القاريء
11/02/2012, 05:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بكم إخواني أهل هذه الخيمة الغالية
كان لي طلعة الأسبوع للصمان الشرقي
وكان الربيع على كيف كيفك
وسوف ينزل لها تقرير في خيمة الرحلات البرية
وأحاول أن أنزله هذه الليلة بمشيئة الله
معليش شطحت بكم
نرجع لقصة عنوان التقرير
أقول لكم أحبابي بعد إفطار الخميس الماضي في الصمان
ذهبت ببقايا الطعام لأضعه تحت شجيرة
لأضعه على الأرض بدون سفرة أو كرتون بعيدا عن مكان جلوس الكشاتة
ليستفيد منها طير أو حيوان
وعندما وصلت الشجيرة كان وجهي باتجاه الشمال وكان الهواء شمالي
فلم أشعر إلا بشيء كأنه سقط من مخباتي من خلفي ( من جهة الجنوب )
من جهة يمين محدثكم كانه سقوط جوال
وبسرعة رأيت تلك الحية تمر من تحتي متجهه إلى تلك الشجيرة التي تحتها الطعام
فصارت هي التي ضربت ثوبي من جهة وسط الساق كانها تداعبني
فصارت انخرعت ورجعت بسرعة للخلف
فاتجهت هي للشجيرة وتعلقت بوسطها
ثم بعد فترة انتقلت إلى شجيرة كبيرة مليئة بالشقوق وجلست في وسطها
وهذه هي صورتها
( مع العلم أننا تركناها ولم نقتلها )
http://www.mekshat.com/pix/upload01/prof021/mk12574_289 (small).jpg
وعرضها سميك نوعا ما
وطولها قرابة المتر والنصف أو أكثر قليلا
وهي تمشي باستقامة طولية وبسرعة عالية
فلم أفسر الأمر أنا إلا بشيء واحد ألا هذا الحديث العظيم :
عن خولة بنت حكيم ـ رضي الله عنها ـ قالت: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول:
(( من نزل منزلاً ثم قال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، لم يضره شيء ، حتى يرتحل من منزله ذلك )) [ رواه مسلم: 6878 ] .
وهذا الدعاء قلته أنا وصاحبي عندما وضعنا أقدامنا على أرض الفيضة
فمن يعرف اسمها أوفصيلتها ومعلومات موسعة عنها فيفدنا بارك الله فيكم
محبكم أبو محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بكم إخواني أهل هذه الخيمة الغالية
كان لي طلعة الأسبوع للصمان الشرقي
وكان الربيع على كيف كيفك
وسوف ينزل لها تقرير في خيمة الرحلات البرية
وأحاول أن أنزله هذه الليلة بمشيئة الله
معليش شطحت بكم
نرجع لقصة عنوان التقرير
أقول لكم أحبابي بعد إفطار الخميس الماضي في الصمان
ذهبت ببقايا الطعام لأضعه تحت شجيرة
لأضعه على الأرض بدون سفرة أو كرتون بعيدا عن مكان جلوس الكشاتة
ليستفيد منها طير أو حيوان
وعندما وصلت الشجيرة كان وجهي باتجاه الشمال وكان الهواء شمالي
فلم أشعر إلا بشيء كأنه سقط من مخباتي من خلفي ( من جهة الجنوب )
من جهة يمين محدثكم كانه سقوط جوال
وبسرعة رأيت تلك الحية تمر من تحتي متجهه إلى تلك الشجيرة التي تحتها الطعام
فصارت هي التي ضربت ثوبي من جهة وسط الساق كانها تداعبني
فصارت انخرعت ورجعت بسرعة للخلف
فاتجهت هي للشجيرة وتعلقت بوسطها
ثم بعد فترة انتقلت إلى شجيرة كبيرة مليئة بالشقوق وجلست في وسطها
وهذه هي صورتها
( مع العلم أننا تركناها ولم نقتلها )
http://www.mekshat.com/pix/upload01/prof021/mk12574_289 (small).jpg
وعرضها سميك نوعا ما
وطولها قرابة المتر والنصف أو أكثر قليلا
وهي تمشي باستقامة طولية وبسرعة عالية
فلم أفسر الأمر أنا إلا بشيء واحد ألا هذا الحديث العظيم :
عن خولة بنت حكيم ـ رضي الله عنها ـ قالت: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول:
(( من نزل منزلاً ثم قال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، لم يضره شيء ، حتى يرتحل من منزله ذلك )) [ رواه مسلم: 6878 ] .
وهذا الدعاء قلته أنا وصاحبي عندما وضعنا أقدامنا على أرض الفيضة
فمن يعرف اسمها أوفصيلتها ومعلومات موسعة عنها فيفدنا بارك الله فيكم
محبكم أبو محمد