محمد الظاهري
07/06/2011, 03:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله مساكم جميعا يا اخواني بكل خير
هذي قصه جميله كمثل القصص الشعبيه
وخلاصة القصه هي
عن واحد عنده عبد وخانه
ولا اطيل عليكم
واخليكم مع السالفه
يسالفون العرب من اول
ان كان فيه رجال يقاله البجادي وعنده أربع حريم
وكان يملك عبد مقرب منه لدرجة انه ويثق فيه ثقة عمياء زي ما يقولون و لدرجة أنه يدخل على حريم عمه ويقضي حوايجهن وفي يوم من الايام راعي البيت جاه شغل وابتعد عن البيت
وسافر زين ما يقولون
والعبد هاذا بس داخل وطالع على محارم عمه
وفي يوم من الايام
طاح المحظور و عشق العبد حدى زوجات عمه وهي عشقت العبد وطال العشق طويلة وما احد يدري عنهم
وبعدها بااسبوع رجع راعي البيت
يوم جاء يوم من الايام حلو ضيوف على البجادي ارسل العبد عشان يجيب الغدا من داخل البيت ويوم دخل العبد إلى المحرم حصل عمته تنتظره وكانت مشطت شعرها بالحناء ووش سوا العبد
ضمها لصدره بلهفة العاشق الولهان وذابت العمة بين أحضان العبد لبرهة من الزمن :p
ههههه تعبير جميل
المهم
وصار أثرا الحناعلى صدر العبد وما انتبه لي الحناءويوم دخل على عمه شايل غدا الضيوف شاف عمه اثر الحنا وعرف ان العبد خانه سكت
حتى انه يتأكد من الموضوع ويوم سرو الضيوف
وفكر اليجادي في طريقه يكشف سالفة العبد والحنتا
أمر العبد أن يجهز الركايب
و ويخاويه للصيد وفي اليوم الثاني طلعو للصيد وفي اليوم الي عقبه في مكان بعيد قال البجادي لعبده اسمع سو لنا القهوة وأنا ابي
انام شوي واذا جهزت القهو صحني يا فلان
جهز العبد القهوة والبجادي حاط نفسه نايم وكان ينتضرالعبدوش يقول انشغل العبد وانسرح في سواته
والناس الي يسويله قهوه ولا يطبخ تراه يسرح ويجيب الي بقلبه وهو ما يدري عن نفسه
المهم
يوم سوا القهو تذكر زوجة عمه الي هو يعشقها
فأنشد الكم بيت ويحسب أن عمه نائم و قال *****
سقوى سقى الله ربع دار البجادي=من مدلهمٍ تالي الليل هطّال
حيث ان فيها الغرو زين المقادي=راعي خلاخيل وشنفين وهلال
وقذيلةٍ شقرا بوسطه تشادي=زهر الربيع ليا انجلت عنه الأطلال
عصر الخميس اسقيت زهر الفوادي=من مبسمٍ راعيه ماهوب زعّال
كلٍ نهار العيد بجح وبادي=على مظنة خاطره طيّب الفال
وأنا تكسر عبرتي في فوادي=ما كني ألا واحدٍ ربط بحبال
سمع البجاديوش قال االعبد وتأكد من خيانته وأن يعشق حدى حريمه الأربع
يوم يقول العبد في قصيدته (ربع دار البجادي) قام البجادي يم العبد وقتله و تركه في مكانه ورجع إلى بيته وحريمه وعلمهم ان العبد سيتأخرعند شغل وانا مرسله ويبي يرجع واحتار البجادي في معرفة أي وحده حريمه ويروح يجيبله حبوب
ويأمرهن ان كل وحده تطحن كميه من الحبوب على الرحى
والرحى يااخواني المكشاتيه عادة ما تجاوبها النساء بالغناء ويستمع يوم يقلنه وخذ بمشورتها وحده تطهن في الرحا وهو كئنه
غا فل عنهن فسمع الأولى تغني في ولدها الصغير
والثانية تغني في والدها
والثالثة تغني في زوجها ويوم استمع للرابعة
تغني وهي تقول :
يا شيٍ بصندوق الحشا له زفيري=لو هو على جمر الغضا فاح وأطفاه
يالعبد ويش مريّضك بالمسيري=كنّه يتلّه واحدٍ من مقفاه
عليك شلّقنا ثياب الحريري=وشوك الهصير بروس الأقدام ناطاه
يفوح من جيبه سواة الذريري=عندي وكلٍ له مع الناس مشهاه
واد الرمه من موق عيني يسيري=وراع الحليفة فجّر الزرع من ماه
وأشوف رخةٍ تجتلد في ضميري=وعصيفره قامت ثلوج المهباه
خانت ضميري ما صبرت عن عشيري=خانت ضميري خونة الدلو لرشاه
صبرت صبرٍ ما قواه البعيري=وأخفيت سدٍ ما حدٍ قبلي أخفاه
ولي قذلةٍ تشدي جناح الغويري=وأنا أشهد انها علة العبد ودواه
ويوم قضت من الغنا من قصيدتها عرف البجادي أنها هي عشيقة العبد يوم يتذكرها العبد في أبياتها ومدى تولع العبد فيعشقها فطلقها وأرسلها لأهلها ،
وفي رواية أخرى يقال أنه ذبحها وما ادري يا اخواني عن هذه الامصداقيه
ارجو ان القصه حازت لكم
واعذروني اذا حصل اي نقص في الروايه او القصيده
هاذابعض مالدي من ارشيفي الخاص
واتظروني في سالفه اجمل بأذن الله
وتقبلو خالص تحياتي
محبكم
محمد الظاهري
وأسعد الله مساكم جميعا يا اخواني بكل خير
هذي قصه جميله كمثل القصص الشعبيه
وخلاصة القصه هي
عن واحد عنده عبد وخانه
ولا اطيل عليكم
واخليكم مع السالفه
يسالفون العرب من اول
ان كان فيه رجال يقاله البجادي وعنده أربع حريم
وكان يملك عبد مقرب منه لدرجة انه ويثق فيه ثقة عمياء زي ما يقولون و لدرجة أنه يدخل على حريم عمه ويقضي حوايجهن وفي يوم من الايام راعي البيت جاه شغل وابتعد عن البيت
وسافر زين ما يقولون
والعبد هاذا بس داخل وطالع على محارم عمه
وفي يوم من الايام
طاح المحظور و عشق العبد حدى زوجات عمه وهي عشقت العبد وطال العشق طويلة وما احد يدري عنهم
وبعدها بااسبوع رجع راعي البيت
يوم جاء يوم من الايام حلو ضيوف على البجادي ارسل العبد عشان يجيب الغدا من داخل البيت ويوم دخل العبد إلى المحرم حصل عمته تنتظره وكانت مشطت شعرها بالحناء ووش سوا العبد
ضمها لصدره بلهفة العاشق الولهان وذابت العمة بين أحضان العبد لبرهة من الزمن :p
ههههه تعبير جميل
المهم
وصار أثرا الحناعلى صدر العبد وما انتبه لي الحناءويوم دخل على عمه شايل غدا الضيوف شاف عمه اثر الحنا وعرف ان العبد خانه سكت
حتى انه يتأكد من الموضوع ويوم سرو الضيوف
وفكر اليجادي في طريقه يكشف سالفة العبد والحنتا
أمر العبد أن يجهز الركايب
و ويخاويه للصيد وفي اليوم الثاني طلعو للصيد وفي اليوم الي عقبه في مكان بعيد قال البجادي لعبده اسمع سو لنا القهوة وأنا ابي
انام شوي واذا جهزت القهو صحني يا فلان
جهز العبد القهوة والبجادي حاط نفسه نايم وكان ينتضرالعبدوش يقول انشغل العبد وانسرح في سواته
والناس الي يسويله قهوه ولا يطبخ تراه يسرح ويجيب الي بقلبه وهو ما يدري عن نفسه
المهم
يوم سوا القهو تذكر زوجة عمه الي هو يعشقها
فأنشد الكم بيت ويحسب أن عمه نائم و قال *****
سقوى سقى الله ربع دار البجادي=من مدلهمٍ تالي الليل هطّال
حيث ان فيها الغرو زين المقادي=راعي خلاخيل وشنفين وهلال
وقذيلةٍ شقرا بوسطه تشادي=زهر الربيع ليا انجلت عنه الأطلال
عصر الخميس اسقيت زهر الفوادي=من مبسمٍ راعيه ماهوب زعّال
كلٍ نهار العيد بجح وبادي=على مظنة خاطره طيّب الفال
وأنا تكسر عبرتي في فوادي=ما كني ألا واحدٍ ربط بحبال
سمع البجاديوش قال االعبد وتأكد من خيانته وأن يعشق حدى حريمه الأربع
يوم يقول العبد في قصيدته (ربع دار البجادي) قام البجادي يم العبد وقتله و تركه في مكانه ورجع إلى بيته وحريمه وعلمهم ان العبد سيتأخرعند شغل وانا مرسله ويبي يرجع واحتار البجادي في معرفة أي وحده حريمه ويروح يجيبله حبوب
ويأمرهن ان كل وحده تطحن كميه من الحبوب على الرحى
والرحى يااخواني المكشاتيه عادة ما تجاوبها النساء بالغناء ويستمع يوم يقلنه وخذ بمشورتها وحده تطهن في الرحا وهو كئنه
غا فل عنهن فسمع الأولى تغني في ولدها الصغير
والثانية تغني في والدها
والثالثة تغني في زوجها ويوم استمع للرابعة
تغني وهي تقول :
يا شيٍ بصندوق الحشا له زفيري=لو هو على جمر الغضا فاح وأطفاه
يالعبد ويش مريّضك بالمسيري=كنّه يتلّه واحدٍ من مقفاه
عليك شلّقنا ثياب الحريري=وشوك الهصير بروس الأقدام ناطاه
يفوح من جيبه سواة الذريري=عندي وكلٍ له مع الناس مشهاه
واد الرمه من موق عيني يسيري=وراع الحليفة فجّر الزرع من ماه
وأشوف رخةٍ تجتلد في ضميري=وعصيفره قامت ثلوج المهباه
خانت ضميري ما صبرت عن عشيري=خانت ضميري خونة الدلو لرشاه
صبرت صبرٍ ما قواه البعيري=وأخفيت سدٍ ما حدٍ قبلي أخفاه
ولي قذلةٍ تشدي جناح الغويري=وأنا أشهد انها علة العبد ودواه
ويوم قضت من الغنا من قصيدتها عرف البجادي أنها هي عشيقة العبد يوم يتذكرها العبد في أبياتها ومدى تولع العبد فيعشقها فطلقها وأرسلها لأهلها ،
وفي رواية أخرى يقال أنه ذبحها وما ادري يا اخواني عن هذه الامصداقيه
ارجو ان القصه حازت لكم
واعذروني اذا حصل اي نقص في الروايه او القصيده
هاذابعض مالدي من ارشيفي الخاص
واتظروني في سالفه اجمل بأذن الله
وتقبلو خالص تحياتي
محبكم
محمد الظاهري