المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اقامة صلاة الاستسقاء يوم الاثنين 13/2/1432



صاحب الجيب
15/01/2011, 02:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يكون موقع الموضوع غلط ولكن

سوف تقام يوم الاثنين القادم صلاة الاستسقاء بإذن الله الموافق 13/2/1432هـ

فارجو منكم اخواني كل من يشاهد الموضوع عدم تركها تتتتكككككككككككففففففففوون

نسأل الله أن يغيث البلاد والعباد وأن يرزقنا من خيري الدنيا والأخرة :r

اخواني ما دعاني لكتابة هذا الموضوع إلا قلة المصلين مع أن الوقت مناسب للطلاب والموظفين والفرق بينها وبين صلاة الفجر 10دقائق وجزى الله القائمين على المدارس خير الجزاء حيث يقيمون صلاة الاستسقاء قبل الطابور الصباحي

وأعذروني على الاطالة
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا غيثا مغيثا هنيئا مريئا طبقا نافعا غير ضار عاجلا غير آجل اللهم آمين

نطوان
15/01/2011, 07:50 AM
اسال الله عز وجل ان يسقي البلد والعباد انه ولي ذلك والقادر عليه

الحزوبر
15/01/2011, 07:57 AM
اسال الله عز وجل ان يسقي البلد والعباد انه ولي ذلك والقادر عليه

سعود الحربي
15/01/2011, 08:20 AM
اسال الله عز وجل ان يسقي البلد والعباد انه ولي ذلك والقادر عليه

سعيد بن سعد
15/01/2011, 08:26 AM
جزاك الله خير على التذكير وجعلها في ميزان حسناتك

وأود أن أضيف أن في جميع مدن المملكة اختير مساجد معينة لإقامتها وبإستطاعت من أراد الصلاة أن يسأل إمام مسجد الحي عن أقرب المساجد التي ستقام بها .

عشانا
15/01/2011, 08:33 AM
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ما تفسير قول الحق تبارك وتعالى في سورة الرعد: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[1] (http://www.binbaz.org.sa/mat/2117#_ftn1)؟



الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه: وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ[2] (http://www.binbaz.org.sa/mat/2117#_ftn2)، وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ[3] (http://www.binbaz.org.sa/mat/2117#_ftn3) يعني آيسون من كل خير، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ[4] (http://www.binbaz.org.sa/mat/2117#_ftn4) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة. وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة، واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى، وقد جاء في الآية الأخرى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[5] (http://www.binbaz.org.sa/mat/2117#_ftn5) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير.

أبوجهاد التبوكي
15/01/2011, 08:42 AM
نصلي ونستغفرونتصدق ونتوب وكل واحد منا يتهم نفسه بالتقصير وفي الأخير ندعوا الله ونحن موقنين بالإجابة .
وجزاك الله خير ياصاحب الجيب...