مسيرs
08/02/2010, 11:03 PM
السلام عليكمورحمة الله وبركاته
اليوم نواصل الطريق ونتابع أسئلة من يستحق الرحيق.ذكرنا سابقا بأن الزهرة طلبت من النحلةوالفراشة أن تأتيا بمن يحكم بينهما وقد تعذر حتى الساعة ترجيح احدهما على الآخرى, فقالت لهما الزهرة سوف امكنكما من الرحيق بشرط أن اسألكما كل يوم بعض الأسئلة وبعدالإجابة تمتعن بالرحيق حلال عليكما شرابه.ثم بدت بالنحلة .
قالت أخبريني :عن أعظم الاخطاء؟؟
قالت النحلة : هو الإصرار على الخطأ.
قالت:الزهرة : متى يستحيل علينا إصلاح الأخطاء؟؟
قالت :النحلة: إذا لم نقر ونعترف بوجودها.
قالت الزهرة: فماذا تقولين بزواج المسيار؟؟
قالت : فاقد للإستقرار ويفتقر للأنس والحنان, وفي الغالب المرأة هي الضحية فهي تمنع منالإنجاب وهو مرتع للحيرة والإرتياب " ولكل قاعدة شواذ!!
قالت : وما ذا تقولين بالمرأةالعربية؟؟
قالت: وفيّة حيية تشارك زوجها بالضراء ولربما نساها اذااصابته السراء!
كما يوجد منهنّ عينة لافرق بينهنّ وبين نساء الغرب إلابالأسماء.
ثم التفتت للفراشة
فقالت لها :ما مدى اهتمام العرب بالبيئة؟؟
تنهدت قائلةآهِ أيتها الزهرة , هل تصدقين لو قلت لك لم ار مثل العرب من اضر بالبيئة واهمل شأنها!فقد رأيتهم يرمون مياه المجاريء في الأنهار وكذلك المخلفات السامة للمصانع وزاد بعضهم برمي مانفق من البهايم بتلك الانهار , شيء لا يصدق واذا اتجهتِ ونظرت ِللمحتطبين رايتِ ا لعجب وهم يقطعون الاخضر قبل اليابس,حتى اصبحت بعض المناطق مقفرة جرداء . ثم تابعت أسترسلت بقولها وقالت: رأيت أهل الصيد أهل جورٍفي صيدهم وكانهم ينزعجون من أي كائن حي يتحرك, اسراف وعدم رحمة, فتلك الغزال كانت ام قتلوها وتلك القمرية من بين افراخها انتزعوها!!أمرمحزن ومخجل في نفس الوقت.
قالت :لها متى يكون المجني عليه هو الجاني؟
قالت الفراشة:ذاك المدخن ,ومن يتعاطى المخدرات,والمنتحر نسأل الله السلامة.
قالت الزهرة أخبريني عن السجن الذي لاقضبان له؟
فأجابتها في رأيي الشخصي قد يكون الإنتظار.
قالت الزهرة :ماهو الشيء الذي نريد قتله وهو قاتلنا؟
قالت الفراشة: ذاك الفراغ وتضييع الاوقات بلا فائدة!
قالت الزهرة اليوم نكتفي .. وبالغد لنا لقاء بمشيئةالله.
بحفظالله ورعايته.
الشوط الثاني كما سماه أخي كساب الطيب
اليوم نواصل الطريق ونتابع أسئلة من يستحق الرحيق.ذكرنا سابقا بأن الزهرة طلبت من النحلةوالفراشة أن تأتيا بمن يحكم بينهما وقد تعذر حتى الساعة ترجيح احدهما على الآخرى, فقالت لهما الزهرة سوف امكنكما من الرحيق بشرط أن اسألكما كل يوم بعض الأسئلة وبعدالإجابة تمتعن بالرحيق حلال عليكما شرابه.ثم بدت بالنحلة .
قالت أخبريني :عن أعظم الاخطاء؟؟
قالت النحلة : هو الإصرار على الخطأ.
قالت:الزهرة : متى يستحيل علينا إصلاح الأخطاء؟؟
قالت :النحلة: إذا لم نقر ونعترف بوجودها.
قالت الزهرة: فماذا تقولين بزواج المسيار؟؟
قالت : فاقد للإستقرار ويفتقر للأنس والحنان, وفي الغالب المرأة هي الضحية فهي تمنع منالإنجاب وهو مرتع للحيرة والإرتياب " ولكل قاعدة شواذ!!
قالت : وما ذا تقولين بالمرأةالعربية؟؟
قالت: وفيّة حيية تشارك زوجها بالضراء ولربما نساها اذااصابته السراء!
كما يوجد منهنّ عينة لافرق بينهنّ وبين نساء الغرب إلابالأسماء.
ثم التفتت للفراشة
فقالت لها :ما مدى اهتمام العرب بالبيئة؟؟
تنهدت قائلةآهِ أيتها الزهرة , هل تصدقين لو قلت لك لم ار مثل العرب من اضر بالبيئة واهمل شأنها!فقد رأيتهم يرمون مياه المجاريء في الأنهار وكذلك المخلفات السامة للمصانع وزاد بعضهم برمي مانفق من البهايم بتلك الانهار , شيء لا يصدق واذا اتجهتِ ونظرت ِللمحتطبين رايتِ ا لعجب وهم يقطعون الاخضر قبل اليابس,حتى اصبحت بعض المناطق مقفرة جرداء . ثم تابعت أسترسلت بقولها وقالت: رأيت أهل الصيد أهل جورٍفي صيدهم وكانهم ينزعجون من أي كائن حي يتحرك, اسراف وعدم رحمة, فتلك الغزال كانت ام قتلوها وتلك القمرية من بين افراخها انتزعوها!!أمرمحزن ومخجل في نفس الوقت.
قالت :لها متى يكون المجني عليه هو الجاني؟
قالت الفراشة:ذاك المدخن ,ومن يتعاطى المخدرات,والمنتحر نسأل الله السلامة.
قالت الزهرة أخبريني عن السجن الذي لاقضبان له؟
فأجابتها في رأيي الشخصي قد يكون الإنتظار.
قالت الزهرة :ماهو الشيء الذي نريد قتله وهو قاتلنا؟
قالت الفراشة: ذاك الفراغ وتضييع الاوقات بلا فائدة!
قالت الزهرة اليوم نكتفي .. وبالغد لنا لقاء بمشيئةالله.
بحفظالله ورعايته.
الشوط الثاني كما سماه أخي كساب الطيب