م العجمي
17/12/2011, 08:58 AM
بسم الله الذي لا يضر معا اسمه شي لا فالآرض ولآ فالسمآء
صبآح / ومسآء الخير للجميع
كيف الحال عساكم بخيررر
اشرقنآ عليكم كما يبزغ شعاع النور في رحآب الكون الفسيح
نأمل من الله ان يجملنآ في انظاركم
سالفتنآ اليوم :
السالفه حدثة فالتسعينيات
واحد من الجماعه ساكن في احد هجر وادي العجمان
عنده ددسن غمارتين قديم
جاه رجال وعزمه على عشاء وسمره في هجره قريبه من هجرته الي سآكن فيهآ
يوم جاء من بعد العصر شغل الددسن وهو يردد أركب الهوى صآروخ هههههه
من عصر طالع والهجره الثانيه بعد كيلوين منه لكن العرب يحبون السوالف والجمعه
راح الرجال وتعشى واستانس عندهم ولعب بيلوت وسوالف وعياره يوم انتصف اليل , شغل أركب الهوى صآروخ ومشى
والهجره الي هو فيها اول ما تقبل عليهآ وانت على الخط كأنها غابه من الغضى ( ماهوب اللحين )
المهم
الرجال يدبي بالموتر يا ذاك انه محآفظ على الددسن
وهو على الخط
كأنه ضرب له في مطبه قال هو
ماني بخابر على ذا الطريق مطبات
يوم تعدى المطبه وهو يوقف ويرجع بالموتر وهو يتوطى المطبه مره ثانيه
يوم رجع بالموتر وضرب النور على المطبه
الا والله الداب الاسود
دعسه بالموتر لكن ما ذبحه
هو من الخوووف وقف وهو بالسياره جالس يطالع
من هبل من كبر الداب
الا والله يوم تحرك الداب صوب الموتر
ومن الخوف الي فيه
يبي يعطي الددسن ريوس عطآها رابع وطفت ههههههههه
يشغلها عيت تشتغل يحاول فيها عيت تشتغل
الظاهر من كثر ما يدعس لها بنزين شرقت
وطريق الوادي من اول ماهو مثل هالحين
من اول تجلس ساعات على ما تمر سياره
اما الحين ياربي لك الحمد ما احد يتعطل من الخدمات والسيارات
المهم
وهو يقفل الدراش الموتر , يوم جآها الوسواس قال بيدخل علي من عند الطبلون
وهو يفتح الدريشه ويطلع ويركب فوق التندهـ
يقول علينا قمرا شقاقيه
يقول والله ما خذيت الا ذا راس الداب من صوب الكبوت
وهو يرجع ويطب فالحوض الى هو مجمع له عيدان حطب خمها من عند الي هو معزوم عنده وهو ماشي
ويطول اليل هو وياه ياما جاه من يمين وياما جاه من يسار وهو ما عنده الا ذا ل عيدان يومي عليه فيها
الرجال نشف دمه وادركه الموت ويفكر , ان نزلت من السياره لحقني وان قعدت على حالتي واصلني واصلني
يقول يوم الله رايد لي حياه , جاب ربي الفرج
الا نور الموت يوم بزغ من بعيد
الا بصيحة الداب كأنه صياح بزر وهو يوخر الداب الا راعي الموتر الي جاي الا
هو يشوف الداب يوم نزل من كبوت الموتر والرجال واقف فالحوض يلوح
وهو ينصك راعي الموتر على الداب لكن الداب دخل له في غضاه على طرف الخط
ويجي راعي الموتر قال لرفيقنا راعي الددسن حول من الموتر واركب معي
قال والله ثم والله يا رجلي ما تلمس القاع هههههههههههه
لز الموتر بالموتر وانا بطمر معا القزازه ههههههه
وهو يلز الموتر بالموتر ويركب الرجال معهم
وينزل واحد فيهم ويشغل اركب الهوا صاروخ وتشتغل على طول هههههههههه
قال لعن الله ابوك موتر يوم الموت مابيني ويبينه شي ما اشتغلت ويوم الله جاب
الفرج اشتغلت ههههههههه
ويوصلونه لين وقفو موتره عند باب بيته
عاد يوم جاو عند باب البيت يقولون له
معا القزازه ولا معا الباب ههههههههه
وسلامتكم ج مـيع
:
:
:
اتمنى اني وفقت في أرضآئكم
صبآح / ومسآء الخير للجميع
كيف الحال عساكم بخيررر
اشرقنآ عليكم كما يبزغ شعاع النور في رحآب الكون الفسيح
نأمل من الله ان يجملنآ في انظاركم
سالفتنآ اليوم :
السالفه حدثة فالتسعينيات
واحد من الجماعه ساكن في احد هجر وادي العجمان
عنده ددسن غمارتين قديم
جاه رجال وعزمه على عشاء وسمره في هجره قريبه من هجرته الي سآكن فيهآ
يوم جاء من بعد العصر شغل الددسن وهو يردد أركب الهوى صآروخ هههههه
من عصر طالع والهجره الثانيه بعد كيلوين منه لكن العرب يحبون السوالف والجمعه
راح الرجال وتعشى واستانس عندهم ولعب بيلوت وسوالف وعياره يوم انتصف اليل , شغل أركب الهوى صآروخ ومشى
والهجره الي هو فيها اول ما تقبل عليهآ وانت على الخط كأنها غابه من الغضى ( ماهوب اللحين )
المهم
الرجال يدبي بالموتر يا ذاك انه محآفظ على الددسن
وهو على الخط
كأنه ضرب له في مطبه قال هو
ماني بخابر على ذا الطريق مطبات
يوم تعدى المطبه وهو يوقف ويرجع بالموتر وهو يتوطى المطبه مره ثانيه
يوم رجع بالموتر وضرب النور على المطبه
الا والله الداب الاسود
دعسه بالموتر لكن ما ذبحه
هو من الخوووف وقف وهو بالسياره جالس يطالع
من هبل من كبر الداب
الا والله يوم تحرك الداب صوب الموتر
ومن الخوف الي فيه
يبي يعطي الددسن ريوس عطآها رابع وطفت ههههههههه
يشغلها عيت تشتغل يحاول فيها عيت تشتغل
الظاهر من كثر ما يدعس لها بنزين شرقت
وطريق الوادي من اول ماهو مثل هالحين
من اول تجلس ساعات على ما تمر سياره
اما الحين ياربي لك الحمد ما احد يتعطل من الخدمات والسيارات
المهم
وهو يقفل الدراش الموتر , يوم جآها الوسواس قال بيدخل علي من عند الطبلون
وهو يفتح الدريشه ويطلع ويركب فوق التندهـ
يقول علينا قمرا شقاقيه
يقول والله ما خذيت الا ذا راس الداب من صوب الكبوت
وهو يرجع ويطب فالحوض الى هو مجمع له عيدان حطب خمها من عند الي هو معزوم عنده وهو ماشي
ويطول اليل هو وياه ياما جاه من يمين وياما جاه من يسار وهو ما عنده الا ذا ل عيدان يومي عليه فيها
الرجال نشف دمه وادركه الموت ويفكر , ان نزلت من السياره لحقني وان قعدت على حالتي واصلني واصلني
يقول يوم الله رايد لي حياه , جاب ربي الفرج
الا نور الموت يوم بزغ من بعيد
الا بصيحة الداب كأنه صياح بزر وهو يوخر الداب الا راعي الموتر الي جاي الا
هو يشوف الداب يوم نزل من كبوت الموتر والرجال واقف فالحوض يلوح
وهو ينصك راعي الموتر على الداب لكن الداب دخل له في غضاه على طرف الخط
ويجي راعي الموتر قال لرفيقنا راعي الددسن حول من الموتر واركب معي
قال والله ثم والله يا رجلي ما تلمس القاع هههههههههههه
لز الموتر بالموتر وانا بطمر معا القزازه ههههههه
وهو يلز الموتر بالموتر ويركب الرجال معهم
وينزل واحد فيهم ويشغل اركب الهوا صاروخ وتشتغل على طول هههههههههه
قال لعن الله ابوك موتر يوم الموت مابيني ويبينه شي ما اشتغلت ويوم الله جاب
الفرج اشتغلت ههههههههه
ويوصلونه لين وقفو موتره عند باب بيته
عاد يوم جاو عند باب البيت يقولون له
معا القزازه ولا معا الباب ههههههههه
وسلامتكم ج مـيع
:
:
:
اتمنى اني وفقت في أرضآئكم