حاقد على لخمه
03/01/2006, 12:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول شى ابى اعرف بنفسى انا اخوكم احمد من الدوحه من الدوحه وصراح سمت عن هذا المنتدا الكثير وكل ما سمعت من واحد مدح فيكم ونا ما جا ملكم لان هذا كلام الناس على العموم مابى اطول عليكم انا الصراح عندى قص حلوه مع لخمة ام تيس ( ام تيس منطةه فى قطر)
قبل فتر بسيطه قررنا انا وثنين من الربع انا روح البحر لصيد بالغزول (الغزل هو شبك الصيد) المهم جهزنا اغراضنا وروقنا الغزوال( روقنا هو ترتيب الغزل ليسهل مده فى البحر) وكانت الساعه 3 العصر صلينا العصر وتوكلنا على الله وسباحن الله انا كنت قبلها بيوم او يومين حلمان ان فى لخمه قارصتنى بس انا ما فكرت بالحلم ولا اعطيته اهميه المهم ركبنا السياره وتوكلنا على بركت الله وبعد ساعه تقريبن وصلنا ام تيس وكانت الساعه 4 العصر تقريبن وكانت الما يه على سا قيه السقى العوده ( يعنى اخر حد للمد فى المنطقه) المهم سخنا جسمنا علشان الشد العضلى لان الجو كان بره بارد( ونصيحه منى لكم ترى مش عيب انك تصخن على السيف قبل لا تدخل البحر ) ودخلنا البحر وكان هو والماى بارد ثلج بس كانت الشمس ادفينا شوى المهم سكرنا الحد الى فى ام تيس تسكير حلو على اساس ولا سمكه وقت الثبر تطلع بر الغزل او تشرد وبعد ما خلصنا خا وضنا ( المخاوض طريق من طرق نصب الغزل وطريقه هى مسك خطرات ( اخشاب) وضربها فى الماء لكى يخرج السمك من بين الحصا ) شوى وطلعنا ننطر الثبره وجلسنا انسولف ومن بين السوالف قلت حق ربعى لثنين سالفت الحلم وتعرفون شباب قامو يقولى خايف تنزل ولا بردان وتغدينى وجلسنا انريح شوى لين ما ثبرت المايه بس والله ما عرف الساع كم بظبط بس كا نت الدنيا مليله واحد من ربعى الله يبعد عنكم الشر مرض اترفعت حرارته فقلناله لا تنزل وحطيناه فى السيارهوشغلنا دفايت السياره على اساس انه يخف وكنا خا يفين عليه لانه فعلن كان برد فكنت انا وصديقى محتارين من يجلس معاه ومن يروح ايجيب الغزل لان الجو كان موت الا شوى وتعرفون الواحد لما يصيد الدفا يتكيسل ينزل مره ثانيه المهم سوينى قرعه من ينزل ومن يجلس ولى سوى القرعه رفيجنى المريض وهو يصيرى ايكون ولد عمى فقلتاه بينى وبينه طلعنى انا الفايز وخلى رفيجنى ينزل البحر يعنى عمليت نصب سريعه لتفادى البرد القارص وسبان الله من حفر حفرتن لاخيه وقع فيها وحنا نسوى القرعه ولد عمى اشر بالغلط على على انا انا ازل البحر ورفيجى ايتم معاه فال الحين ما فى مجال للهرب فرضخت للامر الواقع وخذيت السباى ( درام توضع به الغزوال) وقلت بسم الله وزلت وياشباب ما وصفلكم الجو شقتو لما اتكون الثلاجه متروس ثلج وخل ايدك فيها ويمكن اخس كان الما بس الحمدالله انها كانت ثابره يعنى الماى يولك لين فخذك تقريبن وبس قعت الم الغل ونا مثاج والحمدالله كان الصيد وفير صدنا (بدح وقرقفان وشعرى ونيسر وقباقب ) المهم وصلت تقريبن لين ثلث الغزل ومن البر وا قمت احس برجلى الله يعزكم بس حسيت انا دعست على شى لين وما لحقت ارفع رجلى الى لخمه مدخل الشوك ما لتها فى اصبعى الابهام بس طلعت رجلى بسرع وحاولت انى اوصلها لين حلجى علشعان احاول اشفط السم بس ما قدرت وحسيت براق غريب فقمت احك مكان الجرح وكبس على رجلى يمكن يطلع السم بس ما قدرت وقعت انادى على ربعى بس الظا هر ما كانو يسمعونى فقلت بينى وبين نفسى بترك الشرخ وبطلع بس طالعت الفشيه مالت الشرخ وحسيت انها قريب منى فقلت بلم الشرخ حرك سريعه وبطلع وقد الم بسرع وهذا اكبر غلط سويته لانى كنت ابذا طاق كبير ونا مسمو وهذا غلط لان جسمك اذا صار شى يحتاج الى طاقه علشان يعوض فيها مكان الجرح اول الدغه الى اخره وتميت اسحب بسرعه ونا اسحب كانت عيون تسكر بنفسه وما كنت اقر انا دى على حد وفى ذاك اليوم شفت الموت بعينى المهم قلت حق نفسى اترك الشرخ وحاول تطلع وتركت الشرخ وتميت اميش بس ما كنت اعرف وين رايح لان جسمى كان متخدر وما كنت احس برجلى ابدن وتميت لين ما وصلت المساكر الى فى ام تيس ومن التعب رميت نفسى على الحصلى مال المساكر وربط رجلى بحبل الهاف ما لى وتميت منسدح حوالى ساعتين تقريبن بس طولت ونا منسدح وكنت اسمع رفيجى يصوت على بس مب قادر ارد عليه ودخل رفيجى البحرعلشان يدور على وكنت اسمع صوت رجل فى الماى بس ما قدر اصوت عليه اقوله يفلان انا هنى وتم يدور المسكين لين ما لقانى طايح وعلى السريع جاز الله خير شالنى وركض فينى على السياره وردنانى المستشفى بس الحمدالله السم ما نتشر بس الارهاق الى كان فينى مش من السم بس ومن التعب والحمداله حصلت على اجاز من الدوام لمدت اسبوع ورب مصيبتن خير والخير الى كان فى هذا المصيبه ان اجازتى تنهى يوم الوقفه الى هو يوم الاثنين الجاى يعنى اجازتى شبك مع العيد يعنى اجازه اسبوع قبل العيد وعشر ايام بعد العيد يعنى 17 يوم مفتك من الدوام وهذى االقص فعلن صارتى وسمحولى اذا طلت عليكم
اول شى ابى اعرف بنفسى انا اخوكم احمد من الدوحه من الدوحه وصراح سمت عن هذا المنتدا الكثير وكل ما سمعت من واحد مدح فيكم ونا ما جا ملكم لان هذا كلام الناس على العموم مابى اطول عليكم انا الصراح عندى قص حلوه مع لخمة ام تيس ( ام تيس منطةه فى قطر)
قبل فتر بسيطه قررنا انا وثنين من الربع انا روح البحر لصيد بالغزول (الغزل هو شبك الصيد) المهم جهزنا اغراضنا وروقنا الغزوال( روقنا هو ترتيب الغزل ليسهل مده فى البحر) وكانت الساعه 3 العصر صلينا العصر وتوكلنا على الله وسباحن الله انا كنت قبلها بيوم او يومين حلمان ان فى لخمه قارصتنى بس انا ما فكرت بالحلم ولا اعطيته اهميه المهم ركبنا السياره وتوكلنا على بركت الله وبعد ساعه تقريبن وصلنا ام تيس وكانت الساعه 4 العصر تقريبن وكانت الما يه على سا قيه السقى العوده ( يعنى اخر حد للمد فى المنطقه) المهم سخنا جسمنا علشان الشد العضلى لان الجو كان بره بارد( ونصيحه منى لكم ترى مش عيب انك تصخن على السيف قبل لا تدخل البحر ) ودخلنا البحر وكان هو والماى بارد ثلج بس كانت الشمس ادفينا شوى المهم سكرنا الحد الى فى ام تيس تسكير حلو على اساس ولا سمكه وقت الثبر تطلع بر الغزل او تشرد وبعد ما خلصنا خا وضنا ( المخاوض طريق من طرق نصب الغزل وطريقه هى مسك خطرات ( اخشاب) وضربها فى الماء لكى يخرج السمك من بين الحصا ) شوى وطلعنا ننطر الثبره وجلسنا انسولف ومن بين السوالف قلت حق ربعى لثنين سالفت الحلم وتعرفون شباب قامو يقولى خايف تنزل ولا بردان وتغدينى وجلسنا انريح شوى لين ما ثبرت المايه بس والله ما عرف الساع كم بظبط بس كا نت الدنيا مليله واحد من ربعى الله يبعد عنكم الشر مرض اترفعت حرارته فقلناله لا تنزل وحطيناه فى السيارهوشغلنا دفايت السياره على اساس انه يخف وكنا خا يفين عليه لانه فعلن كان برد فكنت انا وصديقى محتارين من يجلس معاه ومن يروح ايجيب الغزل لان الجو كان موت الا شوى وتعرفون الواحد لما يصيد الدفا يتكيسل ينزل مره ثانيه المهم سوينى قرعه من ينزل ومن يجلس ولى سوى القرعه رفيجنى المريض وهو يصيرى ايكون ولد عمى فقلتاه بينى وبينه طلعنى انا الفايز وخلى رفيجنى ينزل البحر يعنى عمليت نصب سريعه لتفادى البرد القارص وسبان الله من حفر حفرتن لاخيه وقع فيها وحنا نسوى القرعه ولد عمى اشر بالغلط على على انا انا ازل البحر ورفيجى ايتم معاه فال الحين ما فى مجال للهرب فرضخت للامر الواقع وخذيت السباى ( درام توضع به الغزوال) وقلت بسم الله وزلت وياشباب ما وصفلكم الجو شقتو لما اتكون الثلاجه متروس ثلج وخل ايدك فيها ويمكن اخس كان الما بس الحمدالله انها كانت ثابره يعنى الماى يولك لين فخذك تقريبن وبس قعت الم الغل ونا مثاج والحمدالله كان الصيد وفير صدنا (بدح وقرقفان وشعرى ونيسر وقباقب ) المهم وصلت تقريبن لين ثلث الغزل ومن البر وا قمت احس برجلى الله يعزكم بس حسيت انا دعست على شى لين وما لحقت ارفع رجلى الى لخمه مدخل الشوك ما لتها فى اصبعى الابهام بس طلعت رجلى بسرع وحاولت انى اوصلها لين حلجى علشعان احاول اشفط السم بس ما قدرت وحسيت براق غريب فقمت احك مكان الجرح وكبس على رجلى يمكن يطلع السم بس ما قدرت وقعت انادى على ربعى بس الظا هر ما كانو يسمعونى فقلت بينى وبين نفسى بترك الشرخ وبطلع بس طالعت الفشيه مالت الشرخ وحسيت انها قريب منى فقلت بلم الشرخ حرك سريعه وبطلع وقد الم بسرع وهذا اكبر غلط سويته لانى كنت ابذا طاق كبير ونا مسمو وهذا غلط لان جسمك اذا صار شى يحتاج الى طاقه علشان يعوض فيها مكان الجرح اول الدغه الى اخره وتميت اسحب بسرعه ونا اسحب كانت عيون تسكر بنفسه وما كنت اقر انا دى على حد وفى ذاك اليوم شفت الموت بعينى المهم قلت حق نفسى اترك الشرخ وحاول تطلع وتركت الشرخ وتميت اميش بس ما كنت اعرف وين رايح لان جسمى كان متخدر وما كنت احس برجلى ابدن وتميت لين ما وصلت المساكر الى فى ام تيس ومن التعب رميت نفسى على الحصلى مال المساكر وربط رجلى بحبل الهاف ما لى وتميت منسدح حوالى ساعتين تقريبن بس طولت ونا منسدح وكنت اسمع رفيجى يصوت على بس مب قادر ارد عليه ودخل رفيجى البحرعلشان يدور على وكنت اسمع صوت رجل فى الماى بس ما قدر اصوت عليه اقوله يفلان انا هنى وتم يدور المسكين لين ما لقانى طايح وعلى السريع جاز الله خير شالنى وركض فينى على السياره وردنانى المستشفى بس الحمدالله السم ما نتشر بس الارهاق الى كان فينى مش من السم بس ومن التعب والحمداله حصلت على اجاز من الدوام لمدت اسبوع ورب مصيبتن خير والخير الى كان فى هذا المصيبه ان اجازتى تنهى يوم الوقفه الى هو يوم الاثنين الجاى يعنى اجازتى شبك مع العيد يعنى اجازه اسبوع قبل العيد وعشر ايام بعد العيد يعنى 17 يوم مفتك من الدوام وهذى االقص فعلن صارتى وسمحولى اذا طلت عليكم