ims1386
25/05/2010, 01:13 PM
مقدمة تعريفية :
عرف حساب بن عميرة في منطقة الطائف منذ أكثر من أربع مائة سنة وتناقله الناس مشافهة وتسامعت به العرب وحكيت حوله الكثير من الروايات والحكايات واستمر إلى عام 1408هـ على هذا الحال.
في العام المذكور حصل تحول كبير في مجرى هذا الحساب وأصبح يأخذ المسار العلمي المجرب والمحقق بكل دقة وذلك عندما قام الأستاذ: عبدالملك محمد بن عميرة بجمع جوانب هذا الحساب الفلكي وإخضاعه للتجربة العلمية ولمدة خمس سنوات فما توافق مع الواقع العلمي أثبته وما لم يتوافق أستبعد, ثم أصدر كتاباً حول هذا الحساب ومن قبله صمم تقويم الأول من نوعه في تصميمه ومحتواه والمادة التي يناقشها وما زال ذلك التقويم يصدر سنوياً من عام 1408هـ حتى عامنا هذا تحت مسمى تقويم بن عميرة الزراعي المناخي وحساب بن عميرة ينفع للجزيرة العربية عامة والطائف على وحه الخصوص.
أما بالنسبة للتاريخ الميلادي فلا ينفع أن يثبت عليه حساب بن عميرة الذي له قواعده الخاصة.
الجوانب التي يهتم بها هذا التقويم:
1 ـ حركة الشمس بين مدار الجدي والسرطان وما يترتب على هذه الحركة من تغيرات فلكية وتأثيرات على سطح الأرض .
2 ـ النشاط الزراعي من حيث وقت الزراعة ولسقيا وكيفية التعامل مع الزراعة في ظل التغيرات المناخية.
3 ـ النشاط لحيواني أيضاً من ناحية توالد الحيوانات وتنقل البدو من مكان إلى أخر.
4 ـ التغيرات المناخية من برد وحر ورياح وأوقاتها ومدى تأثيرها على الإنسان والحيوان.
5 ـ ربط هذا التقويم بتقويم أم القرى ليعرف الناس حال جوهم وزراعتهم وحيواناتهم خلال عام كامل.
6 ـ اهتمامه في بعض جوانبه بصحة الإنسان.
قواعد حساب بن عميرة:
1 ـ يقوم الحساب على رصد حركة الشمس بين مدار الجدي والسرطان وهذا الأساس الذي يدعم مصداقية هذا الحساب.
2 ـ قسمت السنة إلى أربعة فصول ـ الربيع ـ الصيف ـ الخريف ـ الشتاء.
3 ـ كل فصل يتكون من عدد من البروج المعلومة والثابتة.
4 ـ كل برج [ نجم ] له خصائص تميزه عن غيرة من زراعة وحرارة وبرودة ورياح وغيرها.
5 ـ عدد الأنجم في العام خمسة عشر نجماً تمر مرتين خلاله.
6 ـ كل برج [ نجم ] يتكون من 12 يوماً ما عدا الجبهة فهي أربعة عشر يوماً.
7 ـ النجم يبدأ بيوم معلوم ولا يبدأ بغيره.
8 ـ رصد قرص الشمس وتعامده مع مدار الجدي أو السرطان يكون خلال برج المرزم الذي توزع أيامه إلى ثلاثة أجزاء , أربعة ورود وأربعة إرزام وأربعة صدور وعلى هذا يبنى كل الحساب.
عرف حساب بن عميرة في منطقة الطائف منذ أكثر من أربع مائة سنة وتناقله الناس مشافهة وتسامعت به العرب وحكيت حوله الكثير من الروايات والحكايات واستمر إلى عام 1408هـ على هذا الحال.
في العام المذكور حصل تحول كبير في مجرى هذا الحساب وأصبح يأخذ المسار العلمي المجرب والمحقق بكل دقة وذلك عندما قام الأستاذ: عبدالملك محمد بن عميرة بجمع جوانب هذا الحساب الفلكي وإخضاعه للتجربة العلمية ولمدة خمس سنوات فما توافق مع الواقع العلمي أثبته وما لم يتوافق أستبعد, ثم أصدر كتاباً حول هذا الحساب ومن قبله صمم تقويم الأول من نوعه في تصميمه ومحتواه والمادة التي يناقشها وما زال ذلك التقويم يصدر سنوياً من عام 1408هـ حتى عامنا هذا تحت مسمى تقويم بن عميرة الزراعي المناخي وحساب بن عميرة ينفع للجزيرة العربية عامة والطائف على وحه الخصوص.
أما بالنسبة للتاريخ الميلادي فلا ينفع أن يثبت عليه حساب بن عميرة الذي له قواعده الخاصة.
الجوانب التي يهتم بها هذا التقويم:
1 ـ حركة الشمس بين مدار الجدي والسرطان وما يترتب على هذه الحركة من تغيرات فلكية وتأثيرات على سطح الأرض .
2 ـ النشاط الزراعي من حيث وقت الزراعة ولسقيا وكيفية التعامل مع الزراعة في ظل التغيرات المناخية.
3 ـ النشاط لحيواني أيضاً من ناحية توالد الحيوانات وتنقل البدو من مكان إلى أخر.
4 ـ التغيرات المناخية من برد وحر ورياح وأوقاتها ومدى تأثيرها على الإنسان والحيوان.
5 ـ ربط هذا التقويم بتقويم أم القرى ليعرف الناس حال جوهم وزراعتهم وحيواناتهم خلال عام كامل.
6 ـ اهتمامه في بعض جوانبه بصحة الإنسان.
قواعد حساب بن عميرة:
1 ـ يقوم الحساب على رصد حركة الشمس بين مدار الجدي والسرطان وهذا الأساس الذي يدعم مصداقية هذا الحساب.
2 ـ قسمت السنة إلى أربعة فصول ـ الربيع ـ الصيف ـ الخريف ـ الشتاء.
3 ـ كل فصل يتكون من عدد من البروج المعلومة والثابتة.
4 ـ كل برج [ نجم ] له خصائص تميزه عن غيرة من زراعة وحرارة وبرودة ورياح وغيرها.
5 ـ عدد الأنجم في العام خمسة عشر نجماً تمر مرتين خلاله.
6 ـ كل برج [ نجم ] يتكون من 12 يوماً ما عدا الجبهة فهي أربعة عشر يوماً.
7 ـ النجم يبدأ بيوم معلوم ولا يبدأ بغيره.
8 ـ رصد قرص الشمس وتعامده مع مدار الجدي أو السرطان يكون خلال برج المرزم الذي توزع أيامه إلى ثلاثة أجزاء , أربعة ورود وأربعة إرزام وأربعة صدور وعلى هذا يبنى كل الحساب.