مخاوي الليل؛؛
11/07/2010, 10:55 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هناك عدة أنواع من الطيور التي تستخدم في عملية الصيد ومنها الصقور الوحش والصقور المهجنة ، والصقور المهجنة هي التي تتكاثر بالعادة في الاسر ويتم الحصول عليها من المراكز المختصة ، ويكون بالعادة فيه خلط في السلالات ويظهر لدينا أنواع جديدة , أما الطير الوحشي فيتم اصطياده من البرية.
وطيور الوحش هي التي توجد في الطبيعة ويتم اصطيادها وتدرب من قبل الصقار ، إما المهجنة هي[ الصقور التي يتم إكثارها في الأسر ومنها جير شاهين, نقي جير أو ما يعرف (بيور جير) , جير حر وفق نسب مختلفة (50% ـ 75% ـ7/8 %) وكذلك جير بيلز وهو نوع جديد من كندا حجمه اكبر.
ويتم خلق أعشاش اصطناعية للصقور في الجبال والأماكن المرتفعة حيث يتم تعويدها علي التحليق والطيران والتعامل مع حركة الهواء ولتكوين عضلاته بالإضافة إلى تكيفها مع البرية ( Hacking ).
مميزات الصقور المهجنة
ـ تمتاز بالقوة والسرعة
ـ تصاب بعدد اقل من الإمراض
ـ تتمتع بريش اقوي وفترة مقيض اقصر من تلك التي تحتاجها الصقور الوحش
ـ تلعب دورا هاما في عملية أجراء البحوث والتجارب العلمية الهادفة لحماية سلالات الصقور وتحسينها
ـ تغني من صيد صقور البرية التي معظمها أصبح مهدد بالانقراض.
أنواع الصقور الوحشية (البرية)
الصقور الوحش المستخدمة في رياضة الصيد بالصقور أنواع عديدة والصقار هو الذي يختار النوع الذي يناسبه ويكون رفيقا سهلا ومطيعا خلال مزاولة لهوايته المفضلة ، ويتم اصطياد الصقور الوحش من البرية .
الحر
مميزاته :
ـ أكثر الصقور صبرا وطاقة على مطاردة الطريدة .
ـ أسرع ويطير لمسافات طويلة .
ـ سهل الانقياد حيث يأتي بناءا على طلب صاحبه .
ـ يصبح مهذبا ومطيع للغاية بعد القرنصة .
ـ جاهز للقنص دائما .
ـ بتنظيف ريشه القديم استعدادا لظهور الريش الجديد أما قبل موسم الصيد .
ـ يتحمل الجوع والشدة في المعاملة .
ـ يتناول أقسى أنواع الطعام (طائر قنوع) .
ـ مزاجه أهدى وأبرد من سائر الجوارح .
ـ أليف ومقدام في مهاجمة الطريدة.
ـ أثبت الجوارح في طيرانه وأقواها.
ـ أحرصها على إيقاع الطريدة والظفر.
ـ أكثر الصقور المهددة بالانقراض .
صفاته الجسدية :
ـ يكون أحمر اللون
ـ عريض الهامة طويل العنق, رحب الصدر, ممتلئ الزور.
ـ عريض الوسط, ممتلئ الفخذين قصير الساقين طويل الجناحين, معتدل الذنب سبط الكف, غليظ الأصابع.
ـ اسود اللسان واسع المنخار , جناحاه كالمقص على ظهره فإذا جمع هذه الصفات كان شديد المراس والوثوق وكانت سرعته عظيمة.
ـ قليل لطلب الماء في الشتاء ولكن يزداد إقباله عليه في الصيف.
إشكالها :
ـ الأشهب الكثير البياض.
ـ الأبيض الخالص.
ـ الأحمر.
ـ الأصفر الضارب إلى الحمرة.
ـ الضارب لونه إلى الخضرة والأسود.
منطقة السكن :
هو لا يأوي الأشجار أو رؤوس الجبال وإنما يسكن المغاور والكهوف وصدع الجبال.
فصائله :
وللحر فصائل من نفس جنسه تابعة له تختلف من حيث حجم الجسم وطول الأجنحة ولون الريش والعينين وهي:
ـ الشامي: أندر أنواع الحرار والأنصع بياضا والآجل قدرا والأبهى منظرا ويكون الحر الشامي من أبوين من نفس الفصيلة.
ـ الأشقر: اقرب إلى الحر الشامي إلى انه عريض الصدر وقصر منقاره يمتاز بحدة البصر
ـ السنجاري: الأدهم نسب إلى جبل سنجار وهو عظيم الجسم قوي البينية يمتاز بسرعة الطيران وأبرعهم في مطاردة الحباري جوا .
ـ الجارودي: اقرب الي الشامي والسنجاري ألا انه مستطيل الشكل وهو شديد التحمل في الحر ويحسن التمويه والمخادعة وهو عكس الحرار يفضل الاستراحة علي الأرض بعكس الباقي من الحرار.
ـ وكرى الحر: وهو اقل حجما من الحر والبعض منها يساويه في الحجم. ويساويه في طريقة التدريب ولا أن بعض أنواع الوكرى تكون شديدة الشراسة. ولونه احمر مائل إلى الصفرة وميزته البارزة هي سواد عينيه واحمر أما شعر رأسه وهي صفة ميزته عن باقي الجوارح.
ـ القرموشة: وتكون اصغر من حجم الحر والوكري, وألوانها الأسود والأحمر والأشقر والأبيض, وكف قدمها والأصابع صغيره والفم صغير والمنخار ضيق. وتمتاز بالصبر والجلد مثل الحر تماما.
الشـــاهين
مميزاته :
ـ لا يتحمل الجوع الشديد أو الشبع الشديد.
ـ سريع الغضب وخاصة المسن منها.
ـ قابلا للتأديب والتعلم ولكن يحتاج إلى المعاملة الرقيقة .
ـ أقل من الحر تحملا للشقاء والتعب .
ـ أسرع الجوارح في المسافات القصيرة ومن أحسنها تقلبا في الجو.
ـ أجودها إقبالا وأدبارا وراء الطريدة وأشدها ضراوة على الطريدة.
ـ إذا صاد شيئا لا يتركه بناء على أمر من مدربه سواء بالنداء أو باستعمال التلواح.
ـ كما انه يتأخر في إلقاء ريشه القديم ولا يكون جاهزا تماما إلا قبل نهاية موسم القنص أو اقل من الشهر.
صفاته الجسدية :
ـ أصغر من الحر حجما.
ـ الجيد هي من كان عظيم الهامة واسع العينين, طويل العنق ممتلئ الزور.
ـ عريض الوسط ممتلئ الفخذين قصير الساقين طويل الجناحين قصي الذنب. وسبط الكف ضيقها ريشه قليل ورقيق الذنب.
اشكالها :
ـ ألوان الشاهين الأسود الخالص والأسود الرأس والظهر وبطنه ممتزج بالأبيض.
ـ الأرجواني المنقط بالأبيض وأطراف الريش ذهبية اللون.
ـ الأحمر.
ـ أبيض الرأس.
فصائله :
ـ وكري الشاهين : ويكون في حجم الشاهين وأحيانا اقل حجما منه. احمر الرأس وتميل عيناه أحيانا إلى اللون الأصفر, وألوانه هي ألوان الشاهين. ولكن يختلف عن الشاهين في طلاقة أصابعه امتداد هم. وقدماه وخياشيمه صفراء اللون, وهو قابل للتعليم ومزاجه أبرد من مزاج الشاهين ويتبع في تعليمه نفس أسلوب تدريب الشاهين
ـ تبع الشاهين: وهو يشبه الشاهين في شكله واقل منه ومن الوكري حجما ووزنا, وهو صغير الفم, وأرجله نحيلة صفراء وحجم رأسه صغير ومزاجه أبرد من الشاهين وهو أرقط اللون والصدر, والبطن منقطة بالبياض.
الجيــــر
مميزاته :
هو القوي والأسرع والأشجع والأنبل بين جميع الصقور فيعد اكبر الصقور على الإطلاق ووصف بأنه آلة قتل لا تكل.
صفاته الجسدية:
ـ الصقر الأجدر بقوته وشفافية جمال تكوينه الجسدي الفريد عن جميع الجوارح الأخرى وله لونان الأبيض والأسود, أخري تقع بين هذين اللونين .
ـ كل من استخدم هذا الصقر للقنص وقع أسيرا في حب, نقله لا لصفاته وحسب إما لقدرته على إثارة عاطفة تشتعل بالرغبة للحصول علية وتملكه والصيد به.
تكاثره وتوزيعها الجغرافي:
ـ يبدأ موسم التكاثر خلال الفترة من مارس إلى يوليو ولكنه يبحث عن أماكن التعشيش في شهري يناير وفبراير, وتنتشر في القطب الشمالي من الكرة الأرضية وإقليمه اليوراسيا, أمريكا الشمالية, وجيرينلاند, ايسلند وفي الشتاء تنتقل إلى الجنوب .
الردود الله يجزاكم بالخير
هناك عدة أنواع من الطيور التي تستخدم في عملية الصيد ومنها الصقور الوحش والصقور المهجنة ، والصقور المهجنة هي التي تتكاثر بالعادة في الاسر ويتم الحصول عليها من المراكز المختصة ، ويكون بالعادة فيه خلط في السلالات ويظهر لدينا أنواع جديدة , أما الطير الوحشي فيتم اصطياده من البرية.
وطيور الوحش هي التي توجد في الطبيعة ويتم اصطيادها وتدرب من قبل الصقار ، إما المهجنة هي[ الصقور التي يتم إكثارها في الأسر ومنها جير شاهين, نقي جير أو ما يعرف (بيور جير) , جير حر وفق نسب مختلفة (50% ـ 75% ـ7/8 %) وكذلك جير بيلز وهو نوع جديد من كندا حجمه اكبر.
ويتم خلق أعشاش اصطناعية للصقور في الجبال والأماكن المرتفعة حيث يتم تعويدها علي التحليق والطيران والتعامل مع حركة الهواء ولتكوين عضلاته بالإضافة إلى تكيفها مع البرية ( Hacking ).
مميزات الصقور المهجنة
ـ تمتاز بالقوة والسرعة
ـ تصاب بعدد اقل من الإمراض
ـ تتمتع بريش اقوي وفترة مقيض اقصر من تلك التي تحتاجها الصقور الوحش
ـ تلعب دورا هاما في عملية أجراء البحوث والتجارب العلمية الهادفة لحماية سلالات الصقور وتحسينها
ـ تغني من صيد صقور البرية التي معظمها أصبح مهدد بالانقراض.
أنواع الصقور الوحشية (البرية)
الصقور الوحش المستخدمة في رياضة الصيد بالصقور أنواع عديدة والصقار هو الذي يختار النوع الذي يناسبه ويكون رفيقا سهلا ومطيعا خلال مزاولة لهوايته المفضلة ، ويتم اصطياد الصقور الوحش من البرية .
الحر
مميزاته :
ـ أكثر الصقور صبرا وطاقة على مطاردة الطريدة .
ـ أسرع ويطير لمسافات طويلة .
ـ سهل الانقياد حيث يأتي بناءا على طلب صاحبه .
ـ يصبح مهذبا ومطيع للغاية بعد القرنصة .
ـ جاهز للقنص دائما .
ـ بتنظيف ريشه القديم استعدادا لظهور الريش الجديد أما قبل موسم الصيد .
ـ يتحمل الجوع والشدة في المعاملة .
ـ يتناول أقسى أنواع الطعام (طائر قنوع) .
ـ مزاجه أهدى وأبرد من سائر الجوارح .
ـ أليف ومقدام في مهاجمة الطريدة.
ـ أثبت الجوارح في طيرانه وأقواها.
ـ أحرصها على إيقاع الطريدة والظفر.
ـ أكثر الصقور المهددة بالانقراض .
صفاته الجسدية :
ـ يكون أحمر اللون
ـ عريض الهامة طويل العنق, رحب الصدر, ممتلئ الزور.
ـ عريض الوسط, ممتلئ الفخذين قصير الساقين طويل الجناحين, معتدل الذنب سبط الكف, غليظ الأصابع.
ـ اسود اللسان واسع المنخار , جناحاه كالمقص على ظهره فإذا جمع هذه الصفات كان شديد المراس والوثوق وكانت سرعته عظيمة.
ـ قليل لطلب الماء في الشتاء ولكن يزداد إقباله عليه في الصيف.
إشكالها :
ـ الأشهب الكثير البياض.
ـ الأبيض الخالص.
ـ الأحمر.
ـ الأصفر الضارب إلى الحمرة.
ـ الضارب لونه إلى الخضرة والأسود.
منطقة السكن :
هو لا يأوي الأشجار أو رؤوس الجبال وإنما يسكن المغاور والكهوف وصدع الجبال.
فصائله :
وللحر فصائل من نفس جنسه تابعة له تختلف من حيث حجم الجسم وطول الأجنحة ولون الريش والعينين وهي:
ـ الشامي: أندر أنواع الحرار والأنصع بياضا والآجل قدرا والأبهى منظرا ويكون الحر الشامي من أبوين من نفس الفصيلة.
ـ الأشقر: اقرب إلى الحر الشامي إلى انه عريض الصدر وقصر منقاره يمتاز بحدة البصر
ـ السنجاري: الأدهم نسب إلى جبل سنجار وهو عظيم الجسم قوي البينية يمتاز بسرعة الطيران وأبرعهم في مطاردة الحباري جوا .
ـ الجارودي: اقرب الي الشامي والسنجاري ألا انه مستطيل الشكل وهو شديد التحمل في الحر ويحسن التمويه والمخادعة وهو عكس الحرار يفضل الاستراحة علي الأرض بعكس الباقي من الحرار.
ـ وكرى الحر: وهو اقل حجما من الحر والبعض منها يساويه في الحجم. ويساويه في طريقة التدريب ولا أن بعض أنواع الوكرى تكون شديدة الشراسة. ولونه احمر مائل إلى الصفرة وميزته البارزة هي سواد عينيه واحمر أما شعر رأسه وهي صفة ميزته عن باقي الجوارح.
ـ القرموشة: وتكون اصغر من حجم الحر والوكري, وألوانها الأسود والأحمر والأشقر والأبيض, وكف قدمها والأصابع صغيره والفم صغير والمنخار ضيق. وتمتاز بالصبر والجلد مثل الحر تماما.
الشـــاهين
مميزاته :
ـ لا يتحمل الجوع الشديد أو الشبع الشديد.
ـ سريع الغضب وخاصة المسن منها.
ـ قابلا للتأديب والتعلم ولكن يحتاج إلى المعاملة الرقيقة .
ـ أقل من الحر تحملا للشقاء والتعب .
ـ أسرع الجوارح في المسافات القصيرة ومن أحسنها تقلبا في الجو.
ـ أجودها إقبالا وأدبارا وراء الطريدة وأشدها ضراوة على الطريدة.
ـ إذا صاد شيئا لا يتركه بناء على أمر من مدربه سواء بالنداء أو باستعمال التلواح.
ـ كما انه يتأخر في إلقاء ريشه القديم ولا يكون جاهزا تماما إلا قبل نهاية موسم القنص أو اقل من الشهر.
صفاته الجسدية :
ـ أصغر من الحر حجما.
ـ الجيد هي من كان عظيم الهامة واسع العينين, طويل العنق ممتلئ الزور.
ـ عريض الوسط ممتلئ الفخذين قصير الساقين طويل الجناحين قصي الذنب. وسبط الكف ضيقها ريشه قليل ورقيق الذنب.
اشكالها :
ـ ألوان الشاهين الأسود الخالص والأسود الرأس والظهر وبطنه ممتزج بالأبيض.
ـ الأرجواني المنقط بالأبيض وأطراف الريش ذهبية اللون.
ـ الأحمر.
ـ أبيض الرأس.
فصائله :
ـ وكري الشاهين : ويكون في حجم الشاهين وأحيانا اقل حجما منه. احمر الرأس وتميل عيناه أحيانا إلى اللون الأصفر, وألوانه هي ألوان الشاهين. ولكن يختلف عن الشاهين في طلاقة أصابعه امتداد هم. وقدماه وخياشيمه صفراء اللون, وهو قابل للتعليم ومزاجه أبرد من مزاج الشاهين ويتبع في تعليمه نفس أسلوب تدريب الشاهين
ـ تبع الشاهين: وهو يشبه الشاهين في شكله واقل منه ومن الوكري حجما ووزنا, وهو صغير الفم, وأرجله نحيلة صفراء وحجم رأسه صغير ومزاجه أبرد من الشاهين وهو أرقط اللون والصدر, والبطن منقطة بالبياض.
الجيــــر
مميزاته :
هو القوي والأسرع والأشجع والأنبل بين جميع الصقور فيعد اكبر الصقور على الإطلاق ووصف بأنه آلة قتل لا تكل.
صفاته الجسدية:
ـ الصقر الأجدر بقوته وشفافية جمال تكوينه الجسدي الفريد عن جميع الجوارح الأخرى وله لونان الأبيض والأسود, أخري تقع بين هذين اللونين .
ـ كل من استخدم هذا الصقر للقنص وقع أسيرا في حب, نقله لا لصفاته وحسب إما لقدرته على إثارة عاطفة تشتعل بالرغبة للحصول علية وتملكه والصيد به.
تكاثره وتوزيعها الجغرافي:
ـ يبدأ موسم التكاثر خلال الفترة من مارس إلى يوليو ولكنه يبحث عن أماكن التعشيش في شهري يناير وفبراير, وتنتشر في القطب الشمالي من الكرة الأرضية وإقليمه اليوراسيا, أمريكا الشمالية, وجيرينلاند, ايسلند وفي الشتاء تنتقل إلى الجنوب .
الردود الله يجزاكم بالخير