجنسيه أو اللون او الحسب و النسب , مجيب الرحمن هو شخص مسلم يعمل صيدلانيآ في محافضتي اللتي اسكن بها و اعرفه حق المعرفه و لديه اخلاق و نصيحه عندما يصرف الدواء و بدون مبالغه انه في بعض الاحيان يقرض من هم في حاجة الدواء الى ان تتوفر لديهم الماده , ففي زيارتي لاحد المراكز التجاريه لدينا لاحضت قصاصه من جريده هنديه و فيها صورته و صورة شخص اخر بجانبه و بعد ماطلبت من احد العمال ان يترجم المقال فقال لي هذا الصيدلاني اللذي يعمل بصيدلية الفهد و قد اصيب بسرطان الدم اجارنا الله و اياكم منه و هذه صورته قبل المرض و الصوره الاخرى بعد المرض و هو الان بين الحياة و الموت و قد صرف 42 الف ريال على علاجه بالهند بدون فائده , فا أقل القليل أن تدعو له بالشفاء فلعل منكم ماهو مستجاب دعاؤه و آسف على الإطاله و هذا مقطع توضيحي لصورة اخينا مجيب الرحمن و بآخر المقطع صوره المكان اللذي كان يعمل به
http://file15.9q9q.net/Download/27797337/34---1633---1635---1640--004.mp4.html