المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يامن عنيته؟>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>اللغز حله ابو رافع الظاعن



مسيرs
03/02/2010, 03:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله بركاته

الصوت فاتن والنظرفيه العذاب=واحيان بالسمعة فلان من الناس نحبه
تموت الاحاسيس والقلب يبقى شباب=اما في ضياع والا في رضى ربه
من تراب بدينا وننتهي بالحساب=والمسعدين اللي بربي جمعتهم محبه
ياويش رجل انقطع عنه الزهاب=واصبح معذبٍ والسبب من يدعي حبه
ويامن عنيته لعزي عندك لو أخفيته=وأنت حر والاشارة تغني عن الكلام

ابو ماجد 2
03/02/2010, 05:37 AM
صباح الخير
وصح لسانك يابو معاذ
قال صلى الله عليه وسلم
(المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )
( يحشر المرء مع من أحب )
او ممكن تعني من قالت عنه الآيه
( قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ )

مسيرs
03/02/2010, 07:05 AM
صباح الخير

وصح لسانك يابو معاذ
قال صلى الله عليه وسلم
(المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )
( يحشر المرء مع من أحب )
او ممكن تعني من قالت عنه الآيه

( قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ )

زادك الله فقها ياابو ماجد
والهدف لازال طليق

راع الأوله 1
03/02/2010, 07:25 PM
صح لسانك استاذنا ابا معاذ

وش رايك بالرجل الي في القصة المشهورة
قصة الدحل
انقطع عنه الزهاب بسبب عياله
اخذو المنيحة او الناقة التي اعطاها لجارة

تحياتي

مسيرs
03/02/2010, 07:30 PM
صح لسانك استاذنا ابا معاذ

وش رايك بالرجل الي في القصة المشهورة
قصة الدحل
انقطع عنه الزهاب بسبب عياله
اخذو المنيحة او الناقة التي اعطاها لجارة

تحياتي
ياهلا وغلا بالمستشار الذي اللحق اكبر الاضرار بالالغاز

هذي فيها دليل من السنه ياراعي الاوله وتحدث للأسف عند المسلمين
ننتظر الضربة القادمة

أبو رافع الظاعن
03/02/2010, 10:07 PM
مساك ربك بالخيرات أخي مسير ...

أما يكون الجواب : إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ؟؟؟

مسيرs
03/02/2010, 11:05 PM
مساك ربك بالخيرات أخي مسير ...

أما يكون الجواب : إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ؟؟؟
ياابا رفع هون علينا من رمي المدافع هذا طبعا لسان حال الالغاز:)
لله درك نعم هو ذاك :good: :good: :good:
وللفائدة نقلنا هذا

قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه )
وفي رواية ( ببعض بكاء أهله عليه ) وفي رواية ( ببكاء الحي ) وفي رواية ( يعذب في قبره بما نيح عليه ) وفي رواية ( من يبك عليه يعذب ) وهذه الروايات من رواية عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما ، وأنكرت عائشة ونسبتها إلى النسيان والاشتباه عليهما ، وأنكرت أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك ، واحتجت بقوله تعالى { ولا تزر وازرة وزر أخرى } قالت : وإنما قال النبي صلى الله عليه وسلم في يهودية أنها تعذب وهم يبكون عليها يعني تعذب بكفرها في حال بكاء أهلها لا بسبب البكاء واختلف العلماء في هذه الأحاديث فتأولها الجمهور على من وصى بأن يبكى عليه ويناح بعد موته فنفذت وصيته ، فهذا يعذب ببكاء أهله عليه ونوحهم ؛ لأنه بسببه ومنسوب إليه . قالوا فأما من بكى عليه أهله وناحوا من غير وصية منه فلا يعذب لقول الله تعالى { ولا تزر وازرة وزر أخرى } قالوا : وكان من عادة العرب الوصية بذلك ومنه قول طرفة بن العبد :
إذا مت فانعيني بما أنا أهله وشقي علي الجيب يا ابنة معبد
قالوا : فخرج الحديث مطلقا حملا على ما كان معتادا لهم . وقالت طائفة : هو محمول على من أوصى بالبكاء والنوح أو لم يوص بتركهما . فمن أوصى بهما أو أهمل الوصية بتركهما يعذب بهما لتفريطه بإهمال الوصية بتركهما فأما من وصى بتركهما فلا يعذب بهما إذ لا صنع له فيهما ولا تفريط منه . وحاصل هذا القول إيجاب الوصية بتركهما ، ومن أهملهما عذب بهما . وقالت طائفة : معنى الأحاديث أنهم كانوا ينوحون على الميت ويندبونه بتعديد شمائله ومحاسنه في زعمهم ، وتلك الشمائل قبائح في الشرع يعذب بها كما كانوا يقولون : يا مؤيد النسوان ، ومؤتم الولدان ومخرب العمران ومفرق الأخدان ، ونحو ذلك مما يرونه شجاعة وفخرا وهو حرام شرعا . وقالت طائفة : معناه أنه يعذب بسماعه بكاء أهله ويرق لهم وإلى هذا ذهب محمد بن جرير الطبري وغيره . وقال القاضي عياض : وهو أولى الأقوال ، واحتجوا بحديث فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم زجر امرأة عن البكاء على أبيها وقال : ( إن أحدكم إذا بكى استعبر له صويحبه فيا عباد الله لا تعذبوا إخوانكم ) وقالت عائشة رضي الله عنها : معنى الحديث أن الكافر أو غيره من أصحاب الذنوب يعذب في حال بكاء أهله عليه بذنبه لا ببكائهم.
والصحيح من هذه الأقوال ما قدمناه عن الجمهور وأجمعوا كلهم على اختلاف مذاهبهم على أن المراد بالبكاء هنا البكاء بصوت ونياحة لا مجرد دمع العين .
النووي في شرحه على صحيح مسلم.
اما هذا البيت صاحب المعنى يعرفه؟؟


ويامن عنيته لعزي عندك لـو أخفيتـه

وأنت حر والاشارة تغنـي عـن الكـلام