عبدالرحمن بن ذياب
22/06/2011, 10:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جايب لكم قصة لشعراء شباب كل واحد منهم اسند على الثاني قصيدة واحد يعشق الجيب اكثر من الطير وواحد يعشق الطير اكثر من الجيب وكل منهم متولع بالمقناص القصايد فيها شي من الوصف الجديد و روح البداوة و الفكاهه وانا اعتبر هالقصة من فواكه مجالس الرجال ولان الحدث نادر
حبيت انقله لكم مثل ماوصلني علمه.
في البداية اسند الشاعر ( فيصل بن منيف الحبلاني ) قصيدة يشتكي بها للشاعر ( سعد بن مسهوج العلاطي )
عندما راى جيبه النيسان مع احد الاشخاص طبعا ابو منيف يقال انه ما هو شاعر بل قصاد وفعلا لم اجد له كتابات على النت يمكن يكون ما ينشر
يقول : الشاعر فيصل الحبلاني
ارسل قصيدي للعضيد ابن مسهوج
الغالي اللي في همومي عويني
هاضت جروحي وصرت انا اليوم مرجوج
من هاجس ٍ بالقلب توّه يجيني
قطاع شفته عند عوج ٍ ولد عوج
عسى يبارك له ولوّه ضنيني
هذاك من طيبه بغى يركب الموج
حنيت انا لذكراي واحلى سنيني
ذكراه في قلبي مع طيارها تروج
ملزوم ابصبر كود ربي يعيني
وختامها يا اخوي منت بخوي بوج
لا شك ما ترضى دموعي تبيني
طبعا القصيدة وصلت الشاعر سعد مسهوج خلال ثواني عبر الـ (SMS)
ولكن الصدمة الان في رد الشاعر سعد مسهوج على فيصل بعد ما كان فيصل يشكي له الذي لا يخلو من الدعابه
قال : الشاعر سعد مسهوج العلاطي
هلا هلابك فوج تردف لها فوج
ابشر بعزك بس وشهو بديني
لا راكب ٍ لكزس ولاراكبٍ دوج
و كورلتي لو بيدها تشتكيني
شفني من الضيقة على ادنات ما ادوج
وحبل الفقر موصول بينك وبيني
ان جيت تشكي جيتك ابكي من الحوج
معقول ما برّقت لحظة بعيني
لكن تراه الرزق له رب وفجوج
يالله عسى للطيب ما اقصر يميني
هذا لو اني املك اموال وبروج
والله يقدّرني قبل لا تهجيني !
وبعد مرور سنة تقريبا
اسند الشاعر( سعد مسهوج العلاطي ) على الشاعر ( فيصل منيف الحبلاني ) قصيده يتوجد بها على الطير بوصف غاية بالروعه وبصور مبتكره اتحفت القصيدة
يقول : الشاعر سعد مسهوج العلاطي في وصف الطير
يا فيصل ابن منيف في خافقي هم
ياللي كثر ما افهمك تفهم عليه
دامك على ما قيل صاحب وابن عم
قابل قضاك وفي يديك القضيه
وش قولتك لا قالوا الناس لي نم
وانا عشقت الطير عشق البنيه
وجدي على اللي لا كفخ خمها خم
اللي ليا سمي ينومس سميه
من قو شلفا مخلبه كنها السم
مع اللحم تنثر شظيه شظيه
واليا تطعم منسره لذة الدم
ما اظن تعرف للفريسه هويه
اليا وقف ضم الفخر والثنى ضم
واليا التفت سمّت عليه البريه
واليا اعتنق كبد السما كنه ال ام (M)
بالانجليزي ونخوته يعربيه
والا كما نبل ٍ على مضربه هم
راعيه في ذبحه يخاف الخطيه
لا راج ما وسط الفضا لمهن لم
ما بينهن ما غير تسمع هذيه
لو قستها بالوقت والكيف والكم
كنه موصى بالسمينه وصيه
فعله يسابق قولته ابشر وتم
ومن الكرم لا صاد صاد الجزيه
وجده على شلوى قبل يقطع اليم
ولا جابه الا صيت نجد العذيه
ما يعسره يقطع من الصم للصم
لا شك ما يرضى يخلي خويه
هذا هو المطلوب والمشتهى جم
والناس يا ابن الناس تشره عليه
وعندما وصلت القصيدة للشاعر فيصل منيف الحبلاني تذكر رد الشاعر سعد مسهوج عليه في المرة الاولى ليرد عليه هو الاخر بدعابه ..
يفطن علي الجيب لا قلت لك تم
ومن الكرم يا اخوي تصفر يديه
لو كان بيدي شي زميتها زم
لجلك واجيب الطير عندك هديه
لكنّ وم بغترتك للسما وم !!
وان كان جاك الطير رده عليه
عليّ لاجيت السوق مااوقف على كم
وانوّخ (النيسان) مثل المطيه
ولا شم ريح الدبدبة بالخلا شم
مع الدبل يرقى وينزل شويه
هذاك شفي والهوا بالحشا سم
يعدم على ابنادم خليه خليه
حاول تنام ان قالوا الناس لك نم
ترا السهر احيان يذبح خويه !
و تقبلوا تحياتي أخوكم : نصر الغامدي
.
.
جايب لكم قصة لشعراء شباب كل واحد منهم اسند على الثاني قصيدة واحد يعشق الجيب اكثر من الطير وواحد يعشق الطير اكثر من الجيب وكل منهم متولع بالمقناص القصايد فيها شي من الوصف الجديد و روح البداوة و الفكاهه وانا اعتبر هالقصة من فواكه مجالس الرجال ولان الحدث نادر
حبيت انقله لكم مثل ماوصلني علمه.
في البداية اسند الشاعر ( فيصل بن منيف الحبلاني ) قصيدة يشتكي بها للشاعر ( سعد بن مسهوج العلاطي )
عندما راى جيبه النيسان مع احد الاشخاص طبعا ابو منيف يقال انه ما هو شاعر بل قصاد وفعلا لم اجد له كتابات على النت يمكن يكون ما ينشر
يقول : الشاعر فيصل الحبلاني
ارسل قصيدي للعضيد ابن مسهوج
الغالي اللي في همومي عويني
هاضت جروحي وصرت انا اليوم مرجوج
من هاجس ٍ بالقلب توّه يجيني
قطاع شفته عند عوج ٍ ولد عوج
عسى يبارك له ولوّه ضنيني
هذاك من طيبه بغى يركب الموج
حنيت انا لذكراي واحلى سنيني
ذكراه في قلبي مع طيارها تروج
ملزوم ابصبر كود ربي يعيني
وختامها يا اخوي منت بخوي بوج
لا شك ما ترضى دموعي تبيني
طبعا القصيدة وصلت الشاعر سعد مسهوج خلال ثواني عبر الـ (SMS)
ولكن الصدمة الان في رد الشاعر سعد مسهوج على فيصل بعد ما كان فيصل يشكي له الذي لا يخلو من الدعابه
قال : الشاعر سعد مسهوج العلاطي
هلا هلابك فوج تردف لها فوج
ابشر بعزك بس وشهو بديني
لا راكب ٍ لكزس ولاراكبٍ دوج
و كورلتي لو بيدها تشتكيني
شفني من الضيقة على ادنات ما ادوج
وحبل الفقر موصول بينك وبيني
ان جيت تشكي جيتك ابكي من الحوج
معقول ما برّقت لحظة بعيني
لكن تراه الرزق له رب وفجوج
يالله عسى للطيب ما اقصر يميني
هذا لو اني املك اموال وبروج
والله يقدّرني قبل لا تهجيني !
وبعد مرور سنة تقريبا
اسند الشاعر( سعد مسهوج العلاطي ) على الشاعر ( فيصل منيف الحبلاني ) قصيده يتوجد بها على الطير بوصف غاية بالروعه وبصور مبتكره اتحفت القصيدة
يقول : الشاعر سعد مسهوج العلاطي في وصف الطير
يا فيصل ابن منيف في خافقي هم
ياللي كثر ما افهمك تفهم عليه
دامك على ما قيل صاحب وابن عم
قابل قضاك وفي يديك القضيه
وش قولتك لا قالوا الناس لي نم
وانا عشقت الطير عشق البنيه
وجدي على اللي لا كفخ خمها خم
اللي ليا سمي ينومس سميه
من قو شلفا مخلبه كنها السم
مع اللحم تنثر شظيه شظيه
واليا تطعم منسره لذة الدم
ما اظن تعرف للفريسه هويه
اليا وقف ضم الفخر والثنى ضم
واليا التفت سمّت عليه البريه
واليا اعتنق كبد السما كنه ال ام (M)
بالانجليزي ونخوته يعربيه
والا كما نبل ٍ على مضربه هم
راعيه في ذبحه يخاف الخطيه
لا راج ما وسط الفضا لمهن لم
ما بينهن ما غير تسمع هذيه
لو قستها بالوقت والكيف والكم
كنه موصى بالسمينه وصيه
فعله يسابق قولته ابشر وتم
ومن الكرم لا صاد صاد الجزيه
وجده على شلوى قبل يقطع اليم
ولا جابه الا صيت نجد العذيه
ما يعسره يقطع من الصم للصم
لا شك ما يرضى يخلي خويه
هذا هو المطلوب والمشتهى جم
والناس يا ابن الناس تشره عليه
وعندما وصلت القصيدة للشاعر فيصل منيف الحبلاني تذكر رد الشاعر سعد مسهوج عليه في المرة الاولى ليرد عليه هو الاخر بدعابه ..
يفطن علي الجيب لا قلت لك تم
ومن الكرم يا اخوي تصفر يديه
لو كان بيدي شي زميتها زم
لجلك واجيب الطير عندك هديه
لكنّ وم بغترتك للسما وم !!
وان كان جاك الطير رده عليه
عليّ لاجيت السوق مااوقف على كم
وانوّخ (النيسان) مثل المطيه
ولا شم ريح الدبدبة بالخلا شم
مع الدبل يرقى وينزل شويه
هذاك شفي والهوا بالحشا سم
يعدم على ابنادم خليه خليه
حاول تنام ان قالوا الناس لك نم
ترا السهر احيان يذبح خويه !
و تقبلوا تحياتي أخوكم : نصر الغامدي
.
.