فهد88
05/08/2011, 04:09 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليكم هذه القصه
تقول احداث القصه وهي قبل مائة وخمسين سنه تقريبا
كان فيه قبيله تسكن ضواحي نجد ومثل ماتعرفون
مايستقرون في مكان واحد يشدون وينزلون يدورون الماء
والعشب لحلالهم المهم وكان من بين رجال القبيله واحد اسمه اشباط وهو رجال شجاع وكانو يهابونه اكثر رجالات القبيله لشجاعته كان يقود الغزو ويجلب الغنايم ومره من المرات وهو غازي اصابه مرض وطلب من اللي معه الرجوع لديره لانه اشتد عليه المرض رجعو القبيله
ويوم شافوهم اهل القبيله استغربو ماهي عاده
لشباط يرجع ومامعه غنايم ولا شي
قالهم شباط السالفه وخذوه وودوه لبيته وحرمته
طبعن شباط ماعنده الا حرمه وولد عمره اربع سنين المهم
جابوله الحكيم (الدكتور في هاك الوقت)
ويعالجونه ولاكنه مانفع معه شي وكل يوم
يشتد عليه المرض وهم مايدرون وش نوع المرض اللي
فيه وبعد فتره عرف الحكيم ان شباط مصاب في مرض معدي
راح الحكيم وعلم الشيخ وامر الشيخ بالرحيل..
لانه معروف عند اهل الباديه اللي فيه مرض
معدي يشدون ويخلونه على الدار
اذا طاب يلحقهم وان مات
لاحول ولا قوه مالهم حيله خوفن على انفسهم
من العدوى المهم وصل الخبر لشباط ويوم عرف شباط
وينادي حرمته يافلانه خوذي ولدك وشيلي اغراضك وشدي
مع عربانك وانا ان شاء الله ان طبت الحقكم رفضت الحرمه
وقالت ماروح وخليك وانت هنا من يرعاك من يوكلك
وانت رجال ماتقدر تقوم من فراشك المهم رفضت بعد كل محاولات شباط واهل القبيله لها وذكروها في ولدها انه يمكن يمرض وهي تمرض وقالت لهم اللي يجي من الله حياه الله المهم رحلت القبيله وخلت شباط وهله وحلاله على الدار
وقامت الحرمه برعايت شباط والسهر عليه ولا تفارقه
وهملت حتى الحلال وتدعي ربه انه يشفيه ويرجع شباط
القوي والقوي الله سبحانه وتمر الايام ويشتد على شباط المرض ويموت
وقومي يالحرمه ودفني شباط وطشي البيت وربطيه على
الجمل وتاخذ ولدها وحلالها وترحل تبي تلحق قبيلتها
وهي تعرف وجهت القبيله مثل ماعلمهم الشيخ قبل يرحل
المهم مع الطريق مرضة الحرمه وعرفت ان شباط اعداها
ولا كانت خايفه الا على ولدها لو يصير لها شي في
هالخلا ولا حولها الا الذيابه والحنشل تقوت الحرمه ولا استسلمت وقامت تشد على نفسها وتتمنى تطيح في بدو ولا عابرين سبيل ولا اي احد كان
المهم امسى عليها الليل وهي في حاله تعب ومرض
وقفت ونزلت وقيدت الحلال وتعشت وعشت ولدها ونامت
ويوم اصبح الصبح وهي تقوم لاكن بعجز
وتكمل مسيره وهي ترقب الارض عساها تلقى احد وترقب
الاثر عساها تلقى اثر ابل ولا غنم يوم جا الضحى
ولاهي تعبانه ولا تقدر تواصل
راحت لطلحه ونزلت في مكانه
ونزلت كل الزاد اللي معها وقربته منها وقربت الماء
منها وصارت تعلم ولدها وترسله
وانتظرت مصيرها حتى صارت ماتقدر تحرك
الين ماتت بين حلالها وولدها
حاول الولد يصحي امه يحسبها نايمه
صاح الولد الين خلص ماحوله احد
جلس الولد عند امه وياكل من الزاد ويشرب
واذا خاف قرب عند امه
والحلال روح يدور الاكل والشرب
مابقى الا الولد ومه تحت هطلحه
وبعد كم يوم جا رجالين مع بعرينهم
يبون يقيلون تحت الطلح
يوم جو ولاهم على الولد
ولجثه دورو حولهم اثر شي ماحصلو الا هلولد
وامه دفنو الجثه وخذو الولد معهم
قال الرجال لخويه وشرايك وش نسوي فيه
ندوره اهله قاله هذا باين عليه ماحوله اهل
ماتشوف الجثه متحلله ولادفنت ولاشي
هذا يدل ان ماحولنا عرب مير
خلنا ناخذه معنا لهلنا
وافق خويه وقال خذه وتكفل فيه
عسى يجي عنه ناشد ولا نسئل العربان عن الولد والحرمه
وصلو ديرتهم وتكفل الرجال في الولد وجابه لهله وسماه عقاب وتربى عندهم الين كبر وصار عمره 12
وقام الرجل وخلاه راعي عنده وصار عقاب يسرح مع الغنم
عقاب يدري ان الاهل ماهم اهل لاكن مكرمينه ومعيشنه
ومخلينه زي ولدهم المهم يوم جا عمره 16 وتصير
مشكله بينه وبين ولد الشيخ ويتهاوشون يفقع عين ولد الشيخ درى الشيخ ودرى ابوعقاب(بتبني) وراح ابو عقاب لشيخ وقاله ياشيخ هذا عقاب وهذا ولدك
كلهم عيالك وانت احكم باللي تبي
لاكن ياشيخ لو انه ولدي لفقعت عينه قبل لااجيك
الشيخ عارف ان ولده مقرود وقاله لبو عقاب
خذ ولدك وتوكل على الله
اخذ ابو عقاب الولد وراح لبيته وصار يفكر
ان هو المسئول عن الولد فكر وقال مالي الا اعلمه على كل
شي يوم جا من بكره ويسرح عقاب ويقوم ابو عقاب وياخذ الفرس والسيف ويعلم عقاب
وبعد ماصار عمر عقاب 20 صار فارس وشجاع
وجاه مره ابو عقاب وقاله ياولدي ياعقاب الحين كبرت
وصرت شجاع وفارس والحين ابيك تروح مع الغزو
وافق عقاب وصار يروح مع الغزو ويجي
ومره من المرات كان غاز وكان هو قايد الغزو
ومعه حول عشرين فارس
وهم في طريقهم تصادفو مع غزايه مثلهم
ودخلو حرب طاحنه واصيب عقاب فيها وطاح من الفرس
مغمى عليه خلصت الحرب وتفرقت الفرسان
ومابقى الا الجثث في مكان الحرب
ويوم جا العصر وهو يصحى
عقاب ولاهي منكسره رجله من الطيحه طالع ماحوله
الا الجثث ربط رجله وسحب نفس لظلع قريب يبي الظل
ولاهو على هاك العين وشرب منها وغسل
جلس ثلاث ايام وهو عند العين ينتظر احد يمر
ذبحه الجوع رابع يوم صبر ماجاه احد
اشتد عليه الجوع خلاص ماقدر يتحمل
نزل وراح للجثث ويقطع من جثه شوي
ويشب النار ويشويها يبي بس يسد جوعه
المهم اكل بتغصب ورجع للعين وغسل وغسل رجله يوم
جا من بكره وهو ينزل ويقطع من الجثه
ويشوي وياكل وصار يقطع كثير
ويشوي اللحم ويجففه المهم شواله كثير
وخلاه مجفف على الحصى
وصار ياكل منه اكثر من الشهر
ويشرب من العين ويمل جرحه في الرماد الين
تحسن وصار يمشي على خفيف
خلص اكله وصار ينزل يدور احد واذا مالقى
يرجع للعين ومره وهو نازل حصل رجال مع ذولوه
سلم عليه وش عندك انا كسير وضايع لي فتره
وابي توصلني معك الي اي مكان لاتخليني في الخلى لحالي
رحب فيه الرجال وخذه وكمل مسيره معه
ويوم جا المغرب وهو ينوخ ذولوه يبي يسترييح ويتعشى وينام المهم نزل ونزل عزبته الرجال وسوى القهوه وقهوى
عقاب وكله من التمر ويوم خلصو ويروح راعي الذلول يبي ينام ويقوم عقاب وينام شوي عنه
يوم دخل الرجال في نومت ويقوم عقاب ويخنق الرجال لين ذبحه ويخليه ويرقد يوم قام الصبح ويقطع من الجثه ويشوي وياكل يوم شبع اخذ الجثه على الذلول ورجع للعين
وصار يتصيد الناس عنده صار متوحش
المهم ابطى ماحد دخل الديره اللي هو فيها
وقام عقاب وعبى قربه مويه وراح يدور ديره غير هالديره
يوم اخذله يوم ولاهو على بيت هاك الشعر
ولافيه حرمه وبنتها ويقلطونه وينتظر لين جا الرجال ويحييه ويوجبه ويوم نامو اهل البيت وهو يقوم ويذبح الرجال ويروح للمره والبنت ويربطهم
ويخليهم عنده
ويرقد يوم جا الصبح ويقوم ويشوي وياكل
ويقوم يبي يعطي الحرمه وبنته من الحم
انهبلت الحرمه وبنت من اللي شافو
وخلاهم وصار يتصيد العالم اللي يدخلون مناطقه
ويرجع نوب معه جثه ونوب لا
المهم الحرمه والبنت ذبحهم الجوع
وفي الاخير صارو ياكلون غصب
ومرت الايام وهم على هالحال
وقام وفك الحبال وخلاهم عنده
وصار الحرمه تساعد الرجال بعد فتره
ومره من المرات قام الحرمه وذبحت عقاب وهو نايم
وصار تاكل منه هي وبنتها وضاع حلالهم
وصارت الحرمه ترصد لناس وتذبح وتاكل هي وبنتها
وسكنت في كهف في جبل
وصارت ترصد لناس
الين جا من ذبحها هي وبنتها
القصه مؤلف وشبكتها مع قصة ظلما اللي بلون الاحمر
القصه اللي بلون الاحمر هي قصة ظلما حسب ماسمعت من شايب
والمعذره على الاطاله
اليكم هذه القصه
تقول احداث القصه وهي قبل مائة وخمسين سنه تقريبا
كان فيه قبيله تسكن ضواحي نجد ومثل ماتعرفون
مايستقرون في مكان واحد يشدون وينزلون يدورون الماء
والعشب لحلالهم المهم وكان من بين رجال القبيله واحد اسمه اشباط وهو رجال شجاع وكانو يهابونه اكثر رجالات القبيله لشجاعته كان يقود الغزو ويجلب الغنايم ومره من المرات وهو غازي اصابه مرض وطلب من اللي معه الرجوع لديره لانه اشتد عليه المرض رجعو القبيله
ويوم شافوهم اهل القبيله استغربو ماهي عاده
لشباط يرجع ومامعه غنايم ولا شي
قالهم شباط السالفه وخذوه وودوه لبيته وحرمته
طبعن شباط ماعنده الا حرمه وولد عمره اربع سنين المهم
جابوله الحكيم (الدكتور في هاك الوقت)
ويعالجونه ولاكنه مانفع معه شي وكل يوم
يشتد عليه المرض وهم مايدرون وش نوع المرض اللي
فيه وبعد فتره عرف الحكيم ان شباط مصاب في مرض معدي
راح الحكيم وعلم الشيخ وامر الشيخ بالرحيل..
لانه معروف عند اهل الباديه اللي فيه مرض
معدي يشدون ويخلونه على الدار
اذا طاب يلحقهم وان مات
لاحول ولا قوه مالهم حيله خوفن على انفسهم
من العدوى المهم وصل الخبر لشباط ويوم عرف شباط
وينادي حرمته يافلانه خوذي ولدك وشيلي اغراضك وشدي
مع عربانك وانا ان شاء الله ان طبت الحقكم رفضت الحرمه
وقالت ماروح وخليك وانت هنا من يرعاك من يوكلك
وانت رجال ماتقدر تقوم من فراشك المهم رفضت بعد كل محاولات شباط واهل القبيله لها وذكروها في ولدها انه يمكن يمرض وهي تمرض وقالت لهم اللي يجي من الله حياه الله المهم رحلت القبيله وخلت شباط وهله وحلاله على الدار
وقامت الحرمه برعايت شباط والسهر عليه ولا تفارقه
وهملت حتى الحلال وتدعي ربه انه يشفيه ويرجع شباط
القوي والقوي الله سبحانه وتمر الايام ويشتد على شباط المرض ويموت
وقومي يالحرمه ودفني شباط وطشي البيت وربطيه على
الجمل وتاخذ ولدها وحلالها وترحل تبي تلحق قبيلتها
وهي تعرف وجهت القبيله مثل ماعلمهم الشيخ قبل يرحل
المهم مع الطريق مرضة الحرمه وعرفت ان شباط اعداها
ولا كانت خايفه الا على ولدها لو يصير لها شي في
هالخلا ولا حولها الا الذيابه والحنشل تقوت الحرمه ولا استسلمت وقامت تشد على نفسها وتتمنى تطيح في بدو ولا عابرين سبيل ولا اي احد كان
المهم امسى عليها الليل وهي في حاله تعب ومرض
وقفت ونزلت وقيدت الحلال وتعشت وعشت ولدها ونامت
ويوم اصبح الصبح وهي تقوم لاكن بعجز
وتكمل مسيره وهي ترقب الارض عساها تلقى احد وترقب
الاثر عساها تلقى اثر ابل ولا غنم يوم جا الضحى
ولاهي تعبانه ولا تقدر تواصل
راحت لطلحه ونزلت في مكانه
ونزلت كل الزاد اللي معها وقربته منها وقربت الماء
منها وصارت تعلم ولدها وترسله
وانتظرت مصيرها حتى صارت ماتقدر تحرك
الين ماتت بين حلالها وولدها
حاول الولد يصحي امه يحسبها نايمه
صاح الولد الين خلص ماحوله احد
جلس الولد عند امه وياكل من الزاد ويشرب
واذا خاف قرب عند امه
والحلال روح يدور الاكل والشرب
مابقى الا الولد ومه تحت هطلحه
وبعد كم يوم جا رجالين مع بعرينهم
يبون يقيلون تحت الطلح
يوم جو ولاهم على الولد
ولجثه دورو حولهم اثر شي ماحصلو الا هلولد
وامه دفنو الجثه وخذو الولد معهم
قال الرجال لخويه وشرايك وش نسوي فيه
ندوره اهله قاله هذا باين عليه ماحوله اهل
ماتشوف الجثه متحلله ولادفنت ولاشي
هذا يدل ان ماحولنا عرب مير
خلنا ناخذه معنا لهلنا
وافق خويه وقال خذه وتكفل فيه
عسى يجي عنه ناشد ولا نسئل العربان عن الولد والحرمه
وصلو ديرتهم وتكفل الرجال في الولد وجابه لهله وسماه عقاب وتربى عندهم الين كبر وصار عمره 12
وقام الرجل وخلاه راعي عنده وصار عقاب يسرح مع الغنم
عقاب يدري ان الاهل ماهم اهل لاكن مكرمينه ومعيشنه
ومخلينه زي ولدهم المهم يوم جا عمره 16 وتصير
مشكله بينه وبين ولد الشيخ ويتهاوشون يفقع عين ولد الشيخ درى الشيخ ودرى ابوعقاب(بتبني) وراح ابو عقاب لشيخ وقاله ياشيخ هذا عقاب وهذا ولدك
كلهم عيالك وانت احكم باللي تبي
لاكن ياشيخ لو انه ولدي لفقعت عينه قبل لااجيك
الشيخ عارف ان ولده مقرود وقاله لبو عقاب
خذ ولدك وتوكل على الله
اخذ ابو عقاب الولد وراح لبيته وصار يفكر
ان هو المسئول عن الولد فكر وقال مالي الا اعلمه على كل
شي يوم جا من بكره ويسرح عقاب ويقوم ابو عقاب وياخذ الفرس والسيف ويعلم عقاب
وبعد ماصار عمر عقاب 20 صار فارس وشجاع
وجاه مره ابو عقاب وقاله ياولدي ياعقاب الحين كبرت
وصرت شجاع وفارس والحين ابيك تروح مع الغزو
وافق عقاب وصار يروح مع الغزو ويجي
ومره من المرات كان غاز وكان هو قايد الغزو
ومعه حول عشرين فارس
وهم في طريقهم تصادفو مع غزايه مثلهم
ودخلو حرب طاحنه واصيب عقاب فيها وطاح من الفرس
مغمى عليه خلصت الحرب وتفرقت الفرسان
ومابقى الا الجثث في مكان الحرب
ويوم جا العصر وهو يصحى
عقاب ولاهي منكسره رجله من الطيحه طالع ماحوله
الا الجثث ربط رجله وسحب نفس لظلع قريب يبي الظل
ولاهو على هاك العين وشرب منها وغسل
جلس ثلاث ايام وهو عند العين ينتظر احد يمر
ذبحه الجوع رابع يوم صبر ماجاه احد
اشتد عليه الجوع خلاص ماقدر يتحمل
نزل وراح للجثث ويقطع من جثه شوي
ويشب النار ويشويها يبي بس يسد جوعه
المهم اكل بتغصب ورجع للعين وغسل وغسل رجله يوم
جا من بكره وهو ينزل ويقطع من الجثه
ويشوي وياكل وصار يقطع كثير
ويشوي اللحم ويجففه المهم شواله كثير
وخلاه مجفف على الحصى
وصار ياكل منه اكثر من الشهر
ويشرب من العين ويمل جرحه في الرماد الين
تحسن وصار يمشي على خفيف
خلص اكله وصار ينزل يدور احد واذا مالقى
يرجع للعين ومره وهو نازل حصل رجال مع ذولوه
سلم عليه وش عندك انا كسير وضايع لي فتره
وابي توصلني معك الي اي مكان لاتخليني في الخلى لحالي
رحب فيه الرجال وخذه وكمل مسيره معه
ويوم جا المغرب وهو ينوخ ذولوه يبي يسترييح ويتعشى وينام المهم نزل ونزل عزبته الرجال وسوى القهوه وقهوى
عقاب وكله من التمر ويوم خلصو ويروح راعي الذلول يبي ينام ويقوم عقاب وينام شوي عنه
يوم دخل الرجال في نومت ويقوم عقاب ويخنق الرجال لين ذبحه ويخليه ويرقد يوم قام الصبح ويقطع من الجثه ويشوي وياكل يوم شبع اخذ الجثه على الذلول ورجع للعين
وصار يتصيد الناس عنده صار متوحش
المهم ابطى ماحد دخل الديره اللي هو فيها
وقام عقاب وعبى قربه مويه وراح يدور ديره غير هالديره
يوم اخذله يوم ولاهو على بيت هاك الشعر
ولافيه حرمه وبنتها ويقلطونه وينتظر لين جا الرجال ويحييه ويوجبه ويوم نامو اهل البيت وهو يقوم ويذبح الرجال ويروح للمره والبنت ويربطهم
ويخليهم عنده
ويرقد يوم جا الصبح ويقوم ويشوي وياكل
ويقوم يبي يعطي الحرمه وبنته من الحم
انهبلت الحرمه وبنت من اللي شافو
وخلاهم وصار يتصيد العالم اللي يدخلون مناطقه
ويرجع نوب معه جثه ونوب لا
المهم الحرمه والبنت ذبحهم الجوع
وفي الاخير صارو ياكلون غصب
ومرت الايام وهم على هالحال
وقام وفك الحبال وخلاهم عنده
وصار الحرمه تساعد الرجال بعد فتره
ومره من المرات قام الحرمه وذبحت عقاب وهو نايم
وصار تاكل منه هي وبنتها وضاع حلالهم
وصارت الحرمه ترصد لناس وتذبح وتاكل هي وبنتها
وسكنت في كهف في جبل
وصارت ترصد لناس
الين جا من ذبحها هي وبنتها
القصه مؤلف وشبكتها مع قصة ظلما اللي بلون الاحمر
القصه اللي بلون الاحمر هي قصة ظلما حسب ماسمعت من شايب
والمعذره على الاطاله