محمد الظاهري
28/11/2010, 03:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهه
مساء الخير يا المكشاتيه
سالفه اليوم هي سالفه جميله جدا
وهي حصلت على شاعر كبير كم شعار قبيله تميم العريق
إليكم قصة الشاعر عبدالرحمن التميمي اتمنى انها تعجبكم
تقول الرواه ان عبد الرحمن نزل يوم من الايام يم السوق في قرية بنجد ودخل عند الصائغ صانع الذهب فلفتت انتباهه افي هذا الصائغ فقد كانت على درجة كبيرة من الجمال وتعلق قلبه فيها فلم يعد يبرح دكان والدها , وقد كان يسمى عبدالرحمن المطوع من شدة تدينه ولكنه اعشق البنت وقد كان البدو لا يزوجون الصائغ ولا يتزوجون منه وهذا عبدالرحمن يعشق البنت ولا يبرح مكانه قدام دكان ا . . . بوها حتى انتبهت له فخطبها من ابوها وتزوجها شريطة أن يصير الزواج سراً بينهم.
ومضت الشهور والتميمي في مع زوجته فحملت
المره ووعلمت صديقتها والي علمتها ان زواجهم بسروما احد يدري
وان الأمر سر عشان تحفظ حق ولدها
المهم وبعد الايام الي مضت انتشر الخبر في ديرته
. وعرف إخوانه الي حصل ووراحو يمه ا له بقريته وقالوا له يا عبد الرحمن
نبيك تخوينا نبي نطلع ونقنص معناوعيا عبد الرحمن واعتذر واصرو عليه وطلع معهم ويطلعونه من القرية وقصدوا البر واتوقع يم الدهنا ء
وصادف انهم شافو غزال في احدى الطلح نايم ومد احد اخوانه سلاحه اوعصاه أو سهمه حسب ما كان متوفراً في ذلك الوقت يبي يذبح الغزال وترجاه عبدالرحمن انه لاي فقتله لئن الغزال ذكرت عبد الرحمن في زوجته
المهم اخوانه ما سمعو كلامه صوبو على الغزال وقتلوه
ويوم اقتلوه قالو اخوانه اسمع لزوم انك تطلقها
لئن البنت مثل ماذكرت بنت صانع ما احد ياخذ منهم ولا اينوخذ منهم
واصرو عليه اخوانه انه يطلقها ولكن رفض
واصرو عليه مره ثانيه ورفض وقال ما راح اطلقها وانا ما علي من غيري
من بعدها قالو له اخوانه اجل اذا ما طلقتها نبي نذبحها او نذبحك
واحتار عبد الرحمن ومن بعدها طلب عبد الرحمن من اخوانه
مهله يصلي فيها ركعتين ويستخير الله وابعد عنهم شوي وصلى الركعتين وأخذ يرجي إلى الله ثم كتب هذه الأبيات
والابيات جميله جدا جدا جدا
**ويقول **
يقول التميمي الذي شب مترف مدى العمر ما شيء في زمانه جاهيا ركب يللي من صحّي تقللوا من نجد للريف المريف مداهرحلنا من جو عكلا وقوضوا على كل هباع اليدين خطاهطووا بنا الدهنا والإنسان ماله إلا أن ما يكتب عليه لقاهلقوا جازين في دوحة مستظله حماه عن لفح السموم ذراهخذوها فلا بالرمح زرقن ولا العصا ولا قلطوا حبل العقال عصاهغشاها لذيذ النوم والنوم كم غشا من الناس حذرن وابتلوه عداهفقلت نحواني ومثلي مثلهم يشكي اليا من الزمان وطاهدعوها بيلن كود من ذي فعايله يجزى على فعله يشوف أمناهيا شمل يا مامونة الهجن هو ذلي إلى دار من يصعب على لقاه
ويوم كمل عبدالرحمن القصيدة طاح على وجهه واخوانه يحسبونه ساجد . اصبرو شوي ا وطال صبرهم, وقامو يمه ويوم رفعوه حصلو ميت ((الله الدايم )) .
*********************
***********
والقصه معروفه
واعذروني على الاطاله
واتوقع من القصيده فيها نقص
والله يرحم اموتنا واموات المسلمين
وتحياتي لكم يا الغالين
اخوكم
محمدالظاهري
مساء الخير يا المكشاتيه
سالفه اليوم هي سالفه جميله جدا
وهي حصلت على شاعر كبير كم شعار قبيله تميم العريق
إليكم قصة الشاعر عبدالرحمن التميمي اتمنى انها تعجبكم
تقول الرواه ان عبد الرحمن نزل يوم من الايام يم السوق في قرية بنجد ودخل عند الصائغ صانع الذهب فلفتت انتباهه افي هذا الصائغ فقد كانت على درجة كبيرة من الجمال وتعلق قلبه فيها فلم يعد يبرح دكان والدها , وقد كان يسمى عبدالرحمن المطوع من شدة تدينه ولكنه اعشق البنت وقد كان البدو لا يزوجون الصائغ ولا يتزوجون منه وهذا عبدالرحمن يعشق البنت ولا يبرح مكانه قدام دكان ا . . . بوها حتى انتبهت له فخطبها من ابوها وتزوجها شريطة أن يصير الزواج سراً بينهم.
ومضت الشهور والتميمي في مع زوجته فحملت
المره ووعلمت صديقتها والي علمتها ان زواجهم بسروما احد يدري
وان الأمر سر عشان تحفظ حق ولدها
المهم وبعد الايام الي مضت انتشر الخبر في ديرته
. وعرف إخوانه الي حصل ووراحو يمه ا له بقريته وقالوا له يا عبد الرحمن
نبيك تخوينا نبي نطلع ونقنص معناوعيا عبد الرحمن واعتذر واصرو عليه وطلع معهم ويطلعونه من القرية وقصدوا البر واتوقع يم الدهنا ء
وصادف انهم شافو غزال في احدى الطلح نايم ومد احد اخوانه سلاحه اوعصاه أو سهمه حسب ما كان متوفراً في ذلك الوقت يبي يذبح الغزال وترجاه عبدالرحمن انه لاي فقتله لئن الغزال ذكرت عبد الرحمن في زوجته
المهم اخوانه ما سمعو كلامه صوبو على الغزال وقتلوه
ويوم اقتلوه قالو اخوانه اسمع لزوم انك تطلقها
لئن البنت مثل ماذكرت بنت صانع ما احد ياخذ منهم ولا اينوخذ منهم
واصرو عليه اخوانه انه يطلقها ولكن رفض
واصرو عليه مره ثانيه ورفض وقال ما راح اطلقها وانا ما علي من غيري
من بعدها قالو له اخوانه اجل اذا ما طلقتها نبي نذبحها او نذبحك
واحتار عبد الرحمن ومن بعدها طلب عبد الرحمن من اخوانه
مهله يصلي فيها ركعتين ويستخير الله وابعد عنهم شوي وصلى الركعتين وأخذ يرجي إلى الله ثم كتب هذه الأبيات
والابيات جميله جدا جدا جدا
**ويقول **
يقول التميمي الذي شب مترف مدى العمر ما شيء في زمانه جاهيا ركب يللي من صحّي تقللوا من نجد للريف المريف مداهرحلنا من جو عكلا وقوضوا على كل هباع اليدين خطاهطووا بنا الدهنا والإنسان ماله إلا أن ما يكتب عليه لقاهلقوا جازين في دوحة مستظله حماه عن لفح السموم ذراهخذوها فلا بالرمح زرقن ولا العصا ولا قلطوا حبل العقال عصاهغشاها لذيذ النوم والنوم كم غشا من الناس حذرن وابتلوه عداهفقلت نحواني ومثلي مثلهم يشكي اليا من الزمان وطاهدعوها بيلن كود من ذي فعايله يجزى على فعله يشوف أمناهيا شمل يا مامونة الهجن هو ذلي إلى دار من يصعب على لقاه
ويوم كمل عبدالرحمن القصيدة طاح على وجهه واخوانه يحسبونه ساجد . اصبرو شوي ا وطال صبرهم, وقامو يمه ويوم رفعوه حصلو ميت ((الله الدايم )) .
*********************
***********
والقصه معروفه
واعذروني على الاطاله
واتوقع من القصيده فيها نقص
والله يرحم اموتنا واموات المسلمين
وتحياتي لكم يا الغالين
اخوكم
محمدالظاهري