اسد غامد
16/08/2010, 04:28 AM
هذامقطع للضبع العربي مسك عليه وتم حبسه وانظرو الى طريقة تعذيبه
بالصيح عليه ورش الماء
اترككم مع المقطع
http://www.youtube.com/watch?v=XyW2a2R-zM4&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=asUi-cTSs4I&feature=related
ياليت ياشباب انكم تنصحو هذولي الشباب الممسكين بالضبع العربي المخطط الذي يعتبر على حافة الانقراض
تنصحوهم بالحسنا بذكر احاديث النبي صلى الله عليه وسلم او ايات من القران الكريم
ونبتعد عن التلفظ بالقسوه لان القسوه لاتنفع
ما من إنسان إلا ويعرض له في حياته التعامل مع حيوان أو طير أو حشرة، ولا يخفى أن لهذه الكائنات أجهزة عصبية وحسية وغيرها كالآدميين، ولذا فإنها تشعر بالألم والجوع والعطش والإجهاد ونحو ذلك مما يشعر به الآدميون حينما تتعرض لمثل ما يتعرضون له، وديننا الذي راعى الجوانب الإنسانية في حياة الناس، اهتم بهذا الجانب من جوانب سلوك أتباعه، فنظم علاقتهم بالحيوانات والطيور والحشرات والدواب عامة، ولذا نهى الشارع عن إيذاء الحيوانات أو تعذيبها، أو تعريضها للمرض أو الهلاك، إلا ما أمر الشارع بقتله منها في الحل والحرم، وهو كل ما يؤذي بطبعه، كالفأرة والحدأة والعقرب والحية والكلب العقور، ومن النصوص الدالة على حرمة تعذيب سائر الحيوانات والطيور والحشرات: ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم “نهي عن تعذيب الحيوان”، وروي عن المعرور بن سويد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا تعذبوا خلق الله”، وروي عن أنس رضي الله عنه “أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على قوم وهم وقوف على دواب لهم ورواحل، فقال: اركبوها سالمة ودعوها سالمة، ولا تتخذوها كراسي لأحاديثكم في الطرق والأسواق، فرب ركوبة خير من راكبها، وأكثر ذكرا لله تعالى منه”، وروي عن عبد الله بن جعفر رضي الله عنهما قال: “أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفه ذات يوم فأسر إليّ حديثاً لا أحدث به أحدا من الناس، وكان أحب ما استتر به رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته هدفا أو حائش نخل، فدخل حائطا لرجل من الأنصار فإذا جمل، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم حن وذرفت عيناه، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم فمسح سراته إلى سنامه وذفراه فسكن، فقال: من رب هذا الجمل؟ لمن هذا الجمل؟ فجاء فتى من الأنصار فقال: لي يا رسول الله، فقال: أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملكك الله إياها، فإنه شكا إلي أنك تجيعه وتدئبه”، حيث أفادت هذه الأحاديث النهي عن تعذيب الحيوان وإيذائه بأي وجه من وجوه الإيذاء، ولو كان بإساءة استخدامه فيما يستخدم فيه من ركوب أو حمل أو جر أو نحوها، مما يدل على حرمة ذلك، ومن وجوه الإيذاء والتعذيب التي نهى الشارع عنها في حق هذه الدواب: ضربها أو وسمها في وجهها، أو اتخاذها غرضا للتصويب عليها من بُعد، سواء كان ما يصوب به سهما أو بندقية أو شيئا له نصل كالسيف أو الخنجر، يدل لهذا ما روي عن جابر رضي الله عنه قال: “نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ضرب الوجه وعن وسم الوجه”، وفي لفظ: “مُر عليه بحمار قد وسم في وجهه فقال: لعن الله الذي وسمه”، وفي لفظ: “مُر عليه بحمار قد وسم في وجهه فقال: أما بلغكم أني لعنت من وسم البهيمة في وجهها أو ضربها في وجهها ونهى عن ذلك”، وروى الحسن عن سمرة رضي الله عنه قال: “ما خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة إلا أمرنا فيها بالصدقة ونهانا عن المثلة”، روي عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: “سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من مثل بذي روح ثم لم يتب مثل الله به يوم القيامة”، وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: “نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يمثل بالبهائم”، فقد أفادت هذه الأحاديث النهي عن تشويه الحيوانات، بقطع أطرافها أو أجزاء منها أو تشويه صورتها التي فطرت عليها، فدلت الأحاديث على حرمة ذلك، وقد بوب ابن حجر في فتح الباري فقال: باب ما يكره من المُثْلة: وهي قطع أطراف الحيوان أو بعضها وهو حي، يقال: مثلت به أمثل بالتشديد للمبالغة، ثم أورد فيه الأحاديث الدالة على النهي عن صبر البهائم واتخاذ ما فيه الروح غرضا ونحو ذلك، ومن تعذيب الحيوانات كذلك المنهي عنه شرعا الخصاء، فقد روي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: “نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن إخصاء الخيل والبهائم”، قال ابن عمر: “فيه نماء الخلق”، قال الشوكاني: الحديث دليل على تحريم خصي الحيوانات، وقول ابن عمر: فيها نماء الخلق أي زيادته، إشارة إلى أن الخصي مما تنمو به الحيوانات، ولكن ليس كل ما كان جالباً لنفع يكون حلالا، بل لا بد من عدم المانع، وإيلام الحيوان ههنا مانع، لأنه إيلام لم يأذن به الشارع بل نهى عنه، روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا تتخذوا شيئا فيه الروح غرضا”، وروي عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم “نهى عن صبر ذي الروح وعن إخصاء البهائم نهيا شديدا”، وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “دخلت امرأة النار في هرة حبستها، لا هي أطعمتها، ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض”، حيث دلت هذه الأحاديث على حرمة تعذيب أو تعريض الحيوان أو الطير أو الحشرات للهلاك، سواء كان بالقتل أو الإتلاف أو اتخاذ كل ما من شأنه أن يؤدي إلى ذلك.
........................................
.......................................
.......................................
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بينما كان رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرا فنزل فيها فشرب فإذا خرج و إذا كلب يلهث أي : أخرج لسانه من شدة العطش و الحر يأكل الثرى أي : التراب _ من العطش
فقال الرجل : لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي بلغ مني فنزل في البئر فملأ خفه ماء ثم امسكه بفيه حتى رقي _ أي : خرج من البئر _ فسقى الكلب: فشكر الله تعالى فغفر له
قالوا : يا رسول الله و إن لنا في البائهم أجرا _ أي : إن لنا في رحمة البائهم اجرا
فقال صلى الله عليه و آله و سلم ((في كل كبد رطبة أجر )) أي في رحمة كل ذات روح أجر .
تحذيره صلى الله عليه و سلم من إيذاء الطير :
عن أبي مسعود رضي الله عنه قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فانطلق لحاجته فرأينا حُمَرةً معها فرخان فأخذنا فرخيها فجاءت الحمرة فجعلت تعرش _ أي : فوق فرخيها ترفرف و ترخي جناحيها و تدنو من الأرض
فجاء النبي صلى الله عليه و سلم فقال : ((من فجع هذه بولديها ردوا ولديها إليها ))
تحذيره صلى الله عليه و سلم من قتل الطير عبثا و عن إزعاجها في أوكارها
انظروا إلى عظمة رسول الله صلى الله عليه وسلم و رقته جمعنا الله معه إن شاء الله في الآخرة .
أرجوا دعائكم و جزاكم الله كل الخير أخوكم عمرو
ياشباب انا الي اتمناه منكم انكم تتعضون هذه روح من ارواح لله
ياليت الشباب الي مسكو الضبع يمرون ويقرؤن الموضوع ويفكون الضبع لحاله ويردوه
اسف على الاطاله
تقبلو تحياتي
بالصيح عليه ورش الماء
اترككم مع المقطع
http://www.youtube.com/watch?v=XyW2a2R-zM4&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=asUi-cTSs4I&feature=related
ياليت ياشباب انكم تنصحو هذولي الشباب الممسكين بالضبع العربي المخطط الذي يعتبر على حافة الانقراض
تنصحوهم بالحسنا بذكر احاديث النبي صلى الله عليه وسلم او ايات من القران الكريم
ونبتعد عن التلفظ بالقسوه لان القسوه لاتنفع
ما من إنسان إلا ويعرض له في حياته التعامل مع حيوان أو طير أو حشرة، ولا يخفى أن لهذه الكائنات أجهزة عصبية وحسية وغيرها كالآدميين، ولذا فإنها تشعر بالألم والجوع والعطش والإجهاد ونحو ذلك مما يشعر به الآدميون حينما تتعرض لمثل ما يتعرضون له، وديننا الذي راعى الجوانب الإنسانية في حياة الناس، اهتم بهذا الجانب من جوانب سلوك أتباعه، فنظم علاقتهم بالحيوانات والطيور والحشرات والدواب عامة، ولذا نهى الشارع عن إيذاء الحيوانات أو تعذيبها، أو تعريضها للمرض أو الهلاك، إلا ما أمر الشارع بقتله منها في الحل والحرم، وهو كل ما يؤذي بطبعه، كالفأرة والحدأة والعقرب والحية والكلب العقور، ومن النصوص الدالة على حرمة تعذيب سائر الحيوانات والطيور والحشرات: ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم “نهي عن تعذيب الحيوان”، وروي عن المعرور بن سويد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا تعذبوا خلق الله”، وروي عن أنس رضي الله عنه “أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على قوم وهم وقوف على دواب لهم ورواحل، فقال: اركبوها سالمة ودعوها سالمة، ولا تتخذوها كراسي لأحاديثكم في الطرق والأسواق، فرب ركوبة خير من راكبها، وأكثر ذكرا لله تعالى منه”، وروي عن عبد الله بن جعفر رضي الله عنهما قال: “أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفه ذات يوم فأسر إليّ حديثاً لا أحدث به أحدا من الناس، وكان أحب ما استتر به رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته هدفا أو حائش نخل، فدخل حائطا لرجل من الأنصار فإذا جمل، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم حن وذرفت عيناه، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم فمسح سراته إلى سنامه وذفراه فسكن، فقال: من رب هذا الجمل؟ لمن هذا الجمل؟ فجاء فتى من الأنصار فقال: لي يا رسول الله، فقال: أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملكك الله إياها، فإنه شكا إلي أنك تجيعه وتدئبه”، حيث أفادت هذه الأحاديث النهي عن تعذيب الحيوان وإيذائه بأي وجه من وجوه الإيذاء، ولو كان بإساءة استخدامه فيما يستخدم فيه من ركوب أو حمل أو جر أو نحوها، مما يدل على حرمة ذلك، ومن وجوه الإيذاء والتعذيب التي نهى الشارع عنها في حق هذه الدواب: ضربها أو وسمها في وجهها، أو اتخاذها غرضا للتصويب عليها من بُعد، سواء كان ما يصوب به سهما أو بندقية أو شيئا له نصل كالسيف أو الخنجر، يدل لهذا ما روي عن جابر رضي الله عنه قال: “نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ضرب الوجه وعن وسم الوجه”، وفي لفظ: “مُر عليه بحمار قد وسم في وجهه فقال: لعن الله الذي وسمه”، وفي لفظ: “مُر عليه بحمار قد وسم في وجهه فقال: أما بلغكم أني لعنت من وسم البهيمة في وجهها أو ضربها في وجهها ونهى عن ذلك”، وروى الحسن عن سمرة رضي الله عنه قال: “ما خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة إلا أمرنا فيها بالصدقة ونهانا عن المثلة”، روي عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: “سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من مثل بذي روح ثم لم يتب مثل الله به يوم القيامة”، وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: “نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يمثل بالبهائم”، فقد أفادت هذه الأحاديث النهي عن تشويه الحيوانات، بقطع أطرافها أو أجزاء منها أو تشويه صورتها التي فطرت عليها، فدلت الأحاديث على حرمة ذلك، وقد بوب ابن حجر في فتح الباري فقال: باب ما يكره من المُثْلة: وهي قطع أطراف الحيوان أو بعضها وهو حي، يقال: مثلت به أمثل بالتشديد للمبالغة، ثم أورد فيه الأحاديث الدالة على النهي عن صبر البهائم واتخاذ ما فيه الروح غرضا ونحو ذلك، ومن تعذيب الحيوانات كذلك المنهي عنه شرعا الخصاء، فقد روي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: “نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن إخصاء الخيل والبهائم”، قال ابن عمر: “فيه نماء الخلق”، قال الشوكاني: الحديث دليل على تحريم خصي الحيوانات، وقول ابن عمر: فيها نماء الخلق أي زيادته، إشارة إلى أن الخصي مما تنمو به الحيوانات، ولكن ليس كل ما كان جالباً لنفع يكون حلالا، بل لا بد من عدم المانع، وإيلام الحيوان ههنا مانع، لأنه إيلام لم يأذن به الشارع بل نهى عنه، روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا تتخذوا شيئا فيه الروح غرضا”، وروي عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم “نهى عن صبر ذي الروح وعن إخصاء البهائم نهيا شديدا”، وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “دخلت امرأة النار في هرة حبستها، لا هي أطعمتها، ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض”، حيث دلت هذه الأحاديث على حرمة تعذيب أو تعريض الحيوان أو الطير أو الحشرات للهلاك، سواء كان بالقتل أو الإتلاف أو اتخاذ كل ما من شأنه أن يؤدي إلى ذلك.
........................................
.......................................
.......................................
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بينما كان رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرا فنزل فيها فشرب فإذا خرج و إذا كلب يلهث أي : أخرج لسانه من شدة العطش و الحر يأكل الثرى أي : التراب _ من العطش
فقال الرجل : لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي بلغ مني فنزل في البئر فملأ خفه ماء ثم امسكه بفيه حتى رقي _ أي : خرج من البئر _ فسقى الكلب: فشكر الله تعالى فغفر له
قالوا : يا رسول الله و إن لنا في البائهم أجرا _ أي : إن لنا في رحمة البائهم اجرا
فقال صلى الله عليه و آله و سلم ((في كل كبد رطبة أجر )) أي في رحمة كل ذات روح أجر .
تحذيره صلى الله عليه و سلم من إيذاء الطير :
عن أبي مسعود رضي الله عنه قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فانطلق لحاجته فرأينا حُمَرةً معها فرخان فأخذنا فرخيها فجاءت الحمرة فجعلت تعرش _ أي : فوق فرخيها ترفرف و ترخي جناحيها و تدنو من الأرض
فجاء النبي صلى الله عليه و سلم فقال : ((من فجع هذه بولديها ردوا ولديها إليها ))
تحذيره صلى الله عليه و سلم من قتل الطير عبثا و عن إزعاجها في أوكارها
انظروا إلى عظمة رسول الله صلى الله عليه وسلم و رقته جمعنا الله معه إن شاء الله في الآخرة .
أرجوا دعائكم و جزاكم الله كل الخير أخوكم عمرو
ياشباب انا الي اتمناه منكم انكم تتعضون هذه روح من ارواح لله
ياليت الشباب الي مسكو الضبع يمرون ويقرؤن الموضوع ويفكون الضبع لحاله ويردوه
اسف على الاطاله
تقبلو تحياتي