المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من هو الصحابي ( 4 ) ......... حله ( ناصر العلي ) .. الحل ( الصحابي الجليل زيد الخير )



ابو ماجد 2
05/08/2011, 02:08 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ياصفحة النت اكتبي = الغاز عرفه ماخبي
عن صحبة حول النبي =لا لاتوانى ارمعه
ثمان عدة احرفه=سيد البشر هو شرفه
من عقب ماسلم اخلفه=بسمٍ جديدٍ نسمعه
في رمعته لا لاتحير=اخلف به الشي اليسير
ماغير بالحرف الاخير=اسمٍ وقدره يرفعه


مع تحيات ابو ماجد

منتديات مكشات 0 خيمة الالغاز

ناصر العلي
05/08/2011, 02:14 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلمت يالغالي
وصح لسانك
ويش قولك بـ
زيد الخير
وكان أسمه
زيد الخيل
رضي الله عنه

الحناوي
05/08/2011, 02:18 AM
صح لسانك استاذي ابو ماجد،،،

وصح لسان دكتورنا الغالي

arrow
05/08/2011, 02:28 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلمت يالغالي
وصح لسانك
ويش قولك بـ
زيد الخير
وكان أسمه
زيد الخيل
رضي الله عنه



صح لسانك ابو ماجد ....

مؤيد لرمعة الدكتور

صاحب الذئب
05/08/2011, 02:48 AM
صح لسانك ياالغالي
والظاهر الدكتور اصاب اللغز في مقتل
ونضيف عن ذلك الصحابي رضي الله عنه هاالمعلومات
زيد الخير أو زيد الخيل: هو زيد بن مهلهل أبو مكنف الطائي النبهاني المعروف بزيد الخيل في الجاهلية، ثم سماه النبي محمد صلى الله عليه وسلم بزيد الخير. كان هذا الصحابي الجليل علما من أعلام الجاهلية، وكان من أجمل الرجال ،وأتمهم خِلقة، وأطولهم قامة، حتى إنه كان يركب الفرس فتمس رجلاه الأرض، وكان فارساً عظيماً ورامٍ من الطراز الأول.
ه ابنان‏: مكنف وحريث، أسلما وصحبا النبي صلى الله عليه وسلم، وشهدا حروب الردة مع خالد بن الوليد‏ رضي الله عنه.
قصة إسلامه

لما بلغت أخبار النبي محمد صلى الله عليه وسلم سمع زيد الخيل رضي الله عنه ،ووقف على شيء مما يدعو إليه أعد راحلته، وجمع السادة الكبراء من قومه، وفيهم زر بن سدوس، ومالك بن جبير، وعامر بن جوين، وغيرهم ودعاهم إلى زيارة يثرب، ولقاء النبي صلى الله عليه وسلم، وكان سيد قومه، وفارس عظيم، إذا أسلم أسلم معه كبار القوم وعليتهم. وركب زيد الخيل رضي الله عنه، ومعه وفد كبير من طيئ، فلما بلغوا المدينة، توجهوا إلى المسجد النبوي الشريف، وأناخوا ركائبهم ببابه ،وصادف عند دخولهم أن كان النبي صلى الله عليه وسلم، يخطب المسلمين على المنبر وقت خطبة الجمعة، فراعهم كلامه، وأدهشهم تعلق المسلمين به.
ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم فطناً فلما أبصرهم، ورأى وفدا يدخل المسجد أول مرة، حتى أدار بعض الكلام وخاطبهم به، فقال:
"إني خير لكم من العزى، ومن كل ما تعبِدون، إني خير لكم من الجمل الأسود، الذي تعبدونه من دون الله". (كل عصر فيه شيء ثمين، ويبدو أن الجمل الأسود، كان أغلى أنواع الجمال).
فوقع كلام الرسول صلى الله عليه وسلم في نفس زيد الخيل رضي الله عنه ومن معه موقعين مختلفين، بعضهم استجاب للحق، وأقبل عليه، وبعضهم تولى عنه، واستكبر عليه مثل زر بن سدوس الذي دب الحسد في قلبه، وملأ الخوف فؤاده عندما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في موقفه الرائع، تحفّه القلوب، وتحوطه العيون، ثم قال لمن معه:
إني لأرى رجلاً ليملكن رقاب العرب، والله لا أجعله يملك رقبتي أبداً ،ثم توجه إلى بلاد الشام، وحلق رأسه وتنصر. وأما زيد والآخرون، فقد كان لهم شأن آخر، فما إن انتهى النبي صلى الله عليه وسلم من خطبته، حتى وقف زيد الخيل رضي الله عنه، بين جموع المسلمين، وقف بقامته الممشوقة، وأطلق صوته الجهير وقال : (يا محمد، أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله).
أقبل النبي صلى الله عليه وسلم على زيد الخيل رضي الله عنه ثم قال:" من أنت ؟"
قال رضي الله عنه: (أنا زيد الخيل بن مهلهل)
فقال صلى الله عليه وسلم: "بل أنت زيد الخير، لا زيد الخيل، الحمد لله الذي جاء بك من سهلك وجبلك، ورقق قلبك للإسلام" فعُرف بعد ذلك (بزيد الخير) رضي الله عنه.
ثم أسلم مع زيد جميع من صحبه مِن قومه ثم مضى به النبي صلى الله عليه وسلم، إلى منزله، ومعه عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ولفيف من الصحابة رضي الله عنهم، فلما بلغوا البيت طرح النبي صلى الله عليه وسلم لزيد متكأً, فعظم عليه أن يتكئ في حضرة النبي صلى الله عليه وسلم، رغم أنه لم يمضى على إسلامه سوى نصف ساعة، أو ربع ساعة، وقال : (والله يا رسول الله، ما كنت لأتكئ في حضرتك) ورد المتكأ وما زال يعيده إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو يرده، ولما استقر بهم المجلس، قال صلى الله عليه وسلم لزيد الخير: "يا زيد ما وصف لي رجل قط، ثم رأيته، إلا كان دون ما وصف، إلا أنت".
ثم قال صلى الله عليه وسلم: "يا زيد، إن فيك خصلتين، يحبهما الله ورسوله"
قال رضي الله عنه: (وما هما يا رسول الله ؟)
قال صلى الله عليه وسلم: "الأناة والحلم"
فقال زيد الخير رضي الله عنه وكله أدب: (الحمد لله الذي جعلني على ما يُحب الله ورسوله)
ثم التفت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال رضي الله عنه: (يا رسول الله، أعطني ثلاثمائة فارس، وأنا كفيل لك، بأن أغير بهم على بلاد الروم، وأنال منهم)
فأكبر النبي صلى الله عليه وسلم، همته هذه، وقال له: "لله درك يا زيد، أي رجلٍ أنت ؟"
وباء المدينة

لما هم زيد رضي الله عنه بالرجوع إلى بلاده في نجد ودعه النبي صلى الله عليه وسلم، وقطع له فيد وأرضين معه وكتب له بذلك وقال بعد أن ودعه: "أي رجل هذا ؟ كم سيكون له من الشأن، لو سلم من وباء المدينة"
وكانت المدينةآنئذ موبوءة بالحمى، فما إن برحها زيد الخير رضي الله عنه حتى أصابته، فقال لمن معه : (جنبوني بلاد قيس، فقد كانت بيننا وبينهم حماقات من حماقات الجاهلية ،ولا والله لا أقاتل مسلما حتى ألقى الله عز وجل). وتابع زيد الخير رضي الله عنه سيره نحو ديار أهله في نجد، على الرغم من أن وطأة الحمى كانت تشتد عليه ساعة بعد أخرى.
وفاته

كان زيد الخير رضي الله عنه يتمنى أن يلقى قومه، وأن يكتب الله لهم الإسلام على يديه، وطفق يسابق المنية، والمنية تسابقه، لكنها ما لبِثت أن سبقته، فلفظ أنفاسه الأخيرة في بعض الطريق، ولم يكن بين إسلامه وموته متسع لأن يقع في ذنب.
من أقواله

أقاتل حتى لا أرى مقـاتـلا ***وأنجو إذا لم ينج إلا المكيس

ابو ماجد 2
05/08/2011, 06:34 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

سلمت يالغالي
وصح لسانك
ويش قولك بـ
زيد الخير
وكان أسمه
زيد الخيل

رضي الله عنه



صح بدنك وسلمت يالغالي
صح لسانك واعتلا شانك
نعم
زيد الخيل
وسماه الرسول بعد اسلامه
زيد الخير
بيض الله وجهك

ابو ماجد 2
05/08/2011, 06:35 AM
صح لسانك استاذي ابو ماجد،،،



وصح لسان دكتورنا الغالي




صح بدنك يالغالي
وصح لسانك على تاييد المرماع
بيض الله وجهك انت وابو علي

ابو ماجد 2
05/08/2011, 06:36 AM
صح لسانك ابو ماجد ....



مؤيد لرمعة الدكتور


صح بدنك يالغالي
وصح لسانك على تاييد المرماع
بيض الله وجهك انت وابو علي

ابو ماجد 2
05/08/2011, 06:42 AM
صح لسانك ياالغالي
والظاهر الدكتور اصاب اللغز في مقتل
ونضيف عن ذلك الصحابي رضي الله عنه هاالمعلومات
زيد الخير أو زيد الخيل: هو زيد بن مهلهل أبو مكنف الطائي النبهاني المعروف بزيد الخيل في الجاهلية، ثم سماه النبي محمد صلى الله عليه وسلم بزيد الخير. كان هذا الصحابي الجليل علما من أعلام الجاهلية، وكان من أجمل الرجال ،وأتمهم خِلقة، وأطولهم قامة، حتى إنه كان يركب الفرس فتمس رجلاه الأرض، وكان فارساً عظيماً ورامٍ من الطراز الأول.
ه ابنان‏: مكنف وحريث، أسلما وصحبا النبي صلى الله عليه وسلم، وشهدا حروب الردة مع خالد بن الوليد‏ رضي الله عنه.
قصة إسلامه

لما بلغت أخبار النبي محمد صلى الله عليه وسلم سمع زيد الخيل رضي الله عنه ،ووقف على شيء مما يدعو إليه أعد راحلته، وجمع السادة الكبراء من قومه، وفيهم زر بن سدوس، ومالك بن جبير، وعامر بن جوين، وغيرهم ودعاهم إلى زيارة يثرب، ولقاء النبي صلى الله عليه وسلم، وكان سيد قومه، وفارس عظيم، إذا أسلم أسلم معه كبار القوم وعليتهم. وركب زيد الخيل رضي الله عنه، ومعه وفد كبير من طيئ، فلما بلغوا المدينة، توجهوا إلى المسجد النبوي الشريف، وأناخوا ركائبهم ببابه ،وصادف عند دخولهم أن كان النبي صلى الله عليه وسلم، يخطب المسلمين على المنبر وقت خطبة الجمعة، فراعهم كلامه، وأدهشهم تعلق المسلمين به.
ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم فطناً فلما أبصرهم، ورأى وفدا يدخل المسجد أول مرة، حتى أدار بعض الكلام وخاطبهم به، فقال:
"إني خير لكم من العزى، ومن كل ما تعبِدون، إني خير لكم من الجمل الأسود، الذي تعبدونه من دون الله". (كل عصر فيه شيء ثمين، ويبدو أن الجمل الأسود، كان أغلى أنواع الجمال).
فوقع كلام الرسول صلى الله عليه وسلم في نفس زيد الخيل رضي الله عنه ومن معه موقعين مختلفين، بعضهم استجاب للحق، وأقبل عليه، وبعضهم تولى عنه، واستكبر عليه مثل زر بن سدوس الذي دب الحسد في قلبه، وملأ الخوف فؤاده عندما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في موقفه الرائع، تحفّه القلوب، وتحوطه العيون، ثم قال لمن معه:
إني لأرى رجلاً ليملكن رقاب العرب، والله لا أجعله يملك رقبتي أبداً ،ثم توجه إلى بلاد الشام، وحلق رأسه وتنصر. وأما زيد والآخرون، فقد كان لهم شأن آخر، فما إن انتهى النبي صلى الله عليه وسلم من خطبته، حتى وقف زيد الخيل رضي الله عنه، بين جموع المسلمين، وقف بقامته الممشوقة، وأطلق صوته الجهير وقال : (يا محمد، أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله).
أقبل النبي صلى الله عليه وسلم على زيد الخيل رضي الله عنه ثم قال:" من أنت ؟"
قال رضي الله عنه: (أنا زيد الخيل بن مهلهل)
فقال صلى الله عليه وسلم: "بل أنت زيد الخير، لا زيد الخيل، الحمد لله الذي جاء بك من سهلك وجبلك، ورقق قلبك للإسلام" فعُرف بعد ذلك (بزيد الخير) رضي الله عنه.
ثم أسلم مع زيد جميع من صحبه مِن قومه ثم مضى به النبي صلى الله عليه وسلم، إلى منزله، ومعه عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ولفيف من الصحابة رضي الله عنهم، فلما بلغوا البيت طرح النبي صلى الله عليه وسلم لزيد متكأً, فعظم عليه أن يتكئ في حضرة النبي صلى الله عليه وسلم، رغم أنه لم يمضى على إسلامه سوى نصف ساعة، أو ربع ساعة، وقال : (والله يا رسول الله، ما كنت لأتكئ في حضرتك) ورد المتكأ وما زال يعيده إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو يرده، ولما استقر بهم المجلس، قال صلى الله عليه وسلم لزيد الخير: "يا زيد ما وصف لي رجل قط، ثم رأيته، إلا كان دون ما وصف، إلا أنت".
ثم قال صلى الله عليه وسلم: "يا زيد، إن فيك خصلتين، يحبهما الله ورسوله"
قال رضي الله عنه: (وما هما يا رسول الله ؟)
قال صلى الله عليه وسلم: "الأناة والحلم"
فقال زيد الخير رضي الله عنه وكله أدب: (الحمد لله الذي جعلني على ما يُحب الله ورسوله)
ثم التفت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال رضي الله عنه: (يا رسول الله، أعطني ثلاثمائة فارس، وأنا كفيل لك، بأن أغير بهم على بلاد الروم، وأنال منهم)
فأكبر النبي صلى الله عليه وسلم، همته هذه، وقال له: "لله درك يا زيد، أي رجلٍ أنت ؟"
وباء المدينة

لما هم زيد رضي الله عنه بالرجوع إلى بلاده في نجد ودعه النبي صلى الله عليه وسلم، وقطع له فيد وأرضين معه وكتب له بذلك وقال بعد أن ودعه: "أي رجل هذا ؟ كم سيكون له من الشأن، لو سلم من وباء المدينة"
وكانت المدينةآنئذ موبوءة بالحمى، فما إن برحها زيد الخير رضي الله عنه حتى أصابته، فقال لمن معه : (جنبوني بلاد قيس، فقد كانت بيننا وبينهم حماقات من حماقات الجاهلية ،ولا والله لا أقاتل مسلما حتى ألقى الله عز وجل). وتابع زيد الخير رضي الله عنه سيره نحو ديار أهله في نجد، على الرغم من أن وطأة الحمى كانت تشتد عليه ساعة بعد أخرى.
وفاته

كان زيد الخير رضي الله عنه يتمنى أن يلقى قومه، وأن يكتب الله لهم الإسلام على يديه، وطفق يسابق المنية، والمنية تسابقه، لكنها ما لبِثت أن سبقته، فلفظ أنفاسه الأخيرة في بعض الطريق، ولم يكن بين إسلامه وموته متسع لأن يقع في ذنب.
من أقواله

أقاتل حتى لا أرى مقـاتـلا ***وأنجو إذا لم ينج إلا المكيس

صح لسانك يابو فراس
اولا 00 على الاسهاب في سيرته رضي الله عنه لتعم الفائده الله لايحرمك اجرها
ثانيا 00 على تاييد المرماع
وبيض الله وجهك انت وابوعلي

ناصر العلي
05/08/2011, 01:27 PM
صح بدنك وسلمت يالغالي

صح لسانك واعتلا شانك
نعم
زيد الخيل
وسماه الرسول بعد اسلامه
زيد الخير
بيض الله وجهك



ومن قال سالم وغانم
وصح بدنك ترليون ولاتهون يالغالي
ووجهك أبيض اليوم ودوم
والله لايحرمك الأجر
دمت بألف خير

ناصر العلي
05/08/2011, 01:29 PM
الغالين
الحناوي
أبوعمر
أبوفراس
سلمتوا وسلم غاليكم
والله يسعدكم بالدارين
دمتم بألف خير وعافية