النبهاني
12/06/2011, 04:36 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني مشرفي واعضاء وزوار مكشات الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا المثل بطل قصته هو سرور الاطرش
الذي عاش في نهاية القرن الثالث عشر وبداية الرابع عشر
في (مشرف ) وهو موقع بين النبهانيه والرس شمالي عن وادي الرمه وقصر بن عقيل وهو رجل شاعر وشجاع ومولع بالصيد والقنص وله قصص كثيره هو وصاحبه حماد الصقيه التميمي
لن اطيل عليكم واليكم قصة هذا المثل
واتمنى لكم المتعه
0000000
كان سرور في عز شبابه وابوه يحرص على ان يساعده في المزرعه
- يومن الولد ينفع من صغره -
وبيوم من الايام اشترى ابوه له نعول ( اكرمكم الله )
وأول ( الشيء له قيمه ) ومن فرحة سرور بهالنعول وحرصه عليهن صار يعلقهن بالوتد
وكان عنده صحيبه والاولين عشقهم عذري وعفيف وهذا اللي اثبتته قصائدهم
المهم كان سرور اذا جاء عقب العشاء استدنى نعيلاته من الوتد وسرا بدون ما احد يدري به واذا جاء قبل الفجر رجع للبيت وعلق نعيلاته بالوتد على شان يبعد الشكه وانسدح بفراشه كنه نيم من اول الليل
مرت الايام ورا الايام ولاحظ ابوه ان النعول ناحفات وهن بالوتد فصار يراقب سرور من دون مايحس وعرف انه يسري ولايجي الا قبل الفجر
وبعد عدة عدة ايام كان سرور وابوه جالسين بالدار اللي فيها وتد النعول ورفع راسه ابو سرور وناظر الوتد
وقال ( نعول اسرور تقطعن وهن بالوتد ) طبعاً يتهكم ويعتب على سوات ولده
فأصبحت هذه المقوله مثل دارج
00000
والى قصة أخرى إن شاء الله
اخواني مشرفي واعضاء وزوار مكشات الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا المثل بطل قصته هو سرور الاطرش
الذي عاش في نهاية القرن الثالث عشر وبداية الرابع عشر
في (مشرف ) وهو موقع بين النبهانيه والرس شمالي عن وادي الرمه وقصر بن عقيل وهو رجل شاعر وشجاع ومولع بالصيد والقنص وله قصص كثيره هو وصاحبه حماد الصقيه التميمي
لن اطيل عليكم واليكم قصة هذا المثل
واتمنى لكم المتعه
0000000
كان سرور في عز شبابه وابوه يحرص على ان يساعده في المزرعه
- يومن الولد ينفع من صغره -
وبيوم من الايام اشترى ابوه له نعول ( اكرمكم الله )
وأول ( الشيء له قيمه ) ومن فرحة سرور بهالنعول وحرصه عليهن صار يعلقهن بالوتد
وكان عنده صحيبه والاولين عشقهم عذري وعفيف وهذا اللي اثبتته قصائدهم
المهم كان سرور اذا جاء عقب العشاء استدنى نعيلاته من الوتد وسرا بدون ما احد يدري به واذا جاء قبل الفجر رجع للبيت وعلق نعيلاته بالوتد على شان يبعد الشكه وانسدح بفراشه كنه نيم من اول الليل
مرت الايام ورا الايام ولاحظ ابوه ان النعول ناحفات وهن بالوتد فصار يراقب سرور من دون مايحس وعرف انه يسري ولايجي الا قبل الفجر
وبعد عدة عدة ايام كان سرور وابوه جالسين بالدار اللي فيها وتد النعول ورفع راسه ابو سرور وناظر الوتد
وقال ( نعول اسرور تقطعن وهن بالوتد ) طبعاً يتهكم ويعتب على سوات ولده
فأصبحت هذه المقوله مثل دارج
00000
والى قصة أخرى إن شاء الله