الدبل الرابع
20/01/2010, 12:50 AM
كانت الرحلة باتجاه حرض انطلاقا من الخرج على طريق السهباء وكان الوقت قريبا من غروب الشمس وكنت لوحدي في هذه الرحلة المثيرة والمؤثرة
نوع سيارتي جمس حوض موديل 78 احمر يقطر كتشبا طبعا تنده بيضاء وكما قلت لكم الوقت قريب من غروب الشمس وكنت مشهورا عند ربعي باني مخاوي الجن الى درجة انهم لايخرجون معي لما يلاحظونه من امور غريبه تحدث في المكان الذي استقر فيه
المهم ان الرحلة لمكان اسمه الشهبة بين حرض والتوضحية باتجاه الجنوب حول ضلع المقنا يبعد عن الطريق تقريبا ستين كيلو متر صحراوي في مكان خالي من البشر والبهائم ولا من حياة.
المهم وصلت للمكان واخذت لفة على قدمي متفقدا المكان مع العلم باني اعرفه جيدا ولكن من باب الاطمئنان بعد ذلك عدت للموقع الذي اخترته للنوم وكانت الساعة تشير الى ثمان ونصف ليلا عندما عدت وجدت الجلسة مرتبه وفراشي مفروش (حقيقة قلت في نفسي قديمة) ماستغربت شي كما هو معروف عني جيت اشب النار عيت تشب جبت الدافور برضه عيا يشب بصراحه تغير مزاجي كنت مشتهي القهوة مره مررررررره لان راسي ضرب ومالي حياله
في انهماكي لشبت النار سمعت واحد يناديني وبعيد صوته يقول تفضل يابو دقلان القهوة زاهبه رديت عليه قلت من انت قال انا جارك دنيشان قلت ماعرف احد بالاسم هذا قال افى افى افى مهيب هي يابودقيلان انا دنيشان وتنكر معرفتي بك يوم والله وقف شعر راسي قلت غربلك الله يادنيشان انت وش جابك هنا اقولها خوف رد علي قال اللي جابك جابني.
اصلا هذا مكاني قبل ماعرفك انت وخويك الدقم الا هو ليش ماجاء معك قلت حسبي الله عليكم بهذلتوه وكرهتوه بي وبمجلسي وبرفقتي صار من يوم يشوفني يقول جاء الجني ابو دقيلان.
المهم اني سالته وين مكانك قال ماعليك وبعدها مادريت بنفسي الا وانا بين شجر وفيه ناس جالسه حول نار يتقهوون انا واقف ودنيشان واقف ويعرفني على اللي جالسين يقول هذا خويي ابودقيلان كاشت هنيا وتراه انسي
يعني من الانس يوم سمعت واحد يقول عوذه انسي وتطفى النار ويتفرق المجلس يوم انعميت ماعاد اشوف شي يعني غبت عن الوعي ولا صحيت الا على الشمس في عز النهار حول الظهر.
المهم اني صحيت من النوم بين النائم والمستيقظ واشوف سيارتي ابا اتذكر كيف نمت ماذكرت شي حتى ساعة كتابة هالموضوع.
المهم بعد ماصححت قمت وتوضيت وصليت الفجر وقريت وردي اذكار الصباح وقلت ابا احل هاللغز اللي خلاني انا ابو دقيلان المعروف بقوة قلبي وعدم خوفي من الجان اصير اسير لموقف ماله سنع.
الغريب في الموضوع اني شبعان كاني ماكل لي ذبيحة وريحة الدسم في يدي قلت في نفسي ياولد خذ لك جوله لاني بعد ماقريت الورد واية الكرسي راحت عني الروعه
طبعا اخذت الجوله على الاقدام ومعي كميرتي الا واصور كل شي اشوفه غريب في المكان وخذ تصوير ولقطات وموسع صدري الا واسمع صوت واحد يقول خلوه على راحته
وكل مالي اقرب للصوت والصجه اسمع صوت يقرب ولا اشوف احد
قلت افى رجعنا لطير ياللي المهم واقرء اية الكرسي مرتلة بصوتي الجهوري يوم خذت شوي سمعت دنيشان ينادي يقول ارحل يابو دقيلان ارحل تراي تاذيت بسببك ارحل قالت يادنيشان انا معي الله قال تراك تضرني قلت انت مسلم وعليك بالقران والله يحفظك من ربعك الشياطين ومن شياطين الانس. قال امنت بالله وغاب صوته
يوم دريت الا ذاك الحصى اللي جايني مصفي طبلونه ياجماعه حصى كبر الشمام الا واتذرء عنه وانحاش مصفي طبلوني رايح صوب سيارتي ياروح مابعدك روح الا واركب سيارتي . . . . . يتبع
نوع سيارتي جمس حوض موديل 78 احمر يقطر كتشبا طبعا تنده بيضاء وكما قلت لكم الوقت قريب من غروب الشمس وكنت مشهورا عند ربعي باني مخاوي الجن الى درجة انهم لايخرجون معي لما يلاحظونه من امور غريبه تحدث في المكان الذي استقر فيه
المهم ان الرحلة لمكان اسمه الشهبة بين حرض والتوضحية باتجاه الجنوب حول ضلع المقنا يبعد عن الطريق تقريبا ستين كيلو متر صحراوي في مكان خالي من البشر والبهائم ولا من حياة.
المهم وصلت للمكان واخذت لفة على قدمي متفقدا المكان مع العلم باني اعرفه جيدا ولكن من باب الاطمئنان بعد ذلك عدت للموقع الذي اخترته للنوم وكانت الساعة تشير الى ثمان ونصف ليلا عندما عدت وجدت الجلسة مرتبه وفراشي مفروش (حقيقة قلت في نفسي قديمة) ماستغربت شي كما هو معروف عني جيت اشب النار عيت تشب جبت الدافور برضه عيا يشب بصراحه تغير مزاجي كنت مشتهي القهوة مره مررررررره لان راسي ضرب ومالي حياله
في انهماكي لشبت النار سمعت واحد يناديني وبعيد صوته يقول تفضل يابو دقلان القهوة زاهبه رديت عليه قلت من انت قال انا جارك دنيشان قلت ماعرف احد بالاسم هذا قال افى افى افى مهيب هي يابودقيلان انا دنيشان وتنكر معرفتي بك يوم والله وقف شعر راسي قلت غربلك الله يادنيشان انت وش جابك هنا اقولها خوف رد علي قال اللي جابك جابني.
اصلا هذا مكاني قبل ماعرفك انت وخويك الدقم الا هو ليش ماجاء معك قلت حسبي الله عليكم بهذلتوه وكرهتوه بي وبمجلسي وبرفقتي صار من يوم يشوفني يقول جاء الجني ابو دقيلان.
المهم اني سالته وين مكانك قال ماعليك وبعدها مادريت بنفسي الا وانا بين شجر وفيه ناس جالسه حول نار يتقهوون انا واقف ودنيشان واقف ويعرفني على اللي جالسين يقول هذا خويي ابودقيلان كاشت هنيا وتراه انسي
يعني من الانس يوم سمعت واحد يقول عوذه انسي وتطفى النار ويتفرق المجلس يوم انعميت ماعاد اشوف شي يعني غبت عن الوعي ولا صحيت الا على الشمس في عز النهار حول الظهر.
المهم اني صحيت من النوم بين النائم والمستيقظ واشوف سيارتي ابا اتذكر كيف نمت ماذكرت شي حتى ساعة كتابة هالموضوع.
المهم بعد ماصححت قمت وتوضيت وصليت الفجر وقريت وردي اذكار الصباح وقلت ابا احل هاللغز اللي خلاني انا ابو دقيلان المعروف بقوة قلبي وعدم خوفي من الجان اصير اسير لموقف ماله سنع.
الغريب في الموضوع اني شبعان كاني ماكل لي ذبيحة وريحة الدسم في يدي قلت في نفسي ياولد خذ لك جوله لاني بعد ماقريت الورد واية الكرسي راحت عني الروعه
طبعا اخذت الجوله على الاقدام ومعي كميرتي الا واصور كل شي اشوفه غريب في المكان وخذ تصوير ولقطات وموسع صدري الا واسمع صوت واحد يقول خلوه على راحته
وكل مالي اقرب للصوت والصجه اسمع صوت يقرب ولا اشوف احد
قلت افى رجعنا لطير ياللي المهم واقرء اية الكرسي مرتلة بصوتي الجهوري يوم خذت شوي سمعت دنيشان ينادي يقول ارحل يابو دقيلان ارحل تراي تاذيت بسببك ارحل قالت يادنيشان انا معي الله قال تراك تضرني قلت انت مسلم وعليك بالقران والله يحفظك من ربعك الشياطين ومن شياطين الانس. قال امنت بالله وغاب صوته
يوم دريت الا ذاك الحصى اللي جايني مصفي طبلونه ياجماعه حصى كبر الشمام الا واتذرء عنه وانحاش مصفي طبلوني رايح صوب سيارتي ياروح مابعدك روح الا واركب سيارتي . . . . . يتبع