محمد الظاهري
07/09/2010, 03:19 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواني قصه جميله اود ان تقرئوها
واريد تعليقاتكم حول القصه
يقولون جاء رجال ليخط بنت مطلقة من رجال وعندها عيال من الرجال الي طلقها وأرسل المرسال
جت المرسال عند البنت وقالت فلان بن فلان يبي يتزوجك
وافقت البنت وقالت عندي شرط صغير وهو أن أمك معنا
راح المرسال إلىالرجال وقال السالفة للرجال
الرجا ل المرسل رد في كم بيت وقال
اليوم مسلوب الحشا مرسل لي***مرسل كلام(ن) سبب اليوم فرقاه
قصده يبعد منزلي عن هل لي ***فراق الحنونة ياخلف كيف انا انساه
امي مالا عيش سوى ضل لي ***ولا الغضي ان دور الظل يلقاه
سنتين وهو ديدها سقمت لي ***واركب على المتنين واقول ياياه
امي اليا شافت زولي تهلي *** ولا الغضي لاشاف زولي يتحلاه
ان كان عند الحبيب تغلي *** انقلع يالمرسال انت وياه
والقصيدة اطول من كذا
المهم راح المرسال إلى البنت وعطاها القصيدة
فرحت وقالت خله يجي يخطبني أنا موافقة
اعرسو
ومرت السنين وفي ليله من الليالي جلسو الرجال ومرته يسالفون بجنب االنار
وان ود الرجل أن يسأل مرته
وقال لها ليه فلان طلقك
وقالت مرته السالفة هذي
قالت أنا يوم أني متزوجة من فلان جتنا سنة قحط مرت علينا يعني مافيه لاعشب ولا مطر والارض عطشانة
وقال زوجها يامرة والله زادنا واكلنا مايكفي عيالنا وش لون يبي يكفينا حنا معهم وبعد أمي وقال لها:
يامرة أنا ابي أرسل أمي مع أقرب قوم أو عرب يمرون من عند عربنا
ومرت الأيام إلا في ناس وعرب مروا من عند أطراف قبيلتهم وصوت للمرة قال يامرة حطي أمي بلها غطاء أو لحاف وجهزيها أنا ابي ارسلها
ردت عليه المرة قالت يافلان خلها عنك أنا اوديها بس انت تريح وأجلس بجنب دلالك
قامت المرة وسوت قربة من القرب الكبيرة والقربة هي الي يوضع فيها الماء المهم فرشت داخل القربة غطاء من الوبر
وما ودتها الى العرب الي مروا مير وش سوت دستها ناظر رجلها خوف انه يشوفها
المهم أن المرأة تطعم أم زوجها كل يوم وتقسم الأكل بين عيالها وابطت على أم زوجها وهذه هي الحالة
وبعد سنة من السالفة جانا مطر وسيول
الارض ارتوت والغنم شبعانها ورويانه والارض خضرا والخير زاد
ثم جلس زوجها عند النار وقام يتمنى ويقول ياليت أمي عندنا تشوف هالخير والنعمة وتشرب من اللبن والحليب والجبن وتشوف هالخضار
المهم أن زوجته قالت يافلان وش عندك
رد عليها والله اتمنى ميتي (أمي)
قالت وش المانع
قال والله اشتقت لها وودي أنها تشوف الارض وتاكل معنا وتشرب معنا
قالت مرته وإذا جبت لك أمك
قال جزاك الله خير
قالت بشرط
قال هاتي الشرط
قالت الشرط ماقوله الا بحظور رجالين من كبار القبيلة يشهدون عليه
قال زوجها أنا موافق
أرسل زوجها واحدمن عياله وقال ياولد صوت لفلان وفلان
المهم حضرو الرجال الي اطلبت
وقالت مرت الرجال
يارجال أنا زوجي طلب طلب أنه وده انه يشوف امه وانا انشالله رايحة اجيب امه بعون الله وتوفيقه
وقالت فيه شرط هو يرضى باشرط
قال زوجها ارضى فيه المهم اشوف امي
قالت الشرط على العشا اقوله
قال الرجال أنا موافق لو ايش ماصار من الشرط
قال الرياجيل وحنا شاهدين على السالفة وان الشرط راح يصير في وقت العشا
المهم الرجال طلب من عياله أذبحوا الذبايح
ردوا عليه وش لك بالذبايح خلهن يفلن باربيع بالبر
قال ياعيال عجلو
المهم يصوت ولا احد رد عليه من عياله
قالت المرة انت رح ازهم وهات لك ذبيحتين
وياجبتهن نسوي عشا
قال الرجال خير أنشالله خير
المهم بالليل
وتجمعوا الرجال وجماعته عند الرجال بمناسبة قدوم أمه
مرته راحت وجابت الام وبعد العشا
قامت المرة وتكلمت والجميع يسمعها
يافلان انت وفلان
قالوا سمي حنا حاضرين
قالت لاتنسون الشرط
قالوا حنا شهود
قالت المرة يارجال السالفة كذا وكذا من اولها لآخرها وشرطي صغير(( يافلان طلقني ))
استغرب زوجها من طلبها وقال عدلي بدلي
قالت الم توافق على اي شرط مهما كان ؟
قال نعم
قالت يالله نفذ شرطك بوجود جميع الحاضرين
وقام الرجل وطلقها قدام اهله وعشيرته
وانتهت قصتها مع زوجها الاول
وجاوبت على سؤال زوجها الثاني في الاجابة
وفي اليوم التالي مر رجل راكب على حمار ،،الله يكرمكم
راح ليروي الماء لأهله والماء يتناثر عليه وعياله جالسين في البيت ولا أحد يطيعه ولا يعطي له بال ولا يطيعه
وكان الرجل يروح كل يوم سواء كان في عز الشتاء او حر القيض
وقال زوجها الثاني ياعيال شوفوا الشايب اروو له ساعدوه واوصلوه لاهله
راح عياله ليساعدون الرجل
ولكن صاحت امهم وقالت ياعيال تعالوا
استغرب زوجها وقال وش فيك يامرة
المهم العيال ارجعو بسرعة
وقالت لزوجها تذكر فلان بن فلان
قال الرجال ذكرته
قالت زوجي الاول
قال ياحرام وين عياله
قالت زوجته هذا اللي زرعه واليوم حصده
وأتمنى أن أكون قد وفقت في سرد السالفه
واعذروني اذا فيه اي قصور
وتقبلو كل تحياتي
اخوكم
محمد الظاهري
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواني قصه جميله اود ان تقرئوها
واريد تعليقاتكم حول القصه
يقولون جاء رجال ليخط بنت مطلقة من رجال وعندها عيال من الرجال الي طلقها وأرسل المرسال
جت المرسال عند البنت وقالت فلان بن فلان يبي يتزوجك
وافقت البنت وقالت عندي شرط صغير وهو أن أمك معنا
راح المرسال إلىالرجال وقال السالفة للرجال
الرجا ل المرسل رد في كم بيت وقال
اليوم مسلوب الحشا مرسل لي***مرسل كلام(ن) سبب اليوم فرقاه
قصده يبعد منزلي عن هل لي ***فراق الحنونة ياخلف كيف انا انساه
امي مالا عيش سوى ضل لي ***ولا الغضي ان دور الظل يلقاه
سنتين وهو ديدها سقمت لي ***واركب على المتنين واقول ياياه
امي اليا شافت زولي تهلي *** ولا الغضي لاشاف زولي يتحلاه
ان كان عند الحبيب تغلي *** انقلع يالمرسال انت وياه
والقصيدة اطول من كذا
المهم راح المرسال إلى البنت وعطاها القصيدة
فرحت وقالت خله يجي يخطبني أنا موافقة
اعرسو
ومرت السنين وفي ليله من الليالي جلسو الرجال ومرته يسالفون بجنب االنار
وان ود الرجل أن يسأل مرته
وقال لها ليه فلان طلقك
وقالت مرته السالفة هذي
قالت أنا يوم أني متزوجة من فلان جتنا سنة قحط مرت علينا يعني مافيه لاعشب ولا مطر والارض عطشانة
وقال زوجها يامرة والله زادنا واكلنا مايكفي عيالنا وش لون يبي يكفينا حنا معهم وبعد أمي وقال لها:
يامرة أنا ابي أرسل أمي مع أقرب قوم أو عرب يمرون من عند عربنا
ومرت الأيام إلا في ناس وعرب مروا من عند أطراف قبيلتهم وصوت للمرة قال يامرة حطي أمي بلها غطاء أو لحاف وجهزيها أنا ابي ارسلها
ردت عليه المرة قالت يافلان خلها عنك أنا اوديها بس انت تريح وأجلس بجنب دلالك
قامت المرة وسوت قربة من القرب الكبيرة والقربة هي الي يوضع فيها الماء المهم فرشت داخل القربة غطاء من الوبر
وما ودتها الى العرب الي مروا مير وش سوت دستها ناظر رجلها خوف انه يشوفها
المهم أن المرأة تطعم أم زوجها كل يوم وتقسم الأكل بين عيالها وابطت على أم زوجها وهذه هي الحالة
وبعد سنة من السالفة جانا مطر وسيول
الارض ارتوت والغنم شبعانها ورويانه والارض خضرا والخير زاد
ثم جلس زوجها عند النار وقام يتمنى ويقول ياليت أمي عندنا تشوف هالخير والنعمة وتشرب من اللبن والحليب والجبن وتشوف هالخضار
المهم أن زوجته قالت يافلان وش عندك
رد عليها والله اتمنى ميتي (أمي)
قالت وش المانع
قال والله اشتقت لها وودي أنها تشوف الارض وتاكل معنا وتشرب معنا
قالت مرته وإذا جبت لك أمك
قال جزاك الله خير
قالت بشرط
قال هاتي الشرط
قالت الشرط ماقوله الا بحظور رجالين من كبار القبيلة يشهدون عليه
قال زوجها أنا موافق
أرسل زوجها واحدمن عياله وقال ياولد صوت لفلان وفلان
المهم حضرو الرجال الي اطلبت
وقالت مرت الرجال
يارجال أنا زوجي طلب طلب أنه وده انه يشوف امه وانا انشالله رايحة اجيب امه بعون الله وتوفيقه
وقالت فيه شرط هو يرضى باشرط
قال زوجها ارضى فيه المهم اشوف امي
قالت الشرط على العشا اقوله
قال الرجال أنا موافق لو ايش ماصار من الشرط
قال الرياجيل وحنا شاهدين على السالفة وان الشرط راح يصير في وقت العشا
المهم الرجال طلب من عياله أذبحوا الذبايح
ردوا عليه وش لك بالذبايح خلهن يفلن باربيع بالبر
قال ياعيال عجلو
المهم يصوت ولا احد رد عليه من عياله
قالت المرة انت رح ازهم وهات لك ذبيحتين
وياجبتهن نسوي عشا
قال الرجال خير أنشالله خير
المهم بالليل
وتجمعوا الرجال وجماعته عند الرجال بمناسبة قدوم أمه
مرته راحت وجابت الام وبعد العشا
قامت المرة وتكلمت والجميع يسمعها
يافلان انت وفلان
قالوا سمي حنا حاضرين
قالت لاتنسون الشرط
قالوا حنا شهود
قالت المرة يارجال السالفة كذا وكذا من اولها لآخرها وشرطي صغير(( يافلان طلقني ))
استغرب زوجها من طلبها وقال عدلي بدلي
قالت الم توافق على اي شرط مهما كان ؟
قال نعم
قالت يالله نفذ شرطك بوجود جميع الحاضرين
وقام الرجل وطلقها قدام اهله وعشيرته
وانتهت قصتها مع زوجها الاول
وجاوبت على سؤال زوجها الثاني في الاجابة
وفي اليوم التالي مر رجل راكب على حمار ،،الله يكرمكم
راح ليروي الماء لأهله والماء يتناثر عليه وعياله جالسين في البيت ولا أحد يطيعه ولا يعطي له بال ولا يطيعه
وكان الرجل يروح كل يوم سواء كان في عز الشتاء او حر القيض
وقال زوجها الثاني ياعيال شوفوا الشايب اروو له ساعدوه واوصلوه لاهله
راح عياله ليساعدون الرجل
ولكن صاحت امهم وقالت ياعيال تعالوا
استغرب زوجها وقال وش فيك يامرة
المهم العيال ارجعو بسرعة
وقالت لزوجها تذكر فلان بن فلان
قال الرجال ذكرته
قالت زوجي الاول
قال ياحرام وين عياله
قالت زوجته هذا اللي زرعه واليوم حصده
وأتمنى أن أكون قد وفقت في سرد السالفه
واعذروني اذا فيه اي قصور
وتقبلو كل تحياتي
اخوكم
محمد الظاهري