المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خطبة الجمعة من الحرم المكي 25/5/1432 الشيخ عبدالرحمن السديس سلمه الله



الصلبوخي
29/04/2011, 07:36 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله اوقاتكم بكل خير وسرور


اليكم تسجيلا لخطبة الجمعة 25/5/1432من المسجد الحرام

الشيخ عبدالرحمن السديس سله الله


http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304093945311.jpg (http://www.gulfup.com/)

..

http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304093945382.jpg (http://www.gulfup.com/)
..

http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304093945693.jpg (http://www.gulfup.com/)
..

http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304093945934.jpg (http://www.gulfup.com/)

..
http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304093946756.jpg (http://www.gulfup.com/)
..


http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304093946547.jpg (http://www.gulfup.com/)
..

http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304093946668.jpg (http://www.gulfup.com/)


الصوت
http://www.archive.org/download/khatbah_37/khatbah25-5-1432.ra
للحفظ (http://www.archive.org/download/khatbah_37/khatbah25-5-1432.ra)

صيغة ام بي ثري
http://www.archive.org/download/khatbah_37/khatbah25-5-1432.mp3

للحفظ (http://www.archive.org/download/khatbah_37/khatbah25-5-1432.mp3)

رابط حفظ آخر (http://cid-341113bbd33dece9.office.live.com/self.aspx/%d8%ae%d8%b7%d8%a8%d8%a9%20%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8 5%d8%b9%d8%a9/%d8%ae%d8%b7%d8%a8%d8%a9%20%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8 5%d8%b9%d8%a9%2025-5-1432%20%d8%a7%d9%84%d8%b4%d9%8a%d8%ae%20%d8%a7%d9% 84%d8%b3%d8%af%d9%8a%d8%b3%20%d8%b5%d9%88%d8%aa.ra r)

الفيديو

من موقع مشاهد
http://www.mashahd.net/video/aabfa6d1bd6f58b6c52


وهنا موقع آخر

http://www.archive.org/download/khatbah_786/khatbah25-5-1432.wmv







وهنا اليوتيوب النقي







خطبة وصلاة الجمعة من مكة السديس 25-5/1432--1

.
.
http://www.naqatube.com/thumb/3_136992.jpg http://www.naqatube.com/thumb/2_136992.jpg http://www.naqatube.com/thumb/1_136992.jpg
.
.

للمشاهدة

.


هنا (naqatube.com/view_video.php?viewkey=ad5b0a04f0684d833927)











خطبة وصلاة الجمعة من مكة السديس 25-5/1432--2

.
.
http://www.naqatube.com/thumb/3_136993.jpg http://www.naqatube.com/thumb/2_136993.jpg http://www.naqatube.com/thumb/1_136993.jpg
.
.

للمشاهدة

.


هنا (naqatube.com/view_video.php?viewkey=0f1606057afbd2934373)











خطبة وصلاة الجمعة من مكة السديس 25-5/1432--3

.
.
http://www.naqatube.com/thumb/3_136994.jpg http://www.naqatube.com/thumb/2_136994.jpg http://www.naqatube.com/thumb/1_136994.jpg
.
.

للمشاهدة

.


هنا (naqatube.com/view_video.php?viewkey=487dcbdf298bd4be7569)








الخطبة مكتوبة من واس

ة 25 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق 29 ابريل 2011 م واس
أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس المسلمين بتقوى الله عز وجل قائلا إن : " بالتَّقوى يَنْقَادُ للأمَّة ما استعْصَى والْتَوى، ويَتَحَقَّقُ لكل فَرْدٍ مِن الخَيْرِ ما انتوى وان يلتزموا بحِيَاضَ الجَمَاعَة، فإنَّهَا نِعْمَتِ الآصِرَةُ أوَانَ الفِتَن وفي كُلِّ سَاعَة، ?( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ )) ".
وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في الحرم المكي الشريف : " في هذا الأوان الذي تلاطَمَتْ أَمْواجُه، وامْتَزَجَ حُلْوُه وأُجَاجه، ورَفَعَتْ فيه الفِتَنُ أجْيَادَها، واسْتَنْفَرَت أجْنَادَها، تَبْرُزُ قَضِيَّةٌ سَنِيَّةٌ عَريقَة، بَلْجَاء وَرِيقَة، مِنْ ضرُورَاتِ الدِّين ومُحْكَمَاتِه، وأُصُولِهِ ومُسَلَّمَاتِه، كَمَا هِي مِن أسَاس الأمْنِ والاطمئنَان، ودَعَائِم الحضارَةِ والعُمْرَان، بَل هِي معْرَاجٌ لِبُلوغ مَرْضاةِ الدَّيَّان، وخيرُ عنوان لسَلامَةِ الأدْيان.
وتابع فضيلته وتلكم القضيَّة -يا رعاكم الله- ما اسْتَمْسَكَتْ بها أمَّة إلاَّ أفْلحَت وقَادَت، وبَلَغَتِ الأوْج وسَادَتْ، وكَانَتْ شَجًى في حَلْقِ عِدَاتِهَا، وقَذًى في عَيْنِ لِدَاتِها، وبُرْهَانُ ذلك: النَّظَرُ والأَثَرْ، ومَا سَطَّره التَّاريخ بشاهِدِ الصِّدْقِ مِنَ الخَبَرْ، إنَّها شعِيرة لُزُوم الجَمَاعة، ومَا تقتضِيه مِن السَّمْع والطَّاعَة. قال عَزَّ مِنْ قائل: ?( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا )?، قال ابن مسعود رضي الله عنه :"حبل الله هو الجماعة"، وعن ابن عُمَر رضي الله عنهما قال: قال صلى الله عليه وسلم ( لَنْ تَجْتَمِعَ أُمَّتِي عَلَى ضلالة ).
وحض المسلمين على التزام الجماعة قائلا : ( عَلَيْكم بِالجَمَاعَة، فَإنَّ يَدَ الله عَلَى الجَمَاعَة ) أخرجه التِّرْمِذِيُّ والطبراني بإسنادٍ صحيح؛ وما ذلكم إلا لأنّ الخُروج عن الجَمَاعَة، والشّذُوذ عن الطَّاعَة، يُمَزِّق الشَّمْل النَّظيم بَدَدَا، ويُحِيلُه طرائقَ قِدَدَا.
وأضاف يقول : " وفي وبيل عَاقبة مَن مَاتَ مَارِقَا، ولأهل الاعتصام مُفَارقا، يقول صلى الله ليه وسلم فيمَا يَرْويه أبوهريرَة رضي الله عنه : ( مَن خرَج عَنِ الطَّاعَة وفارَقَ الجَمَاعَة فَمَاتَ، مَاتَ ميتَةً جاهِلية، ومَن قاتَل تَحْتَ رَايَةٍ عُمِّـيَّة، يَغْضَب لِعَصَبِيَّة، أو يَدْعو إلى عَصَبيَّة أو يَنْصُر عصَبِيَّة فَقُتِل فَقِتْلَتُه جَاهِليَّة، ومَن خَرَجَ على أمَّتي يَضْرِبُ بَرَّهَا وفَاجِرَها، لا يَتَحَاشى مِن مِؤمِنِها، ولا يَفي بِعَهدِ ذِي عَهْد، فَلَيْسَ مِنِّي ولسْت مِنه ) أخرجه مسلم وغيره ".
وقال فضيلته : " وامتثالاً لِهَذه الشعيرَة السَّامِية، فقَد تحَقَّق بها الأسْلافُ الكِرام في ذوَاتِهم، ودَعَوْا إليها في مُجْتمَعَاتِهم، ونَصُّوا عليها في مُصَنَّفَاتِهم. قال الإمَام الطَّحَاوِي : "ونَرَى الجَمَاعَة حَقًّا وصَوَابَا، والفُرْقة زَيْغاً وعَذابَا"، وفي الأثر عن ابن مسعودٍ رضي الله عنه أنه خطب الناس فقال:" إنَّ الذي تكرهون في الجَمَاعَة خَير مِمَّا تُحِـبُّون في الفُرقة". فمَنْ شَقَّ عَصَا الطَّاعة، وتنصَّلَ مِن الجَمَاعَة، زَلَّ وزَلَجْ، وما أفْلَح ولا فَلَجْ، بَلْ أوْبَق نفْسه وهَوَى، وأسلم أرْسَانه لِمُرْدِيات الهوى، يقول صلى الله عليه وسلم: ( ثلاثة لا يَغِلُّ عليهن قلب امرئ مسلم: إخلاص العمل لِلَّه، ومُنَاصَحة ولاة الأمر، ولزوم جَمَاعَة المسلمين ) أخرجه الإمام أحمد وابن ماجة والحاكم وصحَّحه " .
وأضاف فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام : " وفي معنى ذلك يقول شيخ الإسلام ابن تيمية :" ثم إن الاعتصام بالجماعة والائتلاف من أصول الدين"، ويقول العلاَّمة ابن القيم :" ولُزوم الجمَاعة مِمَّا يُطهِّر القلب من الغِلِّ والغِشِّ، فإن المسلم للزومه جَمَاعة المسلمين يُحِِبُّ لهم ما يُحِبُّ لِنفسه، ويَكْرَه لهم مَا يكرهُ لها، بِخِلاَف من انْحازَ عنهم، وانْشغل بالطَّعْن عليهم والذَّمِّ لهم" انتهى كلامه ".
واستطرد يقول : " ولن تَلْتَئِم مِن الأمّةِ مَصَالِحُها، وتتحَقَّق مَنَاجِحُها، إلاَّ بِالجَمَاعَة، ولا جَمَاعَة إلاَّ بإمَام ولا إمَام إلاَّ بِسَمْعٍ وطاعة، عن عُبَادة بن الصَّامِت رضي الله عنه قال: ( بَايَعْنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : على السَّمع والطَّاعَة في العُسْرِ واليُسْر، والمَنْشَطِ والمَكْرَه، وعلى أثرَةٍ عَلَيْنَا، وعَلَى أن لا نُنَازِع الأمر أهله ) رَوَاه الشيخان، وفي سُلطة الإمام وأمرِه، وبليغ نهيه وزَجْرِه، يقول أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه وأرْضاه: "إنَّ الله يَزع بالسُّلطان ما لا يَزَعُ بالقرآن".
وبين فضيلته أن أهل السُّـنَّة والهُدَى، عَلَى الجمَاعةِ والحَقِّ يأتَلِفون، ولِوُلاتِهم سمِيعون مطيعُون، بِكُلِّ الحُبِّ والاستبشار، دون استِنْكَافٍ أو استِكبَار، دِيَانَةً وعِبَادَة، لا عُرْفًا وعَادَة،
وتابع إن وجوب ذلك مُتَأكِّدٌ في كُلِّ وقتٍ وحِين، لكنه زَمَن الفِتنِ والأزَمَات، والنَّوَازِل والمُلِمَّات، آكَدُ وأَشَدّ، وأَوْفَق وأسَدّ، وما ذاك إلا امتثالاً لما قصده الشارع من تحقيق المصالح وتكميلها، ودرء المفاسد وتقليلها، كيف وفي الجماعة يتحقق الأمن ويتأكد، ويَعُمُّ الأمان ويتوطد، ويزدهر الإنماء والإعمار، وينحسر الاضطراب والبوار. فلِلَّه ثمَّ لِلَّه كم لِلُزوم الجمَاعَةِ مِن الفضائل والبَرَكات، والآثارِ السَّنِـيَّات، ففِي الجمَاعَة نَصْرُ الله الخَفِيّ، وتَوفيقه الحَفِيّ، المتضَوِّعُ بأهْنى عَيْش، والمتحصِّن بأقوى جَيْشْ، إذ هي رابطة الأمة، مَنَعتُها في قوَّتِها، وَوَهَنُهَا مِنْ ضَعْفِهَا، فِيها يعبد المسلم ربه آمنا، ويدعو إليه تعالى مؤيَّدا، المستضعف في كنفها قويٌّ، والمظلوم في ميدانها أَبِيّ، والعاجز في ظلِّها مُعان. بالجمَاعة وحُسْن الطاعَة، فيمَا يُرْضِي المولى -سبحانه- تعِزُّ الأمَّة وتبْقى، وفي ذُرَا المَجْدِ تعْلُو وتَرْقى، وبِها تزكو المقاصِد وتتَحقق، وتعُمُّ الرَّحمات وتَتَدَفَّق، وتنتفِي التَّعَصُّبات العِرْقِيَّة، والنَّعَرات الجاهلية، والأهواء الزّرية، والحِزْبِيَّاتُ الرَّدِيَّة.
وحث إمام وخطيب المسجد الحرام أهل المُعْتَقد الصَّحِيح، والمَنْهَج اللاَّحِب الصَّرِيح، أن يستشعِروا جَلال الأُلْفةِ والجمَاعَة، و الائتلاف، والائتِسَاءِ بِمَا كان عليه الأسْلاف، وان يحذروا مِزَعَ الآرَاء، فإنَّهَا الشرُّ المستطير وبِئسَ الدَّاء. داعيا إلى لَفيفِ الجمَاعَة وان يكونُوا جَمَاعَةً في التَّمسُّك بِسُنّةِ خيْرِ البرِيَّة، عليه أفضل الصلاة والسلام والتحيَّة، وجَمَاعَةً في العقيدة والمنهج والفكر والأمن والسلوك، وجَمَاعَةً في الطُّمُوحَاتِ والأهْدَافِ السَّنِـيَّة، وجَمَاعَةً في الأمَانةِ والنَّزاهَة والمسْؤولِيَّة، وجَمَاعَةً في التَّرَاحُمِ والمَوَدَّةِ والحُبّ، وجَمَاعَة فيمَا يُرْضِي رَبَّنَا ويُحِب، وجَمَاعَةً في تَعْزيزِ الوسَطية والاعتِدَال وتَرْسِيخِها مُعْتقدًا لدى الأجْيال، وجَمَاعَةً ضِدَّ الفُرْقة وكُلِّ مُنازِع، وجَمَاعَةً صَوْب أنْبَل المَنَازع، فيغنَمُوا بإذن الله وينعمُوا.
وقال فضيلته : " تلك هَتْفة تَقُضُّ مَضَاجِعَ الشانِئين، وتُنبِّه عُقول الغَافِين، بل هي دَعْوَة تشُدُّ مِن أزْرِ الصَّادِقين، وتَبْعَثُ مزيد الأمل والتَّآصر في عزائم أهل الحقِّ المبين لِلثَّبَاتِ عَلَى غرْزِ السنّةِ والجَمَاعَةِ، وتلكم وأيم الحَقِّ قَاعِدَة الفلاح والصّلاح الرصينة، وأسْوَار الأمْن والسُّؤدَدِ الرَّصِينة. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: (( وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ )?.
وطالب فضيلة الشيخ عبدالرحمن السديس المسلمين بان يجْتمِعوا على وحْدَتِهم وان يأتلفوا، ولا يكونوا كَمَنْ تنازعوا واخْتَلَفوا، وان يعلموا أن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها، وان يلتزموا بالجماعة، فإن يد الله مع الجماعة، ومن شَذَّ شَذَّ في النار.
وبين فضيلته أن من آثار السَّمع والطَّاعة، وترابط أهل السنة والجماعة، ائتلاف دُروبهم، وتوادُد قلوبهم، ودَحْرُهم للأراجيف والشائعات، والأباطيل السَّافرات، من جلاوزة الفتن، وخفافيش الإحن، قال الله عز وجل: (( لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالاً وَلَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ )).
وأضاف نعم، إنها الفتنة بالتشكيك والإرجاف، والمزايدة بيسير الأخطاء وبث الاختلاف، فلا يَقِرُّ لهم حال، ولا ينعمون ببال، إلا برفع عقيرتهم لبث الفُرقة ووأد الائتلاف، بكل رعونة واعتساف، وإسلاط سيف التفريق في صفوف الأمة بكل تمحُّلٍ وانجراف، ذلك ديدنهم وهِجِّيراهم، وذاك أربهم ومُنْتَوَاهم، سواءٌ أكان في مجال العقيدة أم الفكر أم السلوك، متناسين أن من أبواب الخروج على الجماعة، مخالفةَ عقيدتها الصحيحة، ومنهجها السليم، وفكرها القويم، وسلوكها المستقيم. وما ذلك إلا مُدْيَةٌ يزعمون أنهم يَجَؤُون بها خواصر أهل الإسلام، في ليلٍ حالكِ الدُّجُنَّةِ والظلام، ولكن لن تزيد ألسنة الحقد والحسد المؤمنين الصَّامِدِين إلا ثباتًا ورسوخا، وقوَّةً وشموخا. قال الله تعالى: (( فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً )).



حفظكم ربي ورعاكم ومن كل شر كفاكم

عجاج السناف
29/04/2011, 08:03 PM
وعليكم السلام ورحمة الله
قل امين جعله الله في ميزان حسناتك وكثر الله من امثالك


تقبل مروري
اخوك ابوعميــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

adl20
29/04/2011, 08:08 PM
جزاك الله خير