خبير جيولوجي
07/01/2012, 11:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في يوم الخميس الموافق 11/2/1433هـ
كنت على موعد مع اخواني الاعزاء وهم
عصا الترحال ( ابوعمر )
عجاج السناف ( ابوعمير )
ابو ريان
ابوعصام
خليف العيد ( ابوسامي )
وكان الغرض من هذه الرحلة هو البحث عن بعض المتحجرات وقد وفقنا والحمد لله باالحصول على مواقع كثيرة وشاسعه تابعة لمنطقة الرياض
ومن اهم ماحصلنا عليه
http://www.5efct.net/uploads/13259213431.jpg
المحاريات
المحار نوع من الحيوانات الصدفية المائية، يوجد في المحيطات والسواحل في المناطق ذات المناخ المعتدل أو الحار. وللمحار جسم داخلي لين صالح للأكل، يقع داخل صدفة صلبة تتكون من قطعتين. وكثيرًا ما تكون للصدفة حواف حادة وشكل غير منتظم. ويعيش المحار في قاع البحر، قريبًا من الشاطئ، حيث تكون المياه عادة هادئة وغير عميقة. ويُعتبر المحار واحدًا من أثمن الحيوانات الصدفية، حيث يكوِّن محار الخليج العربي والمحيط الهادئ اللآلئ التي تُستعمل حُليًّا. كما أن الناس كانوا يأكلون المحار منذ آلاف السنين.
وفي نحوعام 43م كان الرومان المستوطنون في إنجلترا يصطادون المحار من شواطئ البحر، وفي الشتاء يقومون بتعبئته في أكياس من القماش، ثم يرسلونه إلى روما. وفي وقت لاحق قام هؤلاء الرومان القدماء بتربية المحار في مزارع مائية قبالة الشواطئ الإيطالية. واليوم يأتي الكثير من المحار من مزارع توجد في قاع البحر تقع عادة على امتداد السواحل. والمحار، مثل المحار الملزمي، وبلح البحر، والمحار المروحي والحيوانات الصدفية الأخرى ـ نوع من الرخويات التي تُمثل قسمًا رئيسيًا من المملكة الحيوانية. وللمزيد من التفاصيل حول الأنواع الأخرى من الرخويات،
جسم المحار
الصَّدَفة. تنقسم صدفة المحارة إلى قسمين، يسميان مصراعي الصدفة. وكثيرًا ما تُسمى هذه المحارة المحارة ثنائية المصراع؛ أي ذات مصراعين. يلتصق هذان المصراعان بعضهما ببعض في أحد الأطراف عن طريق مفصل. ويلاحظ أن أحد المصراعين أعمق وأكبر حجماً من المصراع الآخر. ويستند جسم المحارة على ذلك المصراع، بينما يعمل المصراع الآخر غطاء. وتحتفظ المحارة عادة بمصراعي صدفتها مفتوحين قليلاً، وعند اقتراب أي جسم متحرك تُغلق المصراعين بحركة مفاجئة بوساطة عضلة قوية تُسمَّى العضلة المقربة. تُلصق تلك العضلة جسم المحارة إلى داخل الصدفة، ويبقى مصراعا الصدفة مغلقين إلى حين زوال الخطر. ويُمكن للمحارة أن تظل مغلقة لعدة أسابيع
والرداء طبقة جلدية لحيمة تبطن الجزء الداخلي من الصدفة، وتُحيط بأعضاء الجسم، وتُفرز مواد سائلة تتصلب وتكون الصدفة كما تُكون الألوان والأشكال التي تظهر عليها. ويضيف الرداء المادة للصدفة لتتسع كلما كبرت المحارة. وتوضح الخطوط الموجودة على الجزء الخارجي للمحارة إضافات هذه المادة بوساطة رداء المحارة. أما الجزء الداخلي للصدفة، والذي تتغذى به، فهو ذو لون أبيض باهت أو أرجواني. ويُغطى الجزء الداخلي من أصداف محارة اللؤلؤ بمادة ناعمة لامعة تُعرف بأم اللآلئ. وللمزيد من المعلومات عن كيفية نمو الأصداف، وفي بعض الأحيان تنحشر حبة من الرمل أو من أي جسم آخر بين الرداء والصدفة، مما يثير الرداء، فينتج طبقات من مادة الصدفة، لوقف هذه الإثارة، وبهذه الطريقة تتكون اللؤلؤة. وتأتي اللآلئ التي تُستعمل أحجارًا كريمة من محارات اللؤلؤ التي تعيش في المياه المدارية، كما يُمكن للمحار الذي يستعمل غذاء أن يُنتج اللآلئ أيضًا، لكن هذه اللآلىء قليلة القيمة.
http://www.5efct.net/uploads/13259228711.jpg
http://www.5efct.net/uploads/13259228712.jpg
http://www.5efct.net/uploads/13259228713.jpg
واضح في هذه الصورة كثرة المحار
http://www.5efct.net/uploads/13259228714.jpg
http://www.5efct.net/uploads/13259228715.jpg
قواقع حلزونيه
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images239/mk169184_66.jpg
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images239/mk169184_68.jpg
طبيعة جيولوجية جميله جداً
http://www.5efct.net/uploads/13259231351.jpg
ننتظر باقي الصور من باقي اعضاء الرحله
في يوم الخميس الموافق 11/2/1433هـ
كنت على موعد مع اخواني الاعزاء وهم
عصا الترحال ( ابوعمر )
عجاج السناف ( ابوعمير )
ابو ريان
ابوعصام
خليف العيد ( ابوسامي )
وكان الغرض من هذه الرحلة هو البحث عن بعض المتحجرات وقد وفقنا والحمد لله باالحصول على مواقع كثيرة وشاسعه تابعة لمنطقة الرياض
ومن اهم ماحصلنا عليه
http://www.5efct.net/uploads/13259213431.jpg
المحاريات
المحار نوع من الحيوانات الصدفية المائية، يوجد في المحيطات والسواحل في المناطق ذات المناخ المعتدل أو الحار. وللمحار جسم داخلي لين صالح للأكل، يقع داخل صدفة صلبة تتكون من قطعتين. وكثيرًا ما تكون للصدفة حواف حادة وشكل غير منتظم. ويعيش المحار في قاع البحر، قريبًا من الشاطئ، حيث تكون المياه عادة هادئة وغير عميقة. ويُعتبر المحار واحدًا من أثمن الحيوانات الصدفية، حيث يكوِّن محار الخليج العربي والمحيط الهادئ اللآلئ التي تُستعمل حُليًّا. كما أن الناس كانوا يأكلون المحار منذ آلاف السنين.
وفي نحوعام 43م كان الرومان المستوطنون في إنجلترا يصطادون المحار من شواطئ البحر، وفي الشتاء يقومون بتعبئته في أكياس من القماش، ثم يرسلونه إلى روما. وفي وقت لاحق قام هؤلاء الرومان القدماء بتربية المحار في مزارع مائية قبالة الشواطئ الإيطالية. واليوم يأتي الكثير من المحار من مزارع توجد في قاع البحر تقع عادة على امتداد السواحل. والمحار، مثل المحار الملزمي، وبلح البحر، والمحار المروحي والحيوانات الصدفية الأخرى ـ نوع من الرخويات التي تُمثل قسمًا رئيسيًا من المملكة الحيوانية. وللمزيد من التفاصيل حول الأنواع الأخرى من الرخويات،
جسم المحار
الصَّدَفة. تنقسم صدفة المحارة إلى قسمين، يسميان مصراعي الصدفة. وكثيرًا ما تُسمى هذه المحارة المحارة ثنائية المصراع؛ أي ذات مصراعين. يلتصق هذان المصراعان بعضهما ببعض في أحد الأطراف عن طريق مفصل. ويلاحظ أن أحد المصراعين أعمق وأكبر حجماً من المصراع الآخر. ويستند جسم المحارة على ذلك المصراع، بينما يعمل المصراع الآخر غطاء. وتحتفظ المحارة عادة بمصراعي صدفتها مفتوحين قليلاً، وعند اقتراب أي جسم متحرك تُغلق المصراعين بحركة مفاجئة بوساطة عضلة قوية تُسمَّى العضلة المقربة. تُلصق تلك العضلة جسم المحارة إلى داخل الصدفة، ويبقى مصراعا الصدفة مغلقين إلى حين زوال الخطر. ويُمكن للمحارة أن تظل مغلقة لعدة أسابيع
والرداء طبقة جلدية لحيمة تبطن الجزء الداخلي من الصدفة، وتُحيط بأعضاء الجسم، وتُفرز مواد سائلة تتصلب وتكون الصدفة كما تُكون الألوان والأشكال التي تظهر عليها. ويضيف الرداء المادة للصدفة لتتسع كلما كبرت المحارة. وتوضح الخطوط الموجودة على الجزء الخارجي للمحارة إضافات هذه المادة بوساطة رداء المحارة. أما الجزء الداخلي للصدفة، والذي تتغذى به، فهو ذو لون أبيض باهت أو أرجواني. ويُغطى الجزء الداخلي من أصداف محارة اللؤلؤ بمادة ناعمة لامعة تُعرف بأم اللآلئ. وللمزيد من المعلومات عن كيفية نمو الأصداف، وفي بعض الأحيان تنحشر حبة من الرمل أو من أي جسم آخر بين الرداء والصدفة، مما يثير الرداء، فينتج طبقات من مادة الصدفة، لوقف هذه الإثارة، وبهذه الطريقة تتكون اللؤلؤة. وتأتي اللآلئ التي تُستعمل أحجارًا كريمة من محارات اللؤلؤ التي تعيش في المياه المدارية، كما يُمكن للمحار الذي يستعمل غذاء أن يُنتج اللآلئ أيضًا، لكن هذه اللآلىء قليلة القيمة.
http://www.5efct.net/uploads/13259228711.jpg
http://www.5efct.net/uploads/13259228712.jpg
http://www.5efct.net/uploads/13259228713.jpg
واضح في هذه الصورة كثرة المحار
http://www.5efct.net/uploads/13259228714.jpg
http://www.5efct.net/uploads/13259228715.jpg
قواقع حلزونيه
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images239/mk169184_66.jpg
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images239/mk169184_68.jpg
طبيعة جيولوجية جميله جداً
http://www.5efct.net/uploads/13259231351.jpg
ننتظر باقي الصور من باقي اعضاء الرحله