راعي الروضة
11/04/2006, 11:26 PM
قرأت اليوم الثلاثاء 13/3/1427هـ في جريدة الجزيرة مقالا للاستاذ عمرو بن عبدالعزيز الماضي عن كراني وربعه يقول المقال :
مقدمو النشرة الجوية!
موقع الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة على شبكة (الإنترنت) موقع جميل ويتضمن العديد من العناوين ولكن غالبية هذه النوافذ أو العناوين لا تعمل، وقد فتحت أكثر من عنوان في الصفحة الرئيسية ووجدتها تحت التحديث، فمثلاً: يوجد عنوان التحذيرات والحرارة والأمطار والرطوبة، والأحداث الفصلية عموماً، غالبية النوافذ التي يمكن أن تشاهد من خلالها حالة الطقس والتعرف عليه مقفلة بحجة تحت التحديث.. فماذا لو أوجدت الرئاسة روابط للكثير من صور الأقمار الصناعية ومواقع الطقس بدلاً من صورة القمر الصناعي فيوسات فقط، كما أن على الرئاسة تطوير أداء العاملين فيها، خصوصاً معدي النشرة الجوية اليومية، بإلحاقهم بدورات تدريبية خاصة بالمذيعين، أو فنون الإلقاء خاصة، وإننا عندما نشاهد مقدم النشرة الجوية على شاشة التلفزيون، نلحظ ارتباكه وجموده وكأن هناك حمامة قابعة على رأسه خوفاً من أن تطير.
ومن يتابع النشرة الجوية اليومية في القناة الأولى في التليفزيون السعودي، يرى كيف يبدأ مقدمو النشرة في السرد والإلقاء وكيف يشير بيده إلى موقع المرتفع الجوي أو المنخفض الجوي دون أن يلتفت إلى الشاشة الخلفية، لتحديد الموقع بالتحديد كما هو الحال في جميع النشرات الجوية التي نشاهدها في الفضائيات الأخرى.. عموماً فإن محتوى النشرة في التلفزيون جيد إلا أن المقدمين لها يحتاجون إلى مزيد من التدريب أو حتى (التغيير) خصوصاً أن البعض منهم أمضى أكثر من 15 سنة أمام الشاشة دون أن يطور نفسه أو أداءه.
مقدمو النشرة الجوية!
موقع الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة على شبكة (الإنترنت) موقع جميل ويتضمن العديد من العناوين ولكن غالبية هذه النوافذ أو العناوين لا تعمل، وقد فتحت أكثر من عنوان في الصفحة الرئيسية ووجدتها تحت التحديث، فمثلاً: يوجد عنوان التحذيرات والحرارة والأمطار والرطوبة، والأحداث الفصلية عموماً، غالبية النوافذ التي يمكن أن تشاهد من خلالها حالة الطقس والتعرف عليه مقفلة بحجة تحت التحديث.. فماذا لو أوجدت الرئاسة روابط للكثير من صور الأقمار الصناعية ومواقع الطقس بدلاً من صورة القمر الصناعي فيوسات فقط، كما أن على الرئاسة تطوير أداء العاملين فيها، خصوصاً معدي النشرة الجوية اليومية، بإلحاقهم بدورات تدريبية خاصة بالمذيعين، أو فنون الإلقاء خاصة، وإننا عندما نشاهد مقدم النشرة الجوية على شاشة التلفزيون، نلحظ ارتباكه وجموده وكأن هناك حمامة قابعة على رأسه خوفاً من أن تطير.
ومن يتابع النشرة الجوية اليومية في القناة الأولى في التليفزيون السعودي، يرى كيف يبدأ مقدمو النشرة في السرد والإلقاء وكيف يشير بيده إلى موقع المرتفع الجوي أو المنخفض الجوي دون أن يلتفت إلى الشاشة الخلفية، لتحديد الموقع بالتحديد كما هو الحال في جميع النشرات الجوية التي نشاهدها في الفضائيات الأخرى.. عموماً فإن محتوى النشرة في التلفزيون جيد إلا أن المقدمين لها يحتاجون إلى مزيد من التدريب أو حتى (التغيير) خصوصاً أن البعض منهم أمضى أكثر من 15 سنة أمام الشاشة دون أن يطور نفسه أو أداءه.