طيرالفلاة
26/12/2009, 06:15 PM
14 شعبان 1430 هـ الموافق 5 اغسطس 2009 م
تود الهيئة العامة للغذاء والدواء ممثلة بقطاع الغذاء أن تشير إلى أنه قد تكرر ضبط إرساليات من الزعفران لا تصلح للاستهلاك الآدمي واردة للمنافذ الحدودية للمملكة العربية السعودي عبر دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تم الاشتباه بها عند الفحص الظاهري، وبعد إجراء الفحوصات المعملية اللازمة أظهرت نتائجها أن تلك الإرساليات من الزعفران الذي يسوق على أنه إيراني المنشأ(وفق بطاقة المنتج) مغشوشاً بمواد ملونة منها مادة (الأورامين) الخطرة والمحظور إضافتها للأغذية. مما استوجب الأمر التنسيق مع المصلحة العامة للجمارك لمصادرتها وإتلافها فوراً، علماً بأن الهيئة تقوم بسحب عينات عشوائية من السوق المحلية لفحصها للتأكد من خلوها من هذه المادة.
والهيئة العامة للغذاء والدواء تحذر الموردين للسلع الغذائية بصفة عامة والزعفران بصفة خاصة بعدم التهاون والتأكد من موثوقية مصادر المنتجات التي يستوردونها، وذلك من خلال طلب إرفاق شهادات موثقة تثبت خلوها من مثل هذه المواد الضارة ومطابقتها للمواصفات القياسية المطبقة بالمملكة مع الالتزام بشرط توفير بطاقة البيانات الإيضاحية للمنتج مع مطابقتها للمواصفة القياسية السعودية رقم (1) في 2007م أو المواصفة القياسية الخليجية رقم (9) في 2007م والخاصة ببطاقات المواد الغذائية المعبأة، وذلك لضمان سلامة الواردات الغذائية وتدفقها دون عوائق.
للزياده : http://www.sfda.gov.sa/Ar/Food/News/FoodNews-050809-AR2.htm
تود الهيئة العامة للغذاء والدواء ممثلة بقطاع الغذاء أن تشير إلى أنه قد تكرر ضبط إرساليات من الزعفران لا تصلح للاستهلاك الآدمي واردة للمنافذ الحدودية للمملكة العربية السعودي عبر دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تم الاشتباه بها عند الفحص الظاهري، وبعد إجراء الفحوصات المعملية اللازمة أظهرت نتائجها أن تلك الإرساليات من الزعفران الذي يسوق على أنه إيراني المنشأ(وفق بطاقة المنتج) مغشوشاً بمواد ملونة منها مادة (الأورامين) الخطرة والمحظور إضافتها للأغذية. مما استوجب الأمر التنسيق مع المصلحة العامة للجمارك لمصادرتها وإتلافها فوراً، علماً بأن الهيئة تقوم بسحب عينات عشوائية من السوق المحلية لفحصها للتأكد من خلوها من هذه المادة.
والهيئة العامة للغذاء والدواء تحذر الموردين للسلع الغذائية بصفة عامة والزعفران بصفة خاصة بعدم التهاون والتأكد من موثوقية مصادر المنتجات التي يستوردونها، وذلك من خلال طلب إرفاق شهادات موثقة تثبت خلوها من مثل هذه المواد الضارة ومطابقتها للمواصفات القياسية المطبقة بالمملكة مع الالتزام بشرط توفير بطاقة البيانات الإيضاحية للمنتج مع مطابقتها للمواصفة القياسية السعودية رقم (1) في 2007م أو المواصفة القياسية الخليجية رقم (9) في 2007م والخاصة ببطاقات المواد الغذائية المعبأة، وذلك لضمان سلامة الواردات الغذائية وتدفقها دون عوائق.
للزياده : http://www.sfda.gov.sa/Ar/Food/News/FoodNews-050809-AR2.htm