عطيب الشوق
01/11/2005, 11:51 AM
-
-
-
-
-
-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خير .. وأتمنا من العلي القدير أن يتقبل منا ومنكم سائر مسلمين الارض صالح الاعمال وأن يجعلها في ميازين أعمالكم ..
وكل عام وأنتم ومكشات بألف خير ..
وددت أن أنقل لكم ما قرأته صباح هذا اليوم في جريدة الاقتصادية للفلكي الدكتور خالد الزعاق .......
أوضح الدكتور خالد الزعاق الباحث الفلكي ومشرف مرصد بريدة، أن الطقس السائد في أيام العيد هو الاعتدال في أثناء النهار والبرودة في فترة الليل، مبينا أن البرودة التي لوحظت في الوقت الراهن كانت مثار تساؤل كثير من الناس، حيث تدنت الحرارة بصورة مفاجئة ومتزامنة مع التسوق وتفصيل ملابس العيد فجعلت الناس يتساءلون هل ملابس العيد صيفية أم شتوية.
وأكد لـ "الاقتصادية" الزعاق أن حالة الطقس في فترة العيد ستتخللها العواصف والرياح المحملة بالغبار والأتربة، متوقعا أن تكون ماطرة أحيانا وغالبا ما تكون في ساعات الليل الأولى.
إلى ذلك، أكد عدد من العاملين في محلات الأجهزة الكهربائية ووسائل التدفئة أن شتاء هذا العام سيحقق مبيعات عالية لم تحقق منذ أكثر من ثلاثة أعوام، معللين أن الجو الجاف الذي يسبق فصل الشتاء سيجعل أشد قروصة وأكثر بردا.
وكشف أنه بسبب تقلبات حالة الطقس في هذه الفترة فإنه يمكن أن تتسبب في تهيج أمراض الحساسية، أمراض العيون، والزكام، والإصابات بالإسهال لنفحات البرد المباغتة، مشيرا إلى أن حالة الطقس خلال العشر الأخيرة من شهر شوال ستكون الريح جنوبية أو جنوبية شرقية معلنة بداية أول المظاهر الشتوية.
وأضاف الباحث الفلكي أن أيام عيد هذا العام تستلزم ملابس صيفية في النهار وخريفية في الليل لأن الطقس في النهار يتسم بالحرارة، أما في الليل فيكون باردا مما يجعل الأنفس تستأنس بإشعال النار.
وأبان الزعاق أن طقس عيد الفطر الذي سيدخل مصابا بالتذبذب، لأنه يتبع السنة القمرية والقرية لا تتواءم مع فصول السنة الشمسية، مضيفا أنها أقل من السنة الشمسية بنحو 11 يوما في كل سنة، كما أنه في كل ثلاث سنوات شمسية تقريبا يتغير موقع الشهر القمري بكامله متقدما شهرا عن الفصلية، حيث إن الأشهر القمرية الاثنى عشر تتحرك عبر فصول السنة الحادثة مكملة دورة خلالها كل 32 سنة.
وقال الباحث الفلكي: "إن عيد هذه السنة سيكون داخل مضمار الوسم الذي يتسم بالمفاجآت وستعيد هذه السنة نقطة موقعها الموسمية في عام 1458 هـ، أما في عام 1434 هـ فستعيد في جمرة القيظ، حيث إن شهر رمضان من كل عام يتقهقر عن الفصول الشمسية، وينسحب من فصل الشتاء ليدخل في رحم الصيف، بحيث يمر العيد على كل فصول السنة الشمسية ليعيد سيرته الأولى في كل 32 سنة شمسية.
أوضح الدكتور خالد الزعاق الباحث الفلكي ومشرف مرصد بريدة، أن الطقس السائد في أيام العيد هو الاعتدال في أثناء النهار والبرودة في فترة الليل، مبينا أن البرودة التي لوحظت في الوقت الراهن كانت مثار تساؤل كثير من الناس، حيث تدنت الحرارة بصورة مفاجئة ومتزامنة مع التسوق وتفصيل ملابس العيد فجعلت الناس يتساءلون هل ملابس العيد صيفية أم شتوية.
وأكد لـ "الاقتصادية" الزعاق أن حالة الطقس في فترة العيد ستتخللها العواصف والرياح المحملة بالغبار والأتربة، متوقعا أن تكون ماطرة أحيانا وغالبا ما تكون في ساعات الليل الأولى.
إلى ذلك، أكد عدد من العاملين في محلات الأجهزة الكهربائية ووسائل التدفئة أن شتاء هذا العام سيحقق مبيعات عالية لم تحقق منذ أكثر من ثلاثة أعوام، معللين أن الجو الجاف الذي يسبق فصل الشتاء سيجعل أشد قروصة وأكثر بردا.
وكشف أنه بسبب تقلبات حالة الطقس في هذه الفترة فإنه يمكن أن تتسبب في تهيج أمراض الحساسية، أمراض العيون، والزكام، والإصابات بالإسهال لنفحات البرد المباغتة، مشيرا إلى أن حالة الطقس خلال العشر الأخيرة من شهر شوال ستكون الريح جنوبية أو جنوبية شرقية معلنة بداية أول المظاهر الشتوية.
وأضاف الباحث الفلكي أن أيام عيد هذا العام تستلزم ملابس صيفية في النهار وخريفية في الليل لأن الطقس في النهار يتسم بالحرارة، أما في الليل فيكون باردا مما يجعل الأنفس تستأنس بإشعال النار.
وأبان الزعاق أن طقس عيد الفطر الذي سيدخل مصابا بالتذبذب، لأنه يتبع السنة القمرية والقرية لا تتواءم مع فصول السنة الشمسية، مضيفا أنها أقل من السنة الشمسية بنحو 11 يوما في كل سنة، كما أنه في كل ثلاث سنوات شمسية تقريبا يتغير موقع الشهر القمري بكامله متقدما شهرا عن الفصلية، حيث إن الأشهر القمرية الاثنى عشر تتحرك عبر فصول السنة الحادثة مكملة دورة خلالها كل 32 سنة.
وقال الباحث الفلكي: "إن عيد هذه السنة سيكون داخل مضمار الوسم الذي يتسم بالمفاجآت وستعيد هذه السنة نقطة موقعها الموسمية في عام 1458 هـ، أما في عام 1434 هـ فستعيد في جمرة القيظ، حيث إن شهر رمضان من كل عام يتقهقر عن الفصول الشمسية، وينسحب من فصل الشتاء ليدخل في رحم الصيف، بحيث يمر العيد على كل فصول السنة الشمسية ليعيد سيرته الأولى في كل 32 سنة شمسية.
تحياتي للجميع
أبوسعد
-
-
-
-
-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خير .. وأتمنا من العلي القدير أن يتقبل منا ومنكم سائر مسلمين الارض صالح الاعمال وأن يجعلها في ميازين أعمالكم ..
وكل عام وأنتم ومكشات بألف خير ..
وددت أن أنقل لكم ما قرأته صباح هذا اليوم في جريدة الاقتصادية للفلكي الدكتور خالد الزعاق .......
أوضح الدكتور خالد الزعاق الباحث الفلكي ومشرف مرصد بريدة، أن الطقس السائد في أيام العيد هو الاعتدال في أثناء النهار والبرودة في فترة الليل، مبينا أن البرودة التي لوحظت في الوقت الراهن كانت مثار تساؤل كثير من الناس، حيث تدنت الحرارة بصورة مفاجئة ومتزامنة مع التسوق وتفصيل ملابس العيد فجعلت الناس يتساءلون هل ملابس العيد صيفية أم شتوية.
وأكد لـ "الاقتصادية" الزعاق أن حالة الطقس في فترة العيد ستتخللها العواصف والرياح المحملة بالغبار والأتربة، متوقعا أن تكون ماطرة أحيانا وغالبا ما تكون في ساعات الليل الأولى.
إلى ذلك، أكد عدد من العاملين في محلات الأجهزة الكهربائية ووسائل التدفئة أن شتاء هذا العام سيحقق مبيعات عالية لم تحقق منذ أكثر من ثلاثة أعوام، معللين أن الجو الجاف الذي يسبق فصل الشتاء سيجعل أشد قروصة وأكثر بردا.
وكشف أنه بسبب تقلبات حالة الطقس في هذه الفترة فإنه يمكن أن تتسبب في تهيج أمراض الحساسية، أمراض العيون، والزكام، والإصابات بالإسهال لنفحات البرد المباغتة، مشيرا إلى أن حالة الطقس خلال العشر الأخيرة من شهر شوال ستكون الريح جنوبية أو جنوبية شرقية معلنة بداية أول المظاهر الشتوية.
وأضاف الباحث الفلكي أن أيام عيد هذا العام تستلزم ملابس صيفية في النهار وخريفية في الليل لأن الطقس في النهار يتسم بالحرارة، أما في الليل فيكون باردا مما يجعل الأنفس تستأنس بإشعال النار.
وأبان الزعاق أن طقس عيد الفطر الذي سيدخل مصابا بالتذبذب، لأنه يتبع السنة القمرية والقرية لا تتواءم مع فصول السنة الشمسية، مضيفا أنها أقل من السنة الشمسية بنحو 11 يوما في كل سنة، كما أنه في كل ثلاث سنوات شمسية تقريبا يتغير موقع الشهر القمري بكامله متقدما شهرا عن الفصلية، حيث إن الأشهر القمرية الاثنى عشر تتحرك عبر فصول السنة الحادثة مكملة دورة خلالها كل 32 سنة.
وقال الباحث الفلكي: "إن عيد هذه السنة سيكون داخل مضمار الوسم الذي يتسم بالمفاجآت وستعيد هذه السنة نقطة موقعها الموسمية في عام 1458 هـ، أما في عام 1434 هـ فستعيد في جمرة القيظ، حيث إن شهر رمضان من كل عام يتقهقر عن الفصول الشمسية، وينسحب من فصل الشتاء ليدخل في رحم الصيف، بحيث يمر العيد على كل فصول السنة الشمسية ليعيد سيرته الأولى في كل 32 سنة شمسية.
أوضح الدكتور خالد الزعاق الباحث الفلكي ومشرف مرصد بريدة، أن الطقس السائد في أيام العيد هو الاعتدال في أثناء النهار والبرودة في فترة الليل، مبينا أن البرودة التي لوحظت في الوقت الراهن كانت مثار تساؤل كثير من الناس، حيث تدنت الحرارة بصورة مفاجئة ومتزامنة مع التسوق وتفصيل ملابس العيد فجعلت الناس يتساءلون هل ملابس العيد صيفية أم شتوية.
وأكد لـ "الاقتصادية" الزعاق أن حالة الطقس في فترة العيد ستتخللها العواصف والرياح المحملة بالغبار والأتربة، متوقعا أن تكون ماطرة أحيانا وغالبا ما تكون في ساعات الليل الأولى.
إلى ذلك، أكد عدد من العاملين في محلات الأجهزة الكهربائية ووسائل التدفئة أن شتاء هذا العام سيحقق مبيعات عالية لم تحقق منذ أكثر من ثلاثة أعوام، معللين أن الجو الجاف الذي يسبق فصل الشتاء سيجعل أشد قروصة وأكثر بردا.
وكشف أنه بسبب تقلبات حالة الطقس في هذه الفترة فإنه يمكن أن تتسبب في تهيج أمراض الحساسية، أمراض العيون، والزكام، والإصابات بالإسهال لنفحات البرد المباغتة، مشيرا إلى أن حالة الطقس خلال العشر الأخيرة من شهر شوال ستكون الريح جنوبية أو جنوبية شرقية معلنة بداية أول المظاهر الشتوية.
وأضاف الباحث الفلكي أن أيام عيد هذا العام تستلزم ملابس صيفية في النهار وخريفية في الليل لأن الطقس في النهار يتسم بالحرارة، أما في الليل فيكون باردا مما يجعل الأنفس تستأنس بإشعال النار.
وأبان الزعاق أن طقس عيد الفطر الذي سيدخل مصابا بالتذبذب، لأنه يتبع السنة القمرية والقرية لا تتواءم مع فصول السنة الشمسية، مضيفا أنها أقل من السنة الشمسية بنحو 11 يوما في كل سنة، كما أنه في كل ثلاث سنوات شمسية تقريبا يتغير موقع الشهر القمري بكامله متقدما شهرا عن الفصلية، حيث إن الأشهر القمرية الاثنى عشر تتحرك عبر فصول السنة الحادثة مكملة دورة خلالها كل 32 سنة.
وقال الباحث الفلكي: "إن عيد هذه السنة سيكون داخل مضمار الوسم الذي يتسم بالمفاجآت وستعيد هذه السنة نقطة موقعها الموسمية في عام 1458 هـ، أما في عام 1434 هـ فستعيد في جمرة القيظ، حيث إن شهر رمضان من كل عام يتقهقر عن الفصول الشمسية، وينسحب من فصل الشتاء ليدخل في رحم الصيف، بحيث يمر العيد على كل فصول السنة الشمسية ليعيد سيرته الأولى في كل 32 سنة شمسية.
تحياتي للجميع
أبوسعد