المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصه قصير بلال



قزيزالنعام
14/11/2010, 12:12 AM
حوش من الطين طوله لايتجاوز 10 امتار وعرضه لايتجاوز 7 امتار يقع في وادي الباطن شرق مدينة حفر الباطن بمسافة 40كم وله مدخل من الجنوب اسمه قصير بلال ( تصغير قصر) كل اهالي حفرالباطن القدامى يعرفونه ونسب لاسم من قام ببنائه حيث ان بلالا من موالي رجلا من بني هلال وقد مروا بني هلال اثناء تغريبتهم المشهوره بحفر الباطن وكانت الارض مجدبه والحلال هزل وطلبوا بني هلال من رعاة ابلهم ان يقوموا بذبح كل مواليد الابل حتى لايزيد ضعفها ضعفا ولايعيقهم اثناء مسيرهم بما فيهم مولى بلالا . الا ان بلال صار ياخذ معه زياده في الماء وعندما يسأله معزبه يقول ان هناك جمال لاتتحمل العطش ويقوم بعمل طابوق من الطين ويبني ذلك الحوش وكل ما ولدت ناقه وضع ابنها داخل الحوش وورد بإبله للحفر دون الحيران ولايعرف معزبه بشي وعندما اقترب موعد الرحيل ذهب معزبه للموقع الذي يتواجد به بلال وكان وقت المغرب وهو الوقت الذي يفك بلال عن الحيران فلما شاهدها معزبه اعتقد انها غزو من الاعداء فصاح ببلال فرد عليه انها حيران ابلك ياعمي فنظر المعزب في بلال نظرة اعجاب و تمنن فقال له الم اقل لك اقتل الحيران قال بلى لكن قلبي لم يطاوعني بقتل ثروة حلالك وهي الان قادره على المسير مع امهاتها ونظر معزبه للحيران واعجبته فقال يابلال تمن وساعطيك ما تتمنى فرد بلال اتمنى .


ان الليل اقمر
والروض اخضر
والعبد لايكبر ولايصغر


فقال انها امنية لااستطيع تحقيقها قال ان ذلك هديه مني لك ولااريد شيئا .


والسلام عليكم ...

نفود حائل
14/11/2010, 01:05 AM
قصة رائعة


بس هل حوش الطين موجود الآن ؟

والله يعطيك العافية

ذيب المسآري
14/11/2010, 01:16 AM
قصة رائعه تشكر عليها

وهذي القصه سمعتها من قبل لكن فيه فرق بسيط عن هذي

وفيها قصيده يقول فيها بلال

ليت الليالي كلبوهن قمرا ،، والعمر ما يفنى وانا متعافي
والذود خلفاته ثمان وعشرا ،، والبال منشرح والنظر صافي
والبيت فيه العيطموس العفرا ،، لا ناشنا البرد قرونها الحافي
والخرج به دليكن وتمرا ،، والمزون دايم ترهف ارهافي


واسمحلي على المداخلة

والله يعطيك العافيه

عيسى عبد الله
14/11/2010, 01:23 AM
قصة حلوه ورائعه ومشكوور

ولاهنت مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ر

فريح المهنا
14/11/2010, 06:03 AM
قصه جميله .

لكن نفس لسؤال .

هل قصير بلال لا يزال قائم ؟ :)

عليم العطش
14/11/2010, 11:34 AM
الهجن مرت قصير بلال "-" باقفاي واقبال مرنه
مشكور على الموضوع

قزيزالنعام
14/11/2010, 01:12 PM
قصة رائعة


بس هل حوش الطين موجود الآن ؟

والله يعطيك العافية
مرحبا انا جيت الموقع وحصلت كسارت وحفريات لااعبه في الموقع واهل الحفر يقولون موجود ساسه في الفيضه حتا في القارمن يطلع بس يوقفك على الفيضه

قزيزالنعام
14/11/2010, 01:15 PM
قصة رائعه تشكر عليها

وهذي القصه سمعتها من قبل لكن فيه فرق بسيط عن هذي

وفيها قصيده يقول فيها بلال

ليت الليالي كلبوهن قمرا ،، والعمر ما يفنى وانا متعافي
والذود خلفاته ثمان وعشرا ،، والبال منشرح والنظر صافي
والبيت فيه العيطموس العفرا ،، لا ناشنا البرد قرونها الحافي
والخرج به دليكن وتمرا ،، والمزون دايم ترهف ارهافي


واسمحلي على المداخلة

والله يعطيك العافيه
ذيب المساري على اسمك مشكور على المداخله وعلى مرورك

قزيزالنعام
14/11/2010, 01:16 PM
قصة حلوه ورائعه ومشكوور

ولاهنت مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ر
ولا حزنت مشكور على مرورك

جرير
14/11/2010, 01:32 PM
القصة المشهوره هي حدثت في قارة الحيران وتقع قارة الحيران إلى الجنوب من مدينة تيماء .........
ولك الرواية المشهورة ويمكن ان القصة تكررت في مكان اخر ربما لكن بالتفاصيل الذي ذكرته هو الاتي

وروايه المشهورة التي نسمعها من كبار السن أنه كان هناك رجل ويروى أنه من قبيلة عنزة ولا استطيع التحديد من أي قبيلة عنزة فلقد اختلف عليه كثيراً ، و هناك من يقول أنه شيخ وهناك من يقول أنه كبير ربعه أو رجل صاحب شأن ، وأيّا كان هذا الرجل فالمهم عندنا هو القصة التي تحكي أنه كان عند هذا الرجل رعيّتين من الإبل أي إن عنده ذودين ، رعيه وضح ، ورعية صفر ، كان يرعى الوضح راعي يعمل لدى هذا الرجل أما الصفر وهي مايهمنا كان يسرح بها عبد هذا الرجل ، طبعاً في ذلك الوقت كان كل راعي يسرح على كيفه بذوده ، طبعا انصرم وقت الربيع اللي هو مثل وقتنا الحالي وانتهى واحمست القاع وطلعت الثريا ..في هذا الوقت طبعاً يشتد الحر ويقطن البدو عدود المياه ، ولتوضيح هذا الأمر حتى يكون هناك فكرة لدى الجميع ، البدو لهم حالين إما يكونون قطين والا نادين ..اذا قيل والله فلان قطن العد أي انه نزل الماء وقت الصيف واذا طاح المطر رحل عن العد فيقال والله فلان بالمندا ....
طبعا نزل هذا الرجل وقطن تيماء على هدّاج ونزلت البدوان كلن حضب عده راح القيض وانتهى جاء الصفري وبرّد الوقت شوي ،، دخل الوسم لكن مانزل المطر وجاء الشتاء والاشجار يبست وادهرت الارض طبعا هذا الوقت اللي هو الشتاء وقد ولادة الابل لان صار لابل سنة هالحين وهن لقحات ، فلما شاف هذا الرجل راعي الذودين ان المطر مانزل صوّت لرعيانه راعي الوضح وراعي الصفر العبد ، قال لهم أي
ناقة تلد اذبحوا ولدهــا ، الحكمة من ذلك إن الناقة تضعف اذا رضعها ولدها فهو بذلك اراد ان تسقم الابل أي تعيش وتبقى ، لأنها اذا هزلت الناقه راح تموت هي وولدها المهم أن الراعي صاحب الوضح قام على الابل كل ماولدت ناقه ذبح ولدها ، وهذي سواته حتى ذبح الحيران كلهن ...
العبد لم يفعل مثل مافعل صاحبه بل تجاهل وصية عمه وكل ماولدت ناقه غذى ولدها وخلاه مع أمه ، طبعاً هذا الرجل بقي على هداج تيماء لم يرحل لم يكن عنده الا الابل والوقت دهر لم يرحل إلى مكان آخر وأراد الحفاظ على أبله بذبح أولادها وبقي على هداج ومر الوقت وجاء القيض،،
نرجع للعبد ،، بقي العبد راعي الصفر على طريقته يغذى الحيران مع أمهاتهن وطول ماهن بالمفلا يبقيهن مع امهاتهن وقام ببناء حوش في أعلى قارة الحيران ، المعروفة الان بهذا الاسم ، وقام بوضع الحيران في هذا الحوش من الصلافيح الكبيرة ، ..
العبد كان يضع الحيران في هذا الحوش الذي بناه فقط في حالة واحده وهي عندما يروح بالابل الى عمه يعني أنا اليوم سرّاح بالمفلا والنياق معهن عيالهن يرضعن وفي حال إن العبد يروّح لاهله بالابل لابغى يرد ، قام على الحيران وحاشها ووضعها في الحوش وسكر عليها حتى أن عمه مايدري عنهن ، طبعا اذا وصل العد ورد الابل وبقي ليله واليوم الثاني يسرح ويعود للحيران ويطلقهن مع امهاتهن ، فالمدة التي يبقاها في المعزاب تبقى الحيران مع امهاتها ...وعلى هالحال ،،
عمه طبعاً استغرب ان الابل تحن لما تروح والابل هنا كانت تحن على عيالها ، استغرب راعي الابل من حنين نياقه ، لكنه مااعطى الامر اهمية وسأل العبد والعبد قال ياعمي يحنن على عيالهن اللي ذبحناهن هذيلن خبلات ياعمي
عمه سكت ولم يقتنع بكلام العبد والعبد اساساً قال هالكلام حتى يسكت عمه و الابل اللي يذبح ولدها تحن عليه لكن ماتطول المدة يعني تاخذ فتره بسيطه وبعدها خلاص ماتحن ، بل ان بعض الابل ماتحن من الاساس خصوصاً اذا كانت الناقه بكره ، اي اول مرة تلد ، ممكن انها ماتحن ابداً لانها اول مرة تلد والابل تختلف طباعها ليست سواء ،
راح الوقت وجاء الوسم وانتهى القيض وطاح المطر ، والعبد بالمفلا وكذلك راعي الوضح كان سارح بالابل ، روّح راعي الوضح ووصل اهله والابل بالمراح طبعاً من عادة البدو ان الراعي إن جاء يجلس بالرفه يستريح اما يلقى قهوة والا تمره ولا اي شي ويقوم حدا اهل البيت ويحضب الابل يقوم عليها يعقلها ويحوفها ،
فقال الرجل راعي الابل يوم شاف البروق تلاعج أيمن منه وأيسر منه والمطر ينزل وكان وسط نياقه الوضح ( لا وا حلالاه يالحيران لو إنا ماذبحناها ) المهم بعد قليل من كلامه وصل العبد راعي الصفر مروّح بالبل وبالحيران الوقت الى الان ماادمس الليل طبعاً توه مظلم الليل والرؤيه كانت الى الآن واضحه الى حد ٍ ما ، فكانت الابل بالمقدمه والحيران مع بعضهن خلف امهاتهن جن مع بعضهن فلما رآهن راعي الابل اعتقد ان الحيران رجال شاف ازوالهن خلف الابل مثل الرجال فصاح بالعبد ( اخص الرجال ورى البل ) فقال ياعمي ماهم رجال ماهم رجال هذيلن عييّلهن عييّلهن ياعمي غذيتهن
ولا ذبحتهن ،
فرح راعي الابل فرحه لاتوصف ماصدق اللي شافه ، والابل على ماقيل غالية عند أهلها ، المهم كان عند هذا الرجل بنت مخبيّه ، ، أي انها بنت ماتطلع لا تسرح ولا تروح ،
فقال للعبد : ( تمنّ يالعبد )
وكان يقصد انه يبي يزوجه بنته مقابل صنيعه بالحفاظ على البل ،
فقال العبد : ياعمي ماتقدر على منوتي .
قال : بس تمن انت ..(كان يعتقد راعي الحلال انه يبي يطلب البنت يوم قال ماتقدر على منوتي)
قال ياعمي : اتمنى الليل أقمر ...والروض أخضر...وأنا لا أموت ولا أكبر
قال : أخطيتها يالعبد ..
قال : ماقلت لك انك ماتقدر على منوتي ..
قال : اي والله مااقدر على منوتك
منوة العبد مستحيلة يبي الليل دايم قمرا والارض طول الوقت ربيع وإنه مايموت ولا يكبر
أظلم الليل وادهرت الارض وكبر العبد ومات ،، وراحت عليه البنت المخبيّه
وهذي قصة قارة الحيران مثل ماسولفوها اللي قبلنا لنا وسبب تسميتها....
:منقول

قزيزالنعام
14/11/2010, 01:44 PM
قصه جميله .



لكن نفس لسؤال .


هل قصير بلال لا يزال قائم ؟ :)


مرحبا فريح انا وقفت على فيضه القصير ولا حصلت شي بس يقال انه مهوفي الفيضه في جنب الروض وفيه كسارت وحفريات ومدون في قسم الاثار في الشرقيه ولاه بقايا

قزيزالنعام
14/11/2010, 01:45 PM
الهجن مرت قصير بلال "-" باقفاي واقبال مرنه
مشكور على الموضوع
مشكور يا عليم العطش على القصيده وهي لحربي على ماضن

قزيزالنعام
14/11/2010, 01:51 PM
القصة المشهوره هي حدثت في قارة الحيران وتقع قارة الحيران إلى الجنوب من مدينة تيماء .........
ولك الرواية المشهورة ويمكن ان القصة تكررت في مكان اخر ربما لكن بالتفاصيل الذي ذكرته هو الاتي

وروايه المشهورة التي نسمعها من كبار السن أنه كان هناك رجل ويروى أنه من قبيلة عنزة ولا استطيع التحديد من أي قبيلة عنزة فلقد اختلف عليه كثيراً ، و هناك من يقول أنه شيخ وهناك من يقول أنه كبير ربعه أو رجل صاحب شأن ، وأيّا كان هذا الرجل فالمهم عندنا هو القصة التي تحكي أنه كان عند هذا الرجل رعيّتين من الإبل أي إن عنده ذودين ، رعيه وضح ، ورعية صفر ، كان يرعى الوضح راعي يعمل لدى هذا الرجل أما الصفر وهي مايهمنا كان يسرح بها عبد هذا الرجل ، طبعاً في ذلك الوقت كان كل راعي يسرح على كيفه بذوده ، طبعا انصرم وقت الربيع اللي هو مثل وقتنا الحالي وانتهى واحمست القاع وطلعت الثريا ..في هذا الوقت طبعاً يشتد الحر ويقطن البدو عدود المياه ، ولتوضيح هذا الأمر حتى يكون هناك فكرة لدى الجميع ، البدو لهم حالين إما يكونون قطين والا نادين ..اذا قيل والله فلان قطن العد أي انه نزل الماء وقت الصيف واذا طاح المطر رحل عن العد فيقال والله فلان بالمندا ....
طبعا نزل هذا الرجل وقطن تيماء على هدّاج ونزلت البدوان كلن حضب عده راح القيض وانتهى جاء الصفري وبرّد الوقت شوي ،، دخل الوسم لكن مانزل المطر وجاء الشتاء والاشجار يبست وادهرت الارض طبعا هذا الوقت اللي هو الشتاء وقد ولادة الابل لان صار لابل سنة هالحين وهن لقحات ، فلما شاف هذا الرجل راعي الذودين ان المطر مانزل صوّت لرعيانه راعي الوضح وراعي الصفر العبد ، قال لهم أي
ناقة تلد اذبحوا ولدهــا ، الحكمة من ذلك إن الناقة تضعف اذا رضعها ولدها فهو بذلك اراد ان تسقم الابل أي تعيش وتبقى ، لأنها اذا هزلت الناقه راح تموت هي وولدها المهم أن الراعي صاحب الوضح قام على الابل كل ماولدت ناقه ذبح ولدها ، وهذي سواته حتى ذبح الحيران كلهن ...
العبد لم يفعل مثل مافعل صاحبه بل تجاهل وصية عمه وكل ماولدت ناقه غذى ولدها وخلاه مع أمه ، طبعاً هذا الرجل بقي على هداج تيماء لم يرحل لم يكن عنده الا الابل والوقت دهر لم يرحل إلى مكان آخر وأراد الحفاظ على أبله بذبح أولادها وبقي على هداج ومر الوقت وجاء القيض،،
نرجع للعبد ،، بقي العبد راعي الصفر على طريقته يغذى الحيران مع أمهاتهن وطول ماهن بالمفلا يبقيهن مع امهاتهن وقام ببناء حوش في أعلى قارة الحيران ، المعروفة الان بهذا الاسم ، وقام بوضع الحيران في هذا الحوش من الصلافيح الكبيرة ، ..
العبد كان يضع الحيران في هذا الحوش الذي بناه فقط في حالة واحده وهي عندما يروح بالابل الى عمه يعني أنا اليوم سرّاح بالمفلا والنياق معهن عيالهن يرضعن وفي حال إن العبد يروّح لاهله بالابل لابغى يرد ، قام على الحيران وحاشها ووضعها في الحوش وسكر عليها حتى أن عمه مايدري عنهن ، طبعا اذا وصل العد ورد الابل وبقي ليله واليوم الثاني يسرح ويعود للحيران ويطلقهن مع امهاتهن ، فالمدة التي يبقاها في المعزاب تبقى الحيران مع امهاتها ...وعلى هالحال ،،
عمه طبعاً استغرب ان الابل تحن لما تروح والابل هنا كانت تحن على عيالها ، استغرب راعي الابل من حنين نياقه ، لكنه مااعطى الامر اهمية وسأل العبد والعبد قال ياعمي يحنن على عيالهن اللي ذبحناهن هذيلن خبلات ياعمي
عمه سكت ولم يقتنع بكلام العبد والعبد اساساً قال هالكلام حتى يسكت عمه و الابل اللي يذبح ولدها تحن عليه لكن ماتطول المدة يعني تاخذ فتره بسيطه وبعدها خلاص ماتحن ، بل ان بعض الابل ماتحن من الاساس خصوصاً اذا كانت الناقه بكره ، اي اول مرة تلد ، ممكن انها ماتحن ابداً لانها اول مرة تلد والابل تختلف طباعها ليست سواء ،
راح الوقت وجاء الوسم وانتهى القيض وطاح المطر ، والعبد بالمفلا وكذلك راعي الوضح كان سارح بالابل ، روّح راعي الوضح ووصل اهله والابل بالمراح طبعاً من عادة البدو ان الراعي إن جاء يجلس بالرفه يستريح اما يلقى قهوة والا تمره ولا اي شي ويقوم حدا اهل البيت ويحضب الابل يقوم عليها يعقلها ويحوفها ،
فقال الرجل راعي الابل يوم شاف البروق تلاعج أيمن منه وأيسر منه والمطر ينزل وكان وسط نياقه الوضح ( لا وا حلالاه يالحيران لو إنا ماذبحناها ) المهم بعد قليل من كلامه وصل العبد راعي الصفر مروّح بالبل وبالحيران الوقت الى الان ماادمس الليل طبعاً توه مظلم الليل والرؤيه كانت الى الآن واضحه الى حد ٍ ما ، فكانت الابل بالمقدمه والحيران مع بعضهن خلف امهاتهن جن مع بعضهن فلما رآهن راعي الابل اعتقد ان الحيران رجال شاف ازوالهن خلف الابل مثل الرجال فصاح بالعبد ( اخص الرجال ورى البل ) فقال ياعمي ماهم رجال ماهم رجال هذيلن عييّلهن عييّلهن ياعمي غذيتهن
ولا ذبحتهن ،
فرح راعي الابل فرحه لاتوصف ماصدق اللي شافه ، والابل على ماقيل غالية عند أهلها ، المهم كان عند هذا الرجل بنت مخبيّه ، ، أي انها بنت ماتطلع لا تسرح ولا تروح ،
فقال للعبد : ( تمنّ يالعبد )
وكان يقصد انه يبي يزوجه بنته مقابل صنيعه بالحفاظ على البل ،
فقال العبد : ياعمي ماتقدر على منوتي .
قال : بس تمن انت ..(كان يعتقد راعي الحلال انه يبي يطلب البنت يوم قال ماتقدر على منوتي)
قال ياعمي : اتمنى الليل أقمر ...والروض أخضر...وأنا لا أموت ولا أكبر
قال : أخطيتها يالعبد ..
قال : ماقلت لك انك ماتقدر على منوتي ..
قال : اي والله مااقدر على منوتك
منوة العبد مستحيلة يبي الليل دايم قمرا والارض طول الوقت ربيع وإنه مايموت ولا يكبر
أظلم الليل وادهرت الارض وكبر العبد ومات ،، وراحت عليه البنت المخبيّه
وهذي قصة قارة الحيران مثل ماسولفوها اللي قبلنا لنا وسبب تسميتها....
:منقول
مشكور على القصه يا ابو احمد وقصير بلال في قسم الاثار في الشرقيه وطلعو عليه خبراء الاثار واما قصه بلال فهي غامضه كل عرب لهم قصه عن ابلال واحد يقول عبد وحد يقول انه من قبيله الابو فلان وراعي والله وعلم

محمد الظاهري
14/11/2010, 02:17 PM
مشكور يا اخي يالعزيز على القصه
ونشكر الاخ ومشرفنا الغالي جرير على القصه الرائعه والضافه الاجمل
تحياتي لك ياغالي
.وننتظر من روائعك الجميله

صقر نجد99
14/11/2010, 02:18 PM
قصة رائعه تشكر عليها

وهذي القصه سمعتها من قبل لكن فيه فرق بسيط عن هذي

وفيها قصيده يقول فيها بلال

ليت الليالي كلبوهن قمرا ،، والعمر ما يفنى وانا متعافي
والذود خلفاته ثمان وعشرا ،، والبال منشرح والنظر صافي
والبيت فيه العيطموس العفرا ،، لا ناشنا البرد قرونها الحافي
والخرج به دليكن وتمرا ،، والمزون دايم ترهف ارهافي


واسمحلي على المداخلة

والله يعطيك العافيه

اخوي ذيب ولا يهون صاحب الموضوع

هذه الفصيدة مأعتقد يقولها العبد الا اذا كان اعتقه عمة ممكن

Al3rands
14/11/2010, 04:19 PM
عافاك الله والله يرحم موتانا اجمعين

قزيزالنعام
14/11/2010, 05:40 PM
مشكور يا اخي يالعزيز على القصه

ونشكر الاخ ومشرفنا الغالي جرير على القصه الرائعه والضافه الاجمل
تحياتي لك ياغالي
.وننتظر من روائعك الجميله

مشكور على مرورك تحياتي لك

قزيزالنعام
14/11/2010, 05:42 PM
اخوي ذيب ولا يهون صاحب الموضوع

هذه الفصيدة مأعتقد يقولها العبد الا اذا كان اعتقه عمة ممكن
صقر نجد ولاتهون تحياتي لك ياغالي

قزيزالنعام
14/11/2010, 05:43 PM
عافاك الله والله يرحم موتانا اجمعين
مشكور على مرورك تحياتي لك يا غالي

جروان
14/11/2010, 10:11 PM
والله يعطيك العافيه

قزيزالنعام
14/11/2010, 11:14 PM
جروان مشكور مرورك تحياتي لك يا غالي