هيف الجوازي
22/12/2009, 09:57 PM
من يحل المسألة لامه كبر حجم السؤال,,,,من يقول الحق في وقت الكذب والبلبلة
من يشع النور في غار التكتّم والضلال,,,,من يفك ابواب فوجيه الشجاع مقفّلة
من يهد الطير من دون التقاضي للجدال,,,,من يوحّد صفها بعد الوهن والخلخلة
اسئلة كثر الحصى واتكوّمت مثل الجبال,,,,اسئلة في داخلي ويا كثرها من اسئلة
اييييه ياوقتٍ ذكرته واصبح النا كالخيال,,,,وقت فعلك يا رجولة بالسيوف المصقلة
سفك ذبح طعن ايه بس في حق الجلال,,,,الله اللي نزّل الدين الحنيف وكمّلة
وقت ماهو للعذارى اشهد انه للرجال,,,,يامجندِل يامجندَل كل ابوها جندلة
الرجل روحه في كفّه مثل فنجال الدلال,,,,زمّها يم المنايا اسهل من الفنجلة
ويل من ناشوا عروشه بالحراب وبالنبال,,,,اشهد انه بيتدكّك دون احم وبسملة
هتفهم الـلـه اكـبـر دام لله الكمال,,,,لا تقهقر لا تخاذل لا ولامن ولولة
معنويّتهم قويّة عال عال عال عال,,,,وكل واحد في حشاشه الشهادة منوة له
والنصر لاجا تثنّوا بالشكر رب الثقال,,,,لاتبدّل لا تراجع لا ولا ايّة هلهلة
ذاك تاريخٍ ذهب ماهو وقت الانحلال,,,,وقتنا الله يحمانا ممتلي بالمهزلة
صار هم اليعربي بين المحبة والوصال,,,,وصار هم اليعربيّة للمشقّى والوله
والوغد لامن نشدته وين رايح لك في فال,,,,يابرد وجهه لاجاوب قال عندي هجولة
وشيبنا بين التوّجد في اليسا او نوال,,,,وعجزنا بين التشبب والتمدن والدله
والرجل اصبح مقامه عندنا كثر الريال,,,,الريال اللي تعزّز وكل صعبٍ ذللّة
صار معنى للسعادة صار ميدان القتال,,,,مايهم بأيّة طريقة المهم نتناوله
ان بغى ياتي بحرامٍ وان بغى ياتي بحلال,,,,المهم انّا نجيبه نملكه ونتداوله
صارت الدنيا الدنيّه همّنا ليما الهبال,,,,وصارت الاخرى كهمٍ عابرٍ يامسهله
واتّبعنا الغرب في كلّش الى اسوأ مجال,,,,وصار عنوان الحضارة فالحلق والسلسلة
والتكشّف والتعرّي صار من باب الجمال,,,,والتغرّب صار فينا ماركة متسجّلة
وين حنّا من عمر ولّا عليٍ او بلال,,,,او اسامه اللي تزهّل جيش معسر بكمله
وين هامتنا الابيّة وين تلعات الرجال,,,,وين من يحمي الايامى من افاعي الجلجلة
كم وكم ثكلى تهلهل دمعها لاجل العيال,,,وكم وكم عذرى تصيح الواااه ولاكنّا هله
وكم وكم دكّت منابر منابر ولاتزال ولايزال,,,,في فلسطين الجريحة مدرسة للامثلة
بالمشاغر والحجارة قاوموا للاحتلال,,,,وبالنّفوس اليافعيّة علعلوهم علعلة
وفي بلاد الرافدين اللي تحلّت بالنضال,,,,قطّعوهم قنّصوهم حلحلوهم حلحلة
وقّفوا وقفة شجاعة كسّروا قيد الغلال,,,,قاوموهم داحروهم فلفلوهم فلفلة
بس جيش الكفر يحشد من جنوب ومن شمال,,,,وقوّةٍ الله عليمٍ كثرها مستفحلة
وكثرةٍ تغلب شجاعة مثل ماقال المثال,,,,حقّهم والله علينا فزعةٍ مستعجلة
لي متى وحنّا حيارى والمصايب في تتال,,,,ولي متى حنّا نشوف الظلم ونرضى الغربلة
لي متى يامسلمين الدين نربأ في الظلال,,,,لي متى ما يوم نمعن في معاني الزلزلة
طالبك بالله تكفى يا صقر روس الطوال,,,,يامليكٍ بالقلوب ويامليك المرجلة
يا عريب الجد من عمّك ومن صوب الخوال,,,,يا نصير الحق في كل الظّروف المعضلة
ياكريمٍ بالسجايا يا جزيلٍ بالفعال,,,,خادم البيتين ياللي كلّنا ننصاع له
يا أساس الصلح في اصعب ظروف الارتجال,,,,ياحكيم الراي وكلّن يستقي من منهله
عدّني قدام عينك وبين اياديك العقال,,,,انت ابوها وسمّها وحلّالها وتستاهله
حلّها ياسيّدي وحدها بعد الاختلال,,,,وحدة الاسلام عزّةْ عزّةٍ متكاملة
وســلامــتــكمــ
الشاعر/يزيد آل ثنيان
من يشع النور في غار التكتّم والضلال,,,,من يفك ابواب فوجيه الشجاع مقفّلة
من يهد الطير من دون التقاضي للجدال,,,,من يوحّد صفها بعد الوهن والخلخلة
اسئلة كثر الحصى واتكوّمت مثل الجبال,,,,اسئلة في داخلي ويا كثرها من اسئلة
اييييه ياوقتٍ ذكرته واصبح النا كالخيال,,,,وقت فعلك يا رجولة بالسيوف المصقلة
سفك ذبح طعن ايه بس في حق الجلال,,,,الله اللي نزّل الدين الحنيف وكمّلة
وقت ماهو للعذارى اشهد انه للرجال,,,,يامجندِل يامجندَل كل ابوها جندلة
الرجل روحه في كفّه مثل فنجال الدلال,,,,زمّها يم المنايا اسهل من الفنجلة
ويل من ناشوا عروشه بالحراب وبالنبال,,,,اشهد انه بيتدكّك دون احم وبسملة
هتفهم الـلـه اكـبـر دام لله الكمال,,,,لا تقهقر لا تخاذل لا ولامن ولولة
معنويّتهم قويّة عال عال عال عال,,,,وكل واحد في حشاشه الشهادة منوة له
والنصر لاجا تثنّوا بالشكر رب الثقال,,,,لاتبدّل لا تراجع لا ولا ايّة هلهلة
ذاك تاريخٍ ذهب ماهو وقت الانحلال,,,,وقتنا الله يحمانا ممتلي بالمهزلة
صار هم اليعربي بين المحبة والوصال,,,,وصار هم اليعربيّة للمشقّى والوله
والوغد لامن نشدته وين رايح لك في فال,,,,يابرد وجهه لاجاوب قال عندي هجولة
وشيبنا بين التوّجد في اليسا او نوال,,,,وعجزنا بين التشبب والتمدن والدله
والرجل اصبح مقامه عندنا كثر الريال,,,,الريال اللي تعزّز وكل صعبٍ ذللّة
صار معنى للسعادة صار ميدان القتال,,,,مايهم بأيّة طريقة المهم نتناوله
ان بغى ياتي بحرامٍ وان بغى ياتي بحلال,,,,المهم انّا نجيبه نملكه ونتداوله
صارت الدنيا الدنيّه همّنا ليما الهبال,,,,وصارت الاخرى كهمٍ عابرٍ يامسهله
واتّبعنا الغرب في كلّش الى اسوأ مجال,,,,وصار عنوان الحضارة فالحلق والسلسلة
والتكشّف والتعرّي صار من باب الجمال,,,,والتغرّب صار فينا ماركة متسجّلة
وين حنّا من عمر ولّا عليٍ او بلال,,,,او اسامه اللي تزهّل جيش معسر بكمله
وين هامتنا الابيّة وين تلعات الرجال,,,,وين من يحمي الايامى من افاعي الجلجلة
كم وكم ثكلى تهلهل دمعها لاجل العيال,,,وكم وكم عذرى تصيح الواااه ولاكنّا هله
وكم وكم دكّت منابر منابر ولاتزال ولايزال,,,,في فلسطين الجريحة مدرسة للامثلة
بالمشاغر والحجارة قاوموا للاحتلال,,,,وبالنّفوس اليافعيّة علعلوهم علعلة
وفي بلاد الرافدين اللي تحلّت بالنضال,,,,قطّعوهم قنّصوهم حلحلوهم حلحلة
وقّفوا وقفة شجاعة كسّروا قيد الغلال,,,,قاوموهم داحروهم فلفلوهم فلفلة
بس جيش الكفر يحشد من جنوب ومن شمال,,,,وقوّةٍ الله عليمٍ كثرها مستفحلة
وكثرةٍ تغلب شجاعة مثل ماقال المثال,,,,حقّهم والله علينا فزعةٍ مستعجلة
لي متى وحنّا حيارى والمصايب في تتال,,,,ولي متى حنّا نشوف الظلم ونرضى الغربلة
لي متى يامسلمين الدين نربأ في الظلال,,,,لي متى ما يوم نمعن في معاني الزلزلة
طالبك بالله تكفى يا صقر روس الطوال,,,,يامليكٍ بالقلوب ويامليك المرجلة
يا عريب الجد من عمّك ومن صوب الخوال,,,,يا نصير الحق في كل الظّروف المعضلة
ياكريمٍ بالسجايا يا جزيلٍ بالفعال,,,,خادم البيتين ياللي كلّنا ننصاع له
يا أساس الصلح في اصعب ظروف الارتجال,,,,ياحكيم الراي وكلّن يستقي من منهله
عدّني قدام عينك وبين اياديك العقال,,,,انت ابوها وسمّها وحلّالها وتستاهله
حلّها ياسيّدي وحدها بعد الاختلال,,,,وحدة الاسلام عزّةْ عزّةٍ متكاملة
وســلامــتــكمــ
الشاعر/يزيد آل ثنيان