المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا ويش كلمة ذكرها الله بصيغة جمع ( جديد ),,,,,,,,,,,,,,,حله مسير ماشاءالله تبارك الله



ابو اسامه 2
17/05/2010, 01:25 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



يا ويش كلمه ذكرها الله بصيغة جمع=وهي للذي بالنار يتمتع و يتذكّر
عجيبة لفظ ولها اختٍ كثيرة سمع = خمسه حروف و هذا لغزي واتفكّر




ابو اسامه 2
منتديات مكشات
تحياتي وتقديري للجميع

شمري وامير
17/05/2010, 01:27 AM
صح لسانك مشرفنا الغالي
تسجيل حضور واعجاب
جاري التفكير

ابو اسامه 2
17/05/2010, 01:30 AM
صح لسانك مشرفنا الغالي
تسجيل حضور واعجاب
جاري التفكير


هلا بك يا شمري وامير

وصح بدنك يا الغالي

والله يبارك فيك

وننتظر عودتك

تحياتي لك

مسيرs
17/05/2010, 02:04 AM
الحمد لله على السلامه ياابو اسامه
بشرني عنك وعن من يعز عليك وعسى امورك طيبه
منوره الخيمة اليوم ياحبيبنا الغالي
تحريك
تورون...أو مقوين؟

ابو اسامه 2
17/05/2010, 11:20 AM
الحمد لله على السلامه ياابو اسامه
بشرني عنك وعن من يعز عليك وعسى امورك طيبه
منوره الخيمة اليوم ياحبيبنا الغالي
تحريك
تورون...أو مقوين؟





ما شاء الله عليك يا ابو معاذ

رمعه في الصميم


نعم هي كلمة

مقوين

واختها المشهورة

مسافرين



قال اللّه تعالى في سورة الواقعة:

أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ{71} أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ{72} نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ{73}

قال بن سعدي رحمه الله :

" ومتاعا للمقوين "

، أي : المنتفعين أو المسافرين ، وخص الله المسافرين لأن نفع المسافر أعظم من غيره ، ولعل السبب في ذلك؛ لأن الدنيا كلها دار سفر ، والعبد من حين ولد ، فهو مسافر إلى ربه ، فهذه النار ، جعلها الله متاعا للمسافرين في هذه الدار ، وتذكرة لهم بدار القرار

وقال البغوي:

"نحن جعلناها تذكرة"، يعني نار الدنيا، تذكرة للنار الكبرى إذا رآها الرائي ذكر جهنم، قاله عكرمة ومجاهد ومقاتل. وقال عطاء: موعظة يتعظ بها المؤمن. أخبرنا أبو الحسن محمد بن محمد السرخسي، أخبرنا أبو علي زاهر بن أحمد الفقيه، حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي، أخبرنا أبو مصعب عن مالك، عن أبي الزناد عن الأعرج، عن أبي هريرة "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: نار بني آدم التي يوقدون جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم، قالوا: يا رسول الله إن كانت لكفاية، قال: فإنها فضلت عليها بتسعة وستين جزءاً". "ومتاعاً"، بلغة ومنفعة،"للمقوين"، المسافرين، و المقوي: النازل في الأرض والقي والقوا هو: القفر الخالية البعيدة من العمران، يقال: أقوت الدار إذا خلت من سكانها. والمعنى: أنه ينتفع بها أهل البوادي والأسفار، فإن منفعتهم بها أكثر من منفعة المقيم وذلك أنهم يوقدونها ليلاً لتهرب منهم السباع ويهتدي بها الضلال وغير ذلك من المنافع، هذا قول أكثر المفسرين. وقال مجاهد وعكرمة: "للمقوين" يعني للمستمتعين بها من الناس أجمعين، المسافرين والحاضرين، يستضيئون بها في الظلمة ويصطلون من البرد، وينتفعون بها في الطبخ والخبز. قال الحسن: بلغة للمسافرين، يتبلغون بها إلى أسفارهم، يحملونها في الخرق والجواليق. وقال ابن زيد: للجائعين، تقول العرب: أقوبت منذ كذا وكذا، أي: ما أكلت شيئاً. قال قطرب: المقوي من الأضداد، يقال للفقير: مقو لخلوه من المال، ويقال للغني: مقو، لقوته على ما يريد، يقال: أقوى الرجل إذا قويت دوابه وكثر ماله وصار إلى حالة القوة. والمعنى أن فيها متاعاً للأغنياء والفقراء جميعاً لا غنى لأحد عنها

وقال الشنقيطي:

"وقوله تعالى {وَمَتَـٰعاً لِّلْمُقْوِينَ} أي منفعة للنازلين بالقواء من الأرض، وهو الخلاء والفلاة التي ليس بها أحد، وهم المسافرون، لأنهم ينتفعون بالنار انتفاعاً عظيماً في الاستدفاء بها والاستضاءة وإصلاح الزاد.
وقد تقرر في الأصول أن من موانع اعتبار مفهوم المخالفة كون اللفظ وارداً للامتنان. وبه تعلم أنه لا يعتبر مفهوماً للمقوين، لأنه جيء به للامتنان أي وهي متاع أيضاً لغير المقوين من الحاضرين بالعمران، وكل شيء خلا من الناس يقال له أقوى، فالرجال إذا كان في الخلا قيل له: أقوى. والدار إذا خلت من أهلها قيل لها أقوت.
ومنه قول نابغة ذبيان:
يا دار مية بالعلياء فالسند أقوت وطال عليها سالف الأبد .

وقول عنترة:
حيت من طلل تقادم عهده أقوى وأقفر بعد أم الهيثم

وقيل للمقوين: أي للجائعين، وقيل غير ذلك، والذي عليه الجمهور هو ما ذكرنا" ....



****



بيض الله وجهك يا الغالي




والله يسلمك من كل شر


وانا الحمد لله بخير وعافيه