Hagaanaf
02/03/2011, 10:35 AM
فيه اكالواحد والواحد الله سبحانه
الواحد هذا جاء لهاذيك الديره وشراء بيت ، المهم قام وغرس له اثله عند باب البيت ، الآثله بدأت تكبر اشوي اشوي المهم انه بدأ يصير لها اضلال ، بدى شيبان الديره يجون هالصبيحيه ايتضللون اتحته ، وهو لاصار الصبح حب رأس امه او طلع ايترزق الله ويصبح على هالشيبان وفرح انه محسن بهم
آثر الآم لها عشيق ، والعشيق هذا بدأ يجد صعوبة في الدخول على الآم عند خروج ابنها للسوق وذلك بسبب جلوس الشيبان تحت الآثله وقريباً من مدخل الدار ، ومره تمكن من الدخول وشكا وضعه للآم ، قالت الآم مالك شغل كبر الوساده العلم عندي
يوم جاء الولد من السوق ، قالت له ياوليدي مثل مانت شايف انا اتغسل بالحوش ، واتكشف ، وهالعصافير الي الي بالآثله يعورنن ، وهذا يغضب الله
الولد المسكين قال ابشري ياطيبة اللبن ، آمير يقوم على الشجره ويقطعها
الشيبان ياحول راحو يدورون على ظل آخر ، المهم انفسح المجال للعشيق ، وبدأ سردي مردي على الدار
يوم من الآيام رجع الولد من السوق على غير عادته ، يوم دخل الدار ويلا ويش يشوف اللهم عافانا رجلين آمه امغزوزات
خجل ياحول على روحه آمير يجمع اهديماته بهاذيك البقشه ويترك آمه والديره كلها وراح لم ديرة ثانية لايعرف بها وآول ما وصل الديرة الثانية شاف اكالشايب الحدب معه سطل ويرش الأرض من امامه ، سلم عليه وسأله ليش يسوي كذا ، قال انا ابروح للمسجد ومعك علم الأرض احيانن تصير ماهيب طاهره ، وأنا ارشها حتى لاوطيت عليها ويلاه طاهره
وفجأة ويلا ذاك الشايب العماء ، ويلاه حاط ابعصاه جرس ، سلم عليه وقاله ياعم وشوله حاط جرس ، قال ونا عمك انا ابروح للمسجد ومثل مانت شايف انا عماء والأرض يمشي عليها خشاش واخاف اطاهن همن استاثم ، والجرس هذا لاسمعنه وخرن عن طريقي
المهم يوم من الآيام صاح الصياح ، دجاج وبيض آمير الديره مسروق ، ولا هنا الا هو غريب بالديره ، آمير يمسكونه ويجيبونه للآمير
قاله له الآمير ياهالي ماتستحتي هالحين انخليك تسكن عندنا بالديره وآخرتها تسرق دجاجي وبيضهن
هو اكا الأيمان الغليظه انه ماهوب هو الي سرق الدجاج او او لبيض ، المهم شاف ان التهمه لابسته وذل ان الآمير يجلده قال للآمير ابيك بكلمة رأس
يوم صار هو ولآمير الحالهم قال له شف ماسرق دجاجك وبيضهن الا الشايب الحدب الي معه سطل ويرش الأرض ، والشايب العماء الي حاط جرس ابعصاه
قاله الآمير الحقيقه انك ماتخاف الله مالقيت تتهم الا هالآثنين الي يطهرون الأرض الي يمشون عليها ماتشوفهم وشلون يخشون الله ويتقونه
قاله علمتك هم اللي سارقين الدجيجات والبيض
المهم جابوهم وحققو مهم وصار صحيح انهم هم الي سارقين الدجاج والبيض
استغرب الآمير وقاله اسئلك بالله وشلون عرفت انهم هم الي سارقين قال
( الوالده )
الواحد هذا جاء لهاذيك الديره وشراء بيت ، المهم قام وغرس له اثله عند باب البيت ، الآثله بدأت تكبر اشوي اشوي المهم انه بدأ يصير لها اضلال ، بدى شيبان الديره يجون هالصبيحيه ايتضللون اتحته ، وهو لاصار الصبح حب رأس امه او طلع ايترزق الله ويصبح على هالشيبان وفرح انه محسن بهم
آثر الآم لها عشيق ، والعشيق هذا بدأ يجد صعوبة في الدخول على الآم عند خروج ابنها للسوق وذلك بسبب جلوس الشيبان تحت الآثله وقريباً من مدخل الدار ، ومره تمكن من الدخول وشكا وضعه للآم ، قالت الآم مالك شغل كبر الوساده العلم عندي
يوم جاء الولد من السوق ، قالت له ياوليدي مثل مانت شايف انا اتغسل بالحوش ، واتكشف ، وهالعصافير الي الي بالآثله يعورنن ، وهذا يغضب الله
الولد المسكين قال ابشري ياطيبة اللبن ، آمير يقوم على الشجره ويقطعها
الشيبان ياحول راحو يدورون على ظل آخر ، المهم انفسح المجال للعشيق ، وبدأ سردي مردي على الدار
يوم من الآيام رجع الولد من السوق على غير عادته ، يوم دخل الدار ويلا ويش يشوف اللهم عافانا رجلين آمه امغزوزات
خجل ياحول على روحه آمير يجمع اهديماته بهاذيك البقشه ويترك آمه والديره كلها وراح لم ديرة ثانية لايعرف بها وآول ما وصل الديرة الثانية شاف اكالشايب الحدب معه سطل ويرش الأرض من امامه ، سلم عليه وسأله ليش يسوي كذا ، قال انا ابروح للمسجد ومعك علم الأرض احيانن تصير ماهيب طاهره ، وأنا ارشها حتى لاوطيت عليها ويلاه طاهره
وفجأة ويلا ذاك الشايب العماء ، ويلاه حاط ابعصاه جرس ، سلم عليه وقاله ياعم وشوله حاط جرس ، قال ونا عمك انا ابروح للمسجد ومثل مانت شايف انا عماء والأرض يمشي عليها خشاش واخاف اطاهن همن استاثم ، والجرس هذا لاسمعنه وخرن عن طريقي
المهم يوم من الآيام صاح الصياح ، دجاج وبيض آمير الديره مسروق ، ولا هنا الا هو غريب بالديره ، آمير يمسكونه ويجيبونه للآمير
قاله له الآمير ياهالي ماتستحتي هالحين انخليك تسكن عندنا بالديره وآخرتها تسرق دجاجي وبيضهن
هو اكا الأيمان الغليظه انه ماهوب هو الي سرق الدجاج او او لبيض ، المهم شاف ان التهمه لابسته وذل ان الآمير يجلده قال للآمير ابيك بكلمة رأس
يوم صار هو ولآمير الحالهم قال له شف ماسرق دجاجك وبيضهن الا الشايب الحدب الي معه سطل ويرش الأرض ، والشايب العماء الي حاط جرس ابعصاه
قاله الآمير الحقيقه انك ماتخاف الله مالقيت تتهم الا هالآثنين الي يطهرون الأرض الي يمشون عليها ماتشوفهم وشلون يخشون الله ويتقونه
قاله علمتك هم اللي سارقين الدجيجات والبيض
المهم جابوهم وحققو مهم وصار صحيح انهم هم الي سارقين الدجاج والبيض
استغرب الآمير وقاله اسئلك بالله وشلون عرفت انهم هم الي سارقين قال
( الوالده )