(( ابن الحياة ))
20/10/2010, 04:01 AM
قصة قرائتها او سمعتها لااتذكر ولايهم المهم ان نأخذ منها العبر اعيد صياغتها لكم
-------------------------------------------------------------
يقولك كان فية هاك الشاب الى الله منعم علية من فضلة ثم من خير ابوة الى مهو مخلى علية قاصر ولكن ومع كذا المصلح الله مع انه عاش متنعم وقريب من الدلع الا انه كان فية خير وصلاح صحيح ماهو ملتزم بس كان فية طيبة وفزعه ونخوة المهم قدر الله عليه هاك اليوم وهو راجع من الكلية وتخرب علية السيارة ويوديها للورشة ويكتشف ان خرابها يبى له سبوع على الاقل وهو الى يخلها فى الورشة ويوقف فى الطريق ولا بهاك اللوموزين الى مصفط قبل حتى مايرفع له يدة وهو الى يركب معه ومن الغريب ان الشاب ارتاح للسواق لسبب مايعلمة الا الله وهو يتفق معه انه يجي لة ويوصلة يوميا للكلية وياخذ رقمة مع سيارة ابوة موجودة وابوة ماخذ سيارة العايلة ورايح الديرة يصيفون لان الوقت كان صيفية والناس معطلة لكن لحسن المقادير المهم مر يوم والثانى والسواق يجى ويقضى له اشغالة والولد ماكان يقصر يعطية بزود وبعد كلام ومعرفة لحوال الولد ويجى السواق باليوم الثالث وبعد ماخلص مقاضى الولد وهو الى يفتح موضوع معه ماكان يتوقعه ولاعلى بالة ويقول له ليش انت ماتجيب بنات او تتعرف على وحدة دام بيتكم فاضى ولا بة احد ويرد الشاب انا لاهى بالكلية وكل همى بدروسى ولاعطيت بال لها الشى وبعدين حتى لو بغيت ماعرفت فرد علية السواق طيب والى يجيب لك البنت الى عندك
الشاب صحيح والله
السواق صحيح وبجيب لك بنات عمرك ماشفت مثلهم
الشاب جيب خلنا نجرب مانى خاسر شى
السواق وهو يمد يده تحت السيت ويطع البوم صور ويعطيه للشاب ويقول تفضل اختار
الشاب وهو مهو بمصدق الى قاعد يصير لانة بالبداية حسب انه يضحك علية وكان يبى يجارية ولما شاف ان الامر جد مهو بمزح التخم وهو يفر الصور ويحط يدة على صورة بدون مارية او قصد ويقول ذى
السواق احسنت الاختيار هذى توها جديدة وبتبصطك حيل
ولانزل الشاب عند باب بيتهم الا والسواق يتفق معه انه بيجيب له البنت بكرة بالليل الحهم الشاب قام يضرب اخماس باسداس مايدرى وش السواة ابلش عمرة بشى ماقد سواة بحياتة وكيف يخون امانة ابوة انة يحفظ بيتة وراة وبعدين وش بيكون وضعه لامسكوة والبنت عنده وش بيقول لبوة وقرب يشيل الجوال ويتصل على السواق ويقول له لاتجيبها بس كان صوت فى راسة يقول كمل المشوار خلنا نشوف المهم مر اليوم كالعادة والرجال يحسب الساعات والثوانى على موعد السواق ولاقربت الساعة على تسع والا السواق يتصل به ويقول افتح الباب ويوم فتح لة الباب وخذ قروشة والا مرة متلفعه بعباة يوم نزلت ودخلت وهى مستحية وخايفة ويدخلها ويمشى قدامها وهو ملتخم اكثر منها ويقعد هو وياها بالصالة وقعدوا لهم ربع ساعة هو يناظر بها الى متغطية قدامة وهى تناظر فى القاع تقل كنها اول مرة تسوى ها الشى ويقول لها ارفعى بوشيتك
وهى ترد وبصوت فية بحة بكا كذا احسن اذا تبى شى خلصنى وخلنى اروح لبيتنا
الشاب لا ابى اشوف وجهك اول
البنت ترفع بوشيتها والا خدودها حمر تقل دم من الحيا وعيونها سود من البكا وهو الى ينلخم زود ويقول لها غريبة انتى اول مرة تسوين هالشى ولاالباكستانى ضربك
البنت مافية فايدة من الكلام اذا بتخدمنى خلنى اروح قبل مازوجى يرجع من العمل وما يلاقانى ولا تأخرنى
الشاب ومتزوجة بعد اجل وش الى حدك على ها الطريق
البنت قرادة الحظ والا انا بنت ناس ولاقد سويت هاالشى فى حياتى ولاحدثت بة نفسى ولالمسنى غير زوجى وطحت بها المصيبة الى لاعلى البال ولاعلى الخاطر ولااقدر اقول لأحد وتصير الفضيحة الى موتى اهون على من ان الناس تدرى فالله يخليك خلصنى ولاتزيدنى قهر وحسرة على نفسى
الشاب ابشرى بعزك انا من اللحظة ذى اخوك ومابينى وبينك الا ماحرم الله وعلمينى وش العلم وانا ان شاء الله بساعدك بالى اقدر علية
البنت الله يكثر خيرك ويخليك لهلك السالفة كان زوجى مناوب فى ليلة من الليالى واحتديت انى اروح لبيت اختى ولانة كان بعيد اتصلت على زوجى وطلبتة يجي ماقدر يستاذن ويوم ازعجتة بالاتصالات قال خلاص روحى بلوموزين وانا برجعك لاخلصت وياليت رجلى انكسرت ولاطلعت ذاك الليل وركبت مع هاك النذل لانى وبعد دقايق ماحسيت الا بريحة غريبة بالسيارة ولاوعيت على نفسى الا وانا فى غرفة وعلى سرير مثل ماخلقنى ربى والكلب ذا جالس قدام السرير يتبسم ويضحك وانا الى اتلفع بالى لقيتة استر بة نفسى وجسمى وانا خايفة حيل وابكى وهو الى يقل لى لاتخافين اذا صرتى مؤدبة ومطيعه ماراح اسويلك شى واذا قلتى لحد او حاولتى تشردين منى صورك عندى والفلم موجود وهو يرمى لى ملابسى ويرجعنى لبيتى وانا الى اطلع لغرفتى واسكر على الحمام وانزلت تحت المروش بثيابى وابكى واقوم بعدها واشيل كل ملابسى الى كنت لابستها واحرقها واقعد اسبوع وانا مثل المهبولة مدرى نهارى من ليلي حتى زوجى استغرب منى وجاب اختى وقالت يوم ماخذت منى شى يمكن تكون اتنسى وحامل المهم سكت عنى زوجى ويخلينى على راحتى لكن الكلب السواق ماخلانى فمدرى كيف جاب رقم تلفونى ويتصل فينى ويقول لازم تطلعين لى وانا الى اصيح فية واسبة واقفل التلفون بوجهه وهو الى يدق على باب البيت يوم شاف زوجى طلع ويقول خذى الضرف الى تحت الباب ويوم خذتة والا الكلب حاط شريط فديو وصور والا الصور لى وانا فى وضع يشيب الراس ويوم شغلت الفديو والا فلم لى وهو معى مغبى وجهه وانا الى اطيح صفرانة وهو الى يكلمنى ويقول المرة هذى عطايتك الضرف واذا ماطلعتى لى برسلة لزوجك واختك وابوك وانا الى استسلم وهذا انا بين يديك
الشاب لاحول ولاقوة الا بالله ابشرى بالخير وسنع ها الكلب عندى بس انتى لاجا وعشان مايشك فينا لاتحسسينة بشى وعطينى رقمك عشان نتفق بعدين على الطريقة
المهم جا سويد الوجه وخذا البنت ورجعها للبيت بعد ماحسستة انى انبسطت منها وعطيتة على كروتة مية ريال ولاجا صبح اليوم الثانى وانا الى اروح لمكتب الهيئة واشرح لريسهم الوضع ويوم طلب منى المعلومات قلت انا بس بشرط
الريس ابشر وشهوا
انا ابى تسترون على البنت ترى هى مبتلية ولالها بها السوالف
الريس ابشر وهذا عملنا وواجبنا ياولدى
انا اية بس ابى تحلف لى انكم ماتتصلون على هلها وانا بكون خدامكم
الريس والله مانفضحها بس انتع لمنى
وان الى اعطية كل المعلومات عنة وعن البنت ولاخليت شى وهو الى يتفق معى على كمين نسوية للسواق اليوم الثانى عشان يمسكونة متلبس وانا الى اكلمة وبعد السلام وانا الى اقول له انت قريب ولا بعيد قال قريب ليش تبى هدية مثل الى جبتها
قلت اية بس ابى نفس الهدية وبعطيك الى تبى
السواق اية بس ترى السعر زاد
انا ماعندك مشكلة جبها ومابنختلف
المهم اتفقنا وانا الى اكلم البنت ويوم عرفتها بنفسى قلت لها بكل الى صار وقلت لها لاتحسس الكلب هذا بشى تخرب علينا الكمين وهى الى تدعى لى وتشكرنى وانا الى اسكر ولا جا الوقت المحدد والكلب كان حريص وبعدفرتين فى الشارع ولاامداه يوقف ويبى ياخذ القروش وهو بالسيارة وانا الى اساحلة واقرب منه ولاامداة يحس بشى الا وانا ناقز على المفتاح واسحبة وهو يقمز من الباب يبى يشر ولا وعينا الا بسيارتين للهيئة يوم صفطت جنبنا وهم يكمشونة وهات ياضرب ويحملونة السيارة وانا عينى على البنت الى فى الوقت ذا جا رجال من الهيئة وينزلها ويحطها فى السيارة الثانية ويروح بها وانا ابى الحقهم ويمسكنى الريس ويقول خلاص انساها وخلها تعيش حياتة والله يستر عليك مثل ماسترت عليها ويوم فتشوا سيارة ها الكلب وغرفتة والا مصايب عندة وبلاوي تشيب الراس وهم ويسجنونة ويعدمون كل الصور والاشرطة عشان يسترون على بنات خلق الله ولاوعيت بعد ماخذوا شهادتى وركبتة القضية الا والبنت تتصل فينى تبى تشوف وش سويت وانا الى اقول لها الله يستر علينا وعليك وانتى اختى من اليوم ليوم الدين بس رقمى لاعاد تدقينة وانسى كل الى صار وعيشى حياتك وانتبهى لنفسك
-------------------------------------------------------------
يقولك كان فية هاك الشاب الى الله منعم علية من فضلة ثم من خير ابوة الى مهو مخلى علية قاصر ولكن ومع كذا المصلح الله مع انه عاش متنعم وقريب من الدلع الا انه كان فية خير وصلاح صحيح ماهو ملتزم بس كان فية طيبة وفزعه ونخوة المهم قدر الله عليه هاك اليوم وهو راجع من الكلية وتخرب علية السيارة ويوديها للورشة ويكتشف ان خرابها يبى له سبوع على الاقل وهو الى يخلها فى الورشة ويوقف فى الطريق ولا بهاك اللوموزين الى مصفط قبل حتى مايرفع له يدة وهو الى يركب معه ومن الغريب ان الشاب ارتاح للسواق لسبب مايعلمة الا الله وهو يتفق معه انه يجي لة ويوصلة يوميا للكلية وياخذ رقمة مع سيارة ابوة موجودة وابوة ماخذ سيارة العايلة ورايح الديرة يصيفون لان الوقت كان صيفية والناس معطلة لكن لحسن المقادير المهم مر يوم والثانى والسواق يجى ويقضى له اشغالة والولد ماكان يقصر يعطية بزود وبعد كلام ومعرفة لحوال الولد ويجى السواق باليوم الثالث وبعد ماخلص مقاضى الولد وهو الى يفتح موضوع معه ماكان يتوقعه ولاعلى بالة ويقول له ليش انت ماتجيب بنات او تتعرف على وحدة دام بيتكم فاضى ولا بة احد ويرد الشاب انا لاهى بالكلية وكل همى بدروسى ولاعطيت بال لها الشى وبعدين حتى لو بغيت ماعرفت فرد علية السواق طيب والى يجيب لك البنت الى عندك
الشاب صحيح والله
السواق صحيح وبجيب لك بنات عمرك ماشفت مثلهم
الشاب جيب خلنا نجرب مانى خاسر شى
السواق وهو يمد يده تحت السيت ويطع البوم صور ويعطيه للشاب ويقول تفضل اختار
الشاب وهو مهو بمصدق الى قاعد يصير لانة بالبداية حسب انه يضحك علية وكان يبى يجارية ولما شاف ان الامر جد مهو بمزح التخم وهو يفر الصور ويحط يدة على صورة بدون مارية او قصد ويقول ذى
السواق احسنت الاختيار هذى توها جديدة وبتبصطك حيل
ولانزل الشاب عند باب بيتهم الا والسواق يتفق معه انه بيجيب له البنت بكرة بالليل الحهم الشاب قام يضرب اخماس باسداس مايدرى وش السواة ابلش عمرة بشى ماقد سواة بحياتة وكيف يخون امانة ابوة انة يحفظ بيتة وراة وبعدين وش بيكون وضعه لامسكوة والبنت عنده وش بيقول لبوة وقرب يشيل الجوال ويتصل على السواق ويقول له لاتجيبها بس كان صوت فى راسة يقول كمل المشوار خلنا نشوف المهم مر اليوم كالعادة والرجال يحسب الساعات والثوانى على موعد السواق ولاقربت الساعة على تسع والا السواق يتصل به ويقول افتح الباب ويوم فتح لة الباب وخذ قروشة والا مرة متلفعه بعباة يوم نزلت ودخلت وهى مستحية وخايفة ويدخلها ويمشى قدامها وهو ملتخم اكثر منها ويقعد هو وياها بالصالة وقعدوا لهم ربع ساعة هو يناظر بها الى متغطية قدامة وهى تناظر فى القاع تقل كنها اول مرة تسوى ها الشى ويقول لها ارفعى بوشيتك
وهى ترد وبصوت فية بحة بكا كذا احسن اذا تبى شى خلصنى وخلنى اروح لبيتنا
الشاب لا ابى اشوف وجهك اول
البنت ترفع بوشيتها والا خدودها حمر تقل دم من الحيا وعيونها سود من البكا وهو الى ينلخم زود ويقول لها غريبة انتى اول مرة تسوين هالشى ولاالباكستانى ضربك
البنت مافية فايدة من الكلام اذا بتخدمنى خلنى اروح قبل مازوجى يرجع من العمل وما يلاقانى ولا تأخرنى
الشاب ومتزوجة بعد اجل وش الى حدك على ها الطريق
البنت قرادة الحظ والا انا بنت ناس ولاقد سويت هاالشى فى حياتى ولاحدثت بة نفسى ولالمسنى غير زوجى وطحت بها المصيبة الى لاعلى البال ولاعلى الخاطر ولااقدر اقول لأحد وتصير الفضيحة الى موتى اهون على من ان الناس تدرى فالله يخليك خلصنى ولاتزيدنى قهر وحسرة على نفسى
الشاب ابشرى بعزك انا من اللحظة ذى اخوك ومابينى وبينك الا ماحرم الله وعلمينى وش العلم وانا ان شاء الله بساعدك بالى اقدر علية
البنت الله يكثر خيرك ويخليك لهلك السالفة كان زوجى مناوب فى ليلة من الليالى واحتديت انى اروح لبيت اختى ولانة كان بعيد اتصلت على زوجى وطلبتة يجي ماقدر يستاذن ويوم ازعجتة بالاتصالات قال خلاص روحى بلوموزين وانا برجعك لاخلصت وياليت رجلى انكسرت ولاطلعت ذاك الليل وركبت مع هاك النذل لانى وبعد دقايق ماحسيت الا بريحة غريبة بالسيارة ولاوعيت على نفسى الا وانا فى غرفة وعلى سرير مثل ماخلقنى ربى والكلب ذا جالس قدام السرير يتبسم ويضحك وانا الى اتلفع بالى لقيتة استر بة نفسى وجسمى وانا خايفة حيل وابكى وهو الى يقل لى لاتخافين اذا صرتى مؤدبة ومطيعه ماراح اسويلك شى واذا قلتى لحد او حاولتى تشردين منى صورك عندى والفلم موجود وهو يرمى لى ملابسى ويرجعنى لبيتى وانا الى اطلع لغرفتى واسكر على الحمام وانزلت تحت المروش بثيابى وابكى واقوم بعدها واشيل كل ملابسى الى كنت لابستها واحرقها واقعد اسبوع وانا مثل المهبولة مدرى نهارى من ليلي حتى زوجى استغرب منى وجاب اختى وقالت يوم ماخذت منى شى يمكن تكون اتنسى وحامل المهم سكت عنى زوجى ويخلينى على راحتى لكن الكلب السواق ماخلانى فمدرى كيف جاب رقم تلفونى ويتصل فينى ويقول لازم تطلعين لى وانا الى اصيح فية واسبة واقفل التلفون بوجهه وهو الى يدق على باب البيت يوم شاف زوجى طلع ويقول خذى الضرف الى تحت الباب ويوم خذتة والا الكلب حاط شريط فديو وصور والا الصور لى وانا فى وضع يشيب الراس ويوم شغلت الفديو والا فلم لى وهو معى مغبى وجهه وانا الى اطيح صفرانة وهو الى يكلمنى ويقول المرة هذى عطايتك الضرف واذا ماطلعتى لى برسلة لزوجك واختك وابوك وانا الى استسلم وهذا انا بين يديك
الشاب لاحول ولاقوة الا بالله ابشرى بالخير وسنع ها الكلب عندى بس انتى لاجا وعشان مايشك فينا لاتحسسينة بشى وعطينى رقمك عشان نتفق بعدين على الطريقة
المهم جا سويد الوجه وخذا البنت ورجعها للبيت بعد ماحسستة انى انبسطت منها وعطيتة على كروتة مية ريال ولاجا صبح اليوم الثانى وانا الى اروح لمكتب الهيئة واشرح لريسهم الوضع ويوم طلب منى المعلومات قلت انا بس بشرط
الريس ابشر وشهوا
انا ابى تسترون على البنت ترى هى مبتلية ولالها بها السوالف
الريس ابشر وهذا عملنا وواجبنا ياولدى
انا اية بس ابى تحلف لى انكم ماتتصلون على هلها وانا بكون خدامكم
الريس والله مانفضحها بس انتع لمنى
وان الى اعطية كل المعلومات عنة وعن البنت ولاخليت شى وهو الى يتفق معى على كمين نسوية للسواق اليوم الثانى عشان يمسكونة متلبس وانا الى اكلمة وبعد السلام وانا الى اقول له انت قريب ولا بعيد قال قريب ليش تبى هدية مثل الى جبتها
قلت اية بس ابى نفس الهدية وبعطيك الى تبى
السواق اية بس ترى السعر زاد
انا ماعندك مشكلة جبها ومابنختلف
المهم اتفقنا وانا الى اكلم البنت ويوم عرفتها بنفسى قلت لها بكل الى صار وقلت لها لاتحسس الكلب هذا بشى تخرب علينا الكمين وهى الى تدعى لى وتشكرنى وانا الى اسكر ولا جا الوقت المحدد والكلب كان حريص وبعدفرتين فى الشارع ولاامداه يوقف ويبى ياخذ القروش وهو بالسيارة وانا الى اساحلة واقرب منه ولاامداة يحس بشى الا وانا ناقز على المفتاح واسحبة وهو يقمز من الباب يبى يشر ولا وعينا الا بسيارتين للهيئة يوم صفطت جنبنا وهم يكمشونة وهات ياضرب ويحملونة السيارة وانا عينى على البنت الى فى الوقت ذا جا رجال من الهيئة وينزلها ويحطها فى السيارة الثانية ويروح بها وانا ابى الحقهم ويمسكنى الريس ويقول خلاص انساها وخلها تعيش حياتة والله يستر عليك مثل ماسترت عليها ويوم فتشوا سيارة ها الكلب وغرفتة والا مصايب عندة وبلاوي تشيب الراس وهم ويسجنونة ويعدمون كل الصور والاشرطة عشان يسترون على بنات خلق الله ولاوعيت بعد ماخذوا شهادتى وركبتة القضية الا والبنت تتصل فينى تبى تشوف وش سويت وانا الى اقول لها الله يستر علينا وعليك وانتى اختى من اليوم ليوم الدين بس رقمى لاعاد تدقينة وانسى كل الى صار وعيشى حياتك وانتبهى لنفسك