محمد الظاهري
06/12/2010, 11:26 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اهلا بكم اخواني المشرفين والاعضاء
و حياكم الله
وسالفتي المره هاذي هي سالفه عجيبه
وأغرب القصص الشعبيه
ولكن روها من الروات المعروفين قديما
((و روى هذه القصة ديكسون في كتابه عرب الصحراء رواية عن ضويحي بن خرميط العازمي في الحادي والعشرين من أبريل سنة 1935 ميلادي،، في مضاربهم عن ملح )).
وتقول الروايه
كان فيه واحد من قبيلة العوازم ومعه مرته مسافراًعلى ذلوله وكان اقرب ديره له في هاك الوقت حائل ومعه ومرته الي معه حامل وعلى وشك انها تولد ويوم انهم يمشون
المره اتعبت
وفي غور في جبال حائل نزلت المره الي في بطنها فجئا ولكنها ماتت يومنها توضع ولدها .
حاول الرجال أن يساعدها قدر مايستطيع غير أنه كان وحيد وما يقدر الحاله ان ينقذها. وحط جثتها في كهف قريب وملأ المدخل بالحصاء الكبار
،وكره الرجال أن يبعد الولد عن أمه و كان يدري أن الولد الصغير يبي يموت
لئنه ما جا في شهره عشان امه انزلته فجئا لئن ما عنده الي ييرضعه والرجال مسافر قاطع ديار طويله وفكر الرجال وحط الولد على صدر أمه ولف يدها من حوله ووضع ثديها الأيسر في فمه ثم تركها
وراح وابعد
المهم
وبعد تسعة أشهر
كان جماعة من البدوالرحل من نفس القبيلةالعوازم
كا فيه مره مرو المكان الي فيها الولد وامه واتفقو انهم ينوخون ركايبهم ويتقهوون ومبرك الابل قريبه من المكان الذي دٌفنت فيه المرأة والولد وبما أنهم كانوا يعرفون الرجال وقصته ويوم تقهوو وتذكرو مكان المره راحو يم مدخل الكهف يبون يشوفون و كانت الحصاء لاتزعلى حالها وكم كانت تعجبهم كبيرة يوم وحصلو بعض الحصاء قد أزيلت من مكانها تاركة حفرة في الجدار المهم
زادت تعجبهم ويوم ناضرو في وسط الكهفحصلو أثار رجل الولد على الرمال في جميع الاتجاهات ،وزادت خوفهم خوف وصارو يوسوسون وما يدرون وش يسوون وعلى طول راحو يم ركايبهم وانطلقو لين ابعدو عن المكان ويحسبون المكان المسكون.
وبعد مدة درا الرجال بالقصة وسمعها من اهل الديره
وكلن يسولف فيها ومن بعدها راح زين اشدا ذلوله وركبها وراح يم مكان الولداويوم وصل حصل الحفرة في الجدار وأثار رجل الولد، ويوم نظر داخل الكهف شاف الولد واقف يتمتم وهو واقف جنب المرأ الميتة الي ككئنها جثة محنطة وكان جسدها جافاً تماماً عدا عينها اليسرى والجانب الأيسر من وجهها وثديها الأيسر الي كان مليان من الحليب ويدها اليسرى وكانت جميع هذه الأعضاء لاتختلف في شي عن أعضاء المرأة الحية.سبحان الله
عندها ملأ الخوف من الله قلب هاك الرجل واخذ ولده يردد أسمه ويحمده، ثم إنه أخذ الولد وحطه على ظهر ناقته وراح بعيد . وقبل ما يمشي يم ديرته دفن مرته الميته
ومن بعدها عود يم ناقته وولده وركب ناقته وولده في حظنه وعود يم دياره
وانتهت سالفتي
ارجو انكم تعذروني على الاطاله
وهاذي القصه معروفه من قبل الرواه
هاذا ما اتيته لكم من ارشيفي الخاص
وحصلت القصه جميله
وسردها لكم
ارجو ان استمتعتم في قرائتها
وانتظروني في سالفه اجمل من موروثنا العريق
اخوكم
محمد الظاهري
اهلا بكم اخواني المشرفين والاعضاء
و حياكم الله
وسالفتي المره هاذي هي سالفه عجيبه
وأغرب القصص الشعبيه
ولكن روها من الروات المعروفين قديما
((و روى هذه القصة ديكسون في كتابه عرب الصحراء رواية عن ضويحي بن خرميط العازمي في الحادي والعشرين من أبريل سنة 1935 ميلادي،، في مضاربهم عن ملح )).
وتقول الروايه
كان فيه واحد من قبيلة العوازم ومعه مرته مسافراًعلى ذلوله وكان اقرب ديره له في هاك الوقت حائل ومعه ومرته الي معه حامل وعلى وشك انها تولد ويوم انهم يمشون
المره اتعبت
وفي غور في جبال حائل نزلت المره الي في بطنها فجئا ولكنها ماتت يومنها توضع ولدها .
حاول الرجال أن يساعدها قدر مايستطيع غير أنه كان وحيد وما يقدر الحاله ان ينقذها. وحط جثتها في كهف قريب وملأ المدخل بالحصاء الكبار
،وكره الرجال أن يبعد الولد عن أمه و كان يدري أن الولد الصغير يبي يموت
لئنه ما جا في شهره عشان امه انزلته فجئا لئن ما عنده الي ييرضعه والرجال مسافر قاطع ديار طويله وفكر الرجال وحط الولد على صدر أمه ولف يدها من حوله ووضع ثديها الأيسر في فمه ثم تركها
وراح وابعد
المهم
وبعد تسعة أشهر
كان جماعة من البدوالرحل من نفس القبيلةالعوازم
كا فيه مره مرو المكان الي فيها الولد وامه واتفقو انهم ينوخون ركايبهم ويتقهوون ومبرك الابل قريبه من المكان الذي دٌفنت فيه المرأة والولد وبما أنهم كانوا يعرفون الرجال وقصته ويوم تقهوو وتذكرو مكان المره راحو يم مدخل الكهف يبون يشوفون و كانت الحصاء لاتزعلى حالها وكم كانت تعجبهم كبيرة يوم وحصلو بعض الحصاء قد أزيلت من مكانها تاركة حفرة في الجدار المهم
زادت تعجبهم ويوم ناضرو في وسط الكهفحصلو أثار رجل الولد على الرمال في جميع الاتجاهات ،وزادت خوفهم خوف وصارو يوسوسون وما يدرون وش يسوون وعلى طول راحو يم ركايبهم وانطلقو لين ابعدو عن المكان ويحسبون المكان المسكون.
وبعد مدة درا الرجال بالقصة وسمعها من اهل الديره
وكلن يسولف فيها ومن بعدها راح زين اشدا ذلوله وركبها وراح يم مكان الولداويوم وصل حصل الحفرة في الجدار وأثار رجل الولد، ويوم نظر داخل الكهف شاف الولد واقف يتمتم وهو واقف جنب المرأ الميتة الي ككئنها جثة محنطة وكان جسدها جافاً تماماً عدا عينها اليسرى والجانب الأيسر من وجهها وثديها الأيسر الي كان مليان من الحليب ويدها اليسرى وكانت جميع هذه الأعضاء لاتختلف في شي عن أعضاء المرأة الحية.سبحان الله
عندها ملأ الخوف من الله قلب هاك الرجل واخذ ولده يردد أسمه ويحمده، ثم إنه أخذ الولد وحطه على ظهر ناقته وراح بعيد . وقبل ما يمشي يم ديرته دفن مرته الميته
ومن بعدها عود يم ناقته وولده وركب ناقته وولده في حظنه وعود يم دياره
وانتهت سالفتي
ارجو انكم تعذروني على الاطاله
وهاذي القصه معروفه من قبل الرواه
هاذا ما اتيته لكم من ارشيفي الخاص
وحصلت القصه جميله
وسردها لكم
ارجو ان استمتعتم في قرائتها
وانتظروني في سالفه اجمل من موروثنا العريق
اخوكم
محمد الظاهري