روحي بحايل
07/07/2011, 10:55 AM
قصة عمي مع (ذيب ساحوت )
اخواني اعضاء مكشات بما ان السوالف متنوعة بعضها عن الجن وبعضها عن خرابات السيارات وما شابه .....
ابي ارويلكم قصة عمي مع ذيب ساحوت المعروف قبل حوالي 7 سنوات
عمي الوحيد الله يطول بعمره .. رجل عمره فوق الخمسين وراعي مقانيص .... واذا ربعه جاتهم الدوامات ... ضاق صدره وما يقعد بالبيت ....
يقول يوم من الايام ضاق صدري وسيرت على فلان وعلى فلان وتقهويت عند هذا وعند هذا
يقول المهم ما طاب الخاطر .... يقول أخذت العزبة وجهزت الجيب الشاص كان مديله 94 يقول عبيت تانكي الماء وتانكي البانزين واخذت الشوزن ورحت يم نفود ساااحوت يبي الحطب يقول بحطب واعبي الشاص وبجيبه للشيبان لأن الوقت كان شتاء ....
مالكم بالطويلة وصل العم الموقر لنفود ساحوت يقول وعندي خبر من ذيابة ساحوت وكثرتها
لكن العم فيه شجاعة زايدة قاربة ان تؤدي بحياته الله يحفظه ... يقول وصلت على المغربية كذا وشبيت النار وحطيت الرواق وصلحت القهوة والشاهي والحليب وحطيت الجمرية بالملة وجلس يتقهوى بعد الصلاة العشاء ويتذكر ايام طفولته المهم يقول كنت ساااهي وفجأة سمعت عواء الذيب .......
يقول حطيت الشوزن بجنبي وقمت اتسمع لعواء الذيابة ...
وبعد نص ساعة تقريبا يقول ما دريت الا الشي له نفس وراء الرواق ... صوت لهيث
ومع هذا ما تحرك لأنو مستند على كفر الجيب وما يخاف من اللي وراه ...
فجأة طمر عليه سبع بهالظلمة ... يقول بهاللحظة خفت لكن السبع يقول طاح بحظني
وهو لابس الفروة طبعا الا هكالسلقة ترتعد من الخوف ضايعة من راعيها ومنحاشة من الذيابة
المهم يقول ضميتها بالفروة وحطيتها بالغمارة داخل الجيب ... وحسيت ان الذيابة اما تعشاني او تعشى السلقة يقول .... الله يكرمكم رحت طيرت الشراب ورجعت ويحلف انه يسمع دبك الذيابة وهي تركض .... يقول استعجلت بالمشي وخذت البارود وركبت السيارة ...
وجلست ....
يقول اشغل نور الجيب الا ويشوف حوالي 15 ذيب
ومعهن ( الشيب ) طبعا الشيب هو الذكر المسيطر
يقول وطلعت البندق وصوبت على الشيب برميه الا البارود ( تلك ) يعني ما ترمي لأنها قديمة وتحتاج ابرة للزناد وحاول فيها مرتين ثلاث ما قدر وعيت ترمي ...
يقول ما لي الا اقعد واتفرج .... لكنه يقول انخنقت من ريح السلقة شخت على المرتبة من الخوف ...
طول الليل والذيابة تطارح قدام السيارة وبعضهم يدور حول السيار ويتشمم ريح السلقة
...... يقول طلع الصبح وما صلى الفجر الا الساعة 7 تقريبا
والارض تقول حارثتها حراثة من الذيابة
يقول يوم افطرت على الساعة 9 تقريبا سمعت صوت سيارة الا وراعي الشاص يقول اظنه
يدور شي ... واتريه يدور السلقة من 3 ايام ...
يقول تقهوينا انا وياه وذكرت السالفة له وصرنا خويا بر وصار لهم الحين 7 سنوات مع بعض
لأنه كل طير يدور شبيهه ...
هذي قصة عمي التي ارعبتني ولو كنت مكانه لصار راسي شيبا
وحتى الآن لم يزل عمي بالبران ما نعرف له مكان ....
كل يوم في ديره ولم يتب من قصته مع الذيابه
وتقبلوا تحياتي
ايه ايه نسيت اقول موقف السلقة يوم شافة راعيها
صارت تعانقه وتلحسه وتلعب عنده تقول شايفة ابوها ....
اخواني اعضاء مكشات بما ان السوالف متنوعة بعضها عن الجن وبعضها عن خرابات السيارات وما شابه .....
ابي ارويلكم قصة عمي مع ذيب ساحوت المعروف قبل حوالي 7 سنوات
عمي الوحيد الله يطول بعمره .. رجل عمره فوق الخمسين وراعي مقانيص .... واذا ربعه جاتهم الدوامات ... ضاق صدره وما يقعد بالبيت ....
يقول يوم من الايام ضاق صدري وسيرت على فلان وعلى فلان وتقهويت عند هذا وعند هذا
يقول المهم ما طاب الخاطر .... يقول أخذت العزبة وجهزت الجيب الشاص كان مديله 94 يقول عبيت تانكي الماء وتانكي البانزين واخذت الشوزن ورحت يم نفود ساااحوت يبي الحطب يقول بحطب واعبي الشاص وبجيبه للشيبان لأن الوقت كان شتاء ....
مالكم بالطويلة وصل العم الموقر لنفود ساحوت يقول وعندي خبر من ذيابة ساحوت وكثرتها
لكن العم فيه شجاعة زايدة قاربة ان تؤدي بحياته الله يحفظه ... يقول وصلت على المغربية كذا وشبيت النار وحطيت الرواق وصلحت القهوة والشاهي والحليب وحطيت الجمرية بالملة وجلس يتقهوى بعد الصلاة العشاء ويتذكر ايام طفولته المهم يقول كنت ساااهي وفجأة سمعت عواء الذيب .......
يقول حطيت الشوزن بجنبي وقمت اتسمع لعواء الذيابة ...
وبعد نص ساعة تقريبا يقول ما دريت الا الشي له نفس وراء الرواق ... صوت لهيث
ومع هذا ما تحرك لأنو مستند على كفر الجيب وما يخاف من اللي وراه ...
فجأة طمر عليه سبع بهالظلمة ... يقول بهاللحظة خفت لكن السبع يقول طاح بحظني
وهو لابس الفروة طبعا الا هكالسلقة ترتعد من الخوف ضايعة من راعيها ومنحاشة من الذيابة
المهم يقول ضميتها بالفروة وحطيتها بالغمارة داخل الجيب ... وحسيت ان الذيابة اما تعشاني او تعشى السلقة يقول .... الله يكرمكم رحت طيرت الشراب ورجعت ويحلف انه يسمع دبك الذيابة وهي تركض .... يقول استعجلت بالمشي وخذت البارود وركبت السيارة ...
وجلست ....
يقول اشغل نور الجيب الا ويشوف حوالي 15 ذيب
ومعهن ( الشيب ) طبعا الشيب هو الذكر المسيطر
يقول وطلعت البندق وصوبت على الشيب برميه الا البارود ( تلك ) يعني ما ترمي لأنها قديمة وتحتاج ابرة للزناد وحاول فيها مرتين ثلاث ما قدر وعيت ترمي ...
يقول ما لي الا اقعد واتفرج .... لكنه يقول انخنقت من ريح السلقة شخت على المرتبة من الخوف ...
طول الليل والذيابة تطارح قدام السيارة وبعضهم يدور حول السيار ويتشمم ريح السلقة
...... يقول طلع الصبح وما صلى الفجر الا الساعة 7 تقريبا
والارض تقول حارثتها حراثة من الذيابة
يقول يوم افطرت على الساعة 9 تقريبا سمعت صوت سيارة الا وراعي الشاص يقول اظنه
يدور شي ... واتريه يدور السلقة من 3 ايام ...
يقول تقهوينا انا وياه وذكرت السالفة له وصرنا خويا بر وصار لهم الحين 7 سنوات مع بعض
لأنه كل طير يدور شبيهه ...
هذي قصة عمي التي ارعبتني ولو كنت مكانه لصار راسي شيبا
وحتى الآن لم يزل عمي بالبران ما نعرف له مكان ....
كل يوم في ديره ولم يتب من قصته مع الذيابه
وتقبلوا تحياتي
ايه ايه نسيت اقول موقف السلقة يوم شافة راعيها
صارت تعانقه وتلحسه وتلعب عنده تقول شايفة ابوها ....