رياض بن فهد
19/09/2010, 08:12 AM
طالع الزبرة
المــوقع :
تقع بين نوء الجبهة ، في الشمال الغربي ، وبين نوء الصرفة في الجنوب الشرقي والجميع من برج الأسد .
شمال خط الاستواء السماوي ، ويمر بقربها مدار البروج .
وأفضل وقت لرؤيتها مساء أشهر فصل الربيع من شهر آذار ( مارس ) .
وقت دخولها :
تنزلها الشمس ظاهريا من يوم 20 أيلول ( سبتمبر ) ، لنهاية يوم 2 تشرين أول
( أكتوبر ) ، لمدة 13 يوما .
يوافق لهذا العام 1431 هـ ( 11-10-1431هـ الى 23-10-1431هـ )
الممـيزات :
زبرة الأسد : هي الشعر الذي يزبئر عند الغضب فيقف .
وهما نجمان نيران ، من القدرين الثاني ، والثالث . بينهما قدر سوط ، يسميان ( الخراتان ) في برج الأسد .
وقد تصور الأقدمون نجوم هذا البرج على هيئة الأسد المتميز برأسه المرفوعة ، وقدمه الممتدة إلى الأمام ، وذيله المدبب .
وعند الكلدانيين ، والهنود ، والفراعنة ، عرفت باسم ( الأسد ) .
وشبهها قدماء المصريين بأبي الهول . وقد أولع الفرس بتقديس الأسد ، وتصوروه يحمل الشمس على ظهره .
وفي خرافات اليونانيين أن هذا الأسد ، هو الذي قتله هرقل في الألعاب الأولمبية .
ويعتبر اسم هذا البرج ، وبرج العقرب ، أقرب الأسماء إلى أشكالها من بقية أسماء ، وأشكال النجوم .
ويتكون هذا البرج من النجوم التالية : نجمي الطرفة ( طرف الأسد ) ، نجوم نوء الجبهة ( جبهة الأسد ) ،
نجمي نوء الزبرة ( مغرز عنق الأسد ) ، نجم الصرفة ( ذنب الأسد ) ، أو قنب الأسد .
وأشهر هذه النجوم هو نجم قلب الأسد ( المليك ) . وهو يبعد عن الأرض بمقدار ( 56 سنة ضوئية ) .
_ السنة الضوئية تساوي 6 مليون مليون ميل _ ويبلغ قدره الإشعاعي ( 1.3 ) .
وهو ذو لونين ( أبيض و أزرق ) . ويمر به مدار البروج .
الظواهر الطبعية:
في اليوم الرابع من نوء الزبرة 23 أيلول ( سبتمبر ) فلكيا وفقا لحركة الارض حول الشمس يدخل الاعتدال الخريفي حيث تتعامد الشمس على خط الاستواء.
ويبلغ طول النهار في أول نوء الزبرة ( 12 ساعة و10 دقائق ) ، وطول الليل ( 11 ساعة و50 دقيقة ) .
وفي اليوم التاسع من نوء الزبرة 28 أيلول ( سبتمبر ) يتساوى فيها طول الليل مع النهار ولكل منهما 12 ساعة .
ثم يبدأ الليل بأخذ ثلاث درجات من النهار ( 11 دقيقة ) ، حتى يبلغ طوله في نهاية الزبرة ( 12 ساعة و 11 دقيقة ) .
- ويبلغ فيها متوسط درجة الحرارة الصغرى : ( 24 درجة مئوية ) ، والدرجة الكبرى ( 40 درجة مئوية ) .
-ينضج الليمون
- تزداد فيها برودة الليل.
- يتلطف الجو في أول النهار ، مع سموم ، وحر في وسطه .
- وتكون فيها الرياح ساكنة .
- غزير فيها المطر باذن تعالى.
- ويكثر فيها جذاذ النخل ، وينتهي فيها صرامه .
- ويحلو فيها الرمان ، ويطيب أكله .
- تهاجر فيها طيور القمري .
- وينصح فيها بكثرة سقي المزروعات ، وعلى وجه الخصوص النخيل ، استعدادا للثمرة المقبلة .
المظاهر البشرية :
- وفيها أوان دخول الناس البيوت .
- ينصح أثناءها بعدم النوم تحت أديم السماء
- النجم ويعرف عند أهل الحرث بـ ( الدلو ) من نجوم الراعي .
- الثاني من نجوم الخريف والنجم الثالث من نجوم الصفري.
- يخفض ميزان البرودة في المكيف ليلا.
- يستعد البحارة لختام موسم ا لغوص لاستخراج اللؤلؤ.
* الزبرة يزرع فيها :
البقدونس ، والخيار ، والذرة الشامية ، والبطاطا الحلوة ، والفجل ، والكوسة ، والبصل ، والبرسيم ، والطماطم ،
والملفوف ، والقرنبيط ، والشمندر ، واللفت ، والكراث ، والجرجير ، والسلق ، واللخنة ، والقرعيات ، والذرة ،
والبطاطس ، والخس ، والجزر ، والفاصوليا ، والبصل الأخضر ، والفلفل ، ونباتات الزينة :
مثل الورود . والأشجار الخشبية : كالكافور ، والكين ، وفسائل النخيل و والنجيل ( الثيّل )
ويزرع فيها ما يزرع في طالع الجبهة .
وتقول العرب ( إذا طلعت الزبرة طاب الزمان وجني البسر في كل مكان )
المــوقع :
تقع بين نوء الجبهة ، في الشمال الغربي ، وبين نوء الصرفة في الجنوب الشرقي والجميع من برج الأسد .
شمال خط الاستواء السماوي ، ويمر بقربها مدار البروج .
وأفضل وقت لرؤيتها مساء أشهر فصل الربيع من شهر آذار ( مارس ) .
وقت دخولها :
تنزلها الشمس ظاهريا من يوم 20 أيلول ( سبتمبر ) ، لنهاية يوم 2 تشرين أول
( أكتوبر ) ، لمدة 13 يوما .
يوافق لهذا العام 1431 هـ ( 11-10-1431هـ الى 23-10-1431هـ )
الممـيزات :
زبرة الأسد : هي الشعر الذي يزبئر عند الغضب فيقف .
وهما نجمان نيران ، من القدرين الثاني ، والثالث . بينهما قدر سوط ، يسميان ( الخراتان ) في برج الأسد .
وقد تصور الأقدمون نجوم هذا البرج على هيئة الأسد المتميز برأسه المرفوعة ، وقدمه الممتدة إلى الأمام ، وذيله المدبب .
وعند الكلدانيين ، والهنود ، والفراعنة ، عرفت باسم ( الأسد ) .
وشبهها قدماء المصريين بأبي الهول . وقد أولع الفرس بتقديس الأسد ، وتصوروه يحمل الشمس على ظهره .
وفي خرافات اليونانيين أن هذا الأسد ، هو الذي قتله هرقل في الألعاب الأولمبية .
ويعتبر اسم هذا البرج ، وبرج العقرب ، أقرب الأسماء إلى أشكالها من بقية أسماء ، وأشكال النجوم .
ويتكون هذا البرج من النجوم التالية : نجمي الطرفة ( طرف الأسد ) ، نجوم نوء الجبهة ( جبهة الأسد ) ،
نجمي نوء الزبرة ( مغرز عنق الأسد ) ، نجم الصرفة ( ذنب الأسد ) ، أو قنب الأسد .
وأشهر هذه النجوم هو نجم قلب الأسد ( المليك ) . وهو يبعد عن الأرض بمقدار ( 56 سنة ضوئية ) .
_ السنة الضوئية تساوي 6 مليون مليون ميل _ ويبلغ قدره الإشعاعي ( 1.3 ) .
وهو ذو لونين ( أبيض و أزرق ) . ويمر به مدار البروج .
الظواهر الطبعية:
في اليوم الرابع من نوء الزبرة 23 أيلول ( سبتمبر ) فلكيا وفقا لحركة الارض حول الشمس يدخل الاعتدال الخريفي حيث تتعامد الشمس على خط الاستواء.
ويبلغ طول النهار في أول نوء الزبرة ( 12 ساعة و10 دقائق ) ، وطول الليل ( 11 ساعة و50 دقيقة ) .
وفي اليوم التاسع من نوء الزبرة 28 أيلول ( سبتمبر ) يتساوى فيها طول الليل مع النهار ولكل منهما 12 ساعة .
ثم يبدأ الليل بأخذ ثلاث درجات من النهار ( 11 دقيقة ) ، حتى يبلغ طوله في نهاية الزبرة ( 12 ساعة و 11 دقيقة ) .
- ويبلغ فيها متوسط درجة الحرارة الصغرى : ( 24 درجة مئوية ) ، والدرجة الكبرى ( 40 درجة مئوية ) .
-ينضج الليمون
- تزداد فيها برودة الليل.
- يتلطف الجو في أول النهار ، مع سموم ، وحر في وسطه .
- وتكون فيها الرياح ساكنة .
- غزير فيها المطر باذن تعالى.
- ويكثر فيها جذاذ النخل ، وينتهي فيها صرامه .
- ويحلو فيها الرمان ، ويطيب أكله .
- تهاجر فيها طيور القمري .
- وينصح فيها بكثرة سقي المزروعات ، وعلى وجه الخصوص النخيل ، استعدادا للثمرة المقبلة .
المظاهر البشرية :
- وفيها أوان دخول الناس البيوت .
- ينصح أثناءها بعدم النوم تحت أديم السماء
- النجم ويعرف عند أهل الحرث بـ ( الدلو ) من نجوم الراعي .
- الثاني من نجوم الخريف والنجم الثالث من نجوم الصفري.
- يخفض ميزان البرودة في المكيف ليلا.
- يستعد البحارة لختام موسم ا لغوص لاستخراج اللؤلؤ.
* الزبرة يزرع فيها :
البقدونس ، والخيار ، والذرة الشامية ، والبطاطا الحلوة ، والفجل ، والكوسة ، والبصل ، والبرسيم ، والطماطم ،
والملفوف ، والقرنبيط ، والشمندر ، واللفت ، والكراث ، والجرجير ، والسلق ، واللخنة ، والقرعيات ، والذرة ،
والبطاطس ، والخس ، والجزر ، والفاصوليا ، والبصل الأخضر ، والفلفل ، ونباتات الزينة :
مثل الورود . والأشجار الخشبية : كالكافور ، والكين ، وفسائل النخيل و والنجيل ( الثيّل )
ويزرع فيها ما يزرع في طالع الجبهة .
وتقول العرب ( إذا طلعت الزبرة طاب الزمان وجني البسر في كل مكان )