قزيزالنعام
09/12/2010, 11:35 PM
قصه وهي تحكي عن عقوق الابناء هذا الشاعر قال قصيدتة وهي عبارة عن مرثية في عياله حيث دعاء عليهم واستجاب لدعوته ولم ينجبو أولآدا وقيل انهم تزوجوا مرة ومرتين وثلات من اجل ان يرزقهم الله ولكن أمر الله قد نفذ وانقطعت من ذلك الزمان ديارهم ( ولم ينجبوا أولآدا ) والقصة كالتالي . . .
حيث ان اولآد هذا الشاعر تنكرو لوالدهم حيث توفيت أمهم وهم صغار وقام بتربيتهم حتى كبروا وكان بمثابة ألأم وألأب لهم يسهر الليالي على رعايتهم وراحتهم وفي النهار يذهب لجلب طعامهم .. ألخ
وعندما كبروا تنكروا له وأصبح لآيريده أحد منهم مراعاة لخاطر زوجاتهم اللآتي تأففن من خدمته وصار كل يوم واحد منهم يطرده من بيته فما كان من الوالد إلأ ان سكن إحدى البيوت المتهالكه حتى صار لآيقوى على النهوض أو السير وضعف بصره فذهب زاحفا" يتوسل ويرتجي أبناءة بأن يمكث عندهم حتى يقضي الله أمرة فلم يستجب له أحد منهم وقال هذه القصيدة :
قال الذي يقرا بليا مكاتيب
ياللي تقرون العمى من عماكم
ياعيالي اللي تشرفون المراقيب
تريضوا لي واقصروا في خطاكم
خذو كلآم الصدق مابه تكاذيب
مثل السند مضمون للي وراكم
يعيالي لآصرتوا ضيوف ومعازيب
ترى الكلآم الزين ملحة قراكم
وتروا السبابة من كبار العذاريب
وهرج البلايس ما يطول لحاكم
المذهب الطيب فهو مذهب الطيب
والمذهب الخايب يبور نساكم
ياعيال ماسرحتكم باللواهيب
ياعيال ماعمر المعزب ولآكم
ياعيال مضربتكم بالمشاعيب
ولآسمعوا الجيران لجة بكاكم
يما توليت القبايل تقل ذيب
من خوف لآينقص عليكم عشاكم
وياما شربت السمن من عرض ماجيب
يفز قلبي يوم يبكي حداكم
أحفيت رجليني بحامي اللواهيب
وخليت لحم الريم يخالط عشاكم
ياعيال دوكم لحيتي كلها شيب
هذا زمان قعودنا في ذراكم
قمت اتوكا فوق عوج المصاليب
قصرت خطانا يوم طالت خطاكم
عطوني القرضة عليكم مطاليب
بالقبر مافرق طيبكم من رداكم
ماني بفاضحكم بوسط الاجانيب
بأعمالكم يدرون كل أقرباكم
لو كان تدرون الردى والمعاييب
صرتوا مع المخلوق مثل خوياااكم
خوالكم بالطيب تروي المغاليب
ولو تتبعون الجد محد" شناااكم
وش علمكم ياتركين المواجيب
حسبي عليكم هالردى وين جاكم
قصيتك واسندت وادي سلاحيب
ولقيت بالصبخاء مدافيق ماكم
يعيال بعتوني ( بصفر العراقيب )
ماهي حقيقه سود الله قراكم
يالله عسى أعماركم شمسها تغيب
يعتم قمركم ثم تظلم سماكم
ياعلكم في حاميات اللواهيب
ياللي على الوالد خبيث" لغاكم
شفت الجفاء والحيف والغلب والريب
بضلوعكم لآبيض الله قراكم
عسى نساكم ماتحمل ولآ تجيب
ولاحدن من البزران يمشي وراكم
أخسوا خسيتوا ياكبار اللغابيب
اهبو هبيتو يقطع الله نماكم
00تحياتي لكم
حيث ان اولآد هذا الشاعر تنكرو لوالدهم حيث توفيت أمهم وهم صغار وقام بتربيتهم حتى كبروا وكان بمثابة ألأم وألأب لهم يسهر الليالي على رعايتهم وراحتهم وفي النهار يذهب لجلب طعامهم .. ألخ
وعندما كبروا تنكروا له وأصبح لآيريده أحد منهم مراعاة لخاطر زوجاتهم اللآتي تأففن من خدمته وصار كل يوم واحد منهم يطرده من بيته فما كان من الوالد إلأ ان سكن إحدى البيوت المتهالكه حتى صار لآيقوى على النهوض أو السير وضعف بصره فذهب زاحفا" يتوسل ويرتجي أبناءة بأن يمكث عندهم حتى يقضي الله أمرة فلم يستجب له أحد منهم وقال هذه القصيدة :
قال الذي يقرا بليا مكاتيب
ياللي تقرون العمى من عماكم
ياعيالي اللي تشرفون المراقيب
تريضوا لي واقصروا في خطاكم
خذو كلآم الصدق مابه تكاذيب
مثل السند مضمون للي وراكم
يعيالي لآصرتوا ضيوف ومعازيب
ترى الكلآم الزين ملحة قراكم
وتروا السبابة من كبار العذاريب
وهرج البلايس ما يطول لحاكم
المذهب الطيب فهو مذهب الطيب
والمذهب الخايب يبور نساكم
ياعيال ماسرحتكم باللواهيب
ياعيال ماعمر المعزب ولآكم
ياعيال مضربتكم بالمشاعيب
ولآسمعوا الجيران لجة بكاكم
يما توليت القبايل تقل ذيب
من خوف لآينقص عليكم عشاكم
وياما شربت السمن من عرض ماجيب
يفز قلبي يوم يبكي حداكم
أحفيت رجليني بحامي اللواهيب
وخليت لحم الريم يخالط عشاكم
ياعيال دوكم لحيتي كلها شيب
هذا زمان قعودنا في ذراكم
قمت اتوكا فوق عوج المصاليب
قصرت خطانا يوم طالت خطاكم
عطوني القرضة عليكم مطاليب
بالقبر مافرق طيبكم من رداكم
ماني بفاضحكم بوسط الاجانيب
بأعمالكم يدرون كل أقرباكم
لو كان تدرون الردى والمعاييب
صرتوا مع المخلوق مثل خوياااكم
خوالكم بالطيب تروي المغاليب
ولو تتبعون الجد محد" شناااكم
وش علمكم ياتركين المواجيب
حسبي عليكم هالردى وين جاكم
قصيتك واسندت وادي سلاحيب
ولقيت بالصبخاء مدافيق ماكم
يعيال بعتوني ( بصفر العراقيب )
ماهي حقيقه سود الله قراكم
يالله عسى أعماركم شمسها تغيب
يعتم قمركم ثم تظلم سماكم
ياعلكم في حاميات اللواهيب
ياللي على الوالد خبيث" لغاكم
شفت الجفاء والحيف والغلب والريب
بضلوعكم لآبيض الله قراكم
عسى نساكم ماتحمل ولآ تجيب
ولاحدن من البزران يمشي وراكم
أخسوا خسيتوا ياكبار اللغابيب
اهبو هبيتو يقطع الله نماكم
00تحياتي لكم