المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لاجل الصفا ياابو ماجد؟جديد



مسيرs
27/11/2011, 08:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله صباحكم

لاجل الصفا ياابو ماجد=اقتله وانا من دمه نظيف
اقتله لو كان مسلم ساجد= مرفوع وباسناده ضعيف
الهرج والخلط نسمعه واجد=في غربا وشرقنا تجديف

ابو ماجد 2
27/11/2011, 08:46 PM
صح لسانك يابو معاذ
لعل في هذا الحديث المرفوع اجابة للغزك
226 (حديث مرفوع) حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=14370)، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=25119)، حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=4071)، حَدَّثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=7877)، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ زَيْدِ بْنِ طَحْلانَ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=8523)، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=3122)، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=720)، قَالَ : كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَذَكَرُوا رَجُلا وَنِكَايَتَهُ فِي الْعَدُوِّ ، وَاجْتِهَادَهُ فِي الْغَزْوِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَا أَعْرِفُ هَذَا " ، قَالُوا : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ، نَعْتُهُ كَذَا وَكَذَا ، قَالَ : " مَا أَعْرِفُ هَذَا " ، قَالَ : فَمَا زَالُوا يَنْعِتُونَهُ ، قَالَ : " لا أَعْرِفُ هَذَا " ، حَتَّى طَلَعَ الرَّجُلُ ، فَقَالُوا : هُوَ هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ : " مَا كُنْتُ أَعْرِفُ هَذَا ، هَذَا أَوَّلُ قَرْنٍ رَأَيْتُهُ فِي أُمَّتِي فِيهِ سَعَفَةٌ مِنَ الشَّيْطَانِ " ، فَجَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ : " نَشَدْتُكَ بِاللَّهِ هَلْ حَدَّثْتَ نَفْسَكَ ، حِينَ طَلَعْتَ عَلَيْنَا أَنَّهُ لَيْسَ فِي الْمَجْلِسِ خَيْرٌ مِنْكَ " ، قَالَ : اللَّهُمَّ نَعَمْ ، قَالَ : ثُمَّ دَخَلَ الْمَسْجِدَ يُصَلِّي : فَقَالَ لأَبِي بَكْرٍ : " قُمْ فَاقْتُلْهُ " ، فَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ ، فَوَجَدَهُ قَائِمًا يُصَلِّي ، فَقَالَ فِي نَفْسِهِ : إِنَّ لِلْمُصَلِّي حَقًّا ، فَلَوْ أَنِّي اسْتَأْمَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : قَتَلْتَ الرَّجُلَ ؟ فَقَالَ : لا ، رَأَيْتُهُ قَائِمًا يُصَلِّي ، وَرَأَيْتُ لِلصَّلاةِ حَقًّا وَحُرْمَةً ، وَإِنْ شِئْتَ أَنْ أَقْتُلَهُ قَتَلْتُهُ ، فَقَالَ : لَسْتَ بِصَاحِبِهِ ، قَالَ : " اذْهَبْ أَنْتَ يَا عُمَرُ ، فَاقْتُلْهُ " ، قَالَ : فَدَخَلَ عُمَرُ الْمَسْجِدَ ، فَإِذَا هُوَ سَاجِدٌ فَانْتَظَرَهُ طَوِيلا حَتَّى يَرْفَعَ رَأْسَهُ فَيَقْتُلَهُ ، فَلَمْ يَرْفَعْ رَأْسَهُ ، ثُمَّ قَالَ فِي نَفْسِهِ : إِنَّ لِلسُّجُودِ حَقًّا ، فَلَوْ أَنِّي اسْتَأْمَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَتْلِهِ ، فَقَدِ اسْتَأْمَرَهُ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنِّي ، فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : قَتَلْتَهُ ؟ قَالَ : لا ، رَأَيْتُهُ سَاجِدًا ، وَرَأَيْتُ لِلسُّجُودِ حُرْمَةً وَحَقًّا ، وَإِنْ شِئْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْ أَقْتُلَهُ قَتَلْتُهُ ، قَالَ : " لَسْتَ بِصَاحِبِهِ ، قُمْ أَنْتَ يَا عَلِيُّ فَاقْتُلْهُ أَنْتَ صَاحِبُهُ إِنْ وَجَدْتَهُ " ، قَالَ : فَدَخَلَ فَلَمْ يَجِدْهُ ، فَرَجَعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَوْ قُتِلَ الْيَوْمَ مَا اخْتَلَفَ رَجُلانِ مِنْ أُمَّتِي حَتَّى يَخْرُجَ الدَّجَّالُ ، ثُمَّ حَدَّثَهُمْ عَنِ الأُمَمِ ، فَقَالَ : " تَفَرَّقَتْ أُمَّةُ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ مِلَّةً مِنْهُمْ فِي النَّارِ سَبْعُونَ ، وَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ ، وَتَفَرَّقَتْ أُمَّةُ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً , فِرْقَةٌ مِنْهَا فِي الْجَنَّةِ ، وَإِحْدَى وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ ، وَتَعْلُو أُمَّتِي عَلَى الْفِرْقَتَيْنِ جَمِيعًا بِمِلَّةٍ وَاحِدَةٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ مِنْهَا فِي النَّارِ " ، قَالُوا : مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " الْجَمَاعَاتُ الْجَمَاعَاتُ " ، قَالَ يَعْقُوبُ : كَانَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا الْحَدِيثِ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلا فِيهِ قُرْآنًا : وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ سورة المائدة آية 65 ، إِلَى قَوْلِهِ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ سورة المائدة آية 66 ، وَتَلا أَيْضًا وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ سورة الأعراف آية 181 ، هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ زَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، لَمْ نَكْتُبْهُ إِلا مِنْ حَدِيثِ أَبِي مَعْشَرٍ ، عَنْ يَعْقُوبَ ، وَقَدْ رَوَاهُ عَنْ أَنَسٍ ، عِدَّةٌ قَدْ ذَكَرْنَاهُمْ فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ .

مسيرs
27/11/2011, 09:38 PM
[QUOTE=ابو ماجد 2;7619198]
صح لسانك يابو معاذ
لعل في هذا الحديث المرفوع اجابة للغزك
226 (حديث مرفوع) حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=14370)، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=25119)، حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=4071)، حَدَّثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=7877)، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ زَيْدِ بْنِ طَحْلانَ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=8523)، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=3122)، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ (http://www.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=720)، قَالَ : كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَذَكَرُوا رَجُلا وَنِكَايَتَهُ فِي الْعَدُوِّ ، وَاجْتِهَادَهُ فِي الْغَزْوِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَا أَعْرِفُ هَذَا " ، قَالُوا : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ، نَعْتُهُ كَذَا وَكَذَا ، قَالَ : " مَا أَعْرِفُ هَذَا " ، قَالَ : فَمَا زَالُوا يَنْعِتُونَهُ ، قَالَ : " لا أَعْرِفُ هَذَا " ، حَتَّى طَلَعَ الرَّجُلُ ، فَقَالُوا : هُوَ هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ : " مَا كُنْتُ أَعْرِفُ هَذَا ، هَذَا أَوَّلُ قَرْنٍ رَأَيْتُهُ فِي أُمَّتِي فِيهِ سَعَفَةٌ مِنَ الشَّيْطَانِ " ، فَجَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ : " نَشَدْتُكَ بِاللَّهِ هَلْ حَدَّثْتَ نَفْسَكَ ، حِينَ طَلَعْتَ عَلَيْنَا أَنَّهُ لَيْسَ فِي الْمَجْلِسِ خَيْرٌ مِنْكَ " ، قَالَ : اللَّهُمَّ نَعَمْ ، قَالَ : ثُمَّ دَخَلَ الْمَسْجِدَ يُصَلِّي : فَقَالَ لأَبِي بَكْرٍ : " قُمْ فَاقْتُلْهُ " ، فَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ ، فَوَجَدَهُ قَائِمًا يُصَلِّي ، فَقَالَ فِي نَفْسِهِ : إِنَّ لِلْمُصَلِّي حَقًّا ، فَلَوْ أَنِّي اسْتَأْمَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : قَتَلْتَ الرَّجُلَ ؟ فَقَالَ : لا ، رَأَيْتُهُ قَائِمًا يُصَلِّي ، وَرَأَيْتُ لِلصَّلاةِ حَقًّا وَحُرْمَةً ، وَإِنْ شِئْتَ أَنْ أَقْتُلَهُ قَتَلْتُهُ ، فَقَالَ : لَسْتَ بِصَاحِبِهِ ، قَالَ : " اذْهَبْ أَنْتَ يَا عُمَرُ ، فَاقْتُلْهُ " ، قَالَ : فَدَخَلَ عُمَرُ الْمَسْجِدَ ، فَإِذَا هُوَ سَاجِدٌ فَانْتَظَرَهُ طَوِيلا حَتَّى يَرْفَعَ رَأْسَهُ فَيَقْتُلَهُ ، فَلَمْ يَرْفَعْ رَأْسَهُ ، ثُمَّ قَالَ فِي نَفْسِهِ : إِنَّ لِلسُّجُودِ حَقًّا ، فَلَوْ أَنِّي اسْتَأْمَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَتْلِهِ ، فَقَدِ اسْتَأْمَرَهُ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنِّي ، فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : قَتَلْتَهُ ؟ قَالَ : لا ، رَأَيْتُهُ سَاجِدًا ، وَرَأَيْتُ لِلسُّجُودِ حُرْمَةً وَحَقًّا ، وَإِنْ شِئْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْ أَقْتُلَهُ قَتَلْتُهُ ، قَالَ : " لَسْتَ بِصَاحِبِهِ ، قُمْ أَنْتَ يَا عَلِيُّ فَاقْتُلْهُ أَنْتَ صَاحِبُهُ إِنْ وَجَدْتَهُ " ، قَالَ : فَدَخَلَ فَلَمْ يَجِدْهُ ، فَرَجَعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَوْ قُتِلَ الْيَوْمَ مَا اخْتَلَفَ رَجُلانِ مِنْ أُمَّتِي حَتَّى يَخْرُجَ الدَّجَّالُ ، ثُمَّ حَدَّثَهُمْ عَنِ الأُمَمِ ، فَقَالَ : " تَفَرَّقَتْ أُمَّةُ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ مِلَّةً مِنْهُمْ فِي النَّارِ سَبْعُونَ ، وَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ ، وَتَفَرَّقَتْ أُمَّةُ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً , فِرْقَةٌ مِنْهَا فِي الْجَنَّةِ ، وَإِحْدَى وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ ، وَتَعْلُو أُمَّتِي عَلَى الْفِرْقَتَيْنِ جَمِيعًا بِمِلَّةٍ وَاحِدَةٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ مِنْهَا فِي النَّارِ " ، قَالُوا : مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " الْجَمَاعَاتُ الْجَمَاعَاتُ " ، قَالَ يَعْقُوبُ : كَانَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا الْحَدِيثِ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلا فِيهِ قُرْآنًا : وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ سورة المائدة آية 65 ، إِلَى قَوْلِهِ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ سورة المائدة آية 66 ، وَتَلا أَيْضًا وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ سورة الأعراف آية 181 ، هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ زَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، لَمْ نَكْتُبْهُ إِلا مِنْ حَدِيثِ أَبِي مَعْشَرٍ ، عَنْ يَعْقُوبَ ، وَقَدْ رَوَاهُ عَنْ أَنَسٍ ، عِدَّةٌ قَدْ ذَكَرْنَاهُمْ فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ . [/QUOT
E]
حييت يافخر الالغاز تشكر على نقل المفيد هذا طلب منه صلى الله عليه وسلم لمن عنده اما المذكور عام ومستمر مع انه مرفوع وضعيف . واتوقع انه الحل للفترة القادمة بالوطن العربي لاسباب تعرف في وقتها ولابد من ذلك بطريقة او باخرى وليس عملا به لانه ضعيف ولكن التجارب السابقة بالبشرية تؤكد ذلك واتمنى ان يكون توقعي خاطىء

انت فهمت المطلوب والهدف لازال طليقا