يكفيني نظرة
07/01/2011, 03:07 PM
السلام عليكم..
كما سبق سلفا وقلت لكم انني انقل لكم ماسمعت ولا اتحمل مسؤولية مصداقية القصه وانما انقل لكم لكي تستمتعوا فقط وذلك لأني احب لأخي ما احب لنفسي (( الوناسه )) ولا غيرها..
المهم:
هذولا شباب مخيمين بالبر والمكان اللي مخيمين فيه ليس ببعيد عن الديره وكان يفصلهم عن المكان المشهور بالسكْْن = (جمع سكْني والمقصود به الجن) ، طريق رايح جاي المهم الشباب استلموا واحد منهم ويستهبلون عليه لحد ما زعل ومشى ،المهم قرر ياخذ له غفوه على جانب الطريق لفتره بسيطه على اساس انه بيرجع لهم يمثل عليهم انه جن وذلك ببعض المقالب..
راح وقف سيارته قريب من الخط وانسدح داخل السياره ، يوم غطت عينه بالنوم ويسمع طق طق طق ( احد يطق القزازه عليه ) ويصحى ويتلفت ولا شاف احد، قال شكلي متوهم
ورجع وانسدح ، ونفس الوضع يوم غطت عينه بالنوم ويسمع طقطقه لكن اقوى!!!
المهم فتح عينه ولا شاف احد وينزل ويدور على السياره ويويق تحتها لايصير احد متغبي ولا لقى احد..
المهم رجع وفكر انه يسوي نفسه غاط بالنوم عشان يفاجئ اللي يطق وجلس وجلس يوم طق ويفتح عيونه والا البعير يناظره مع القزازه وطاق الابتسامه ومار يغمى عليه ( غاب عن الوعي) ..
يوم صحى ويتذكر المنظر وينقز ويتلفت واثر ما فيه احد ويشغل سيارته ويدووووس لأخوياه اللي بالخيمه ويقول لهم السالفه ..
ضحكوا عليه واستهتروا به وتحداهم ،، قالوا اثنين بنروح ونشوف وراحوا وصار لهم نفس ماصار له, والله وشيلوا خيمتهم وعلى الديره ..
تمت..
ارجوا ان تعجبكم ..
كما سبق سلفا وقلت لكم انني انقل لكم ماسمعت ولا اتحمل مسؤولية مصداقية القصه وانما انقل لكم لكي تستمتعوا فقط وذلك لأني احب لأخي ما احب لنفسي (( الوناسه )) ولا غيرها..
المهم:
هذولا شباب مخيمين بالبر والمكان اللي مخيمين فيه ليس ببعيد عن الديره وكان يفصلهم عن المكان المشهور بالسكْْن = (جمع سكْني والمقصود به الجن) ، طريق رايح جاي المهم الشباب استلموا واحد منهم ويستهبلون عليه لحد ما زعل ومشى ،المهم قرر ياخذ له غفوه على جانب الطريق لفتره بسيطه على اساس انه بيرجع لهم يمثل عليهم انه جن وذلك ببعض المقالب..
راح وقف سيارته قريب من الخط وانسدح داخل السياره ، يوم غطت عينه بالنوم ويسمع طق طق طق ( احد يطق القزازه عليه ) ويصحى ويتلفت ولا شاف احد، قال شكلي متوهم
ورجع وانسدح ، ونفس الوضع يوم غطت عينه بالنوم ويسمع طقطقه لكن اقوى!!!
المهم فتح عينه ولا شاف احد وينزل ويدور على السياره ويويق تحتها لايصير احد متغبي ولا لقى احد..
المهم رجع وفكر انه يسوي نفسه غاط بالنوم عشان يفاجئ اللي يطق وجلس وجلس يوم طق ويفتح عيونه والا البعير يناظره مع القزازه وطاق الابتسامه ومار يغمى عليه ( غاب عن الوعي) ..
يوم صحى ويتذكر المنظر وينقز ويتلفت واثر ما فيه احد ويشغل سيارته ويدووووس لأخوياه اللي بالخيمه ويقول لهم السالفه ..
ضحكوا عليه واستهتروا به وتحداهم ،، قالوا اثنين بنروح ونشوف وراحوا وصار لهم نفس ماصار له, والله وشيلوا خيمتهم وعلى الديره ..
تمت..
ارجوا ان تعجبكم ..