ريف نجد
19/12/2010, 09:38 PM
بسم الله
السلام عليكم احبتي في الله
اروي لكم هذه القصة الواقعية التي شهدها احد اقاربي وهو الى الان حي يرزق .
يقول راوي القصه كان هناك عرب(بدو) قطين على الماء في الصيف وكانت البير الى قطين عليها العرب لاتصلح للشرب فكانو يردون الماء الحلو من مكان بعيد شوي ,عاد تعرفون العرب متفرقين حول البير بس المسافه بينهم قريبه الجار يشوف جاره -للتوضيح-يقول توفي احد افراد القبيله وترك زوجته ومعها اولاد وبنات صغار ولا لها قريب من بينهم .طبعا الحاله كانت ضعيفه جدا والرجل الى توفى كان افقرهم يقول طبعا كانو اليا جو يردون الماء الحلو يتخاوون 3 الى 4 رجال ويجمعون القرب والحمير-اكرمكم الله-ويردون.طبعا الارملة لازالة في الحداد على زوجها.يقول الرجال العلوم وصلت الارمله ان الربع بكره بيردون للماء بدري قبل الفجر ,ارسلت واحد من عيالها لواحد من الربع وعلمته يمر بيتها على الدرب وياخذ الحمار وقربه الى عليه ويفزعلهم بالماء.يقول قدر الله عليهم وتركوا الارمله استحقار ونذاله منهم,المسكينه الارملة قعدت تنتظر مرورهم المهم جاء الظهر وصلها العلم ان الربع سارين نص الليل ,الارمله اجودية من الاجواد تقبلت القبله وارفعت يديها للسماء وطلبت رب رحيم وقالت "يالله ان تسقينا بلا منة خلقك ياكريم"
يقول سبحان الله بالصيف وفي عز القايله وتنشي ذيك السحابه الى كبر العباه وهي تستهل وهي تطلع القدور والصحون والقرب وتملاهن يقول لا اله الا الله والله ماتعدت البيت ولا سم يقول وبجنب البيت حاجر للماء -محير - امتلا وقعد اكثر من اسبوع والعرب كلهم يردون منه .
يقول رجعوا الربع الورد يابسه قربهم وميتين من الظما .ويقول واحد منهم لولا الله ثم هالحمير كان متنا من العطش والتعب .ويردون على غدير الارمله ويعبون قربهم .
ارجوا ان تنال اعجابكم..
السلام عليكم احبتي في الله
اروي لكم هذه القصة الواقعية التي شهدها احد اقاربي وهو الى الان حي يرزق .
يقول راوي القصه كان هناك عرب(بدو) قطين على الماء في الصيف وكانت البير الى قطين عليها العرب لاتصلح للشرب فكانو يردون الماء الحلو من مكان بعيد شوي ,عاد تعرفون العرب متفرقين حول البير بس المسافه بينهم قريبه الجار يشوف جاره -للتوضيح-يقول توفي احد افراد القبيله وترك زوجته ومعها اولاد وبنات صغار ولا لها قريب من بينهم .طبعا الحاله كانت ضعيفه جدا والرجل الى توفى كان افقرهم يقول طبعا كانو اليا جو يردون الماء الحلو يتخاوون 3 الى 4 رجال ويجمعون القرب والحمير-اكرمكم الله-ويردون.طبعا الارملة لازالة في الحداد على زوجها.يقول الرجال العلوم وصلت الارمله ان الربع بكره بيردون للماء بدري قبل الفجر ,ارسلت واحد من عيالها لواحد من الربع وعلمته يمر بيتها على الدرب وياخذ الحمار وقربه الى عليه ويفزعلهم بالماء.يقول قدر الله عليهم وتركوا الارمله استحقار ونذاله منهم,المسكينه الارملة قعدت تنتظر مرورهم المهم جاء الظهر وصلها العلم ان الربع سارين نص الليل ,الارمله اجودية من الاجواد تقبلت القبله وارفعت يديها للسماء وطلبت رب رحيم وقالت "يالله ان تسقينا بلا منة خلقك ياكريم"
يقول سبحان الله بالصيف وفي عز القايله وتنشي ذيك السحابه الى كبر العباه وهي تستهل وهي تطلع القدور والصحون والقرب وتملاهن يقول لا اله الا الله والله ماتعدت البيت ولا سم يقول وبجنب البيت حاجر للماء -محير - امتلا وقعد اكثر من اسبوع والعرب كلهم يردون منه .
يقول رجعوا الربع الورد يابسه قربهم وميتين من الظما .ويقول واحد منهم لولا الله ثم هالحمير كان متنا من العطش والتعب .ويردون على غدير الارمله ويعبون قربهم .
ارجوا ان تنال اعجابكم..