مزاحمة الوراعين للرجال بالمجلس ولا على الصحن وش رايكم فيها؟

[مكرم الضيف]

تم تغيير الموضوع الاول لموضوع اكثر اهمية.

ولكم الشكر. وارجوا التفاعل مع هذا الموضوع

[hgrkhw]

تعطى الفقراء والمساكين ولا حارس المدرسه اللي جمبكم او جمعيات خيريه

[مكرم الضيف]

تعطى الفقراء والمساكين ولا حارس المدرسه اللي جمبكم او جمعيات خيريه

تم تغيير الموضوع وارجو منك المشاركة. شكرا لك على ردك الطيب وجزاك الله كل خير

[مكرم الضيف]

هذا الموضوع مهم جدا حيث انه يجيك الواحد للمجلس ومعه ماشاءالله درزن وراعين وطالعين داخلين للمجلس ومن المجلس واصوات مرتفعة مايخلون الرجال تهرج وتشغيل جوالات واصوات وقلق. واليا انمدت السفرة وهم محضرين قبل الرجال .لدرجة ان بعض الرجال مايقدر يمد يده. وخذ عاد لابدا الاكل من كل جنب يتنقل وكحه وزكام وغيره. والابو ساكت مايحرك ساكن ولا كأن شي صار.والمعزب يستحي مايقدر يقول شي بالرغم انه غارف لهم صحن لحاله لكن مايعجبهم الا صحن الرجال. بالله عليكم ماهو شئ مؤسف.

[بن حاضر]

فالبداية اخوي مكرم الضيف اشكرك على هالموضيع ..
بالنسبة لمزاحمة الوارعين ،، هذي مشكلة صراحه ..
دائما الوارعين تلاقيهم يجون اذا المناسبة عائلية او شبة عائلية يعني قد يكون مافيها غرب .. وهنا يكون مافيه منقودية عوال عم ولا اهل يعني اخف شوي ..
بس لما يكون هناك غرب والله هذي المشكلة يعني مفروض الاباء يخلون عيالهم بعدين وهذا المعتاد عندنا صراحه يقلطون الرجال واذا فيه اماكن باقية يقلطون عيالهم عقب .. بس المشكلة في اللي يدخل ويدخل عياله معه ويسوي زحمة وتلاقي فيه رجال مابعد قلطوا جالسين ينتظرون احد يخلص .. فلابد صراحه يكون صحن خاص للعيال ..

والله يستر لا يقفل الموضوع ..

[مكرم الضيف]

فالبداية اخوي مكرم الضيف اشكرك على هالموضيع ..

بالنسبة لمزاحمة الوارعين ،، هذي مشكلة صراحه ..
دائما الوارعين تلاقيهم يجون اذا المناسبة عائلية او شبة عائلية يعني قد يكون مافيها غرب .. وهنا يكون مافيه منقودية عوال عم ولا اهل يعني اخف شوي ..
بس لما يكون هناك غرب والله هذي المشكلة يعني مفروض الاباء يخلون عيالهم بعدين وهذا المعتاد عندنا صراحه يقلطون الرجال واذا فيه اماكن باقية يقلطون عيالهم عقب .. بس المشكلة في اللي يدخل ويدخل عياله معه ويسوي زحمة وتلاقي فيه رجال مابعد قلطوا جالسين ينتظرون احد يخلص .. فلابد صراحه يكون صحن خاص للعيال ..


والله يستر لا يقفل الموضوع ..



بن حاضر صبحك الله بالخير وشكرا لمتابعتك وردك الطيب. والادارة ابخص في بعض الامور.هم ماودهم يصير شد بالمواضيع وحنا تعرف احيان نزودها شوي. ولك وللجميع وللادارة اطيب تحية(والخلاف لايفسد للود قضيه)والحوارات الهادئه والهادفه مطلوبه.

[سيف العلا]

ها الورعين والله بلشششششه لاكن ا لحل يكون فيه مقلط جنب المجلس يكون من عزل عن البيت يجلسو فيه مع تحيااااااااااااااااااااتي سيف العلا

[escape_man]

جيد ان الصغار يخالطون الكبار ويتعلمون منهم

لكن مو كل مناسبة

لما يكون بالمناسبة اجانب ولا اهل مناقيد ابعد عيالك

واذا هي جماعة وعيال عم فاشوفها فرصة لحضورهم

[ريم البراري]

انا ضد وجود اطفال على سفرة الكبار رجال او نساء


لازم تنحط لهم سفرة لحالهم

عندنا في البيت حتى لو عددنا قليل وفيه اطفال نحط لهم سفرة لحالهم ونحط لهم اكل بنفس وقت اكلنا

[N أبورغد N]

وجهة نظري نعم لا ينبغي للاطفال مزاحمة الرجال لا في المجلس ولا في الكلام ولا على السفره
لكن انا ضد عزلهم او تحقيرهم لكن تخليهم على جنب في المجلس ولا يسمح له بالهرج الزايد يقاطع
خصوصا اذا كلامه ماهو ذاك الزود
وفي التقليط ينبهون خلوو الكبار يقلطون اول واذا لك محل والا انتظر
الامر بسيط لكن لااحد يتكلم انتقادات بدون فعل

[ابو عزوز99]

وجهت نظري أنه حسب نوعية الأطفال إذا هم غثيثين ومزعجين ومشفوحين لا يدخلون مجلس الرجال أما إذا أنهم راكدين ولكن يبدوا منهم بعض التصرفات فبرأيي أنه لا باس من وجودهم لأنهم دائماً يتقمصون شخصية الكبار وخاصةً الأباء وكيف يتعلم الطفل إذا لم يكن مع الكبار وكيف يعلم الصح من الخطأ إلا إذا كان في مجالس الكبار لأنه وهو صغير يكتسب الخبرات ممن هو أكبر منه .

مجرد وجهة نظر

وأشكر صاحب الموظوع على الطرح

[سهيل تميم]

انا ضد ابعادهم عن السفره وعن مجالسة الرجال.. مع اهمية تعليم الابناء الادب واحترام الضيف ..
انا اشوف اطفال الاجانب ماشاء الله عليهم من هو صغير وهو يعرف يتكلم ويعرف يسولف ولا عنده الرهبه الي عند اغلب شبابنا .. بسبب ان اهاليهم عودوهم على ان لهم شخصيه مستقله وحرية انه يبدي رأيه سواء بمجلس او بين العائله ...وقبل هذا كله تعليمهم احترام الوالدين والتأدب مع الكبير .
للأسف الكثير من شبابنا الا من رحم ربي .. شنبه خاط على وجهه ولا يعرف يقول كلمتين مرتبه قدام الرجال..
السبب ان ابوه من هو صغير وهو عازله عن مجالس الرجال وبعض الاباء للأسف ممكن يتكلم على ولده قدام الضيوف .. وبالتالي لابد يكبر الولد وتكبر معه شخصيته المهزوزه...

[مكرم الضيف]

شكرا للجميع كلا باسمه على الردود اللي كل واحد منها احسن من الثاني والله يحفظ لكم ماأعطاكم ويصلحهم.

[ناصر]

هذه مشكله من قبل الاب في عدم تعليم ابنائه طرق الضيافه والادب الاحترام

لكن المصيبه والاشكاليه في بعض ((الرجال)) يرفع الضغط بتصرفه
يحسب نفسه جالس مع المدام في بيته
تحصل المضيف ماقصر مسوي ثلاث صحون ومخصص
واحد من الصحون للصغار كنوع من التنظيم والاحترام
يجيك هذا الانسان اللي مايفهم الاصول والواجب
ويسحب وراعينه الصغار على الصحن حق الكبار والشيبان والضيوف
ومن درجة غبائه يأكلهم بيده يحسب نفسه في البيت مجلسهم واحد يمين والثاني يسار
طيب هذا الشي مانختلف عليه حب وعطف لاطفاله .. لكن في بيته او على الصحن المخصص للصغار
مو بهذا الشكل ..تحرج صاحب البيت والضيفان
وهذه النوعيه من الناس بالمناسبه (هم اقل ناس يفهمون الواجب والضيافه) بشكل عام

مشكور اخوي على موضوعك القيم صراحه

[ساحووق]

الله يعييييييييييييين

هذا مشكله لم نجد لهها حل الى الان ؟؟؟؟؟؟؟؟

وهي عيب عن اغلب الريااجيل وااهل السلووم القباااايل

[جار طمية]

شكرا على طرق مثل هذا الموضوع

بالنسبة لقلطة الصغار مع كبار السن فهذه من أقبح الصفات والأخلاق التي أراها في بعض المناسبات وفي نظري أن المسألة تعود لتربية الأب لأبناءه فإن عودهم على إحترام الكبير وعدم التقدم أمامه بأي أمر فإن الصغير سيطبق ماتعلم أما إن كان الأب لايرعوي لمثل هذه الأمور فتلك مصيبة وباقعة أخرى .

ولله الحمد تعودنا نحن في بلاد نجد على هذه العادة الحميدة وتوارثناها من كبار السن جيلاً بعد جيل ولكن حصل تفريط في هذه السنوات المتأخرة من البعض نظراً لإنغماس الناس في المدنية وإنصهار بعض القيم والمبادئ الكريمة ولكن الخير موجود لايزال موجود .

[سليمان 10]

موضوع مفيد جزيت خيرا 0لكن كل اب اعرف بأبنائه لابد من تصحيح اخطائهم اثناء الاكل في البيت حتى اذا قلطو مع الرجال تراهم يبيضون الوجه وتراه اولا وآخرا يرجع للاب هو المرآة000

[المخبر]

والله ياعندنا شايب الله يذكره بالخير
كل ماعزمناه على عشاء ويكون عندنا ضيوف
جاك وجاب وراه سرب .... لا ويقلطهم معه هههههه مايتركهم مع المجموعه الثانيه

[مغرم بالفتك]

على الطفل فيه اطفال مؤدبين وفيه اطفال اعوذ بالله مشافيح

[مكرم الضيف]

بمناسبة الموضوع كان فيه واحد من الجماعة الله يرحمه راجع من علاج خارج المملكة. وزرناه في بيته نتحمد له بالسلامة. والرجال كان الله يرحمه محدث يجبرك على الانصات بسلاسة حديثه وكلامه وأفكاره المرتبه.وأثناء ماهو يتحدث جاب واحد من عياله صينية القهوة. وجاء اخوه الثاني يناوله شي والله مدري وشهو .المهم مع انحرافة الولد من المجلس وهو يتعثر بالقهوة والشاهي اللي بالصينية وينكبهن كلهن.انا كنت متابع للابو الله يرحمه.ماشاءالله عليه ماقطع حديثه ولا التفت للي حصل وكان يتابع سالفته وما كأن شئ صار ابد.العيال من انفسهم رجعوا داخل البيت بعد مانظفوا الفرش وجابوا قهوة جديدة وصبوها للرجال الين تمموا. والابو ماعلق بكلمة وحده على الموضوع.

الابناء ياأخواني صحيح انهم يتعلمون من الاباء واحترامك لهم يبني احترامهم لك وللاخرين. فكان الموقف اللي حصل من ضمن دروس الحياة . وكما قال الشاعر:

وينشأ ناشئ الفتيان منا***على ماكان عوده ابوه.

جزاكم الله خير

[محب الشبه]

الرسول صلى الله عليه وسلم اشرف الخلق اكل مع الاطفال واعطى الاناء بن عباس رضي الله عنهما وهو عن يمينه ويساره الاشياخ
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بشراب فشرب منه ، وعن يمينه غلام ، وعن يساره الأشياخ ، فقال للغلام : ( أتأذن لي أن أعطي هؤلاء ) . فقال الغلام : والله يا رسول الله ، لا أوثر بنصيبي منك أحدا . قال : فتله رسول الله صلى الله عليه وسلم في يده .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: البخاري (http://www.dorar.net/mhd/256)- المصدر: صحيح البخاري (http://www.dorar.net/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 2451
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

[سيل شوان]

والله شوف ماكذب عليك عندنا في الاعياد او في تجمعات غير الاعياد الاطفال الاقل من عمر ٧ سنوات مايعتب المجلس تلقاه منسدح في بيتهم مع اخواته لكن والله ماشاهدته في بعض الاطفال اللي اعمارهم من سن ٧ سنوات تلقاه متشخص لابس الثوب والشماغ ماشاء الله اش ذيك الحلاوة واللي الاحظه اذا دخل واحد كبيير في السن قام خلاه يجلس مكانه وتلقاه يحلف عليه إلا يجلس ذولي اايدهم في المجالس

[مكرم الضيف]

ماشاء الله عليكم وعلى ردودكم الطيبة اللي نستفيد منها كلنا .

[الجبل الراسي]

لا صغير السن الاطفال يرتاح عند امه الله لا يهينه اذا صارفيه مناسبه ومجلس رجال وهذا الطفل يعبث ويلعب
واشغل البو وسط الرجال واذا قلط الغداء والا العشاء طمر قدامهم ماله الا الجلوس في المنزل
حتى يكون عمره فوق العشر سنوات

[محب الشبه]

والله ماله طعم اذا ماكلو الورعان مع الكبار ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوه حسنه ياغلام سم الله وكل بيمينك

[نديم الحيا]

اولا عليك تحديد سن الوراعين اللي في بالك كم؟


لأن بعض الأعمار لابد ان يشارك الرجال في المجالس وعلى الأكل ليتعلم منهم


نعم قد يخطئ في المرة الأولى والثانية ولكن كل مرة سيتعلم منها شئ


وإذا عزلناهم فستبقى حركات الأطفال مستقرة لدية رغم تقادم العمر


ولكن الفاصل في هذه العمر كم يكون؟


اعتقد انه من سن الخامسة عشر فما فوق لاإشكال في مشاركته للرجال في المجلس او في الأكل وخصوصا انه سيتولد لديه إحساس قوي بأنه أصبح رجل وسيغير هذا الوضع من امور كثيره لديه واهمها اسلوبه حينما يذكر قصة في المجلس او على الأكل فيحس انه رجل يخاطب رجال وليس طفل يخاطب اطفال



مجرد رأي وأعمل به مع إخوتي الصغار ورأيت نتائج عجيبة جدا

[مكرم الضيف]

الصغار بكره يكبرون.وهم رجال المستقبل. واقول لابنائي الاعزاء تعلموا من اباؤكم وأسألوهم ترى هم الخبرة والمدرسة الحقيقيه لكم.
والله يحفظكم

[مكرم الضيف]

انا اقصد السن اللي قبل دخول المدرسة ولا لادخل المدرسة خلاص المفروض انه اصبح رجال. وهنا دورالابو انه يعلمه اكثر ويركز على تعليمه على مثل هالامور وغيرها.

[وادي غران]

في هذا الزمن الذي انغمس فيه الكثير في المدنية والحضارة أصبحنا نشاهد من الأطفال في المجالس تصرفات كانت غريبة علينا سابقاً.

في بعض المناطق ولله الحمد لا زالت الأمور الطيبة موجودة كما كانت سابقاً, والأمر في اعتقادي يرجع للتربية (وينشأ ناشيء الفتيان منا على ما كان عوده أبوه)

أذكر قبل سنوات حصل لي موقف صعب, حيث كنا بضيافة أحد الأشخاص من قبيلة أخرى وأصر أحد رفقائنا على اصطحاب ولده (خمس سنوات) ورافقنا ونحن لذلك كارهون, لأننا نعرف سوء تربيته لأولاده, وعند وضع الصحون للعشاء وقبل أن يقول المضيف للضيوف اقلطوا حياكم الله, إذا بالولد قد هجم على الصحن وكأنه لم يشاهد في حياته طعاماً :mad:, فتمنيت وقتها أن تنشق الأرض وتبتلعني ولا أحضر هذا الموقف , وأما الأب فكأن الأمر لا يعنيه :eek:, فأقسمت حينها ألا أرافقه في سفر ولا حضر, فقد سوّد وجوهنا عند العربان !!

صحيح الموقف أعلاه حدث من طفل لكن الشرهة ماهيب عليه .. الشرهة على أبوه اللي ما عرف يربيه وتركه مثل البهيمة .. الله لا يبلانا !!

[أبوعبدالرحمن0]

أولاً التعبير بالصغار أحسن من التعبير بالوراعين
أما بالنسبة للموضوع على حسب المناسبة ان كانها كبيرة فلا
وإن كانها مختصرة على القريبين مثل العمان والخوال فيقلطون بشرط ان أبوه يعلمه الآداب قبل
لأنه لابد ان يجالس الرجال لكن بعد التربية

[مكرم الضيف]

أولاً التعبير بالصغار أحسن من التعبير بالوراعين
أما بالنسبة للموضوع على حسب المناسبة ان كانها كبيرة فلا
وإن كانها مختصرة على القريبين مثل العمان والخوال فيقلطون بشرط ان أبوه يعلمه الآداب قبل
لأنه لابد ان يجالس الرجال لكن بعد التربية

ابو عبد الرحمن :أولاً التعبير بالصغار أحسن من التعبير بالوراعين
صادق يابو عبد الرحمن خانني التعبير شكرا لك على التنبيه وهم رجال.

[ناصر]

اضافه ثانيه لتعقيبي الاول

من ضمن المواقف وهذا يدل على ان النفوس عند الكثير قد تختلف وربما يترك الاكل
لعدم تربيه الطفل لكيفيه الاكل بشكل صحيح
ولهذا السبب الهام يتم تخصيص صحن للأطفال اثناء المناسبات

اذكر واحد مجلس طفله عمره خمس سنوات على الصحن المخصص لكبار السن والضيفان
وكان من ضمن السفرة بلأظافه للمفطح خبز وعصيده ومرق
الطفل الصغير هذا كان ياخذ الخبز والعصيد ويلفها مره في اليمن ومره في اليسار مثل حركه الصلصال
في المدرسه
ويرميها في المرق وبعدين يسحبها ويعجن العصيد والرز بشكل مقزز
وابوه جنبه ولا هو محرك ساكن ولامر لايعنيه
لانه متعود على هذه الطريقه الخاطئه والتربيه من الخدم وعدم الا مبالاه

تقبلو احترامي

[وين الصديق]

اللي يغثك اذا شبع الواحد قال للبزارين تعالو تعشوا والصحن لحد الان عليه رجال

يعني ما انتبهت للبزران الا بعد ما مليت بطنك وقمت

[وسم الشما ل]

الله يعييييييييييييين

هذا مشكله لم نجد لهها حل الى الان ؟؟؟؟؟؟؟؟

وهي عيب عن اغلب الريااجيل وااهل السلووم القباااايل


الحل /طول الله عمرك عند المحلي يحشر البزرين عن الرجل ويوريهم العين الحمرى ويطردهم برى مجلس الرجال

[مكسر الشوك]

الي اعمارهم من 8 سنوات وفوق عادي خلهم يزاحمون الرياجيل ويجلسون في صدر المجلس بعد

[أبوفرحان]

والله يالغالي حسب التربية

اذا مربيه تربية طيبة ما تشووف منه شي

اما اذا مربيه على اللقافه فأكيد راح يصير ملقوووووووووف

[مكرم الضيف]

شكرا للجميع على الردود والمشاركات

[ابن الاصيل]

ياخوان انا عندي عم كبير بالعمر وعياله كبار اصغر واحد فيهم عمره ثلاثين سنه وتزوج وجابتله مرته ولد والحين عمره سبع سنوات قسم بالله انه يجلس على اصحن قبل الضيوف وانه مره عندنا عشاء وجاء يبي يجلس وقلتله رح وراك ياصبي وتفل علي وقالي كل تبن ويوم ناظرت عمي وهو يقولي اخوك اصغير سامحه وانا اجره مع اذنه مع كف واحذفه براء الديوانيه مع العلم عيالنا مايدخلون الديوان الا اذا يبون يقهون والايحطون العشاء

[مكرم الضيف]

شكرا لكم مرة اخرى اخواني الاعزاء على التفاعل الممتاز والذي استفدت ويستفيد منه الجميع بالاضافة الى تجارب حدثت وسردت من الاخوان والاخوات. والله يصلح اولادنا ويهديهم

[مكرم الضيف]

واليكم هذه الصورة القديمة




http://www.mekshat.com/pix/upload04/images197/mk138009_10_01291633049.jpg

[القناص-sniper]

هـذه عدة مواقف من سيرته العطرة -صلى الله عليه وسلم- مع الصغار

1- احترام وتقدير ذات الطفل:وهذه من أهم
الأمور التي يحتاج إليها الطفل دائماً، ويغفل عنها الآباء غالباً. فقد كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يُشعر الناشئة بمكانتهم وتقدير ذاتهم، فيروي سيدنا أبو سعيد الخدري –رضي الله عنه– أن سعد بن مالك – رضي الله عنه – ممن استُصغِر يوم أحد، يقول -رضي الله عنه- إن الرسول – صلى الله عليه وسلم- نظر إليه، وقال: سعد بن مالك؟ قال: نعم بأبي أنت وأمي. قال: فدنوت منه فقبّلت ركبته، فقال : "آجرك الله في أبيك"، وكان قد قتل يومئذٍ شهيداً. فقد عامله الرسول – صلى الله عليه وسلم- وعزّاه تعزية الكبار، وواساه في مصيبته بعد ميدان المعركة مباشرة.
فما أحوجنا جميعاً إلى احترام عقول الأطفال، وعدم تسفيهها، وتقدير ذاتهم واحترام مشاعرهم، وهذا يجعل الطفل ينمو نمواً عقلياً واجتماعياً سليماً إن شاء الله.

2- تعويد الطفل على تحمل المسؤولية:
وهذه ضرورة لا بد من تعويد الأطفال عليها، ونحن في أوقات فرضت الاتكالية والاعتمادية نفسها على الكبار والصغار سواء بسواء، فالمربي الواعي يساعد الناشئ على تنمية مفهوم إيجابي عن نفسه، يعينه مستقبلاً على تحمل المسؤولية. فقد اهتم الرسول – صلى الله عليه وسلم- في بناء شخصية الناشئين من حوله، روى مسلم عن سعد الساعدي – رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أتى بشراب فشرب منه، وعن يمينه غلام وعن يساره شيوخ، فقال للغلام: "أتأذن لي أن أعطي هؤلاء"؟ فقال الغلام: لا والله لا أوثر بنصيبي منك أحداً". وهكذا يعتاد الطفل على الجرأة الأدبية، فينشأ وفيه قوة رأي ورجاحة عقل، بعيداً عن روح الانهزامية والسلبية، وهذا يتنافى مع الحياء الذي فرضه الإسلام.


3- حاجة الطفل إلى الإحساس بالعدل في التربية:
وذلك من أهم عوامل الاستقرار النفسي، فلا يلهب الآباء الغيرة بين الأبناء، ولا يثيرون التنافس فيما بينهم بتفضيل بعضهم على بعض، وقد تكون من وجهة نظر الآباء يسيرة وبسيطة كالقبلة أو الابتسامة أو الاهتمام الزائد بتلبية حاجة واحد على الآخر، وتلبية رغباته في المأكل أو المشرب أو الملبس.
فعن النعمان بن بشير أن أمه -بنت رواحة- سألت أباه بعض الموهبة من ماله لابنها، فالتوى بها سنة ثم بدا له فقالت: لا أرضى حتى تُشهد رسول الله – صلى الله عليه وسلم- على ما وهبت لابني، فأخذ أبي بيدي وأنا يومئذ غلام. فأتى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله إن أم هذا (بنت رواحة) أعجبها أن أشهدك على الذي وهبت لابنها، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم- "يا بشير ألك ولد سوى هذا"؟ قال: نعم. فقال :" أكلهم وهبت له مثل هذا"؟ قال: لا . قال : " فلا تشهدني إذاً، فإني لا أشهد على جور" وفي رواية قال: " أيسرك أن يكونوا إليك في البر سواء"؟ قال : بلى. قال النبي – صلى الله عليه وسلم : "فلا إذاً" رواه مسلم.

4- حاجة الطفل للحنان والمرح
وهذه حاجة ضرورية للطفل وطبيعته ما دام ذلك في الحدود الشرعية، فلا يجب أن تسرف فيها؛ حتى لا يتعود الطفل على التدليل، ولا تقتر فيها؛ فيحرم الطفل من أهم حاجياته الطبيعية، فيكون معقداً أو يتولّد عنده الانطواء والخجل.
ومما رواه البخاري عن عائشة –رضي الله عنها- قالت: كنت ألعب بالبنات عند النبي – صلى الله عليه وسلم-، وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- إذا دخل يتقمَّعن منه، فيسرِّبهًن إليّ، فيلعبن معي.
وهكذا لا تحرم الناشئة من الحنان الطبيعي، والمرح الذي يجدد النشاط، على أن يكون ذلك متوازياً، يحفظ لهم شخصياتهم وتماسكهم الوجداني.
5- أنت أفضل معلم لطفلك
وليكن واقعك للتقدم هو مرضاة الله، وليس لأن يكون ابنك أفضل من فلان، وعوده دائماً على التشجيع، ولا تتوقع منه الكمال، واعلم أن كثرة الكلام –أحياناً- لا تؤتي أكلها، في حين تجد أن الموعظة الحسنة والقدوة الطيبة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، وهذا ما أدركه الصحابة من فعل النبي –صلى الله عليه وسلم- فيروي أحد الصحابة أن وائل بن مسعود – رضي الله عنه – يذكرنا كل خميس مرة . فقال له رجل يا أبا عبد الرحمن لوددت أن ذكرتنا كل يوم. فقال: أما إنه يمنعني من ذلك أني أكره أن أمِلَّكم، وإني أتخوَّلكم بالموعظة كما كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يتعهدنا بها مخافة السآمة علينا" متفق عليه.


وأخيراً أهديك هذه النصيحة:
غضب معاوية – رضي الله عنه- على ابنه يزيد فهجره، فقال له الأحنف: يا أمير المؤمنين أولادنا ثمار قلوبنا، وعماد ظهورنا، ونحن لهم سماء ظليلة، وأرض ذليلة، فإن غضبوا فأرضهم، وإن سألوا فأعطهم، ولا تكن عليهم قفلاً؛ فيملوا حياتك ويتمنوا موتك.
هذا أيها الأحباب جزء من كل مما كان يفعله النبي – صلى الله عليه وسلم- مع الناشئة، فحري بنا أن نقتدي به – صلى الله عليه وسلم- في تربية أبنائنا، وإلى أن نلتقي مرة أخرى نسأل الله أن يخلص لنا ولكم النية، وأن يبارك ويهدي لنا ولكم الذرية.

[مكرم الضيف]

هـذه عدة مواقف من سيرته العطرة -صلى الله عليه وسلم- مع الصغار



1- احترام وتقدير ذات الطفل:وهذه من أهم
الأمور التي يحتاج إليها الطفل دائماً، ويغفل عنها الآباء غالباً. فقد كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يُشعر الناشئة بمكانتهم وتقدير ذاتهم، فيروي سيدنا أبو سعيد الخدري –رضي الله عنه– أن سعد بن مالك – رضي الله عنه – ممن استُصغِر يوم أحد، يقول -رضي الله عنه- إن الرسول – صلى الله عليه وسلم- نظر إليه، وقال: سعد بن مالك؟ قال: نعم بأبي أنت وأمي. قال: فدنوت منه فقبّلت ركبته، فقال : "آجرك الله في أبيك"، وكان قد قتل يومئذٍ شهيداً. فقد عامله الرسول – صلى الله عليه وسلم- وعزّاه تعزية الكبار، وواساه في مصيبته بعد ميدان المعركة مباشرة.
فما أحوجنا جميعاً إلى احترام عقول الأطفال، وعدم تسفيهها، وتقدير ذاتهم واحترام مشاعرهم، وهذا يجعل الطفل ينمو نمواً عقلياً واجتماعياً سليماً إن شاء الله.


2- تعويد الطفل على تحمل المسؤولية:
وهذه ضرورة لا بد من تعويد الأطفال عليها، ونحن في أوقات فرضت الاتكالية والاعتمادية نفسها على الكبار والصغار سواء بسواء، فالمربي الواعي يساعد الناشئ على تنمية مفهوم إيجابي عن نفسه، يعينه مستقبلاً على تحمل المسؤولية. فقد اهتم الرسول – صلى الله عليه وسلم- في بناء شخصية الناشئين من حوله، روى مسلم عن سعد الساعدي – رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أتى بشراب فشرب منه، وعن يمينه غلام وعن يساره شيوخ، فقال للغلام: "أتأذن لي أن أعطي هؤلاء"؟ فقال الغلام: لا والله لا أوثر بنصيبي منك أحداً". وهكذا يعتاد الطفل على الجرأة الأدبية، فينشأ وفيه قوة رأي ورجاحة عقل، بعيداً عن روح الانهزامية والسلبية، وهذا يتنافى مع الحياء الذي فرضه الإسلام.



3- حاجة الطفل إلى الإحساس بالعدل في التربية:
وذلك من أهم عوامل الاستقرار النفسي، فلا يلهب الآباء الغيرة بين الأبناء، ولا يثيرون التنافس فيما بينهم بتفضيل بعضهم على بعض، وقد تكون من وجهة نظر الآباء يسيرة وبسيطة كالقبلة أو الابتسامة أو الاهتمام الزائد بتلبية حاجة واحد على الآخر، وتلبية رغباته في المأكل أو المشرب أو الملبس.
فعن النعمان بن بشير أن أمه -بنت رواحة- سألت أباه بعض الموهبة من ماله لابنها، فالتوى بها سنة ثم بدا له فقالت: لا أرضى حتى تُشهد رسول الله – صلى الله عليه وسلم- على ما وهبت لابني، فأخذ أبي بيدي وأنا يومئذ غلام. فأتى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله إن أم هذا (بنت رواحة) أعجبها أن أشهدك على الذي وهبت لابنها، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم- "يا بشير ألك ولد سوى هذا"؟ قال: نعم. فقال :" أكلهم وهبت له مثل هذا"؟ قال: لا . قال : " فلا تشهدني إذاً، فإني لا أشهد على جور" وفي رواية قال: " أيسرك أن يكونوا إليك في البر سواء"؟ قال : بلى. قال النبي – صلى الله عليه وسلم : "فلا إذاً" رواه مسلم.


4- حاجة الطفل للحنان والمرح
وهذه حاجة ضرورية للطفل وطبيعته ما دام ذلك في الحدود الشرعية، فلا يجب أن تسرف فيها؛ حتى لا يتعود الطفل على التدليل، ولا تقتر فيها؛ فيحرم الطفل من أهم حاجياته الطبيعية، فيكون معقداً أو يتولّد عنده الانطواء والخجل.
ومما رواه البخاري عن عائشة –رضي الله عنها- قالت: كنت ألعب بالبنات عند النبي – صلى الله عليه وسلم-، وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- إذا دخل يتقمَّعن منه، فيسرِّبهًن إليّ، فيلعبن معي.
وهكذا لا تحرم الناشئة من الحنان الطبيعي، والمرح الذي يجدد النشاط، على أن يكون ذلك متوازياً، يحفظ لهم شخصياتهم وتماسكهم الوجداني.
5- أنت أفضل معلم لطفلك
وليكن واقعك للتقدم هو مرضاة الله، وليس لأن يكون ابنك أفضل من فلان، وعوده دائماً على التشجيع، ولا تتوقع منه الكمال، واعلم أن كثرة الكلام –أحياناً- لا تؤتي أكلها، في حين تجد أن الموعظة الحسنة والقدوة الطيبة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، وهذا ما أدركه الصحابة من فعل النبي –صلى الله عليه وسلم- فيروي أحد الصحابة أن وائل بن مسعود – رضي الله عنه – يذكرنا كل خميس مرة . فقال له رجل يا أبا عبد الرحمن لوددت أن ذكرتنا كل يوم. فقال: أما إنه يمنعني من ذلك أني أكره أن أمِلَّكم، وإني أتخوَّلكم بالموعظة كما كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يتعهدنا بها مخافة السآمة علينا" متفق عليه.



وأخيراً أهديك هذه النصيحة:
غضب معاوية – رضي الله عنه- على ابنه يزيد فهجره، فقال له الأحنف: يا أمير المؤمنين أولادنا ثمار قلوبنا، وعماد ظهورنا، ونحن لهم سماء ظليلة، وأرض ذليلة، فإن غضبوا فأرضهم، وإن سألوا فأعطهم، ولا تكن عليهم قفلاً؛ فيملوا حياتك ويتمنوا موتك.

هذا أيها الأحباب جزء من كل مما كان يفعله النبي – صلى الله عليه وسلم- مع الناشئة، فحري بنا أن نقتدي به – صلى الله عليه وسلم- في تربية أبنائنا، وإلى أن نلتقي مرة أخرى نسأل الله أن يخلص لنا ولكم النية، وأن يبارك ويهدي لنا ولكم الذرية.



جزاك الله خير

[مقطع العروق]

يا اخوان ما هي مشكلة ولا شيء



هي قلة احترام من ولي امر الطفل

بمعنى انها توصل لدرجة يسحب ولده معه

او يقوم من العشاء يجيب ولده ويرجع <<< حاصله لاحد ضيوفي في احد الولائم

لانقول والله فيه مكان او غيره بل كان ناس كبار تضايقوا

وفيه شيء مهم ايضا

اللي يجيب ولده ولم يبلغ 7 للمسجد

يضايق المصلين يتلفت ويشغل المصلين وقت الصلاة واعتقد ان الموضوع مماثل او اكثر اهمية بالاصح

واعتذر عن الإطالة

والله ولي التوفيق

[مكرم الضيف]

يا اخوان ما هي مشكلة ولا شيء



هي قلة احترام من ولي امر الطفل

بمعنى انها توصل لدرجة يسحب ولده معه

او يقوم من العشاء يجيب ولده ويرجع <<< حاصله لاحد ضيوفي في احد الولائم

لانقول والله فيه مكان او غيره بل كان ناس كبار تضايقوا

وفيه شيء مهم ايضا

اللي يجيب ولده ولم يبلغ 7 للمسجد

يضايق المصلين يتلفت ويشغل المصلين وقت الصلاة واعتقد ان الموضوع مماثل او اكثر اهمية بالاصح

واعتذر عن الإطالة

والله ولي التوفيق


صحيح كلامك والد الطفل هو المهم لو رباه زين ماتجرأ الولد. شكرا لك